أحمدي نجاد يدعو للإفراج عن المتظاهرين المعتقلين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
طهران- تل أبيب: دعا الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد اليوم الثلاثاء رئيس السلطة القضائية الى الافراج عن المتظاهرين المعتقلين الذين كانوا يحتجون على فوزه بولاية ثانية والذين لا يواجهون تهما خطرة، قبل السابع من آب/اغسطس عيد مولد الامام المهدي.
وقال احمدي نجاد في رسالة وجهها الى آية الله هاشمي شهرودي انه "نظرا الى ان فترة من الزمن مضت على توقيفهم، نتوقع منكم ان يتم النظر في اوضاع جميع المتهمين بسرعة، ونأمر باظهار اكبر قدر ممكن من رحمة الاسلام تجاه المواطنين الذين سلكوا هذا الطريق من غير وعي". واضاف الرئيس الايراني "نريد لعائلاتهم ان تفرح بعودتهم. يجب ان يعودوا الى ديارهم للاحتفال بعيد مولد الامام المهدي الذي يصادف في السابع من آب/اغسطس".
تل أبيب: الحرب ليست الحل المفضل لمواجهة طهران
من جهة أخرى قال نائب وزير الخارجية الإسرائيلي داني آيالون ان الخيار العسكري ليس الخيار المفضل لدى إسرائيل أو الولايات المتحدة للتعامل مع الموضوع الإيراني. ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن آيالون تأكيده مع ذلك ان إسرائيل أوضحت للولايات المتحدة انها لا تستبعد أي خيار، مضيفاً ان الأميركيين يدركون ان لإسرائيل بصفتها دولة ذات سيادة الحق في اتخاذ القرارات المتعلقة بأمنها.
ووصل إلى إسرائيل مساء اليوم الثلاثاء مستشار الرئيس الأميركي لشؤون الأمن القومي جيمس جونز في زيارة يجتمع خلالها غداً برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وسيكون الملف النووي الإيراني على رأس جدول محادثات المستشار جونز مع رئيس الوزراء وغيره من كبار المسؤولين الإسرائيليين.
من جهة اخرى، طالبت الحكومة النمساوية الاتحاد الأوروبي التحدث بصوت واحد قوي عند مناقشة أبعاد وخلفيات البرنامج النووي الإيراني واستمرار رفض إيران الالتزام بالتعهدات الدولية .
جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي عقده وزير الخارجية النمساوي ميخائيل شبندلاغر في فيينا اليوم اكد فيه ضرورة ان يرسل الاتحاد الاوروبي رسالة واضحة تؤكد أننا لن نسمح بحدوث أي انقسام في سياسة الدول الاعضاء في الاتحاد تجاه ملف البرنامج النووي الإيراني .
وشدد الوزير النمساوي على القول" ينبغي على إيران أن تلتزم بالتعهدات الدولية وقرارات مجلس الأمن وإطلاق سراح المعتقلين في الاحداث الأخيرة وتضمن حرية التعبير والتظاهر " .
واشار إلى ان هناك مسألة أساسية لم تتضح بعد وهي تشكيل وفد الاتحاد الأوروبي إلى حفل تنصيب الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد لكنه أكد أن النمسا لن ترسل أي وفد سياسي لحضور الحفل.
التعليقات
حيرتنا معاك
أميجو المكسيكي -الله ! هوا إيه الحكاية يا سي أحمد ؟ مش هما دول برضو أعداء الثورة اللي رميتهم جناب حضرتك في اللومان ؟ هما والللا مش هما ؟ إنطق يا بتاع الإسلام والحنية ، ربنا قادر ع المفتري
حيرتنا معاك
أميجو المكسيكي -الله ! هوا إيه الحكاية يا سي أحمد ؟ مش هما دول برضو أعداء الثورة اللي رميتهم جناب حضرتك في اللومان ؟ هما والللا مش هما ؟ إنطق يا بتاع الإسلام والحنية ، ربنا قادر ع المفتري
حيرتنا معاك
أميجو المكسيكي -الله ! هوا إيه الحكاية يا سي أحمد ؟ مش هما دول برضو أعداء الثورة اللي رميتهم جناب حضرتك في اللومان ؟ هما والللا مش هما ؟ إنطق يا بتاع الإسلام والحنية ، ربنا قادر ع المفتري
حيرتنا معاك
أميجو المكسيكي -الله ! هوا إيه الحكاية يا سي أحمد ؟ مش هما دول برضو أعداء الثورة اللي رميتهم جناب حضرتك في اللومان ؟ هما والللا مش هما ؟ إنطق يا بتاع الإسلام والحنية ، ربنا قادر ع المفتري
حيرتنا معاك
أميجو المكسيكي -الله ! هوا إيه الحكاية يا سي أحمد ؟ مش هما دول برضو أعداء الثورة اللي رميتهم جناب حضرتك في اللومان ؟ هما والللا مش هما ؟ إنطق يا بتاع الإسلام والحنية ، ربنا قادر ع المفتري
حيرتنا معاك
أميجو المكسيكي -الله ! هوا إيه الحكاية يا سي أحمد ؟ مش هما دول برضو أعداء الثورة اللي رميتهم جناب حضرتك في اللومان ؟ هما والللا مش هما ؟ إنطق يا بتاع الإسلام والحنية ، ربنا قادر ع المفتري