موسى: لا إعتراف بإسرائيل مقابل السلام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
الأسد يدعو الى رفض الحلول "المُفصلة" من الخارج دمشق: نفى الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى اليوم السبت ما تردد عن إقتراح بإعتراف دول منظمة المؤتمر الإسلامي بإسرائيل مقابل السلام. وحول ما تردد في وسائل الإعلام بان هناك طروحات للسلام في الشرق الأوسط تتضمن اعتراف دول منظمة المؤتمر الاسلامى بإسرائيل مقابل السلام قال موسى في تصريح للصحافيين على هامش اجتماع وزراء خارجية دول منظمة المؤتمر الإسلامي ان هذا "الكلام ليس مطروحا وكل ما قيل عنه غير دقيق".
وأوضح أن هناك "طرحا سيكون شاملا شريطة ان تقبل إسرائيل بحل الدولتين وتطبيق كافة قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية ". وردا على سؤال حول ما يتردد عن طرح أردني لتعديل المبادرة العربية للسلام قال "ليس هناك طرحا أردنيا بهذا الشكل" موضحا ان الطرح الأردني يتفق مع المبادرة العربية وان "مفاد هذا الطرح "انه اذا تم الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة من كل الاراضى العربية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وانتهى النزاع سيكون العالم الاسلامى كله منضم الى ما يطالب به او تتعهد به الدول العربية ". وأضاف" نحن تحت الظروف الحالية وما نراه الآن.. لا نرى تقدما أبدا .. إلا في الموقف الأميركي الذي فيه الكثير من الوضوح الذي يمكن ان يفيد الأطراف جميعا ".
من جهة أخرى قال موسى ان الخلاف الفلسطيني الفلسطيني هو ابرز احد المشاكل الأساسية ومكامن الضعف الرئيسية في الموقف الفلسطيني وسيكون مطروحا على اجتماع الوزراء .
التعليقات
فوضى عربيه
hani -قلناها مرارا بان العرب قد اتفقوا على ان لايتفقوا! ماهو الداعي لهذه التصريحات التي تعطل الحل وتتعطي اسرائيل فرصة التهرب من الضغط الامريكي ؟ المبادره العربيه تقر بالاعتراف والتطبيع..اليس كذلك !؟
تحصيل حاصل
انور المغربي -اسرائيل موجودة رغم انف الجميع واولهم امريكا وهي تخطت هده المرحلة بل حتى انها تخطت مرحلة المسكنة التي تعتبر عمودها الفقري ولم تعد اي دولة تملئ عينها .كل ما نستطيع فعله هو ان نصمت ونترك المقاومة العربية تعمل عملها دون ان نكسر مقاديفها وهدا اضعف الايمان
تحصيل حاصل
انور المغربي -اسرائيل موجودة رغم انف الجميع واولهم امريكا وهي تخطت هده المرحلة بل حتى انها تخطت مرحلة المسكنة التي تعتبر عمودها الفقري ولم تعد اي دولة تملئ عينها .كل ما نستطيع فعله هو ان نصمت ونترك المقاومة العربية تعمل عملها دون ان نكسر مقاديفها وهدا اضعف الايمان