'الغارديان': الإتحاد الأوروبي يهدّد بسحب سفرائه من ايران
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
من جهة ثانية قالت السفارة الإيرانية في عمان اليوم الثلاثاء إن التحقيقات التي أجرتها السلطات في إيران بمقتل ندا سلطاني أثبتت أن الطلقة المستخدمة في قتلها لا تعود لأي سلاح من أسلحة القوات الإيرانية الأمنية والعسكرية وأنها دخلت طهران من خارج الحدود، في إشارة ضمنية إلى أنها ذخيرة مهرّبة.
وقالت السفارة في بيان وزعته على وسائل الإعلام انه تم التعرف على نوع السلاح والمسافة التي أطلق منها العيار الناري وكذلك الأشخاص الذين كانوا متواجدين في منطقة الحادث.
وقال البيان إن التحقيقات كادت إصابة سلطاني برصاصة في مؤخرة رأسها، وأنها قتلت في منطقة بعيدة كل البعد عن مكان التظاهرات.
وتتعارض الرواية الإيرانية مع تقارير وشهادات ذكرت أن ندا سلطاني التي أصبحت رمز للاحتجاجات الإيرانية قتلت في العشرين من الشهر الجاري برصاصة أصابتها في منطقة الصدر من قبل احد عناصر ميليشيا الباسيج خلال الاحتجاجات في طهران على نتائج الانتخابات الإيرانية.
وقالت السفارة في بيانها إن التحقيقات أكدت إلى أن شخص أو مجموعة أشخاص كانوا ينتظرون مثل هذه الحادثة وقاموا بتصوير مشهد مقتل سلطاني من عدة جهات وتم إرسال الفيلم إلى جهات أجنبية عدة.
وكان الرئيس الإيراني المنتخب احمدي نجاد من رئيس السلطة القضائية فتح تحقيق في قضية مقتل سلطاني .
التعليقات
liars
right is right -the iranian gov. think that all iranians and all the people around world are naive or mentally retarded and only the iranian gov. are smart
liars
right is right -the iranian gov. think that all iranians and all the people around world are naive or mentally retarded and only the iranian gov. are smart
إيران على حق!
رامز -فالدراجات النارية التي يركبها زعران النظام المجرمون لمطاردة المدنيين والتعدي على أمنهم وأرواحهم وحرياتهم، هي أيضاً من صنع خارجي (يابانية على الأرجح)، وكذلك البنزين (بريطاني وأمريكي) والأغذية (أمم متحدة بأكثرها)، وحتى أحمدي نجاد من صنع خارجي ...أما خامنئي، فما زالت أصوله قيد الدرس،
إيران على حق!
رامز -فالدراجات النارية التي يركبها زعران النظام المجرمون لمطاردة المدنيين والتعدي على أمنهم وأرواحهم وحرياتهم، هي أيضاً من صنع خارجي (يابانية على الأرجح)، وكذلك البنزين (بريطاني وأمريكي) والأغذية (أمم متحدة بأكثرها)، وحتى أحمدي نجاد من صنع خارجي ...أما خامنئي، فما زالت أصوله قيد الدرس،