أخبار

الصين تناشد المسلمين رؤية ما يجري في اورومتشي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الإيغوريون يأملون بأن يسمع العالم صوتهم

الصين تنفي إرتكاب إبادة جماعية في شينجيانغ

طوكيو:ناشدت الصين دول العالم الاسلامي اليوم رؤية حقيقة أعمال الشغب في مدينة اورومتشي عاصمة اقليم شينغيانغ. ونقلت وكالة الأنباء الصينية (شينخوا) عن المتحدث باسم الخارجية الصينية غين غانغ قوله في مؤتمر صحافي "ان الاجراءات التي اتخذناها للتعامل مع اعمال الشغب التي وقعت في الخامس من يوليو لم تستهدف اية جماعة عرقية او دينية".

وأضاف غانغ "اذا أدركت الدول الاسلامية حقيقة الواقعة فسوف يتفهمون انظمة الصين العرقية والدينية والمعايير التي اتخذتها الحكومة الصينية للتعامل مع احداث الشغب". وطالب الدول التي "تدعم الارهابيين في شرق تركيا" بالتوقف عن تقديم الدعم لهم اثر احداث اورومتشي قائلا "نعارض بشدة اي دعم للقوى الثلاثة - الانفصال والارهاب والتطرف - من اية دولة اجنبية او منظمة خارجية ونطالب بوقف الدعم الفوري".

وكانت الاشتباكات التي وقعت بين عرقية الهانز الصينية ومسلمي الايغور في اقليم شينغيانغ في الخامس من يوليو الجاري خلفت 184 قتيلا ومئات الجرحى. ويعيش في اقليم شينغيانغ الذي يخضع لحكم بكين منذ عام 1949 نحو 5ر8 من مسلمي الايغور الصينيين والذين يتميزون عن بقية الاقاليم الصينية بثقافة ولغة خاصة بهم. وتعتبر الحكومة الصينية ان "المسلمين الانفصاليين يشكلون خطرا كبيرا على الصين بتنفيذ سلسلة هجمات ارهابية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ما فيش تعليق ليه !!!
ines -

طبعا مافيش تعليق, علشان دول مش عرب مسلمين ذى الفلسطنين ودايما تعلأتكم بتكون مركزه على الفلسطنين ومش واخدين بالكوم من مسلمين السودان ولا مسلمين الصومال ولا مسلمين البوسنه وألى حصلهم وأخيرا مسلمين الصين

الكرامه الضاءعه
محمد محيسن/فلسطين -

الم يحن الاوان لان تحمل بطون العربيات بمن سيكونوا لنا قادة غيورين على مصلحة هذه الامه ويحمون كرامتها؟اصحيح ان قادتنا في واد وامتهم في واد, ام انهم هم القادةالذين اخترناهم وانتخبناهم ليقودوا هذه الامه, اصحيح ان ولاة امورنا همهم الوحيد هو ارضاء السيد المستعمر الذي سلمهم الحكم والحمايه بشرط العمل بالبروتوكولات المتفق عليهامن تحت الطاوله ولا تهمهم مصالح امتهم ولا كرامتها ام ان هذا مستوانا الثقافي ولسنا سوى قطيع من المخلوقات همه الاكل والشرب والتكاثر,انا لااريد طرح الكثير من الاسءله ولكن سؤالي الاخير عندما تصرخ ام أسراءيليه الم يستجب لها الغرب كله من بلاداليورو حتى الدولار باسم الديمقراطيه ولكن عندما تصرخ فتاة في اي رقعة من بلاد الاسلام لا يسمعها احد بعد عدة امتار ,لماذا ما من احد تهمه كرامتنا ولاامننا ولا مستقبلنا ولا لقمة عيشنا لا بل اصبحت كرامتنا مربوطة بلقمة عيشنا فاما هذه واما تلك