لجنة فرنسية للنظر في موضوع النقاب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
فعلى نفسها جنت براقش
masood -لتتحمل فرنسا مااقترفته بحق شعبها وحضارتها العريقة فاليوم النقاب والخيمة وغدا اللباس الافغاني القاعدي واللحى والدشاديش القصيرة ويدمر برج ايفل ونوتردام ويختفي الشانزيليزيه .....فعلى نفسها جنت براقش
خلفية النقاب
خوليو -ليس النقاب بحد ذاته هو المشكلة بل الخلفية الفكرية القابعة خلفه هي الداء، هذه الخلفية التي تعتبر أن شعر المرأة فتنة، وقد يسبب هيجان ذكوري لاتحمد عقباه، هذه الإهانة للمرأة والرجل على السواء هو مايتناقض مع الفكر السامي النبيل للإنسان، المناقب السامية التي تسموا بالإنسان لمراتب عالية من الأخلاق، هي الميزات الرائعة التي تفرق الكائن الإنساني عن الكائن الحيواني، من خاصية الحيوان عندما يرى أنثاه الهياج والصياح والهجوم دون رادع ، النقاب فُرض على أنثى الكائن الإنساني خوفاً من الهياج الذكوري، فهل توجد إهانة أكبر من ذلك للطرفين ؟ أنا مع التثقيف وتدريس الأخلاق الإنسانية ليصبح الفعل الإنساني نابع من الإرادة والخيار، ومدفوع من قيم الجمال والحب والرقي ،فالمنع والتخبأة والتخويف والترهيب تستخدم فقط للكائنات الدنيا وليست للكائنات الراقية مثل الإنسان الحديث.