أخبار

موسوي: الإعتقالات لن توقف المتظاهرين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أحمدي نجاد: طهران ستواصل مقاومة قوى الإستكبار

طهران: أكد قائد حركة المعارضة الايرانية مير حسين موسوي اليوم الاربعاء ان توقيف المتظاهرين لن يثني حركة الاحتجاج على اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد، بحسب موقعه على الانترنت. وقال موسوي عبر موقعه قلم نيوز "شاهدت ولادة شعور وطني عارم في فترة الانتخابات... وحد جماعات مختلفة من المجتمع".

وقال في بيان نشر بعد ساعات على اداء احمدي نجاد اليمين الدستورية لرئاسة جديدة من اربعة اعوام. واضاف "البعض ظنوا انهم عبر توقيف عدة اشخاص يخالونهم قادة الاحتجاجات سينهون المسألة". واضاف "لكن الواقع ان هذه الحركة استمرت، في اثبات على ان الاعتقالات لن تنفع بشيء".

وأدى الرئيس المحافظ أحمدي نجاد (53 عاما) اليمين الدستورية أمام البرلمان اليوم في الوقت الذي تم فيه نشر قوات مكافحة الشغب في الشوارع المجاورة للبرلمان بأعداد كبيرة لاحباط أي احتجاجات من المعارضين الذين يقولون ان الانتخابات يشوبها التلاعب. وأقسم أحمدي نجاد بأن يكون حافظا للمذهب الرسمي للجمهورية الاسلامية والدستور. وقالت مواقع معارضة على الانترنت ان أنصار موسوي كانوا يخططون لاحتجاجات.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مهلا يا موسوي
ناصر جريدة الوطن -

اتمنى من السلطات الإيرانية تأجيل القبض على هذا العميل الأمريكي وزوجته حيث من الواضح انهما ينفذان أجندات خارجية تحت ذريعة الغش في الإنتخابات فقط اتمنى من السلطات في الجمهورية وضع خطوط عريضة تحت اسماء هؤلاء حتى يحين الوقت الذي تأخذ العدالة مجراها وحتى لا تتكرر مجريات الأمور التي حصلت في العصور التي تلت وفاة الرسول الأعظم بعد ان نكث المنافقون الذين كانوا يحتاطون برسول الله عليه وعلى آله السلام ونهبوا الخلافة تحت ذريعة الإسلام الأموي .

مهلا يا موسوي
ناصر جريدة الوطن -

اتمنى من السلطات الإيرانية تأجيل القبض على هذا العميل الأمريكي وزوجته حيث من الواضح انهما ينفذان أجندات خارجية تحت ذريعة الغش في الإنتخابات فقط اتمنى من السلطات في الجمهورية وضع خطوط عريضة تحت اسماء هؤلاء حتى يحين الوقت الذي تأخذ العدالة مجراها وحتى لا تتكرر مجريات الأمور التي حصلت في العصور التي تلت وفاة الرسول الأعظم بعد ان نكث المنافقون الذين كانوا يحتاطون برسول الله عليه وعلى آله السلام ونهبوا الخلافة تحت ذريعة الإسلام الأموي .