ايران تظل الدولة "الاكثر رعاية للارهاب" في العالم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن،هافانا: قال تقرير للخارجية الاميركية نشر اليوم الخميس ان ايران التي اتهمها بمواصلة تخطيط وتمويل "الاعتداءات الارهابية" في الشرق الاوسط واوروبا وآسيا، تظل "الدولة الاكثر رعاية للارهاب" في العالم. وقال تقرير الخارجية الاميركية لعام 2008 ان "ايران تظل الدولة الاكثر رعاية للارهاب" في العالم.
واضاف التقرير "ان تورط ايران في تخطيط وتمويل الاعتداءات الارهابية في الشرق الاوسط واوروبا وآسيا الوسطى كان له اثر مباشر على الجهود الدولية للنهوض بالسلام وهدد الاستقرار الاقتصادي في الخليج وعطل تقدم الديمقراطية". واشار التقرير بالخصوص الى دعم ايران لقوات القدس وحدة النخبة في جهاز حراس الثورة الايراني ولحركة حماس الفلسطينية وحزب الله الشيعي اللبناني وللمتطرفين في العراق ولطالبان في افغانستان.
واصبحت اللائحة السوداء للدول الداعمة للحركات الارهابية التي ينشرها سنويا هذا التقرير تضم اربع دول فقط في 2008 بعد قرار ادارة الرئيس الاميركي السابق جورج بوش سحب كوريا الشمالية منها. وعلاوة على ايران تشمل اللائحة كوبا والسودان وسوريا.
كوبا ترفض اتهامات الولايات المتحدة لها
وصف وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز الخميس واشنطن بانها "منحرفة"، رافضا تقريرا صدر عن الخارجية الاميركية يضع كوبا مجددا على اللائحة السوداء للدول "الداعمة للارهاب". وصرح رودريغيز للصحافة "نحن لا نقر باي سلطة معنوية للولايات المتحدة" كي تضع الجزيرة الشيوعية في صفوف الدول الارهابية.
واضاف ان واضع التقرير نفسه "منحرف دولي".
التعليقات
طبعا
بكل تاكيد -ايران صارت تنافس القاعدة و طالبان و طال شرها و ارهابها كل الدول شرقا و غربا ليس بصورة مباشرة فقط بل بواسطة اعوانها سوريا و قطر و حزب الله و حماس و الاخوان المسلمين و بقية اتباعها
طبعا
بكل تاكيد -ايران صارت تنافس القاعدة و طالبان و طال شرها و ارهابها كل الدول شرقا و غربا ليس بصورة مباشرة فقط بل بواسطة اعوانها سوريا و قطر و حزب الله و حماس و الاخوان المسلمين و بقية اتباعها
معروفة ايران دولة
hanadi -اكبر دولة بترعي الارهاب هي ايران بلا منازع فاتحه خطوط وقاعدات بجميع الدول العالم وين في خراب في اي دولةعربية او غربية بتكون ايران وراها وسوريا وحماس وحزب الله نعم دول الارهاب واحزاب ارهابية شغالين على كذا خط بلعالم وما في دولة تردعهم تاركينهم على راحتهم خطف قتل سرقات مخدرات غسيل اموال سلاح ما تاركة شي ايران واله عاملته هي وسوريا والاحزاب معها حماس وحزب الله دول منظمة في الارهاب واحزاب منظمة في القتل والسرقة والمخدرات والانفجارات والسيارات المفخخةوالاغتيالات نعم ها هي ايران واتباعها ومعاونيها لكم يوم يا ظالم وشكرا
معروفة ايران دولة
hanadi -اكبر دولة بترعي الارهاب هي ايران بلا منازع فاتحه خطوط وقاعدات بجميع الدول العالم وين في خراب في اي دولةعربية او غربية بتكون ايران وراها وسوريا وحماس وحزب الله نعم دول الارهاب واحزاب ارهابية شغالين على كذا خط بلعالم وما في دولة تردعهم تاركينهم على راحتهم خطف قتل سرقات مخدرات غسيل اموال سلاح ما تاركة شي ايران واله عاملته هي وسوريا والاحزاب معها حماس وحزب الله دول منظمة في الارهاب واحزاب منظمة في القتل والسرقة والمخدرات والانفجارات والسيارات المفخخةوالاغتيالات نعم ها هي ايران واتباعها ومعاونيها لكم يوم يا ظالم وشكرا
الحل في الحسم
احمد حسين تواق -ايران الملالي اصبحت مشكلة كبيرة للشعب الايراني ولشعوب المنطقة وللدول العربية والاسلامية, وللعالم اجمع. هذا النظام قتل من ابناء ايران من اعضاء و انصار مجاهدي خلق اكثر من مائة وعشرين الفاً ويصدّر الارهاب و القتل والتفجير الى العراق وافغانستان والى لبنان وفلسطين والى الجزائر والمغرب والسعودية والى مختلف الدول العربية والاسلامية. ويكفي القاء نظرة هذه الايام الى العراق. هذا النظام لايخضع لقرارات مجلس الامن لوقف تخصيب اليورانيوم. ويسعي للحصول على القنبلة النووية. فما هو الحل؟ هناك ثلاثة حلول: الاول استرضاء هذا النظام واعطاء الامتيازات ومحاولة تحجيمه من خلال ذلك. هذا الحل قد فات عليه الزمن. الثاني شن حرب خارجية وهذا الحل لاضرورة منها و لن يجدي نفعا في نهاية المطاف. والثالث هو التغيير الديمقراطي بيدالشعب الايراني وبالاعتماد علي ابناء هذاالشعب في المقاومة الايرانية.وهذا خيار طرحته السيدة مريم رجوي زعيمة المعارضة الايرانية قبل ثلاث سنوات في البرلمان الاوربي. فمن الافضل لامريكا ايضا اذا كانت جادتين رفع القيود التي فرضتها علي المقاومة الايرانية ورفع تهمة الارهاب عن مجاهدي خلق.
الحل في الحسم
احمد حسين تواق -ايران الملالي اصبحت مشكلة كبيرة للشعب الايراني ولشعوب المنطقة وللدول العربية والاسلامية, وللعالم اجمع. هذا النظام قتل من ابناء ايران من اعضاء و انصار مجاهدي خلق اكثر من مائة وعشرين الفاً ويصدّر الارهاب و القتل والتفجير الى العراق وافغانستان والى لبنان وفلسطين والى الجزائر والمغرب والسعودية والى مختلف الدول العربية والاسلامية. ويكفي القاء نظرة هذه الايام الى العراق. هذا النظام لايخضع لقرارات مجلس الامن لوقف تخصيب اليورانيوم. ويسعي للحصول على القنبلة النووية. فما هو الحل؟ هناك ثلاثة حلول: الاول استرضاء هذا النظام واعطاء الامتيازات ومحاولة تحجيمه من خلال ذلك. هذا الحل قد فات عليه الزمن. الثاني شن حرب خارجية وهذا الحل لاضرورة منها و لن يجدي نفعا في نهاية المطاف. والثالث هو التغيير الديمقراطي بيدالشعب الايراني وبالاعتماد علي ابناء هذاالشعب في المقاومة الايرانية.وهذا خيار طرحته السيدة مريم رجوي زعيمة المعارضة الايرانية قبل ثلاث سنوات في البرلمان الاوربي. فمن الافضل لامريكا ايضا اذا كانت جادتين رفع القيود التي فرضتها علي المقاومة الايرانية ورفع تهمة الارهاب عن مجاهدي خلق.
ايران الطاغيه
حته الاحوازي -كل ما نسمع عن الارهاب نري ايران لها الدور الريسي في هذا الامر و هذا يرجع الي جذور تاريخيه و يتحدث التاريخ وحوش يقتلون و ينهبون و يعتدون غلي كل من يلتقون و الان نستطيع رويته في لباس الدين و المذهب
ايران الطاغيه
حته الاحوازي -كل ما نسمع عن الارهاب نري ايران لها الدور الريسي في هذا الامر و هذا يرجع الي جذور تاريخيه و يتحدث التاريخ وحوش يقتلون و ينهبون و يعتدون غلي كل من يلتقون و الان نستطيع رويته في لباس الدين و المذهب