رهينتان بريطانيان في العراق قتلا على الأرجح
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: ذكرت وسائل اعلام بريطانية عديدة الاربعاء ان اثنين من البريطانيين الثلاثة الذين ما زالوا محتجزين رهائن في العراق منذ ايار/مايو 2007 قتلا على الارجح.
وقالت محطتا التلفزة "بي بي سي" و"سكاي نيوز" بدون توضيح مصادرهما ان اثنين من الرهائن --عرفا باسمي الان ماكمينيمي والان ماكلاكلن-- "توفيا على الارجح".
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية البريطانية "نحن لا نناقش التفاصيل العملانية للحالات الفردية".
واضاف "مسألة أمن الرهائن لا تزال بغاية الاهمية بالنسبة لنا ونواصل العمل بشكل مكثف لتحريرهم".
واوضحت محطتا التلفزة ان الرجلين كانا ضمن فريق من اربعة حراس يتولون امن المستشار الاقتصادي بيتر مور. وخطف الخمسة على يد 40 رجلا يرتدون زي الشرطة في وزارة المال في بغداد في 29 ايار/مايو 2007.
وكانت مؤسسة بيرينغ بوينت الاميركية للادارة المتعاقدة مع الحكومة الاميركية في المجال الاقتصادي، قامت بتوظيف بيتر مور.
وحراس الامن الاربعة كانوا يعملون لحساب الشركة الامنية الكندية غاردا وورلد.
وفي حزيران/يونيو الماضي تسلمت السلطات البريطانية في العراق جثتين تم تحديد هويتهما في وقت لاحق على انهما لحارسي الامن جايسون كريسويل (93 عاما) من غلاسكو، وجايسون سويندلهورست (38 عاما).
واكد تقرير الطب الشرعي ان الرجلين قتلا برصاص اسلحة نارية.
التعليقات
خبراء أم مرتزقة؟
وليد الحسناوي -كانوا قد نشروا بأن الأشخاص المختطفين هم خبراء في أنظمة الكومبيوتر وكان الهدف من وجودهم في وزارة المالية هو لأغراض تحديث أو إقامة النظام الألكتروني للوزارة. اليوم نسمع بأنهم حراس أمنيون.. أين الحقيقة؟ فإن كانوا أمنيون فالمسألة مختلفة إختلافاً جوهرياً.
خبراء أم مرتزقة؟
وليد الحسناوي -كانوا قد نشروا بأن الأشخاص المختطفين هم خبراء في أنظمة الكومبيوتر وكان الهدف من وجودهم في وزارة المالية هو لأغراض تحديث أو إقامة النظام الألكتروني للوزارة. اليوم نسمع بأنهم حراس أمنيون.. أين الحقيقة؟ فإن كانوا أمنيون فالمسألة مختلفة إختلافاً جوهرياً.