أخبار

الشرطة الاسرائيلية تحقق مع ليبرمان للمرة الرابعة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

غزة: حققت الشرطة الاسرائيلية اليوم مع وزير الخارجية الاسرائيلي افيغدور ليبرمان للاشتباه بارتكابه مخالفات تتعلق بغسل الاموال والرشوة واساءة الائتمان والاحتيال. واوضحت الاذاعة الاسرائيلية مساء اليوم ان "التحقيق الذي استمر ثماني ساعات مع ليبرمان جرى تحت طائلة الانذار". واضافت الاذاعة ان الشرطة تنوي مواصلة التحقيق مع ليبرمان في المستقبل بعد ان تجمع لديها معلومات جديدة تتعلق بالقضايا المرتبطه به.

وفضل قسم التحقيقات في الشرطة مثل المرات السابقة الحفاظ على سرية التحقيق فامتنع الضباط والناطق بلسان الشرطة عن الاجابة على اسئلة الصحافيين حول حقيقة التحقيق مع ليبرمان ولم يصدر الاعلان عن التحقيق معه الا في نهاية جلسة التحقيق. وهذه هي جلسة التحقيق الرابعة التي يخضع لها ليبرمان في غضون شهر واحد منذ توليه منصبه كوزير للخارجية.

يذكر ان تحقيق الشرطة الاسرائيلية مع رئيس الوزراء الاسرائيلي الاسبق ايهود اولمرت بتهم قضايا فساد وغسيل اموال اجبره على تقديم استقالته.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هذا تاريخ العصابات
رامزي -

ليبيرمان هو نموذج حي عن الاغلبية الساحقة من الصهيونية المحتلة لفلسطين . ومن قبله نتانياهو واولمرت وغيرهم .دولة شكلت في البداية من ارهابيين وقطعين طرق سابقين في اوروبا. وترعرعت على ايدي عصابات مخدرات واسلحة والدقيق الابيض . ثم جاء جيل جديد اندس في المجتمعات تحت شعارات مزيفة لكسبالمال من الارامل والعجزة الى فتح بيوت دعارة في عدد كبير من بلدان العالم . بينما كان جزء اخر من يهود الغرب يرفع راية المحرقة ، اذ في اعقاب الحرب العالمية الثانية كان الحديث حول تصفية 60 الف يهودي ، وفي منتصف الخمسينات ارتفع العدد الى 600 الف . كان ذلك لنيل تعاطف الراي العاممن جهة والتعتيم على كل ما يتعلق بحقوق الشعب الفلسطيني ، وعندما بداءت الاعمال الفدائية الفلسطينية كانت الحملة الصهيونية منتشرة في جميع ارجاء العالم كخلية السرطان تلقي بحذورها لصد الاعلام العربي .اما اليوم وعقب ان اصبح القائمين على الاحتلال في فلسطين يسيطرون على كافة القطاعاتالمالية بطريقة او باخرى،أصبح عدد ضحايا المحرقة 6مليون يهودي . هذا مثل عاشه كل من كان على قيد الحياة اثناء الحرب العالمية الثانية. وقد وصل الحال في معظم دول اوروبا ، ان من يتحدث او ينفي الاعداد الخيالية التي تصورها الصهيونية، يحاكم ويسجن.والكذبة أصبحت حقيقة . فاذا كان ليبيرمان وغيره من المسؤولين في حكومة سفاحين ولصوصاكتشف انه عمل في التهريب وغسل الاموال الخ...ذلك ليس بامر غريب او جديد . يكفي ان يوجه السؤال التالـــي : أين تتواجد الاموال التي هربتمن الولايات المتحدة الامريكية، ومن هم الذين اشتركوا في ما يسمى بالاهرام في التلفيق وتحويل الامانات والاداعات من لص لاخر عبر شبكة معروفة انه من يهود الولايات المتحدة، حيث اصبح ليبيرمان ونتانياهو واولمرت وغيرهم اقزام أمام جبروت الاف المليارات من الدولارات .هذه العصابات تحكم فلسطين المحتلة ، وهي التي تسفك دماء ابناء فلسطين، وهي التي تبني المستوطنات وتدمر المنازل، وهي التي تعتبرالقوانين والنظم والمبادىء الدولية اعدت لتنتهك.اذا ماذا ينتظر من ما يسمى بالمفاوضات السلمية،لماذا يخوض رؤوساء دول عظمى محادثات حول ما يسمى بالمسار السلمي ولا يخرجون بنتيجة منذ 61 سنة .او هل من المعقول أن يجلس ملوك ورؤوسا دولنا العربية للتفاوض مع مثل هذه الاجناس الملطخة اياديها بدماء ابناء فلسطين .أي زمن نحن فيه ؟واي س

هذا تاريخ العصابات
رامزي -

ليبيرمان هو نموذج حي عن الاغلبية الساحقة من الصهيونية المحتلة لفلسطين . ومن قبله نتانياهو واولمرت وغيرهم .دولة شكلت في البداية من ارهابيين وقطعين طرق سابقين في اوروبا. وترعرعت على ايدي عصابات مخدرات واسلحة والدقيق الابيض . ثم جاء جيل جديد اندس في المجتمعات تحت شعارات مزيفة لكسبالمال من الارامل والعجزة الى فتح بيوت دعارة في عدد كبير من بلدان العالم . بينما كان جزء اخر من يهود الغرب يرفع راية المحرقة ، اذ في اعقاب الحرب العالمية الثانية كان الحديث حول تصفية 60 الف يهودي ، وفي منتصف الخمسينات ارتفع العدد الى 600 الف . كان ذلك لنيل تعاطف الراي العاممن جهة والتعتيم على كل ما يتعلق بحقوق الشعب الفلسطيني ، وعندما بداءت الاعمال الفدائية الفلسطينية كانت الحملة الصهيونية منتشرة في جميع ارجاء العالم كخلية السرطان تلقي بحذورها لصد الاعلام العربي .اما اليوم وعقب ان اصبح القائمين على الاحتلال في فلسطين يسيطرون على كافة القطاعاتالمالية بطريقة او باخرى،أصبح عدد ضحايا المحرقة 6مليون يهودي . هذا مثل عاشه كل من كان على قيد الحياة اثناء الحرب العالمية الثانية. وقد وصل الحال في معظم دول اوروبا ، ان من يتحدث او ينفي الاعداد الخيالية التي تصورها الصهيونية، يحاكم ويسجن.والكذبة أصبحت حقيقة . فاذا كان ليبيرمان وغيره من المسؤولين في حكومة سفاحين ولصوصاكتشف انه عمل في التهريب وغسل الاموال الخ...ذلك ليس بامر غريب او جديد . يكفي ان يوجه السؤال التالـــي : أين تتواجد الاموال التي هربتمن الولايات المتحدة الامريكية، ومن هم الذين اشتركوا في ما يسمى بالاهرام في التلفيق وتحويل الامانات والاداعات من لص لاخر عبر شبكة معروفة انه من يهود الولايات المتحدة، حيث اصبح ليبيرمان ونتانياهو واولمرت وغيرهم اقزام أمام جبروت الاف المليارات من الدولارات .هذه العصابات تحكم فلسطين المحتلة ، وهي التي تسفك دماء ابناء فلسطين، وهي التي تبني المستوطنات وتدمر المنازل، وهي التي تعتبرالقوانين والنظم والمبادىء الدولية اعدت لتنتهك.اذا ماذا ينتظر من ما يسمى بالمفاوضات السلمية،لماذا يخوض رؤوساء دول عظمى محادثات حول ما يسمى بالمسار السلمي ولا يخرجون بنتيجة منذ 61 سنة .او هل من المعقول أن يجلس ملوك ورؤوسا دولنا العربية للتفاوض مع مثل هذه الاجناس الملطخة اياديها بدماء ابناء فلسطين .أي زمن نحن فيه ؟واي س