سيف الإسلام القذافي في الجزائر في زيارة مفاجئة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الجزائر: وصل رئيس مؤسّسة القذافي للجمعيات الخيرية والتنمية سيف الإسلام القذافي، اليوم الاثنين إلى العاصمة الجزائرية في زيارة مفاجئة تستمر عدة أيام. وكان في استقبال نجل الزعيم الليبي معمّر القذافي بمطار الجزائر الدولي، عبد العزيز بلخادم، وزير الدولة والممثل الشخصي للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة.
ولم تكشف السلطات الجزائرية حتى الآن عن هدف الزيارة، إلا أنها تأتي بعد أيام من إعلان رئيس اللجنة الاستشارية لترقية وحماية حقوق الإنسان التابعة للرئاسة الجزائرية فاروق قسنطيني، أن الجزائر لن تفرج عن الليبيين المسجونين لديها في قضايا الإرهاب كشرط للإفراج عن السجناء الجزائريين الـ56 الموجودين في السجون الليبية والمحكوم عليهم بقضايا القانون العام.
وقلّل قسنطيني من احتمال إطلاق المسجونين الجزائريين في الوقت الحالي بسبب "تماطل السلطات الليبية في تطبيق اتفاقية الدولة الموقعة بين البلدين، التي تنص على تبادل المساجين بين البلدين". وأشار وجود "56 سجينا جزائريا في ليبيا وتم إصدار أحكام في حقهم تتراوح ما بين بتر اليد وتصل إلى عقوبة الإعدام".
وقال قسنطيني إنه بموجب الاتفاق بين البلدين، فإنه كان من المفترض تحويل هؤلاء المساجين من ليبيا إلى الجزائر على أن يتم استنفاد هذه العقوبة بالسجون الجزائرية "لكن هناك تردّد من الجهة الليبية على الرغم من وجود الاتفاقية الموقعة بين الدولتين".
التعليقات
مهمة لتوزيع الثروة
محمود سالم -لاهدا ولا ذاك سيف كما عرفناه متخصص في تخليص والافراج عن الرهائن الاجانب فقط وهذا ماسيحدث سوف يدفع من اموال الشعب الليبي ملايين الدولارات ليفرج عن الرهائن الاجانب المخطوفين وسوف يظهر في الصحافة الدولية علي انه رجل سلام ومالي ذلك من هذا الكلام الفاضي! انها لعبة سئمنا منها ..والشعب الليبي مازال ينتظر نصيبه من الثروة التي تحدث عنها والده وهاهي توزع للافراج عن الرهائن الاجانب ...الي متي ؟
مهمة لتوزيع الثروة
محمود سالم -لاهدا ولا ذاك سيف كما عرفناه متخصص في تخليص والافراج عن الرهائن الاجانب فقط وهذا ماسيحدث سوف يدفع من اموال الشعب الليبي ملايين الدولارات ليفرج عن الرهائن الاجانب المخطوفين وسوف يظهر في الصحافة الدولية علي انه رجل سلام ومالي ذلك من هذا الكلام الفاضي! انها لعبة سئمنا منها ..والشعب الليبي مازال ينتظر نصيبه من الثروة التي تحدث عنها والده وهاهي توزع للافراج عن الرهائن الاجانب ...الي متي ؟