أخبار

لندن والرباط تناقشان مكافحة الإرهاب والتطرف

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لندن: ذكرت وزارة الخارجية البريطانية اليوم الأربعاء أن وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بيل راميل ناقش مع وزير الخارجية المغربي طيب فاسي الفهري في الجولة الرابعة من منتدى الحوار الوزاري البريطاني ـ المغربي، مجموعة من القضايا التي تهم البلدين بما فيها التعاون في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف.

وقال راميل "نواجه تحديات مشتركة وخصوصاً تلك المتمثلة بالتهديد الإرهابي، إلا أن بلدينا ملتزمان بالتعاون الوثيق في مجال مكافحة الإرهاب، كما أن المملكة المتحدة حريصة على التعلم من خبرة المغرب في محاربة التطرف". وأضاف الوزير البريطاني "تحتلّ علاقة المملكة المتحدة مع المغرب أهمية كبيرة، ونتطلع إلى أن تكون الشراكة فيما بين بلدينا أكثر قوة في المستقبل".

وتقول وزارة الخارجية البريطانية إن منتدى الحوار، الذي شكّله ملك المغرب محمد السادس ووزير الخارجية البريطاني وقتها جاك سترو في فبراير/شباط 2007 بهدف تعزيز العلاقات الثنائية بين المغرب والمملكة المتحدة، يوفر إطاراً للاتصالات الثنائية السنوية بين البلدين على المستوى الوزاري.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المغرب العربي
houssine -

قضية الإرهاب في المغرب العربي سببه التهاون الدولي في إنهاء الصراع حول قضية الصحراء بين الحكومةالمغربية والجزائرية المستعملة قناع تحت إسم البوليازاريو لكي لاتدخل في الصراع مع المغرب بشكل واضح ومن هذا المنطلق على المجتمع الدولي أن يعالج هذا المشكل الصحراوي في إطار المبادرة المغربية التي تخول للساكنة الصحراوية حكما ذاتيا موسعاتحت سيادتها حيث أنه شبيه بالإستقلال ومصيري ووسطي وعادل لاغالب ولا مغلوب وهذا يعتبر تنازلا كبيرامن الحكومة المغربية صاحبة الحق لأن كانت أرضها تمتد إلى نهر سنغال قبل حقبة الإستعمار والتاريخ يشهد لهاعلى ذلك وإذا إستمر هذا المشكل الذي عرقل المسار الإتحاد المغرب العربي وسهام في توسع بؤرة الإرهاب والهجرة السرية إلى أوروبا التي تهدد إستقرارها بشكل مخيف وعلى إثر هذا يجب على المجتمع الدولى أن يتصدى لهذا المشكل بشكل حاسمافي إطار الحل السياسي الوسطي التي تنبثق منه المبادرة المغربية قبل فوات الأوان ويصبح في قبضة حديدية إرهابية لا يقدر على التملص منها

المغرب العربي
houssine -

قضية الإرهاب في المغرب العربي سببه التهاون الدولي في إنهاء الصراع حول قضية الصحراء بين الحكومةالمغربية والجزائرية المستعملة قناع تحت إسم البوليازاريو لكي لاتدخل في الصراع مع المغرب بشكل واضح ومن هذا المنطلق على المجتمع الدولي أن يعالج هذا المشكل الصحراوي في إطار المبادرة المغربية التي تخول للساكنة الصحراوية حكما ذاتيا موسعاتحت سيادتها حيث أنه شبيه بالإستقلال ومصيري ووسطي وعادل لاغالب ولا مغلوب وهذا يعتبر تنازلا كبيرامن الحكومة المغربية صاحبة الحق لأن كانت أرضها تمتد إلى نهر سنغال قبل حقبة الإستعمار والتاريخ يشهد لهاعلى ذلك وإذا إستمر هذا المشكل الذي عرقل المسار الإتحاد المغرب العربي وسهام في توسع بؤرة الإرهاب والهجرة السرية إلى أوروبا التي تهدد إستقرارها بشكل مخيف وعلى إثر هذا يجب على المجتمع الدولى أن يتصدى لهذا المشكل بشكل حاسمافي إطار الحل السياسي الوسطي التي تنبثق منه المبادرة المغربية قبل فوات الأوان ويصبح في قبضة حديدية إرهابية لا يقدر على التملص منها