أخبار

خطاب أوباما يثير ردود فعل متباينة في الشارع المصري

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

خبراء إعتبروه "ميزانًا من ذهب" والإخوان "إيجابيات وسلبيات"
خطاب أوباما يثير ردود فعل متباينة فى الشارع المصري

أوباما يخاطب العالم الإسلامي

محمد حميدة من القاهرة: أثار خطاب الرئيس الأميركى باراك أوباما الذي ألقاه من جامعة القاهرة أمس الخميس ردود فعل متباينة. وفي الوقت الذي اثنى فيه بعضهم على الخطاب مثل الإعلامي عماد الدين اديب، والذي وصفه بميزان من ذهب، انتقد قياديون بارزون فى جماعة الإخوان الخطاب وقالوا انه لا يختلف عن سلفه جورج بوش. ووصف الدكتور محمد حبيب نائب المرشد الخطاب بانه لا يعدو اكثر من خطاب علاقات عامة لا أكثر، وأثنى سعد الكتاتني رئيس الكتلة البرلمانية للإخوان على رؤية أوباما لبعض القضايا، مؤكدًا ان الخطاب حمل بعض الايجابيات والسلبيات.

وقال محمد سعد الكتاني ان ابرز الايجابيات تمثلت في الدعوة إلى التسامح بين الأديان والعمل على رفاهية العالم في إطار مشترك، وحق الشعوب في اختيار حكوماتها وغيرها من المواقف النبيلة. بينما تمثلت السلبيات من وجهة نظره في قول الرئيس أوباما بأن علاقة أميركا بإسرائيل لن تنكسر، وأهمية محاربة أعداء أميركا بما يوحي بالاستمرار بحسب كلامه لفترة في باكستان وأفغانستان. بالإضافة الى انه تحدث عن معاناة الشعب الاسرائيلى متجاهلاً الحديث عن الضحايا الفلسطينيين على ايدي الإسرائيليين.

وشدد الكتاتني على ضرورة رصد المواقف العملية على أرض الواقع لترجمة حقيقة الخطاب ومدى تجاوبها مع مطالب الشعوب العربية والإسلامية. واثنى على دعوة الرئيس الأميركي لانتخابات ديمقراطية في العام الاسلامي وضرورة استجابة القادة العرب لطموحات شعوبهم ورغباتهم فى الديمقراطية وتحقيق التنمية الاقتصادية والمساواة في الحقوق بين الجنسين.

وقد اعرب الرئيس الأميركي باراك أوباما في خطابه بجامعة القاهرة عن أمله في "بداية جديدة" بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي، على أساس "المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل". وقال أوباما: "جئت سعيا إلى بداية جديدة بين الولايات المتحدة والمسلمين في العالم، ترتكز على المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل، وعلى حقيقة أن أميركا والإسلام لا يقصي أحدهما الآخر ولا يحتاجان إلى التنافس". وأضاف أنهما "يتقاسمان المبادئ نفسها مبادئ العدالة والتقدم، التسامح والكرامة لكل البشر". وأضاف أوباما أن "أميركا ليست في حرب مع الإسلام ولن تكون كذلك أبدًا "، مؤكدًا في الوقت نفسه "لكننا سنواجه المتطرفين العنيفين الذين يشكلون خطرًا على أمننا، وإننا نرفض الأمور نفسها التي يرفضها كل الناس من كل الديانات: قتل الأبرياء من رجال ونساء وأطفال".

ووصف محمد حبيب النائب الأول للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين الخطاب بأنه خطاب "علاقات عامة" لا اكثر، مشيرًا الى ان كل ما ورد فيه مصطلحات فضفاضة لم تحدد مفهوم الإرهاب، وهل المقاومة دفاعا عن الأرض وضد الاحتلال تدخل في نطاق الإرهاب ام لا. وأكد الدكتور حبيب ان نظرة الرئيس الأميركي ازاء القضية الفلسطينية لا تختلف عن رؤية سلفه جورج بوش والمحافظين الجدد. وقد طالب بوش بإقامة دولة فلسطينية الى جانب اسرائيل دون إحراز اي نتيجة على هذا الصعيد. وانتقد الدكتور حبيب إصرار أوباما على المضي قدما في الاعمال العسكرية في أفغانستان والعراق وعدم اعترافه بالجرائم الوحشية التي ارتكبها بوش ومجرمي حربه تجاه إبادة مليون عراقي.

ومن وجهة نظره يعتقد الاعلامي الكبير عماد الدين اديب ان الخطاب كتب بشكل ذكي جدًا، بميزان من ذهب لا يوجد أفضل منه سوى خطاب الرئيس المصري الراحل انور السادات فى الكنيست الاسرائيلى. وقال اديب ان الخطاب لم يكن رسالة موجهة الى العالم الاسلامى بل مساس حقيقى بالقضايا الرئيسية فى المنطقة. وتابع قائلا " كان خطابا تصالحيا يهدف الى التصالح وإنقاذ ماء الوجه وتغيير الصورة النمطية التي خلفها سلفه جورج بوش عن الإسلام والمسلمين ". وقال أديب ان "الرئيس الأميركي حاول ان يكون مسوقًا لإدارته ليس بإطلاق شعارات بل انجاز خطوات على ارض الواقع". وتابع : "الخطاب حدد شكل السياسة الأميركية بصبغة أوباما، وضع كل أوراقه على المائدة، تحدث بشكل واضح عن الأمور الداخلية المتمثلة في قضايا المرأة والتعليم والبطالة والصحة والأقليات الدينية وهي قضايا في بالغ الأهمية، والقضايا الخارجية في ما يتعلق بالعراق وأفغانستان وباكستان والصراع الفلسطيني الاسرائيلي. وقال ان قرار باكستان وأفغانستان كان اختياريًا، بينما العراق لم يكن قرارًا اختياريًا.

وقال عماد جاد الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ومدير تحرير مختارات اسرائيلية ان الخطاب يشكل علامة فارقة في تاريخ الصراع بالمنطقة اذا تم الالتزام بجميع جوانب الخطاب, مشددًا على ضرورة تضييع الفرصة من قبل العرب على اللوبي الصهيوني والمحافظين الجدد الذين يؤكدون على استخدام القوة. وقال جاد ان اللوبي الصهيوني والإسرائيليين يعتمد في الأساس على أخطاء العرب. وقال انه لا ينبغي على الاطلاق اخذ رسالة أوباما على انها رسالة من موقف ضعيف.

وقال الخبير الاستراتيجي محمود خلف "يخطئ من يتصور ان قوة الولايات المتحدة تراجعت "مضيفًا "انها قوة عظمى ولا تزال وستزال قوة عظمى ". وأوضح الدكتور محمود خلف الخبير بأكاديمية ناصر العسكرية أن خطاب الرئيس الأميركي غير متصنع وركز على فكرة المصارحة، مضيفا ان أوباما يتمتع بروح حضارية للإسلام. وقال ان الإسلام الحقيقي جزء من الحل وليس جزءًا من المشكلة في مواجهة التطرف".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
درر
خالد المطيويع -

بالفعل هو كلام من ذهب ولم نسمع مثله منذ عقود خاصة من رئيس امريكي والرجل تحدث بواقعية وباتزان ووضع كثير من الامور في نصابها واذا ما اراد العرب ان يستفيدوا من هذه الدرر عليهم الاستماع لاصوات العقل التي تنادي بالتفاعل الايجابي والسريع اما اذا ما انصت العلرب للاصوات النشاز التي لا تعلم ماذا تريد من امثال ابو قطوان وزبانيته فلن يتغير اي شيء وسيبقى الوضع على ماهو عليه الا ان يظهر اوباما اخر بعد عدة عقود .****

درر
خالد المطيويع -

بالفعل هو كلام من ذهب ولم نسمع مثله منذ عقود خاصة من رئيس امريكي والرجل تحدث بواقعية وباتزان ووضع كثير من الامور في نصابها واذا ما اراد العرب ان يستفيدوا من هذه الدرر عليهم الاستماع لاصوات العقل التي تنادي بالتفاعل الايجابي والسريع اما اذا ما انصت العلرب للاصوات النشاز التي لا تعلم ماذا تريد من امثال ابو قطوان وزبانيته فلن يتغير اي شيء وسيبقى الوضع على ماهو عليه الا ان يظهر اوباما اخر بعد عدة عقود .****

درر
خالد المطيويع -

بالفعل هو كلام من ذهب ولم نسمع مثله منذ عقود خاصة من رئيس امريكي والرجل تحدث بواقعية وباتزان ووضع كثير من الامور في نصابها واذا ما اراد العرب ان يستفيدوا من هذه الدرر عليهم الاستماع لاصوات العقل التي تنادي بالتفاعل الايجابي والسريع اما اذا ما انصت العلرب للاصوات النشاز التي لا تعلم ماذا تريد من امثال ابو قطوان وزبانيته فلن يتغير اي شيء وسيبقى الوضع على ماهو عليه الا ان يظهر اوباما اخر بعد عدة عقود .****

درر
خالد المطيويع -

بالفعل هو كلام من ذهب ولم نسمع مثله منذ عقود خاصة من رئيس امريكي والرجل تحدث بواقعية وباتزان ووضع كثير من الامور في نصابها واذا ما اراد العرب ان يستفيدوا من هذه الدرر عليهم الاستماع لاصوات العقل التي تنادي بالتفاعل الايجابي والسريع اما اذا ما انصت العلرب للاصوات النشاز التي لا تعلم ماذا تريد من امثال ابو قطوان وزبانيته فلن يتغير اي شيء وسيبقى الوضع على ماهو عليه الا ان يظهر اوباما اخر بعد عدة عقود .****

خطاب جميل
الله يستر على اوباما -

على العكس تماما المتابع للخطاب يرى ان اوباما فقط اراد مجاملة الاسرائيليين حتى لا يتضايقوا فكان لابد من ذكر المحرقة و دعم امريكا لاسرائيل لكن فى الوقت نفسه تضايق الاسرائيليين و ذكر محللين عسكريين ان بيل كلينتون عندما كثف مباحثاته فى النسة الاخيرة لولايته لاجل اقامة السلام و كان يتواجد فى شارم الشيخ بوجود عرفات و بمارك مرات كثيرة هدده نتنياهو و افتعل له فضيحة مونيكا و اطاح به و دعم وصول بوش المنحاز لاسرائيل فالعرب اليوم الفرصة الوحيدة متاحة لهم و لن تتكرر خاصة ان اسرائيل ستحاول قتل و اطاحة اوباما و الاتيان بمثيل لبوش يساندها و لو لم ينتهز العرب و الفلسطينيين الفرصة فلن تقوم لهم دولة ابدا و لم لم تعد حماس الى ضميرها و تضع مصلحة فلسطين فوق ولاية الفقيه و الولاء لسوريا سيعضون اصابعهم من الندم و يجب اليوم على الشعب الفلسطينى ان يثور و يفضح حماس و سامرها بالانصياع لرغبته فقط

خطاب جميل
الله يستر على اوباما -

على العكس تماما المتابع للخطاب يرى ان اوباما فقط اراد مجاملة الاسرائيليين حتى لا يتضايقوا فكان لابد من ذكر المحرقة و دعم امريكا لاسرائيل لكن فى الوقت نفسه تضايق الاسرائيليين و ذكر محللين عسكريين ان بيل كلينتون عندما كثف مباحثاته فى النسة الاخيرة لولايته لاجل اقامة السلام و كان يتواجد فى شارم الشيخ بوجود عرفات و بمارك مرات كثيرة هدده نتنياهو و افتعل له فضيحة مونيكا و اطاح به و دعم وصول بوش المنحاز لاسرائيل فالعرب اليوم الفرصة الوحيدة متاحة لهم و لن تتكرر خاصة ان اسرائيل ستحاول قتل و اطاحة اوباما و الاتيان بمثيل لبوش يساندها و لو لم ينتهز العرب و الفلسطينيين الفرصة فلن تقوم لهم دولة ابدا و لم لم تعد حماس الى ضميرها و تضع مصلحة فلسطين فوق ولاية الفقيه و الولاء لسوريا سيعضون اصابعهم من الندم و يجب اليوم على الشعب الفلسطينى ان يثور و يفضح حماس و سامرها بالانصياع لرغبته فقط

خطاب جميل
الله يستر على اوباما -

على العكس تماما المتابع للخطاب يرى ان اوباما فقط اراد مجاملة الاسرائيليين حتى لا يتضايقوا فكان لابد من ذكر المحرقة و دعم امريكا لاسرائيل لكن فى الوقت نفسه تضايق الاسرائيليين و ذكر محللين عسكريين ان بيل كلينتون عندما كثف مباحثاته فى النسة الاخيرة لولايته لاجل اقامة السلام و كان يتواجد فى شارم الشيخ بوجود عرفات و بمارك مرات كثيرة هدده نتنياهو و افتعل له فضيحة مونيكا و اطاح به و دعم وصول بوش المنحاز لاسرائيل فالعرب اليوم الفرصة الوحيدة متاحة لهم و لن تتكرر خاصة ان اسرائيل ستحاول قتل و اطاحة اوباما و الاتيان بمثيل لبوش يساندها و لو لم ينتهز العرب و الفلسطينيين الفرصة فلن تقوم لهم دولة ابدا و لم لم تعد حماس الى ضميرها و تضع مصلحة فلسطين فوق ولاية الفقيه و الولاء لسوريا سيعضون اصابعهم من الندم و يجب اليوم على الشعب الفلسطينى ان يثور و يفضح حماس و سامرها بالانصياع لرغبته فقط

خطاب جميل
الله يستر على اوباما -

على العكس تماما المتابع للخطاب يرى ان اوباما فقط اراد مجاملة الاسرائيليين حتى لا يتضايقوا فكان لابد من ذكر المحرقة و دعم امريكا لاسرائيل لكن فى الوقت نفسه تضايق الاسرائيليين و ذكر محللين عسكريين ان بيل كلينتون عندما كثف مباحثاته فى النسة الاخيرة لولايته لاجل اقامة السلام و كان يتواجد فى شارم الشيخ بوجود عرفات و بمارك مرات كثيرة هدده نتنياهو و افتعل له فضيحة مونيكا و اطاح به و دعم وصول بوش المنحاز لاسرائيل فالعرب اليوم الفرصة الوحيدة متاحة لهم و لن تتكرر خاصة ان اسرائيل ستحاول قتل و اطاحة اوباما و الاتيان بمثيل لبوش يساندها و لو لم ينتهز العرب و الفلسطينيين الفرصة فلن تقوم لهم دولة ابدا و لم لم تعد حماس الى ضميرها و تضع مصلحة فلسطين فوق ولاية الفقيه و الولاء لسوريا سيعضون اصابعهم من الندم و يجب اليوم على الشعب الفلسطينى ان يثور و يفضح حماس و سامرها بالانصياع لرغبته فقط

اوباما
د محمود الدراويش -

كانت احداث الحادي عشر من سبتمبر المنعطف الاكثر حدة والكارثة الاكبر في تاريخ العلاقات العربية الامريكية وتصرفت الادارة الامريكية كاكثر انظمة العالم سوءا وهمجية ,وسيطرت عليها روح الانتقام لا قصاصا من القتلة بل امتد الامر الى احتلال دول ,وايقاع خسائر بشرية فادحةودمار هائل ومآس لا مثيل لها ,والاكثر ان الكراهية وسوء الفهم قد وصلت الى حد فقدت فيه الادارة الامريكية البصر والبصيرة, واستغلت اطراف حاقدةلا يروق لها ابسط اشكال التفاهم والتقارب مع العرب والمسلمين هذه الاحداث استغلالا دقيقا في تعبئة الشعب الامريكي وشحنه ضدد العرب والمسلمين بصورة لا سابقة لها حتى في تاريخ الحروب الصليبية ,وكانت خسائر الرعونة السياسيةللادارة الامريكية ليس فشلا في حربها على الارهاب فحسب بل ازمة اقتصادية طاحنةوكراهية غير مسبوقة.واليوم ونحن نتابع خطاب الرئيس اوباما في جامعة القاهرة من زاوية التحليل النفسي ولغة الجسد والميتالغة او ما وراء الكلمات , ورغم خبرتي الطويلة في تحديد انماط الشخصية,وتحليلها وتبيان صدقية القول وجديته والاهداف والمقاصد النهائية له وشكل الصياغة ومضمونهاودلالاتهاوما يستشف ويفهم مما بين السطور وخلف الكلمات فانني اقف كالكثيرين حائرا امام هذا الرجل وخطابه وتختلط علي الامور, فالصورة النمطيةالسالبة للرؤساء الامريكين كانت حتى خطاب الرئيس اوباما هي السائدة في عقولنا وقلوبنا بكل ما تنطوي عليه من غبن وشعور بالظلم والعجز والمرارة والتوجس وعدم الثقةوالكراهية, هذا حقا ما تنطوى عليه سرائرناوما نعلن فيما يتعلق بالولايات المتحدة ولم نكن كمثقفين عرب اغبياء الى درجة الخلط بين مواقف الادارة الامريكيةومايمثله الشعب الامريكي كطليعة للابداع العلمي والمساهم الاكبر وبلا منازع في تقدم الحضارة وثرائها في كافة المجالات يضاف الى هذا قيم نبيلة والتزام بحرية الانسان وكرامته وحقه في المعتقد والتفكير والتعبيروالعدالة والمساواة بين ابناء البشر, وامام خطاب الرئيس اوباماوما يدور في العقل العربي, فان لناان نحتار ما اذا كان الرجل نجما ممتعا خفيف الظل وسيماجائنامن اروقة وصالونات هوليوودالانيقة المبهجة , وليس شخصية كلاسيكيةنمطيةمقيتة ومنفرة مطبوعة في اذهانناقادمة من اقبية البيت الابيض المظلمة الباردةالموحشة الخالية من العواطف والدماثة واللطف والدفئ ,او مصلحا سياسياواجتماعيا وواعظابلغةممتعة ونكهة خاصةوسحر كلمات لم نأ

اوباما
د محمود الدراويش -

كانت احداث الحادي عشر من سبتمبر المنعطف الاكثر حدة والكارثة الاكبر في تاريخ العلاقات العربية الامريكية وتصرفت الادارة الامريكية كاكثر انظمة العالم سوءا وهمجية ,وسيطرت عليها روح الانتقام لا قصاصا من القتلة بل امتد الامر الى احتلال دول ,وايقاع خسائر بشرية فادحةودمار هائل ومآس لا مثيل لها ,والاكثر ان الكراهية وسوء الفهم قد وصلت الى حد فقدت فيه الادارة الامريكية البصر والبصيرة, واستغلت اطراف حاقدةلا يروق لها ابسط اشكال التفاهم والتقارب مع العرب والمسلمين هذه الاحداث استغلالا دقيقا في تعبئة الشعب الامريكي وشحنه ضدد العرب والمسلمين بصورة لا سابقة لها حتى في تاريخ الحروب الصليبية ,وكانت خسائر الرعونة السياسيةللادارة الامريكية ليس فشلا في حربها على الارهاب فحسب بل ازمة اقتصادية طاحنةوكراهية غير مسبوقة.واليوم ونحن نتابع خطاب الرئيس اوباما في جامعة القاهرة من زاوية التحليل النفسي ولغة الجسد والميتالغة او ما وراء الكلمات , ورغم خبرتي الطويلة في تحديد انماط الشخصية,وتحليلها وتبيان صدقية القول وجديته والاهداف والمقاصد النهائية له وشكل الصياغة ومضمونهاودلالاتهاوما يستشف ويفهم مما بين السطور وخلف الكلمات فانني اقف كالكثيرين حائرا امام هذا الرجل وخطابه وتختلط علي الامور, فالصورة النمطيةالسالبة للرؤساء الامريكين كانت حتى خطاب الرئيس اوباما هي السائدة في عقولنا وقلوبنا بكل ما تنطوي عليه من غبن وشعور بالظلم والعجز والمرارة والتوجس وعدم الثقةوالكراهية, هذا حقا ما تنطوى عليه سرائرناوما نعلن فيما يتعلق بالولايات المتحدة ولم نكن كمثقفين عرب اغبياء الى درجة الخلط بين مواقف الادارة الامريكيةومايمثله الشعب الامريكي كطليعة للابداع العلمي والمساهم الاكبر وبلا منازع في تقدم الحضارة وثرائها في كافة المجالات يضاف الى هذا قيم نبيلة والتزام بحرية الانسان وكرامته وحقه في المعتقد والتفكير والتعبيروالعدالة والمساواة بين ابناء البشر, وامام خطاب الرئيس اوباماوما يدور في العقل العربي, فان لناان نحتار ما اذا كان الرجل نجما ممتعا خفيف الظل وسيماجائنامن اروقة وصالونات هوليوودالانيقة المبهجة , وليس شخصية كلاسيكيةنمطيةمقيتة ومنفرة مطبوعة في اذهانناقادمة من اقبية البيت الابيض المظلمة الباردةالموحشة الخالية من العواطف والدماثة واللطف والدفئ ,او مصلحا سياسياواجتماعيا وواعظابلغةممتعة ونكهة خاصةوسحر كلمات لم نأ

اوباما
د محمود الدراويش -

كانت احداث الحادي عشر من سبتمبر المنعطف الاكثر حدة والكارثة الاكبر في تاريخ العلاقات العربية الامريكية وتصرفت الادارة الامريكية كاكثر انظمة العالم سوءا وهمجية ,وسيطرت عليها روح الانتقام لا قصاصا من القتلة بل امتد الامر الى احتلال دول ,وايقاع خسائر بشرية فادحةودمار هائل ومآس لا مثيل لها ,والاكثر ان الكراهية وسوء الفهم قد وصلت الى حد فقدت فيه الادارة الامريكية البصر والبصيرة, واستغلت اطراف حاقدةلا يروق لها ابسط اشكال التفاهم والتقارب مع العرب والمسلمين هذه الاحداث استغلالا دقيقا في تعبئة الشعب الامريكي وشحنه ضدد العرب والمسلمين بصورة لا سابقة لها حتى في تاريخ الحروب الصليبية ,وكانت خسائر الرعونة السياسيةللادارة الامريكية ليس فشلا في حربها على الارهاب فحسب بل ازمة اقتصادية طاحنةوكراهية غير مسبوقة.واليوم ونحن نتابع خطاب الرئيس اوباما في جامعة القاهرة من زاوية التحليل النفسي ولغة الجسد والميتالغة او ما وراء الكلمات , ورغم خبرتي الطويلة في تحديد انماط الشخصية,وتحليلها وتبيان صدقية القول وجديته والاهداف والمقاصد النهائية له وشكل الصياغة ومضمونهاودلالاتهاوما يستشف ويفهم مما بين السطور وخلف الكلمات فانني اقف كالكثيرين حائرا امام هذا الرجل وخطابه وتختلط علي الامور, فالصورة النمطيةالسالبة للرؤساء الامريكين كانت حتى خطاب الرئيس اوباما هي السائدة في عقولنا وقلوبنا بكل ما تنطوي عليه من غبن وشعور بالظلم والعجز والمرارة والتوجس وعدم الثقةوالكراهية, هذا حقا ما تنطوى عليه سرائرناوما نعلن فيما يتعلق بالولايات المتحدة ولم نكن كمثقفين عرب اغبياء الى درجة الخلط بين مواقف الادارة الامريكيةومايمثله الشعب الامريكي كطليعة للابداع العلمي والمساهم الاكبر وبلا منازع في تقدم الحضارة وثرائها في كافة المجالات يضاف الى هذا قيم نبيلة والتزام بحرية الانسان وكرامته وحقه في المعتقد والتفكير والتعبيروالعدالة والمساواة بين ابناء البشر, وامام خطاب الرئيس اوباماوما يدور في العقل العربي, فان لناان نحتار ما اذا كان الرجل نجما ممتعا خفيف الظل وسيماجائنامن اروقة وصالونات هوليوودالانيقة المبهجة , وليس شخصية كلاسيكيةنمطيةمقيتة ومنفرة مطبوعة في اذهانناقادمة من اقبية البيت الابيض المظلمة الباردةالموحشة الخالية من العواطف والدماثة واللطف والدفئ ,او مصلحا سياسياواجتماعيا وواعظابلغةممتعة ونكهة خاصةوسحر كلمات لم نأ

اوباما
د محمود الدراويش -

كانت احداث الحادي عشر من سبتمبر المنعطف الاكثر حدة والكارثة الاكبر في تاريخ العلاقات العربية الامريكية وتصرفت الادارة الامريكية كاكثر انظمة العالم سوءا وهمجية ,وسيطرت عليها روح الانتقام لا قصاصا من القتلة بل امتد الامر الى احتلال دول ,وايقاع خسائر بشرية فادحةودمار هائل ومآس لا مثيل لها ,والاكثر ان الكراهية وسوء الفهم قد وصلت الى حد فقدت فيه الادارة الامريكية البصر والبصيرة, واستغلت اطراف حاقدةلا يروق لها ابسط اشكال التفاهم والتقارب مع العرب والمسلمين هذه الاحداث استغلالا دقيقا في تعبئة الشعب الامريكي وشحنه ضدد العرب والمسلمين بصورة لا سابقة لها حتى في تاريخ الحروب الصليبية ,وكانت خسائر الرعونة السياسيةللادارة الامريكية ليس فشلا في حربها على الارهاب فحسب بل ازمة اقتصادية طاحنةوكراهية غير مسبوقة.واليوم ونحن نتابع خطاب الرئيس اوباما في جامعة القاهرة من زاوية التحليل النفسي ولغة الجسد والميتالغة او ما وراء الكلمات , ورغم خبرتي الطويلة في تحديد انماط الشخصية,وتحليلها وتبيان صدقية القول وجديته والاهداف والمقاصد النهائية له وشكل الصياغة ومضمونهاودلالاتهاوما يستشف ويفهم مما بين السطور وخلف الكلمات فانني اقف كالكثيرين حائرا امام هذا الرجل وخطابه وتختلط علي الامور, فالصورة النمطيةالسالبة للرؤساء الامريكين كانت حتى خطاب الرئيس اوباما هي السائدة في عقولنا وقلوبنا بكل ما تنطوي عليه من غبن وشعور بالظلم والعجز والمرارة والتوجس وعدم الثقةوالكراهية, هذا حقا ما تنطوى عليه سرائرناوما نعلن فيما يتعلق بالولايات المتحدة ولم نكن كمثقفين عرب اغبياء الى درجة الخلط بين مواقف الادارة الامريكيةومايمثله الشعب الامريكي كطليعة للابداع العلمي والمساهم الاكبر وبلا منازع في تقدم الحضارة وثرائها في كافة المجالات يضاف الى هذا قيم نبيلة والتزام بحرية الانسان وكرامته وحقه في المعتقد والتفكير والتعبيروالعدالة والمساواة بين ابناء البشر, وامام خطاب الرئيس اوباماوما يدور في العقل العربي, فان لناان نحتار ما اذا كان الرجل نجما ممتعا خفيف الظل وسيماجائنامن اروقة وصالونات هوليوودالانيقة المبهجة , وليس شخصية كلاسيكيةنمطيةمقيتة ومنفرة مطبوعة في اذهانناقادمة من اقبية البيت الابيض المظلمة الباردةالموحشة الخالية من العواطف والدماثة واللطف والدفئ ,او مصلحا سياسياواجتماعيا وواعظابلغةممتعة ونكهة خاصةوسحر كلمات لم نأ

obama and new start
mohammed jordan -

prisedent obama wanna new start with arab and moslims and in his speach he gave us many points for two axes,the first one he gave us the princebles we need as moslims and america to use it to start new relationship and the second axe is some ideas that amirecan thinking that arab and moslims are they.my openion is we arab and moslims should study obamas speach very acurate and give our answer back to him to start the dialoge with him

obama and new start
mohammed jordan -

prisedent obama wanna new start with arab and moslims and in his speach he gave us many points for two axes,the first one he gave us the princebles we need as moslims and america to use it to start new relationship and the second axe is some ideas that amirecan thinking that arab and moslims are they.my openion is we arab and moslims should study obamas speach very acurate and give our answer back to him to start the dialoge with him

خطاب اوباما؟
ام الفقيه و بن لادن؟ -

من المتناقضات الكبيرة التى صاحبت زيارة و خطاب الرئيس اوباما الى القاهرة فى زيارة صنفها العالم اجمع انها تاريخية و تذكر بزيارة السادات الى كنيست الاسرائيلى فبينما كان العالم كله بكل لغات العالم يتابع الخطاب و الزيارة رفضت سوريا و ايران فقط بث الخطاب او الزيارة من التليفزيون المصرى! لا نفهم يعنى! ايلس من حق السوريين و الارانيين ان يعرفوا الراى و الراى الاخر مثل بقية البنى ادمين ثم يختارون و يقررون؟ الى متى الوصايه و الاستعباد؟ لم نرى مثل سوريا بلدا عربيا لا يذيع خطابا عالميا مثل خطاب اوباما بينما يذيع خطابات للفقيه الايرانى اى لدولة تتبعها سوريا و صارت خادمة لها و يبدو ان الاوامر صدرت فى طهران فقامت دمشق بالتنفيذ مثلما تصدر الاوامر فى دمشق فتنفذ حماس و حزب الله! الخطابات الهامة التى حرصت دول الحقد و الارهاب على عرضها كلمة بن لادن و الفقيه الايارنى و نصر الله و مشعل! و ليل نهار لا يرون و لا يسمعون سواهم!

obama and new start
mohammed jordan -

prisedent obama wanna new start with arab and moslims and in his speach he gave us many points for two axes,the first one he gave us the princebles we need as moslims and america to use it to start new relationship and the second axe is some ideas that amirecan thinking that arab and moslims are they.my openion is we arab and moslims should study obamas speach very acurate and give our answer back to him to start the dialoge with him

obama and new start
mohammed jordan -

prisedent obama wanna new start with arab and moslims and in his speach he gave us many points for two axes,the first one he gave us the princebles we need as moslims and america to use it to start new relationship and the second axe is some ideas that amirecan thinking that arab and moslims are they.my openion is we arab and moslims should study obamas speach very acurate and give our answer back to him to start the dialoge with him

خطاب اوباما؟
ام الفقيه و بن لادن؟ -

من المتناقضات الكبيرة التى صاحبت زيارة و خطاب الرئيس اوباما الى القاهرة فى زيارة صنفها العالم اجمع انها تاريخية و تذكر بزيارة السادات الى كنيست الاسرائيلى فبينما كان العالم كله بكل لغات العالم يتابع الخطاب و الزيارة رفضت سوريا و ايران فقط بث الخطاب او الزيارة من التليفزيون المصرى! لا نفهم يعنى! ايلس من حق السوريين و الارانيين ان يعرفوا الراى و الراى الاخر مثل بقية البنى ادمين ثم يختارون و يقررون؟ الى متى الوصايه و الاستعباد؟ لم نرى مثل سوريا بلدا عربيا لا يذيع خطابا عالميا مثل خطاب اوباما بينما يذيع خطابات للفقيه الايرانى اى لدولة تتبعها سوريا و صارت خادمة لها و يبدو ان الاوامر صدرت فى طهران فقامت دمشق بالتنفيذ مثلما تصدر الاوامر فى دمشق فتنفذ حماس و حزب الله! الخطابات الهامة التى حرصت دول الحقد و الارهاب على عرضها كلمة بن لادن و الفقيه الايارنى و نصر الله و مشعل! و ليل نهار لا يرون و لا يسمعون سواهم!

خطاب اوباما؟
ام الفقيه و بن لادن؟ -

من المتناقضات الكبيرة التى صاحبت زيارة و خطاب الرئيس اوباما الى القاهرة فى زيارة صنفها العالم اجمع انها تاريخية و تذكر بزيارة السادات الى كنيست الاسرائيلى فبينما كان العالم كله بكل لغات العالم يتابع الخطاب و الزيارة رفضت سوريا و ايران فقط بث الخطاب او الزيارة من التليفزيون المصرى! لا نفهم يعنى! ايلس من حق السوريين و الارانيين ان يعرفوا الراى و الراى الاخر مثل بقية البنى ادمين ثم يختارون و يقررون؟ الى متى الوصايه و الاستعباد؟ لم نرى مثل سوريا بلدا عربيا لا يذيع خطابا عالميا مثل خطاب اوباما بينما يذيع خطابات للفقيه الايرانى اى لدولة تتبعها سوريا و صارت خادمة لها و يبدو ان الاوامر صدرت فى طهران فقامت دمشق بالتنفيذ مثلما تصدر الاوامر فى دمشق فتنفذ حماس و حزب الله! الخطابات الهامة التى حرصت دول الحقد و الارهاب على عرضها كلمة بن لادن و الفقيه الايارنى و نصر الله و مشعل! و ليل نهار لا يرون و لا يسمعون سواهم!

خطاب اوباما؟
ام الفقيه و بن لادن؟ -

من المتناقضات الكبيرة التى صاحبت زيارة و خطاب الرئيس اوباما الى القاهرة فى زيارة صنفها العالم اجمع انها تاريخية و تذكر بزيارة السادات الى كنيست الاسرائيلى فبينما كان العالم كله بكل لغات العالم يتابع الخطاب و الزيارة رفضت سوريا و ايران فقط بث الخطاب او الزيارة من التليفزيون المصرى! لا نفهم يعنى! ايلس من حق السوريين و الارانيين ان يعرفوا الراى و الراى الاخر مثل بقية البنى ادمين ثم يختارون و يقررون؟ الى متى الوصايه و الاستعباد؟ لم نرى مثل سوريا بلدا عربيا لا يذيع خطابا عالميا مثل خطاب اوباما بينما يذيع خطابات للفقيه الايرانى اى لدولة تتبعها سوريا و صارت خادمة لها و يبدو ان الاوامر صدرت فى طهران فقامت دمشق بالتنفيذ مثلما تصدر الاوامر فى دمشق فتنفذ حماس و حزب الله! الخطابات الهامة التى حرصت دول الحقد و الارهاب على عرضها كلمة بن لادن و الفقيه الايارنى و نصر الله و مشعل! و ليل نهار لا يرون و لا يسمعون سواهم!

الاخوان وفقاعة صابون
جاك عطاللة -

واضح ان خطاب اوباما اثار امتعاض وحنق جماعة الاخوان لايضاحه حقيقتها وحقيقة حماس وايران حليفتها و اصراره على البقاء فى افغانستان والباكستان لمحاربة الارهاب و قفش بن لادن وعصابته الخارجين من كم الاخوان -- و الطامة الكبرى لهم انه ذكر اعداء حزب الله حليفهم و ابن ايران و الاقباط اعدائهم كاقليات تعانى من الاضطهاد والتهميش الاسلامى بينما تتمتع الاقلية الاسلامية فى امريكا التى تبلغ نصف عدد الاقباط المصريين بمزايا ودخول اكبر من الامريكيين انفسهم بنص كلمات اوباما-- المنطقة فى طريقها للتغيير الارادى او القسرى او مزيج منهما معا وعلى الاقباط والموارنة العمل الجاد مع الليبراليين المسلمين و لجان حقوق الانسان الدولية ومع امريكا والاتحاد الاروبى والامم المتحدة لتشجيع وتنسيق العمل الدولى والدعم اللوجستى اللازم لتنفيذ التغيير - ما ينطبق على حماس من شروط الاندماج بالمجتمع الدولى من نبذ الارهاب والقبول بدول مدنية علمانية ينطبق تماما على الاخوان وايران وحزب الله وبدونه لن يحصل الاخوان وحماس وايران الا على فقاعات صابون ولهذا هم يهاجمون اوباما والعالم

الاخوان وفقاعة صابون
جاك عطاللة -

واضح ان خطاب اوباما اثار امتعاض وحنق جماعة الاخوان لايضاحه حقيقتها وحقيقة حماس وايران حليفتها و اصراره على البقاء فى افغانستان والباكستان لمحاربة الارهاب و قفش بن لادن وعصابته الخارجين من كم الاخوان -- و الطامة الكبرى لهم انه ذكر اعداء حزب الله حليفهم و ابن ايران و الاقباط اعدائهم كاقليات تعانى من الاضطهاد والتهميش الاسلامى بينما تتمتع الاقلية الاسلامية فى امريكا التى تبلغ نصف عدد الاقباط المصريين بمزايا ودخول اكبر من الامريكيين انفسهم بنص كلمات اوباما-- المنطقة فى طريقها للتغيير الارادى او القسرى او مزيج منهما معا وعلى الاقباط والموارنة العمل الجاد مع الليبراليين المسلمين و لجان حقوق الانسان الدولية ومع امريكا والاتحاد الاروبى والامم المتحدة لتشجيع وتنسيق العمل الدولى والدعم اللوجستى اللازم لتنفيذ التغيير - ما ينطبق على حماس من شروط الاندماج بالمجتمع الدولى من نبذ الارهاب والقبول بدول مدنية علمانية ينطبق تماما على الاخوان وايران وحزب الله وبدونه لن يحصل الاخوان وحماس وايران الا على فقاعات صابون ولهذا هم يهاجمون اوباما والعالم

الاخوان وفقاعة صابون
جاك عطاللة -

واضح ان خطاب اوباما اثار امتعاض وحنق جماعة الاخوان لايضاحه حقيقتها وحقيقة حماس وايران حليفتها و اصراره على البقاء فى افغانستان والباكستان لمحاربة الارهاب و قفش بن لادن وعصابته الخارجين من كم الاخوان -- و الطامة الكبرى لهم انه ذكر اعداء حزب الله حليفهم و ابن ايران و الاقباط اعدائهم كاقليات تعانى من الاضطهاد والتهميش الاسلامى بينما تتمتع الاقلية الاسلامية فى امريكا التى تبلغ نصف عدد الاقباط المصريين بمزايا ودخول اكبر من الامريكيين انفسهم بنص كلمات اوباما-- المنطقة فى طريقها للتغيير الارادى او القسرى او مزيج منهما معا وعلى الاقباط والموارنة العمل الجاد مع الليبراليين المسلمين و لجان حقوق الانسان الدولية ومع امريكا والاتحاد الاروبى والامم المتحدة لتشجيع وتنسيق العمل الدولى والدعم اللوجستى اللازم لتنفيذ التغيير - ما ينطبق على حماس من شروط الاندماج بالمجتمع الدولى من نبذ الارهاب والقبول بدول مدنية علمانية ينطبق تماما على الاخوان وايران وحزب الله وبدونه لن يحصل الاخوان وحماس وايران الا على فقاعات صابون ولهذا هم يهاجمون اوباما والعالم

الاخوان وفقاعة صابون
جاك عطاللة -

واضح ان خطاب اوباما اثار امتعاض وحنق جماعة الاخوان لايضاحه حقيقتها وحقيقة حماس وايران حليفتها و اصراره على البقاء فى افغانستان والباكستان لمحاربة الارهاب و قفش بن لادن وعصابته الخارجين من كم الاخوان -- و الطامة الكبرى لهم انه ذكر اعداء حزب الله حليفهم و ابن ايران و الاقباط اعدائهم كاقليات تعانى من الاضطهاد والتهميش الاسلامى بينما تتمتع الاقلية الاسلامية فى امريكا التى تبلغ نصف عدد الاقباط المصريين بمزايا ودخول اكبر من الامريكيين انفسهم بنص كلمات اوباما-- المنطقة فى طريقها للتغيير الارادى او القسرى او مزيج منهما معا وعلى الاقباط والموارنة العمل الجاد مع الليبراليين المسلمين و لجان حقوق الانسان الدولية ومع امريكا والاتحاد الاروبى والامم المتحدة لتشجيع وتنسيق العمل الدولى والدعم اللوجستى اللازم لتنفيذ التغيير - ما ينطبق على حماس من شروط الاندماج بالمجتمع الدولى من نبذ الارهاب والقبول بدول مدنية علمانية ينطبق تماما على الاخوان وايران وحزب الله وبدونه لن يحصل الاخوان وحماس وايران الا على فقاعات صابون ولهذا هم يهاجمون اوباما والعالم