أخبار

إعدام إثنين من جند الله في إيران

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

طهران: حكمت السلطات الإيرانية بالإعدام على عنصرين آخرين من مجموعة جند الله السنية بقيادة عبد المالك ريغي بعد أيام على إعدام 13 عنصراً من الجماعة. ونقلت محطة "برس تي في" الإيرانية الناطقة باللغة الإنكليزية عن رئيس القضاء في محافظة سيستان بلوشستان إبراهيم حميدي ان العنصرين سيعدمان بتهمة التورط في الإرهاب.

وأوضح حميدي ان هذين "الإرهابيين دبرا العديد من الأعمال الإرهابية وعمليات الخطف والتخريب ولكن ليس لديهما على ما يبدو علاقة بالتفجير الأخير لمسجد بمدينة زاهدان في جنوب شرق البلاد الذي أدى إلى مقتل 25 شخصاً". وحكم على العنصرين بعد خمسة أيام من إعدام 13 عضواً آخراً من جماعة جند الله بتهم الإرهاب وأشار إلى ان القوات الأمنية الإيرانية والشرطة الدولية "الأنتربول" تعملان معاً للكشف عن مكان زعيم جماعة جند الله عبد الملك ريغي.


وقال عبد الحميد ريغي الشقيق المعتقل لعبد الملك ريغي والذي اعتقلته القوات البااكستانية وسلمته للسلطات الإيرانية لمحطة "برس تي في" ان عبد الملك أجرى عدة لقاءات سرية مع عملاء من مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي "أف بي آي" ووكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي إي" في كراتشي وإسلام آباد.


وادعى ريغي انه في إحدى الاجتماعات عرضت عميلتان في "أف بي آي" تقديم أسلحة وقواعد آمنة في أفغانستان ومدربين محترفين واقترحتا تجنيد متطوعين.
يشار إلى ان عبد الحميد محكوم بالإعدام وسينفذ الحكم به في المستقبل القريب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ديمقراطية العنف
لا تفتح فمك و الا -

فى ايران من يخالف امر الفقيه يتم اعدامه و بلا محاكمة و فى وسط اكبر ميدان ليتفرج عليه الاخرون ليعتبروا و لا يدركون ان ذلك كان ايام ما قبل الثورة الفرنسةي و ان العالم تغير حتى فى عهد الرسول نفسه لم يكن هناك اعدام و انه لشىء عجيب ان من يعصى الله لا يعاقب و لكن من يعصى الفقيه الذى هو مجرد بشر عادى يتم اعدامه و قبل هؤلاء القتيلين اعدم 10 سنة اخرين و لا نعرف ان كان سيتم اعدام الستة الاف شخص الذين قالوا لا للفقيه و لاحمدى نجاد و القوا فى السجون بعد الانتخابات و سبحان الله من حفر حفرة لاخيه وقع فيها يعنى ايران ارادت التدخل فى شئون الاخرين و ارادت قلب الحكم فى مصر و اثارة الفتنة و النعرات الطائفية فاذا بعدالة السماء بدون اى انذار توقعهم فى نفس المطب و تجعل ولاية الفقيه نفسها على المحك و السنة ايضا الذين تم كبتهم و اعدامهم بلا محاكمة على مدى 30 عاما و حرمانهم من اداء الشعائر و حرمانهم من الوظايف و غيرها هذا غير المسيحيين الذين فروا و هاجروا و لجئوا سياسيا - الله يرد لايران ما فعلته فى العراق من فتن و قتل و ارهاب و دمار و ما فعلته فى السادات و ما فعلته فى لبنان و ما فعلته فى غزة و ما فعلته و تفعله فى غيرها من البلدان و عقبال سقوط بن لادن و الظواهرى و بقية الارهابيين

ديمقراطية العنف
لا تفتح فمك و الا -

فى ايران من يخالف امر الفقيه يتم اعدامه و بلا محاكمة و فى وسط اكبر ميدان ليتفرج عليه الاخرون ليعتبروا و لا يدركون ان ذلك كان ايام ما قبل الثورة الفرنسةي و ان العالم تغير حتى فى عهد الرسول نفسه لم يكن هناك اعدام و انه لشىء عجيب ان من يعصى الله لا يعاقب و لكن من يعصى الفقيه الذى هو مجرد بشر عادى يتم اعدامه و قبل هؤلاء القتيلين اعدم 10 سنة اخرين و لا نعرف ان كان سيتم اعدام الستة الاف شخص الذين قالوا لا للفقيه و لاحمدى نجاد و القوا فى السجون بعد الانتخابات و سبحان الله من حفر حفرة لاخيه وقع فيها يعنى ايران ارادت التدخل فى شئون الاخرين و ارادت قلب الحكم فى مصر و اثارة الفتنة و النعرات الطائفية فاذا بعدالة السماء بدون اى انذار توقعهم فى نفس المطب و تجعل ولاية الفقيه نفسها على المحك و السنة ايضا الذين تم كبتهم و اعدامهم بلا محاكمة على مدى 30 عاما و حرمانهم من اداء الشعائر و حرمانهم من الوظايف و غيرها هذا غير المسيحيين الذين فروا و هاجروا و لجئوا سياسيا - الله يرد لايران ما فعلته فى العراق من فتن و قتل و ارهاب و دمار و ما فعلته فى السادات و ما فعلته فى لبنان و ما فعلته فى غزة و ما فعلته و تفعله فى غيرها من البلدان و عقبال سقوط بن لادن و الظواهرى و بقية الارهابيين

الحرية
بن ناصرالبلوشي -

لابدمن من للحرية والكرامة والحق ثمن غالي , كماتطلب تضحيات و(نفس طويل).في كل الاحوال على الانسان ان يختارالعيش الكريم اوالموت في سبيله

الحرية
بن ناصرالبلوشي -

لابدمن من للحرية والكرامة والحق ثمن غالي , كماتطلب تضحيات و(نفس طويل).في كل الاحوال على الانسان ان يختارالعيش الكريم اوالموت في سبيله

ديمقراطية العنف
لا تفتح فمك و الا -

فى ايران من يخالف امر الفقيه يتم اعدامه و بلا محاكمة و فى وسط اكبر ميدان ليتفرج عليه الاخرون ليعتبروا و لا يدركون ان ذلك كان ايام ما قبل الثورة الفرنسةي و ان العالم تغير حتى فى عهد الرسول نفسه لم يكن هناك اعدام و انه لشىء عجيب ان من يعصى الله لا يعاقب و لكن من يعصى الفقيه الذى هو مجرد بشر عادى يتم اعدامه و قبل هؤلاء القتيلين اعدم 10 سنة اخرين و لا نعرف ان كان سيتم اعدام الستة الاف شخص الذين قالوا لا للفقيه و لاحمدى نجاد و القوا فى السجون بعد الانتخابات و سبحان الله من حفر حفرة لاخيه وقع فيها يعنى ايران ارادت التدخل فى شئون الاخرين و ارادت قلب الحكم فى مصر و اثارة الفتنة و النعرات الطائفية فاذا بعدالة السماء بدون اى انذار توقعهم فى نفس المطب و تجعل ولاية الفقيه نفسها على المحك و السنة ايضا الذين تم كبتهم و اعدامهم بلا محاكمة على مدى 30 عاما و حرمانهم من اداء الشعائر و حرمانهم من الوظايف و غيرها هذا غير المسيحيين الذين فروا و هاجروا و لجئوا سياسيا - الله يرد لايران ما فعلته فى العراق من فتن و قتل و ارهاب و دمار و ما فعلته فى السادات و ما فعلته فى لبنان و ما فعلته فى غزة و ما فعلته و تفعله فى غيرها من البلدان و عقبال سقوط بن لادن و الظواهرى و بقية الارهابيين

ديمقراطية العنف
لا تفتح فمك و الا -

فى ايران من يخالف امر الفقيه يتم اعدامه و بلا محاكمة و فى وسط اكبر ميدان ليتفرج عليه الاخرون ليعتبروا و لا يدركون ان ذلك كان ايام ما قبل الثورة الفرنسةي و ان العالم تغير حتى فى عهد الرسول نفسه لم يكن هناك اعدام و انه لشىء عجيب ان من يعصى الله لا يعاقب و لكن من يعصى الفقيه الذى هو مجرد بشر عادى يتم اعدامه و قبل هؤلاء القتيلين اعدم 10 سنة اخرين و لا نعرف ان كان سيتم اعدام الستة الاف شخص الذين قالوا لا للفقيه و لاحمدى نجاد و القوا فى السجون بعد الانتخابات و سبحان الله من حفر حفرة لاخيه وقع فيها يعنى ايران ارادت التدخل فى شئون الاخرين و ارادت قلب الحكم فى مصر و اثارة الفتنة و النعرات الطائفية فاذا بعدالة السماء بدون اى انذار توقعهم فى نفس المطب و تجعل ولاية الفقيه نفسها على المحك و السنة ايضا الذين تم كبتهم و اعدامهم بلا محاكمة على مدى 30 عاما و حرمانهم من اداء الشعائر و حرمانهم من الوظايف و غيرها هذا غير المسيحيين الذين فروا و هاجروا و لجئوا سياسيا - الله يرد لايران ما فعلته فى العراق من فتن و قتل و ارهاب و دمار و ما فعلته فى السادات و ما فعلته فى لبنان و ما فعلته فى غزة و ما فعلته و تفعله فى غيرها من البلدان و عقبال سقوط بن لادن و الظواهرى و بقية الارهابيين

الحرية
بن ناصرالبلوشي -

لابدمن من للحرية والكرامة والحق ثمن غالي , كماتطلب تضحيات و(نفس طويل).في كل الاحوال على الانسان ان يختارالعيش الكريم اوالموت في سبيله

الحرية
بن ناصرالبلوشي -

لابدمن من للحرية والكرامة والحق ثمن غالي , كماتطلب تضحيات و(نفس طويل).في كل الاحوال على الانسان ان يختارالعيش الكريم اوالموت في سبيله