أخبار

طالباني يؤكد إستمرار الحاجة للديموقراطية التوافقية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تراجع الهجمات الانتحارية في العراق

السليمانية: قال الرئيس العراقي جلال طالباني اليوم الاثنين ان الديموقراطية التوافقية ما تزال "مطلوبة" وذلك ردا على رئيس الوزراء نوري المالكي الذي يطالب بانهائها. واضاف طالباني اثناء لقائه وفدا من محافظة ديالى في مقر اقامته في السليمانية (330 كلم شمال بغداد) ان "ترسيخ التوافق الوطني وسيلة ناجعة لتوحيد صفوف الاطياف المتنوعة في البلاد، فالعراق لا يحكم بالغالبية فالوضع ما يزال يتطلب التوافق".

واشاد بلجوء اعضاء مجلس محافظة ديالى الى التوافق واشراك غالبية الكتل في ادارة شؤون المحافظة، مشددا على اهمية انتهاج سياسة "باقة الورد العراقية" في اشارة الى تنوع الاطياف. وكان المالكي شن السبت هجوما عنيفا على مبدأ الديموقراطية التوافقية والمحاصصة اللذين "يجلبان الفساد" وطالب ب"انهاء" هذه المعايير وضرورة العودة الى الدستور والقانون.

وقال امام مشاركين في مؤتمر للعشائر "اضطررنا الى المحاصصة والديموقراطية التوافقية لان النفوس كانت مثقلة بالخوف والتهميش لم يكن امامنا خيار سوى التوافق والمبدأ السيء المحاصصة". واضاف "كنا في بحاجة لطمأنة الشركاء وحققنا ما امكن تحقيقه في ظل ذلك، لكن الاستمرار هو الضد لعملية الاستقرار السياسي (...) لا بد من التنافس والعودة الى الدستور والقانون وفي المرحلة القادمة سننتهي من التوافقية والمحاصصة لا بد ان تنتهي هذه المعايير".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شي أكيييد يا كردي
عراقي اصيل -

طبعا لولا التوافقية لما وصل الطالباني الى رئاسة الجمهورية الاقلية الكردية تريد السيطرة على اكثرية الشعب العراقي ليش المهم من هم الاكثرية او الاقلية .. ولكن من يحصد اكبر عدد من الاصوات يحق له ان يكون حاكما انا مع المالكي في دعوته للتخلص من التوافقيات سيئة الصيت التي جرت الويلات على العراق .. وأخشى على العراق ان يتجول الى لبنان آخر اذا ما بقينا على هذا الطريق

شي أكيييد يا كردي
عراقي اصيل -

طبعا لولا التوافقية لما وصل الطالباني الى رئاسة الجمهورية الاقلية الكردية تريد السيطرة على اكثرية الشعب العراقي ليش المهم من هم الاكثرية او الاقلية .. ولكن من يحصد اكبر عدد من الاصوات يحق له ان يكون حاكما انا مع المالكي في دعوته للتخلص من التوافقيات سيئة الصيت التي جرت الويلات على العراق .. وأخشى على العراق ان يتجول الى لبنان آخر اذا ما بقينا على هذا الطريق

اكيد
ياجابر -

ان ما يتفضل بة الرئيس العراقي المنخب توافقيا لانه يخدمه ولولا التوافق لما وصل لسدة الرئاسة ولما احذوا الكثير من الامتيازات لولا تلك التوافقية البذرة ....التي شارك بها من غير قصد من رفض العملية السياسية من البداية ولولا تعنعهم .... الاهوج لما وصلت المواصيل بالاكراد لهذة الدرجة من تحدي الدولة و التمرد علئ بغداد في الكثير من القرارات وليس اخرها عقود النفط ولهذه الاسباب وغيرها يتباكون علئ التوافقية وبعد 10 من حكمهم الذاتي سيقدمون طلب للامم المتحدة بالاستقلال .ماتفسير قومية من 17% من شعب العراق لة الرئاسة و الخارجية ورئاسة اركان الجيش و ربع الوزارات وكل هذا ولايجروأ احد ان يتدخل بشؤون اقليمهم و يبقئ البرزاني صدام اخر بالشمال واذا لم يتحرك العراقيون الان وبعد الانتخابات القادمة بتعديل نظام الحكم فسيستفحل الامر لما لا يحمد عقباه.

اكيد
ياجابر -

ان ما يتفضل بة الرئيس العراقي المنخب توافقيا لانه يخدمه ولولا التوافق لما وصل لسدة الرئاسة ولما احذوا الكثير من الامتيازات لولا تلك التوافقية البذرة ....التي شارك بها من غير قصد من رفض العملية السياسية من البداية ولولا تعنعهم .... الاهوج لما وصلت المواصيل بالاكراد لهذة الدرجة من تحدي الدولة و التمرد علئ بغداد في الكثير من القرارات وليس اخرها عقود النفط ولهذه الاسباب وغيرها يتباكون علئ التوافقية وبعد 10 من حكمهم الذاتي سيقدمون طلب للامم المتحدة بالاستقلال .ماتفسير قومية من 17% من شعب العراق لة الرئاسة و الخارجية ورئاسة اركان الجيش و ربع الوزارات وكل هذا ولايجروأ احد ان يتدخل بشؤون اقليمهم و يبقئ البرزاني صدام اخر بالشمال واذا لم يتحرك العراقيون الان وبعد الانتخابات القادمة بتعديل نظام الحكم فسيستفحل الامر لما لا يحمد عقباه.

طباخ إنكليزي
صلبوخ ولد طايع -

يجتهد رئيس جمهورية العراق الديمقراطية التوافقية، كما يجتهد رئيس الوزراء بإنهاء الحصص - ويقال إن Ms بيل البريطانية الضليعة بأمور الإنكليز في العراق، ومعرفة طبيعة العراقي مواطنا ودولة، كما عَرفنا قبل هذا الجنرال كوكس، رئيس جندرمة بريطانيا العظمى ، إن المحاصصة تبدأ بنهب الثروات على قاعدة الديموقراطية العراقية. وهكذا يأخذنا المد والجزر في جزيرة أم الخنازير بعد أن كرعت الجماهير ما فيه الكفاية من عطاءات صدام - الويسكي الهندي - الرديء. كما لا ينسى الكردي أن جريمة حلبجة رهنا بالديمقراطية التحاصصي.تعجبت من الأكراد قبل العرب وفي رحلة المنافى التى أمضيت فيها أكثر من اربعين عاما، وقد وجدت أن الأكراد في فصل الصيف يحبون مزيدا من الغناء والدبكات بدون أحذية، وكذلك التبغ والدنانير المسبوكة في دكانة كاكه خريبط.وهذا تمضى أحوال العراق، وقد نامت الديمقراطية قرب نخلة الجيران وفي مقبرة أبو عكله مطلك الفرحان. فسبحوا بحمد الديمقراطيات العربية التي تبدا بالآنتخاب العلنى وتنتهى برفضها في السر.

طباخ إنكليزي
صلبوخ ولد طايع -

يجتهد رئيس جمهورية العراق الديمقراطية التوافقية، كما يجتهد رئيس الوزراء بإنهاء الحصص - ويقال إن Ms بيل البريطانية الضليعة بأمور الإنكليز في العراق، ومعرفة طبيعة العراقي مواطنا ودولة، كما عَرفنا قبل هذا الجنرال كوكس، رئيس جندرمة بريطانيا العظمى ، إن المحاصصة تبدأ بنهب الثروات على قاعدة الديموقراطية العراقية. وهكذا يأخذنا المد والجزر في جزيرة أم الخنازير بعد أن كرعت الجماهير ما فيه الكفاية من عطاءات صدام - الويسكي الهندي - الرديء. كما لا ينسى الكردي أن جريمة حلبجة رهنا بالديمقراطية التحاصصي.تعجبت من الأكراد قبل العرب وفي رحلة المنافى التى أمضيت فيها أكثر من اربعين عاما، وقد وجدت أن الأكراد في فصل الصيف يحبون مزيدا من الغناء والدبكات بدون أحذية، وكذلك التبغ والدنانير المسبوكة في دكانة كاكه خريبط.وهذا تمضى أحوال العراق، وقد نامت الديمقراطية قرب نخلة الجيران وفي مقبرة أبو عكله مطلك الفرحان. فسبحوا بحمد الديمقراطيات العربية التي تبدا بالآنتخاب العلنى وتنتهى برفضها في السر.