أمن الدولة تبدأ التحقيق مع قيادات الإخوان في مصر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: من المتوقع أن تبدأ نيابة أمن الدولة الإثنين التحقيق مع المجموعة التي اعتقلتها السلطات المصرية من قيادات جماعة الإخوان المسلمين المحظورة الأحد، والتي قالت الحركة إن عددهم خمسة معتقلين. ونقل الموقع الإلكتروني لإتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري، أن جهاز مباحث أمن الدولة ألقى القبض على، عبدالمنعم أبوالفتوح، عضو مكتب الإرشاد والأمين العام لاتحاد الأطباء العربrlm; وستة من قيادات الجماعة المسئولين عن إدارة الحركة المالية المرتبطة بالتنظيم الدولي للجماعةrlm;.
وكشفت مباحث أمن الدولة المصري عن جانب كبير من شبكة تمويل جماعة "الإخوان" المحظورة من خلال تحويلات تأتي إليها من خارج البلاد عن طريق بعض شركات الصرافةrlm;. وبلغ حجم الأموال التي تم تحويلها من لبنان مليونين وrlm;700rlm; ألف يوروrlm;22rlm; مليون جنيه مصري لحساب أحد قيادة التنظيم في مصرrlm;.rlm;
وتبدأ نيابة أمن الدولة العليا الاثنين تحقيقاتها مع قيادات الجماعة المحظورة والمرتبطين بالتنظيم الدوليrlm;، وعلي رأسهم أبوالفتوحrlm;، rlm; الذي يرأس وحدة الأنشطة الخارجية للتنظيم الدولي والمسئول عن إيفاد عناصر الجماعة إلي الدول التي توجد بها تشكيلات وبؤر في دول إسلامية وعربية وأوروبية وإفريقيةrlm;،rlm; وفتح قنوات اتصال مع القوي السياسية والحركات المتطرفةrlm;، على ما أورد الموقع في تقريره.
ومن جانبها قالت الجماعة، في موقعها الإلكتروني، نيابة أمن الدولة العليا بالقاهرة ستبدأ الاثنين التحقيق مع أبو الفتوح، وأربعة من قيادات الجماعة المعتقلين أمس (الأحد)، وهم: فتحي لاشين، وجمال عبد السلام، ورضا فهمي، وعبد الرحمن الجمل.
ووصف عبد المنعم عبد المقصود، محامي الجماعة حملة اعتقالات الأحد بغير المبررة. وأكد محمد السيد حبيب، النائب الأول للمرشد العام للإخوان المسلمين أن حملة الاعتقالات التي شنتها الأجهزة الأمنية الأحد على قيادات الجماعة؛ تُعد دليلاً واضحًا على ارتباك النظام وفشله في حلِّ المشكلات التي يعاني منها الشعب المصري.
وقال في حديث لقناة "الجزيرة": "إن الاعتقالات تأتي في إطار الهجمة التي يشنها النظام ضد الجماعة، بهدف التضييق عليها وإقصائها من الحياة السياسية المصرية"، مشيرًا إلى أن عدد المعتقلين من صفوف وقيادات الجماعة وصل خلال الأشهر الأخيرة إلى أكثر من 146 معتقلاً.
وتزعم جماعة الأخوان المسلمين، وتعد من كبرى حركات المعارضة في مصر وتسمح لها الحكومة التي تصفها بأنها محظورة بالنشاط في حدود، إن الاعتقالات تدخل في سياسة حملة تقودها الأجهزة الأمنية المصرية ضد الحركة، بهدف التضييق عليها وإقصائها من الحياة السياسية المصرية. لكنها شددت أنها ستخوض كافة الانتخابات في مصر، رغم تلك الحملات.
التعليقات
برافو مصر
الى السجن يا مجرمين -يعنى الدنيا قامت و لم تقعد لاجل هشام مصطفى لاجل جريمة قتل مطربة لبنانية بينما الاخوان الذين خططوا و دبروا لقتل و تدمير بلد باكمله لا يتم اعتقالهم و محاكمتهم و حبسهم؟ لا نفهم احيانا كثيرة سبب المرونة مع امثال هؤلاء المخربون يعنى تم الاعلان عن اكتشاف ملايين بل مليارات من الاموال تم تحويلها لقادة جماعه الاخوان المحظورة من جهات اجنبية فى ايران و افغانستان و غيرها ثم تم عمل غسيل اموال بالاستعباط و افتتاح محلات بيع ملابس كواجهة للتستر على مصدر تمويلهم الحقيقى ثم اصدار صحف صفراء بهدف اثارة الاحباط و الياس فى شعب باكمله و تهييج الناس ضد النظام ثم افتتاح قنوات فضائية لنفس الغرض ثم التستر على مصادر التمويل بالقول انها اموال زكاة بينما نفس جماعه الاخوان تنفق الملايين فى افتتاح مكاتب لها فى بلاد غربية و تنفق علهيم بسخاء و تقوم بتجنيد عملاء لها داخل و خارج مصر و على اتصال مباشر بكل من حزب الله و حماس و الجهاد الاسلامى و انصار السنة و ايران و القاعدة و غيرها من جهات مشبوهة ثم تم العثور على منشورات تستهدف شخصيات ادبية و سياسية و دينية ثم تم العثور على ما يثبت تورطهم فى مقابلات و جتماعات سرية مع اعضاء حزب الله فى محافظات مصر كلها و التنسيق بشأن الترتيبات للتفجيرات التى واكبت حرب غزة ثم ظهور المهدى عاكف ليقولها بكل بجاحة طز فى مصر و شعب مصر و المحاولات المستميتة التى واكبت حرب غزة لاجل الهتاف بفتح معبر رفح على مصراعيه لا لدخول شرعى من البوابات بل لزحف ملايين الفلسطينيين و غالبيتهم من حماس الذين هم انصار للاخوان ليعطوهم السلاح ليس لدعم لوجستى من مصر لغزة بل لتنفيذ عمليات ارهابية فى مصر و تسليح الاخوان من خلالا الانفاق و المعابر ليقلبوا الحكم ثم طالب المهدى عاكف بمسيرة مليون شخص لهدم معبر رفح و اعلان الحرب على اسرائيل بما يشبه فيلما سينمائيا فاشلا و اعلان المهدى عاكف بك لا نفهم باى صفة الغاء معاهدة اسللام! الى جانب اثارة المشاكل الدينية و الطائفية بين المسيحيين و المسلمين! الى جانب انشاء مواقع الكترونية تتولى الشتم و السب نهارا و ليلا على الرئيس مبارك و عمل حملة للترويج لرفش تولى جمال مبارك الحكم حتى لو ترشح فى الانتخابات الى جانب رعاية اخوانية لكل من ايمن نور و حركة كفاية للايحاء ان الاخوان ليسوا وحدهم ضد النظام! لا نفهم ماذا تنتظر الحكومة لتفتك بهم؟ انهم اخطر من الجواسيس و بؤرة للار
بردعة ابو الفتوح
جاك عطاللة -هل عبد المنعم ابو الفتوح ومعه عصابة الاربعة لوحدهم اصحاب دكان الاخوان المسماة وحدة الانشطةالخارجية والاتصالات الدولية مع المنظمات الارهابية ويهربوا الاموال لمصر بعد غسيلها وهى جريمة دولية لوحدهم ام انهم ليسوا صاحب الدكان وصاحبه هو اعضاء مكتب الارشاد بربطة المعلم ؟؟؟هذه الاموال والاتصالات المريبة تهدف الى الصرف على انشطة تفكيك مصر و تحويلها الى عزبة ايرانية حماسية حزب الهية و تهدف الى تمويل الارهاب الدولى بالعراق وافغانستان وغزةو الصومال الذى يهدد دخل المصريين من قناة السويس بخطف السفن العابرة منها - و اللى يتشطر يتشطر على الحمار اللى هو مكتب الارشاد وليس على بردعة ابو الفتوح