أخبار

غول يدعو الى منح الاكراد حقوقا مساوية لباقي الاتراك

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

انقرة: قال الرئيس التركي عبد الله غول ان بلاده فشلت في منح حقوق ديموقراطية متساوية للاكراد، معتبرا ان هذه الخطوة ضرورية لانهاء التمرد الكردي الدموي المستمر منذ 25 عاما.

وقال غول في تصريحات بثها التلفزيون اثناء زيارته بلدته الاصلية قيصرية ان "دستورنا ينص على ان كل المواطنين متساوون، ولكن توجد مشاكل عندما يتعلق الامر بالمعايير الديموقراطية".

واضاف ان "المسالة المهمة هي كيف يمكننا .. كسب كافة مواطنينا وتعزيز روح الهوية لديهم تجاه الجمهورية التركية".

ومنذ عام 1984 تشهد مناطق جنوب شرق وشرق تركيا التي تسكنها غالبية من الاكراد حملة مسلحة يشنها حزب العمال الكردستاني للحصول على الحكم الذاتي في المنطقة.

وادى النزاع الى مقتل نحو 45 الف شخص وحصول انتهاكات خطيرة لحقوق الانسان، كما ادى الى انقسام بين انقرة والاكراد الذين كانت الدولة التركية حتى وقت قريب تحظر عليهم التكلم بلغتهم الكردية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يجب على السيد غول
أبو سمير -

أعتقد أن الرئيس التركي السيد عبدالله غول أصبحت لديه قناعة تامة أنه لا يمكن لتركيا أن تكون قوية ومستقرة دون أن يتساوة المواطنون في الحقوق والواجبات ومن ضمنهم المواطنين الكرد الذي يقارب عددهم حوالي25 مليون داخل الحدود التركيا هذا ليس الحديث الأول الذي يدلي به السيد غول بخصوص الموضوعالكردي كان في السابق من الممنوعات أن يتحدث أحد عن وجود أكراد أصلا هل يوجد أكراد في تركيا لم يجرءأحد على الحديث عن وجود قوميات عدا القومية التركيا حتى المواطنين من غير الأتراك بمن فيهم الكردكان سيصبح تركيا أكثر من الأتراك لكن بعد عام 1984 وبعد ما أعلن حزب العمال الكردستاني الكفاح المسلح في شمال كردستان وتركيا أصبح الأكراديقتخرون بقوميتهم أخيرا أقول هذه الأيام الكل يتحدث ويقول يجب أن تحل القضية الكردية حتى الأكرادالذين لم يجرؤو يوما أن يتحدثون شعبهم المقموع اليوم يتحدثون عن القضية الكل يطرح حلوله التيتناسبه لكن أعتقد مفتاح الحل عند السيد عبداللهأوج ألان أنهم أي المسؤولين الأتراك يذهبون بعيدامن أجل حل القضية الكردية لكنهم يخطئون في تركياوبيد السيد آبو

يجب على السيد غول
أبو سمير -

أعتقد أن الرئيس التركي السيد عبدالله غول أصبحت لديه قناعة تامة أنه لا يمكن لتركيا أن تكون قوية ومستقرة دون أن يتساوة المواطنون في الحقوق والواجبات ومن ضمنهم المواطنين الكرد الذي يقارب عددهم حوالي25 مليون داخل الحدود التركيا هذا ليس الحديث الأول الذي يدلي به السيد غول بخصوص الموضوعالكردي كان في السابق من الممنوعات أن يتحدث أحد عن وجود أكراد أصلا هل يوجد أكراد في تركيا لم يجرءأحد على الحديث عن وجود قوميات عدا القومية التركيا حتى المواطنين من غير الأتراك بمن فيهم الكردكان سيصبح تركيا أكثر من الأتراك لكن بعد عام 1984 وبعد ما أعلن حزب العمال الكردستاني الكفاح المسلح في شمال كردستان وتركيا أصبح الأكراديقتخرون بقوميتهم أخيرا أقول هذه الأيام الكل يتحدث ويقول يجب أن تحل القضية الكردية حتى الأكرادالذين لم يجرؤو يوما أن يتحدثون شعبهم المقموع اليوم يتحدثون عن القضية الكل يطرح حلوله التيتناسبه لكن أعتقد مفتاح الحل عند السيد عبداللهأوج ألان أنهم أي المسؤولين الأتراك يذهبون بعيدامن أجل حل القضية الكردية لكنهم يخطئون في تركياوبيد السيد آبو