أوباما في الملجأ بعد إنذار بوجود طائرة مجهولة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: أعلنت إدارة الطيران الفدرالية الأميركية، عن دخول طائرة صغيرة في منطقة حظر الطيران في واشنطن، مما أدى إلى حالة من الطوارئ الأمنية لمدة قصيرة في البيت الأبيض. وأكدت السلطات، لاحقا، أن المسألة لم تشكل أي تهديد جدي على الأمن في واشنطن، خصوصا وأن الطيارة كانت قد دخلت عن خطأ إلى منطقة حظر الطيران، ولقد استجاب الطيار فورا إلى تحذيرات الأجهزة الأمنية.
ومن ناحيتها أشارت وزارة الأمن القومي الأميركية، في بيان لها، أنه تم اتخاذ الإجراءات الأمنية المناسبة، ورفعت جلسة مجلس الشيوخ لفترة وجيزة وتم وضع البيت الأبيض تحت الحراسة المشددة.
ويأتي الحادث في خضم جدل حول الطريقة التي تتعامل فيها إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما كع التهديدات الأمنية، في وقت يقول منتقدوه إن سياسته ستعرض البلاد لمزيد من خطر الهجمات الإرهابية.
وفي العاشر من أبريل/نيسان الجاري، أكد أرفع مسؤول في أجهزة مكافحة الإرهاب الأميركية أن حكومة الولايات المتحدة ورغم "التهديدات الخطيرة للوطن" إلا أنها لا تزال غير منظمة بشكل ملائم لدعم الجهود المطلوبة لهزيمة تنظيم القاعدة.
وقال مايك ليتر مدير المركز القومي لمكافحة الإرهاب إن الحكومة "حققت تحسنا كبيرا منذ هجمات 11 سبتمبر/أيلول عام 2001، لكن الميزانيات والخطط والبرامج لا تزال فردية ولا ترقى إلى حجم الطموحات.
لكن ليتر عاد للقول إن تراجع التهديدات للولايات المتحدة على أرضها، يعود إلى "سلسلة من الإجراءات الناجحة التي اتخذتها الحكومة." وأوضح رئيس مركز مكافحة الإرهاب أن "قدرة تنظيم القاعدة على قيادة وتدريب ونشر طواقم للهجوم على الولايات المتحدة تضاءلت.. كما أن التنظيم تراجعت قدرته على تهديد غرب أوروبا،" لكنه حذر من "أن ذلك لا يعني أن التنظيم ليس خطيرا الآن."
التعليقات
العنوان مختلف
متابع -وين الموضوع اللي بيتكلم عن دخول الرئيس اوباما الى الملجأ.. يبدو ان الكاتب ستنتج ذلك لوحده ولم يتركها للقراء ليستنتجوها.. يرجى اربط بين العنوان والموضوع مع الشكر
العنوان مختلف
متابع -وين الموضوع اللي بيتكلم عن دخول الرئيس اوباما الى الملجأ.. يبدو ان الكاتب ستنتج ذلك لوحده ولم يتركها للقراء ليستنتجوها.. يرجى اربط بين العنوان والموضوع مع الشكر
خطأ مطبعي
أحمد عراد -هكذا هي الصحافة العربية تأتي بعنوان لا يمت للموضوع بصلة و الغرض منه شد القارىء للقراءة و هو في نفس الوقت استهزاء بقارىء ايلاف تحديدا التى هي محل مصداقية ما بين الصحف العربية و ضياعا لوقته الثمين و نتمنى أن يكون هناك خطأ مطبعي لينقذ ما يمكن انقاذه من ماء الوجه المسكوب
misleading
observer -I opened this peace of news because of the title but what was written was irrelevant. Please care for some professionalism