أخبار

الأسد يدعو أوروبا الى القيام باستثمارات أكبر ببلاده

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

فيينا: دعا الرئيس السوري بشار الأسد اليوم الثلاثاء الدول الاوروبية الى القيام باستثمارات اكبر في بلاده في اطار التحرير التدريجي للاقتصاد المحلي، وذلك في اليوم الاخير من زيارته لفيينا. وقال الاسد خلال منتدى اقتصادي في حضور نظيره النمسوي هاينز فيشر ان دمشق قامت باصلاح انظمتها المالية والضريبية وتأمل ان تنفتح على المستثمرين في الانتاج الصناعي والخدمات والسياحة وتكنولوجيا المعلومات.

واكد ان بلاده نجحت حتى الان في الحد من تأثير الازمة العالمية. وذكر فيشر بان اوروبا تأمل ان يستخدم الرئيس السوري علاقاته الجيدة مع ايران لحض طهران على وقف انشطتها النووية تنفيذا لقرارات مجلس الامن الدولي. ودعا الرئيسان الاثنين الى تعجيل توقيع اتفاق شراكة بين الاتحاد الاوروبي ودمشق. وفي ختام زيارته للعاصمة النمسوية التي استمرت يومين، التقى الاسد الثلاثاء المستشار فيرنر فايمن. ومن المقرر ان يصل الى سلوفاكيا الاربعاء.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاسد يدعو اوروربا
ساره -

لا يمكن مجيئ المستثمرين الاجانب والعرب الى سوريا في ظل البروقراطية المتحكمة بشكل كبير وكذلك في ظل عدم الاستقرار القانوني والفساد المستشري وعدم استقلالية القضاء وتبعيته للاجهزة الامنية , على الرئيس بشار الاسد اصلاح الوضع الداخلي المنهار قبل الحديث عن الاستثمار الذي لن يأتي الى سوريا في هذه الظروف

الاسد يدعو اوروربا
ساره -

لا يمكن مجيئ المستثمرين الاجانب والعرب الى سوريا في ظل البروقراطية المتحكمة بشكل كبير وكذلك في ظل عدم الاستقرار القانوني والفساد المستشري وعدم استقلالية القضاء وتبعيته للاجهزة الامنية , على الرئيس بشار الاسد اصلاح الوضع الداخلي المنهار قبل الحديث عن الاستثمار الذي لن يأتي الى سوريا في هذه الظروف

الاسد يدعو اوروربا
ساره -

لا يمكن مجيئ المستثمرين الاجانب والعرب الى سوريا في ظل البروقراطية المتحكمة بشكل كبير وكذلك في ظل عدم الاستقرار القانوني والفساد المستشري وعدم استقلالية القضاء وتبعيته للاجهزة الامنية , على الرئيس بشار الاسد اصلاح الوضع الداخلي المنهار قبل الحديث عن الاستثمار الذي لن يأتي الى سوريا في هذه الظروف

اللعب لكل الاوراق
اللى تغلب به العب به -

الجميل فى سوريا انها تظن انها اكثر ذكاء من كل العالم و ان العالم غافل عما تفعله و ها قد بدات نواياها تتضح و تنكشف فهى تظن انه لو لم يكن لها اجندات و تحالفات مع قوى شر و احزاب ارهاب فلن يعطيها لا العرب و لا الغرب اى اعتبار و لن يعتبروها قوة تستحق التعامل معها و هى نفس طريقة تفكير قطر و فى سبيل ذلك تحاول سوريا الضرب فى العرب بالتعامل مع قوى خارجية تارة ايران و تارة تركيا و تارة روسيا و غيرها و تتحجج بمصالح عربية تارة و قضية فلسطين تارة و الجولان تارة و تهاجم من ينافسونها على الصدارة الحقيقية بلا افتعال مثل السعودية و مصر و الاردن و تسعى لتخريبهم بشتى السبل حتى تصبح هى القوة الوحيدة فى المنطقة فتبدأ فى المساومات فسوريا ضربت السياحة فى لبنان عام 2006 الذى و حسب الاحاصاءات كان اكثر الواسم السياحية ازدهارا فى سوريا ابلطبع نتيجة لما حدث و سوريا سعت مع قطر لعرقلة مفاوضات السلام ووقف النار فى حرب تموز و غزة لا لشىء الا لتقول انها هى التى بيدها ان تامر حزب الله و حماس و ليس عن طريق مفاوضات او مبادرات او تشاورات و اليوم بانت نوايا اخرى من حيث التلويح لامريكا و اسرائيل و اوروبا انها اى سوريا تملك مفاتيح اعطاء اوامر التصعيد و التهدئة لايران تجاه اى دولة فى المنطقة سواء عربية او اسرائيل و انها لو تم اعطاؤها ما تريد فباشارة من اصبعها تامر حماس فيوافقان و تامر حزب الله فينصاع لامرها و نعتقد ان من يلعب بالنار لن تحرق النار الا اصابعه هو وحده

اللعب لكل الاوراق
اللى تغلب به العب به -

الجميل فى سوريا انها تظن انها اكثر ذكاء من كل العالم و ان العالم غافل عما تفعله و ها قد بدات نواياها تتضح و تنكشف فهى تظن انه لو لم يكن لها اجندات و تحالفات مع قوى شر و احزاب ارهاب فلن يعطيها لا العرب و لا الغرب اى اعتبار و لن يعتبروها قوة تستحق التعامل معها و هى نفس طريقة تفكير قطر و فى سبيل ذلك تحاول سوريا الضرب فى العرب بالتعامل مع قوى خارجية تارة ايران و تارة تركيا و تارة روسيا و غيرها و تتحجج بمصالح عربية تارة و قضية فلسطين تارة و الجولان تارة و تهاجم من ينافسونها على الصدارة الحقيقية بلا افتعال مثل السعودية و مصر و الاردن و تسعى لتخريبهم بشتى السبل حتى تصبح هى القوة الوحيدة فى المنطقة فتبدأ فى المساومات فسوريا ضربت السياحة فى لبنان عام 2006 الذى و حسب الاحاصاءات كان اكثر الواسم السياحية ازدهارا فى سوريا ابلطبع نتيجة لما حدث و سوريا سعت مع قطر لعرقلة مفاوضات السلام ووقف النار فى حرب تموز و غزة لا لشىء الا لتقول انها هى التى بيدها ان تامر حزب الله و حماس و ليس عن طريق مفاوضات او مبادرات او تشاورات و اليوم بانت نوايا اخرى من حيث التلويح لامريكا و اسرائيل و اوروبا انها اى سوريا تملك مفاتيح اعطاء اوامر التصعيد و التهدئة لايران تجاه اى دولة فى المنطقة سواء عربية او اسرائيل و انها لو تم اعطاؤها ما تريد فباشارة من اصبعها تامر حماس فيوافقان و تامر حزب الله فينصاع لامرها و نعتقد ان من يلعب بالنار لن تحرق النار الا اصابعه هو وحده

الاسد يدعو اوروربا
ساره -

لا يمكن مجيئ المستثمرين الاجانب والعرب الى سوريا في ظل البروقراطية المتحكمة بشكل كبير وكذلك في ظل عدم الاستقرار القانوني والفساد المستشري وعدم استقلالية القضاء وتبعيته للاجهزة الامنية , على الرئيس بشار الاسد اصلاح الوضع الداخلي المنهار قبل الحديث عن الاستثمار الذي لن يأتي الى سوريا في هذه الظروف

اللعب لكل الاوراق
اللى تغلب به العب به -

الجميل فى سوريا انها تظن انها اكثر ذكاء من كل العالم و ان العالم غافل عما تفعله و ها قد بدات نواياها تتضح و تنكشف فهى تظن انه لو لم يكن لها اجندات و تحالفات مع قوى شر و احزاب ارهاب فلن يعطيها لا العرب و لا الغرب اى اعتبار و لن يعتبروها قوة تستحق التعامل معها و هى نفس طريقة تفكير قطر و فى سبيل ذلك تحاول سوريا الضرب فى العرب بالتعامل مع قوى خارجية تارة ايران و تارة تركيا و تارة روسيا و غيرها و تتحجج بمصالح عربية تارة و قضية فلسطين تارة و الجولان تارة و تهاجم من ينافسونها على الصدارة الحقيقية بلا افتعال مثل السعودية و مصر و الاردن و تسعى لتخريبهم بشتى السبل حتى تصبح هى القوة الوحيدة فى المنطقة فتبدأ فى المساومات فسوريا ضربت السياحة فى لبنان عام 2006 الذى و حسب الاحاصاءات كان اكثر الواسم السياحية ازدهارا فى سوريا ابلطبع نتيجة لما حدث و سوريا سعت مع قطر لعرقلة مفاوضات السلام ووقف النار فى حرب تموز و غزة لا لشىء الا لتقول انها هى التى بيدها ان تامر حزب الله و حماس و ليس عن طريق مفاوضات او مبادرات او تشاورات و اليوم بانت نوايا اخرى من حيث التلويح لامريكا و اسرائيل و اوروبا انها اى سوريا تملك مفاتيح اعطاء اوامر التصعيد و التهدئة لايران تجاه اى دولة فى المنطقة سواء عربية او اسرائيل و انها لو تم اعطاؤها ما تريد فباشارة من اصبعها تامر حماس فيوافقان و تامر حزب الله فينصاع لامرها و نعتقد ان من يلعب بالنار لن تحرق النار الا اصابعه هو وحده

اللعب لكل الاوراق
اللى تغلب به العب به -

الجميل فى سوريا انها تظن انها اكثر ذكاء من كل العالم و ان العالم غافل عما تفعله و ها قد بدات نواياها تتضح و تنكشف فهى تظن انه لو لم يكن لها اجندات و تحالفات مع قوى شر و احزاب ارهاب فلن يعطيها لا العرب و لا الغرب اى اعتبار و لن يعتبروها قوة تستحق التعامل معها و هى نفس طريقة تفكير قطر و فى سبيل ذلك تحاول سوريا الضرب فى العرب بالتعامل مع قوى خارجية تارة ايران و تارة تركيا و تارة روسيا و غيرها و تتحجج بمصالح عربية تارة و قضية فلسطين تارة و الجولان تارة و تهاجم من ينافسونها على الصدارة الحقيقية بلا افتعال مثل السعودية و مصر و الاردن و تسعى لتخريبهم بشتى السبل حتى تصبح هى القوة الوحيدة فى المنطقة فتبدأ فى المساومات فسوريا ضربت السياحة فى لبنان عام 2006 الذى و حسب الاحاصاءات كان اكثر الواسم السياحية ازدهارا فى سوريا ابلطبع نتيجة لما حدث و سوريا سعت مع قطر لعرقلة مفاوضات السلام ووقف النار فى حرب تموز و غزة لا لشىء الا لتقول انها هى التى بيدها ان تامر حزب الله و حماس و ليس عن طريق مفاوضات او مبادرات او تشاورات و اليوم بانت نوايا اخرى من حيث التلويح لامريكا و اسرائيل و اوروبا انها اى سوريا تملك مفاتيح اعطاء اوامر التصعيد و التهدئة لايران تجاه اى دولة فى المنطقة سواء عربية او اسرائيل و انها لو تم اعطاؤها ما تريد فباشارة من اصبعها تامر حماس فيوافقان و تامر حزب الله فينصاع لامرها و نعتقد ان من يلعب بالنار لن تحرق النار الا اصابعه هو وحده

الاسد يدعو اوروربا
ساره -

لا يمكن مجيئ المستثمرين الاجانب والعرب الى سوريا في ظل البروقراطية المتحكمة بشكل كبير وكذلك في ظل عدم الاستقرار القانوني والفساد المستشري وعدم استقلالية القضاء وتبعيته للاجهزة الامنية , على الرئيس بشار الاسد اصلاح الوضع الداخلي المنهار قبل الحديث عن الاستثمار الذي لن يأتي الى سوريا في هذه الظروف

اللعب لكل الاوراق
اللى تغلب به العب به -

الجميل فى سوريا انها تظن انها اكثر ذكاء من كل العالم و ان العالم غافل عما تفعله و ها قد بدات نواياها تتضح و تنكشف فهى تظن انه لو لم يكن لها اجندات و تحالفات مع قوى شر و احزاب ارهاب فلن يعطيها لا العرب و لا الغرب اى اعتبار و لن يعتبروها قوة تستحق التعامل معها و هى نفس طريقة تفكير قطر و فى سبيل ذلك تحاول سوريا الضرب فى العرب بالتعامل مع قوى خارجية تارة ايران و تارة تركيا و تارة روسيا و غيرها و تتحجج بمصالح عربية تارة و قضية فلسطين تارة و الجولان تارة و تهاجم من ينافسونها على الصدارة الحقيقية بلا افتعال مثل السعودية و مصر و الاردن و تسعى لتخريبهم بشتى السبل حتى تصبح هى القوة الوحيدة فى المنطقة فتبدأ فى المساومات فسوريا ضربت السياحة فى لبنان عام 2006 الذى و حسب الاحاصاءات كان اكثر الواسم السياحية ازدهارا فى سوريا ابلطبع نتيجة لما حدث و سوريا سعت مع قطر لعرقلة مفاوضات السلام ووقف النار فى حرب تموز و غزة لا لشىء الا لتقول انها هى التى بيدها ان تامر حزب الله و حماس و ليس عن طريق مفاوضات او مبادرات او تشاورات و اليوم بانت نوايا اخرى من حيث التلويح لامريكا و اسرائيل و اوروبا انها اى سوريا تملك مفاتيح اعطاء اوامر التصعيد و التهدئة لايران تجاه اى دولة فى المنطقة سواء عربية او اسرائيل و انها لو تم اعطاؤها ما تريد فباشارة من اصبعها تامر حماس فيوافقان و تامر حزب الله فينصاع لامرها و نعتقد ان من يلعب بالنار لن تحرق النار الا اصابعه هو وحده