زرداري: الاستخبارات الباكستانية تعتقد أن بن لادن ميت
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إسلام آباد: نقل الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري عن الاستخبارات الباكستانية اعتقادها بأن زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن ميت، لكنه اعترف بأن لا دليل لديها على ذلك.
وذكرت محطة "جيو" التلفزيونية الباكستانية أن زرداري قال للصحافيين "يقول لي الأميركيون إنهم لا يعرفون (إن كان بن لادن ميتاً أو حياً)، وهم مجهزون أكثر منا لتقفي أثره، غير أنه من الواضح أن أجهزتنا الاستخبارية تعتقد أنه لم يعد موجوداً وأنه مات".
وأضاف الرئيس الباكستاني "لكن لا دليل على ذلك، ولا يمكن أعتبار ذلك أمراً واقعاً، ونحن أمام الحقائق والخيال".
يشار إلى أن زرداري كان يرد على تقارير تقول إن حركة طالبان الباكستانية في منطقة وادي سوات الباكستانية المتوترة أعربت عن ترحيبها باستقبال بن لادن إذا أراد زيارة منتجع تسيطر عليه الآن.
أضاف زرداري "المسألة هي معرفة إن كان حياً أو ميتاً، إذ لا أثر له".
التعليقات
جهنم تاكله
محمد -الى جهنم وبئس المصير
هلهولة
مراد الحلي -الى الجحيم وبئس المصير
شيخ الارهابين
جمال -إلى الجحيم يا شيخ الارهابين ...
هلهولة
مراد الحلي -الى الجحيم وبئس المصير
الى جهنم وبئس المصير
علي الخفاجي -لااخفيكم وقبل سقوط صدام كنت اكن احتراما لابن لادن لسبب مختلف انه اثبت بالملموس انه شخص مهاجر لربه وترك كل ملذات الحياة ورائه والتي يستطيع فيها ان يعيش كاي ملك يغصب الناس حقوقهم ليعيش هو ومن يريد عيشا اسطوريا ومن ورائه جهنم لايحيد عنها . وكنت اقرن ذلك بمقولة خالدة للفيلسوف الاسلامي الكبير الشهيد محمد باقر الصدر طيب الله ثراه حين قال ومن منا عرضت له حياة هارون الرشيد واعرض عنها ؟ نعم الرجل عرضت له حياة الملك الشهير هارون الرشيد واعرض عنها. ولكن وبعد سقوط صدام وتحالف القاعدة مع البعث الكافر والادهى تحليله لجريمة قتل اتباع ال البيت عليهم السلام لم يكن هناك من تفسير الا انه ذكرني بالخوارج .الخوارج كانوا اكثلار المسلمين عبادة وقراءة للقران وكانوا يحسبون انهم يحسنون صنعا وهم في الاخرة من الاخسرين ..هذا هو ملخص شئ اسمه بن لادن الرجل يظن انه يحسن صنعا وهو في الاخرة من الاخاسرين حين حلل وبجرة قلم قتل مئات الملايين من الشيعة ومئات الملايين من الغربيين وعاد ليحلل قتل مئات الملايين من السنة في الجزيرة والخليج . نسئل الله حسن العاقبة.
الى جهنم وبئس المصير
علي الخفاجي -لااخفيكم وقبل سقوط صدام كنت اكن احتراما لابن لادن لسبب مختلف انه اثبت بالملموس انه شخص مهاجر لربه وترك كل ملذات الحياة ورائه والتي يستطيع فيها ان يعيش كاي ملك يغصب الناس حقوقهم ليعيش هو ومن يريد عيشا اسطوريا ومن ورائه جهنم لايحيد عنها . وكنت اقرن ذلك بمقولة خالدة للفيلسوف الاسلامي الكبير الشهيد محمد باقر الصدر طيب الله ثراه حين قال ومن منا عرضت له حياة هارون الرشيد واعرض عنها ؟ نعم الرجل عرضت له حياة الملك الشهير هارون الرشيد واعرض عنها. ولكن وبعد سقوط صدام وتحالف القاعدة مع البعث الكافر والادهى تحليله لجريمة قتل اتباع ال البيت عليهم السلام لم يكن هناك من تفسير الا انه ذكرني بالخوارج .الخوارج كانوا اكثلار المسلمين عبادة وقراءة للقران وكانوا يحسبون انهم يحسنون صنعا وهم في الاخرة من الاخسرين ..هذا هو ملخص شئ اسمه بن لادن الرجل يظن انه يحسن صنعا وهو في الاخرة من الاخاسرين حين حلل وبجرة قلم قتل مئات الملايين من الشيعة ومئات الملايين من الغربيين وعاد ليحلل قتل مئات الملايين من السنة في الجزيرة والخليج . نسئل الله حسن العاقبة.