الشيخ محمد يشيد بتقرير كي مون حول العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: وصف الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الكويتي تقرير بان كي مون السكرتير العام للأمم المتحدة الى مجلس الأمن والخاص بمراجعة القرارات المتعلقة بالعراق بأنه "ايجابي".
وأعرب الشيخ محمد عقب اجتماعه الى كي مون في مقر المنظمة الدولية عن اطمئنانه لتوجه الأمم المتحدة في هذا الموضوع وعن "رغبة كويتية حقيقية" في التعاون مع العراق في استعجال تنفيذ ما تبقى من تلك القرارات.
وقال انه أثار "بعض القضايا التي لدينا ملاحظات عليها في هذا التقرير" مشيرا الى أن التقرير كان ايجابيا ورصد حقائق على الأرض وخاصة المواضيع الأساسية التي ركز عليها بان وهي مسؤولية العراق بشكل كامل عن تنفيذ جميع القرارات ذات الصلة وان على العراق أن يعمل بطريقة حثيثة على تنفيذ هذه القرارات.
وأضاف انه شدد في اجتماعه مع السكرتير العام على موضوع ذي "أولية قصوى بالنسبة لنا في الكويت" وهو موضوع الحدود والقرار 833 وازالة التعديات على الحدود مبينا "ان هناك ردود فعل من "الاخوة العراقيين الذين قرأوها على كونها اعتداءات وأنا لم أقل اعتداءات هناك تعديات على الحدود بوجود منشآت على الحدود الكويتية - العراقية يجب ازالتها".
وقال هناك وعد عراقي بازالة هذه التعديات الحدودية و"السكرتير العام أوضح ان على العراق أن يزيل هذه التعديات كي يتمكن الفريق الأممي من صيانة العلامات الحدودية وننتهي من هذا الموضوع وهذه النقطة في غاية الايجابية".
وأوضح الشيخ محمد ان كي مون دعا الى ايجاد أفكار خلاقة في كيفية التعامل مع ما تبقى من التعويضات للكويت مؤكدا ان "الكويت لديها أفكار وهي مستعدة أن تجلس مع العراق تحت مظلة الأمم المتحدة لمناقشة هذا الأمر".
وتابع "لذلك أنا مطمئن لتوجه الأمم المتحدة في هذا الموضوع ونتمنى من الله سبحانه وتعالى أن ننجز المتبقي من تنفيذ هذه القرارات في أسرع وقت ممكن وهناك رغبة كويتية حقيقية للتعاون مع العراق في استعجال تنفيذ هذه القرارات".
وذكر ان هناك قرارات كثيرة متعلقة بالعراق لا علاقة للكويت بها و"نتمنى أن يعود العراق بأسرع وقت ممكن بكامل وضعه الى الأسرة الدولية وأن يكون عاملا مساعدا للأمن والاستقرار في المنطقة".
التعليقات
ماذا تريدون
walid -القوات الامريكية عبرت عبر اراضيكم وغزت بلدنا الحبيب وفوق هذا وتريدون تعويضات من قوت الشعب المسكين وتقولون نريد العراق ان يرجع الى تحت مضلة الامم المتحدة يعني تريدون كل التعويضات مقدما خوفا من غزو العراق لكم والله ثم والله لم ولن تنعمو بل استقرار ما طول هناك عراقي بل وجود وسوف ياتي ذالك اليوم ...
ماذا تريدون
walid -القوات الامريكية عبرت عبر اراضيكم وغزت بلدنا الحبيب وفوق هذا وتريدون تعويضات من قوت الشعب المسكين وتقولون نريد العراق ان يرجع الى تحت مضلة الامم المتحدة يعني تريدون كل التعويضات مقدما خوفا من غزو العراق لكم والله ثم والله لم ولن تنعمو بل استقرار ما طول هناك عراقي بل وجود وسوف ياتي ذالك اليوم ...
الكويت في قلوبنا
مسك -نعم الكويت في قلوب السعودية صدقني امن الكويت من امن السعوديةلاتفكر العراق تستعراض قوتها علا جيرانهافل تنعم لي امنها وتدافع عن احتلال تركيا لي ارضهااسد علي الكويت نعامة من تركيا عجبي من عقليات تفكرفي غزو واحتلال
الكويت في قلوبنا
مسك -نعم الكويت في قلوب السعودية صدقني امن الكويت من امن السعوديةلاتفكر العراق تستعراض قوتها علا جيرانهافل تنعم لي امنها وتدافع عن احتلال تركيا لي ارضهااسد علي الكويت نعامة من تركيا عجبي من عقليات تفكرفي غزو واحتلال
شكرا اوباما
احمد الفراتي -يبدو ان الامريكان قد قرروا فعلا رفع البند السابع من على العراق لذلك ماعلى الكويتيين الا ان يقولوا نعم فهم لايجرؤون على قول لا لامريكان ابدا ابدا وشكرا اوباما وقبله طيب الذكر بوش
شكرا اوباما
احمد الفراتي -يبدو ان الامريكان قد قرروا فعلا رفع البند السابع من على العراق لذلك ماعلى الكويتيين الا ان يقولوا نعم فهم لايجرؤون على قول لا لامريكان ابدا ابدا وشكرا اوباما وقبله طيب الذكر بوش
الحمدلله
abdo -الاستقرار الحمدلله الكريم بفضله موجود والامان المادي والامني لان الله سبحانه يرزق علي النيات والعراق علي مدي التاريخ لم ينعم بشى من الاستقرار وهذا يدل علي ان المكر السئ يحيق باهله اقراءالتاريخ القريب قبل البعيد من نوري لقاسم لصدام نهايات ذليله لهم ولشعبهم المناصر لكن بعض من الشعب العراقي ادراكه وفهمه علي قده لذلك الكلام لايأتي بنتيجه دفعتو الكثير ومابقي الا القليل من الدين الواجب شرعا وقانوناوالله يرحم الحسين وال البيت الذين عرفوكم ونبهونا منكم واذا فيك شجاعه لماذا لم نراها عند بكاء الجنود العراقيين وتبويسهم لجزم جنود التحالف تري موثقه ومصوره سنة 91 و 2003 ارجو النشر لحق الرد علي التهديدات الجوفاء
الحمدلله
abdo -الاستقرار الحمدلله الكريم بفضله موجود والامان المادي والامني لان الله سبحانه يرزق علي النيات والعراق علي مدي التاريخ لم ينعم بشى من الاستقرار وهذا يدل علي ان المكر السئ يحيق باهله اقراءالتاريخ القريب قبل البعيد من نوري لقاسم لصدام نهايات ذليله لهم ولشعبهم المناصر لكن بعض من الشعب العراقي ادراكه وفهمه علي قده لذلك الكلام لايأتي بنتيجه دفعتو الكثير ومابقي الا القليل من الدين الواجب شرعا وقانوناوالله يرحم الحسين وال البيت الذين عرفوكم ونبهونا منكم واذا فيك شجاعه لماذا لم نراها عند بكاء الجنود العراقيين وتبويسهم لجزم جنود التحالف تري موثقه ومصوره سنة 91 و 2003 ارجو النشر لحق الرد علي التهديدات الجوفاء
مجرد اقتراح للكويت
بابلو -اقترح على الكويتين اني تسثمروا التقدم التكنلوجي الحاصل و ينتقلوا بكويتهم الى المحيط الهادي قرب دولة سمواه او دولة تونكا او توفالوفعالم القطب الواحد لن يستمر الى امد طويل والعراق موجود منذ 8 الاف سنه .. مجرد اقتراح
مجرد اقتراح للكويت
بابلو -اقترح على الكويتين اني تسثمروا التقدم التكنلوجي الحاصل و ينتقلوا بكويتهم الى المحيط الهادي قرب دولة سمواه او دولة تونكا او توفالوفعالم القطب الواحد لن يستمر الى امد طويل والعراق موجود منذ 8 الاف سنه .. مجرد اقتراح
شجاعه
حيدر -ان قتل نورى وعبد الكريم وصدام وغيرهم وحربنا مع المجوس هذا دليل العقيده والقوه والشجاعه لان سيدنا الحسين كذلك قتل نفس الطريقه تقريبا
شجاعه
حيدر -ان قتل نورى وعبد الكريم وصدام وغيرهم وحربنا مع المجوس هذا دليل العقيده والقوه والشجاعه لان سيدنا الحسين كذلك قتل نفس الطريقه تقريبا
الحمدلله اني كويتي
خالدالكويتي -( لا ضمانـات حـتى فـي المجتمـع الدولـي ) ليت ما بيننا وبين العراق فقط تعويضات وديون إذن لكان حلها سهلاً وليت الجدل الكويتي - العراقي يستمر على هذا المنوال، فهو جدل عادي طبيعي إلا أن المشكلة أكثر عمقاً فالكويت دولة صغيرة غير قادرة على حماية نفسها ذاتياً وسط الحيتان الإقليمية دون تحالفات وحركة دبلوماسية دؤوبة عمق المشكلة هو انعدام الثقة والخوف من العدوان الذي ظل ماثلاً في الأذهان والخيال الكويتي على مدى عقود من الزمن حتى أصبح حقيقة واقعة في الثاني من أغسطس 1990عندما غزا العراق الكويت وقرر صدام حينئذ جعل الكويت المحافظة العراقية التاسعة عشرةوبما أن الثابت الوحيد في السياسة هو التغير الدائم وبما أن السياسة هي فن الممكن فإن الفرصة المتاحة أمامنا الآن لتغيير واقع عدم الثقة هي فرصة ذهبية علينا جميعاً أن نسلكها للخروج من المأزق الحقيقي وهو الشعور الدائم بالتهديد فالكويت بالنسبة للعراق تمثل المشكلة الأبسط مقارنة بدول جوار قوية ضاغطة على العراق بشكل دائم لوجستياً وسياسياً ولعله من السطحية القول بأن العائق أمام تقدم العراق هو الديون الكويتية التي لم تتم المطالبة بها حتى الآن ويتم تجاهل إشكاليات أساسية يواجهها العراق مع جيرانه الآخرين ولعل التصريح الأخير لنائب وزير الداخلية العراقي أحمد الخفاجي الذي استثنى الكويت من جميع دول الجوار العراقي كنموذج يحتذى في حماية حدودها مع العراق لمنع تسلل المتمردين والأسلحة والمخدرات يأتي في هذا السياق فلماذا الكويت وحدها هي الحريصة حسب ''الداخلية'' العراقية على حفظ حدودها؟الفرصة الذهبية تتلخص في أن الثلاثي الكويتي والعراقي والأميركي متفق على أن الأولوية هي لاستقرار العراق وهي منظور استراتيجي وليس تكتيكياً وفي العراق 135 ألف جندي أميركي كما أن في الكويت 25 ألف جندي فترابط المصالح يتشابك ويتحقق على الأرض بمزيد من الاستقرار وبدلاً من إضاعة الوقت في مماحكات سطحية على الثلاثي أن يعمل بشكل مشترك لتحقيق الهدف الاستراتيجي من استقرار العراق ونزع التوتر في المنطقة وبما أن ابقاء. الملف العراقي في الأمم المتحدة لن يقدم أو يؤخر كثيراً في ظل الأوضاع القائمة فالذين يراهنون بثقة غير مفهومة على المجتمع الدولي سيكتشفون قريباً أنهم دفعوا بمصلحة البلاد إلى ما لا يحمد عقباه فمن يضمن اتجاهات وتوجهات المجتمع الدولي؟؟ ومن هو صاحب الرأي الذي يظن أنه قابع تحت إمرت
الحمدلله اني كويتي
خالدالكويتي -( لا ضمانـات حـتى فـي المجتمـع الدولـي ) ليت ما بيننا وبين العراق فقط تعويضات وديون إذن لكان حلها سهلاً وليت الجدل الكويتي - العراقي يستمر على هذا المنوال، فهو جدل عادي طبيعي إلا أن المشكلة أكثر عمقاً فالكويت دولة صغيرة غير قادرة على حماية نفسها ذاتياً وسط الحيتان الإقليمية دون تحالفات وحركة دبلوماسية دؤوبة عمق المشكلة هو انعدام الثقة والخوف من العدوان الذي ظل ماثلاً في الأذهان والخيال الكويتي على مدى عقود من الزمن حتى أصبح حقيقة واقعة في الثاني من أغسطس 1990عندما غزا العراق الكويت وقرر صدام حينئذ جعل الكويت المحافظة العراقية التاسعة عشرةوبما أن الثابت الوحيد في السياسة هو التغير الدائم وبما أن السياسة هي فن الممكن فإن الفرصة المتاحة أمامنا الآن لتغيير واقع عدم الثقة هي فرصة ذهبية علينا جميعاً أن نسلكها للخروج من المأزق الحقيقي وهو الشعور الدائم بالتهديد فالكويت بالنسبة للعراق تمثل المشكلة الأبسط مقارنة بدول جوار قوية ضاغطة على العراق بشكل دائم لوجستياً وسياسياً ولعله من السطحية القول بأن العائق أمام تقدم العراق هو الديون الكويتية التي لم تتم المطالبة بها حتى الآن ويتم تجاهل إشكاليات أساسية يواجهها العراق مع جيرانه الآخرين ولعل التصريح الأخير لنائب وزير الداخلية العراقي أحمد الخفاجي الذي استثنى الكويت من جميع دول الجوار العراقي كنموذج يحتذى في حماية حدودها مع العراق لمنع تسلل المتمردين والأسلحة والمخدرات يأتي في هذا السياق فلماذا الكويت وحدها هي الحريصة حسب ''الداخلية'' العراقية على حفظ حدودها؟الفرصة الذهبية تتلخص في أن الثلاثي الكويتي والعراقي والأميركي متفق على أن الأولوية هي لاستقرار العراق وهي منظور استراتيجي وليس تكتيكياً وفي العراق 135 ألف جندي أميركي كما أن في الكويت 25 ألف جندي فترابط المصالح يتشابك ويتحقق على الأرض بمزيد من الاستقرار وبدلاً من إضاعة الوقت في مماحكات سطحية على الثلاثي أن يعمل بشكل مشترك لتحقيق الهدف الاستراتيجي من استقرار العراق ونزع التوتر في المنطقة وبما أن ابقاء. الملف العراقي في الأمم المتحدة لن يقدم أو يؤخر كثيراً في ظل الأوضاع القائمة فالذين يراهنون بثقة غير مفهومة على المجتمع الدولي سيكتشفون قريباً أنهم دفعوا بمصلحة البلاد إلى ما لا يحمد عقباه فمن يضمن اتجاهات وتوجهات المجتمع الدولي؟؟ ومن هو صاحب الرأي الذي يظن أنه قابع تحت إمرت