إيران تحصل على تكنولوجيا صناعة المدمرات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
طهران: تمكن الباحثون الايرانيون من الحصول على تكنولوجيا تصميم وصناعة المدمرات المزودة بالصواريخ، وقد أدخلت هذه المدمرات الخدمة في منطقة بحر قزوين. ونسبت وكالة مهر للانباء شبه الرسمية اليوم الجمعة الى احمد كريمي ،الباحث في شركة "بركار سيستم " قوله إن عملية تصميم وصناعة المدمرة هي من نشاطات شركته ".
وقال"لقد قمنا في هذا المجال بتصميم وصناعة سفن للقوة البحرية ،يمكن الاشارة الى بعضها هنا مثل تصميم وصناعة مدمرة ". وأضاف"هذه السفينة المصنعة محليا تماما هي مدمرة مزودة بالصواريخ ،ويبلغ طولها 100 متر وارتفاعها 18 مترا ووزنها نحو 1200 طن ". واشار الى انه تم صناعة ثلاث سفن من هذا النوع الى منطقة بحر قزوين ،حيث دخلت الخدمة في مدينة بابلسر.
التعليقات
الغوغائية الهوجاء
احمد حسين تواق -هذا المقال يصوّر وكانّ نظام الملالي اوشك ان يصبح قوة عظمي؛ لكن الدرس الأهم الذي إستخلصه هذا النظام من تجربتي أفغانستان والعراق هو المزيد من الإصرار على إمتلاك السلاح النووي كضمانة ستراتيجية لبقائه. وإلاً,وحسب خامنئي, هناك على الطريق مسلسل لا نهاية له من كؤوس السم المتتالية.وفي المجال نفسه قال أحمدي نجاد:خطوة واحدة إلى الوراء, تعني,ذهاب كياننا ووجودنا مع الريح. فإن مغامرات النظام في لبنان وفلسطين وغيرها ,تشكِل بالنسبة له,الخط الدفاعي الإستباقي,منعاً لوصول أمواج التغيير والإطاحة,إلى الحدود الإيرانية وإلى داخل ايران. فلو كان نظام مستقراعلى دعائم إقتصادية وإجتماعية قوية,لما إحتاج إلى هذه الأشياء..إن المظاهر المغامراتية ,تستخدم للتغطية على الضعف البنيوي ويعكس نوعاً من الهروب إلى الامام! إن أسس ودعائم نظام الملالي قائمة على اللصوصية والإنتهازية.فهو يظن إنه وبعد الإحتلال الأمريكي لأفغانستان والعراق وبعد جمعه لأسلحة المعارضة المسلحة للنظام, أي أسلحة مجاهدين خلق, ينبغي أنتهاز هذه الفرصة المواتية والقيام بالتهديد والإرهاب وممارسة الأبتزاز في عموم المنطقة والدق على طبول النووي والعراق.
تعقيب
بوحازم -كل يوم يطلع علينا احد المسئولين في ايران ويصرح بانهم صنعوا كذاوكذا يبدو ان الجماعه شاطرين بصناعة التدمير فقط اما عن حالة الشعوب الايرانيه التي تعيش في حاله لا تحسد عليها من فقر وجوع واذلال علي يد النظام المتهالك فحدث ولاحرج السؤال هذه الاسلحه التي يقومون بصنعها وتكديسها حسب ما يزعمون في ايران هل تبقي في المخازن او يتم استعمالها علي الجيران العرب في حرب طاحنه تحرق الاخضر واليابس وحينئذ تكون وبالا عليهم اولا
الى متى ياعرب
الاحساء -الى متى نقف مكتوفي الايدي امام التسلح الايراني والذي بلا شك موجه الينا كعرب بغض النظر عن المذهب فكل يوم تظهر حقائق هذا النظام الفاشي وتدخلاته في اوطاننا وابنائنا لابد من تحرك عربي قبل ان تقع الفاس بالراس
صحة وعافية
صحتين وعافية -وبدكم تضربوا مين فيها الخليج أكيد هاد اللي شاطرين فيه استفزاز البحرين الإمارات الكويت العراق وأفغانستان لك حلوا عنا
حقيقة وليست أوهام
خالد نفاذية -هذه هي ايران تقول كلمتها اليوم أمام الملأ نظام من الملالي والمعممين الذين لافكر ولاستراتيجية واضحة لهم كما كانوا يسموّن من قبل البعض سوى الهمجية والبربرية وتصدير الثورات واشعال الحروب واثارة النعرات بين الشعوب هاهم اليوم دولة يعتد بها ومفخرة لأهلها سببت الغثيان والدوار والتيه المظلم لدول عظمى كأمريكا وبريطانيا وغيرهما ولأسرائيل الذعر والخشية .. هاهي دولة ولاية الفقيه قد استوعبت الدرس وانسلخت عن فكرها الثوري القائم على تصدير الثورات لتوكله الى مواليها وأنصارها والمقربين من سياساتها في المنطقة وماعليها هي الا الدعم اللوجستي بكل أشكاله فأنصرفت هي لتشتغل بصمت مطبق وتعتيم تام فلا يمينها تعلم ماتفعل شمالها ولاشمالها تدرك ماتقوم به يمينها .. انظروا ياسادة بأمعان فالعالم يتوسلها ويغريها ويتزلف لها هذه هي دولة العمائم .. فيا أسفي على الدول التي كانت تعد نفسها في مصاف الدول العلمانية وتمتلك فكرا وأيديولوجية كما كانت تزعم فما ان صنّعت طلقة في مصنع ما حتى أشاعت وأذاعت به علنا وبتبجح ليسمع وليسجل القاصي والداني تلك الهفوات ناهيك عن امتداد الحروب وفخاخها اللعينة التي أوقعت نفسها بها فشتان مابين الملالي المتخلفين كما يحلوا للبعض أن يسميهم في ايران ومابين أصحاب الفكر النيّر الوقاد انها لخيبة أمل حقا ونحن في القرن الحادي والعشرون من أن التخلف الأيراني على حد وصف البعض يغالب ذوي العلم والعقيدة والمبدأ، فلا خيبة في ذلك فالذي يخطأ عليه تحمل نتائج خطأه والطيش السياسي هذا هو مؤداه فلا أظن ألأسف وألأسى سيعود بالزمن الى الوراء ويقينا بأن عقارب الساعة تمضي ففي كل ساعة نصحو على متغير جديد فهذه هي الحقيقة وليست وهم .
ايران بلد مسلم
بشار -كل تقدم علمي وفكري في ايران هو تقدم للامة الاسلامية ولا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى والمسلم اخ المسلم فلماذا كل هذه العصبيات القومية والمذهبية والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : ليس منا من دعا الى عصبية " و " دعوها فإنها منتنة ".إن ايران الاسلام تمد يد الاخوة فلماذا نقابلها بالصد والكراهية وهي تقف الى جانب الشعوب الاسلامية المستضعفة لاسيما في فلسطين ولبنان وتأخذ باسباب العلم والتكنولوجيا لتقف سدا امام اطماع امريكا والكيان الصهيوني اليهودي وتضع خبراتها في خدمة امتها فهل تجازى بالنكران والعداء مالكم كيف تحكمون وإن الله سائلنا يوم القيامة ماذافعلنا لفلسطين والقدس فهل لدينا الجواب أم اننانخشى امريكا واليهود ولا نخشى الله فاتقوا الله ايها المسلمون فطريق العزة هوفي الاسلام ووحدة الامة وما النصر الا من عند الله .