أخبار

لبنى حسين... بين العدالة المؤجلة وإحراج الحكومة السودانية!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

اعداد أشرف أبوجلالة من القاهرة: تحت عنوان "لبنى حسين: العدالة المؤجلة" تكتب صحيفة الغارديان البريطانية مقالاً حول قضية الصحافية السودانية، لبنى حسين، التي تواجه حال إدانتها عقوبة 40 جلدة، بالإضافة إلى الغرامة، لارتدائها لباس غير محتشم "السروال"، في إحدى المناسبات العامة قبل عدة أسابيع. وترى الصحيفة أنه وبغض النظر عن تأجيل محاكمة لبنى للمرة الثانية أول أمس بعد مصادمات بين متظاهرين وقوات الشرطة، وبغض النظر أيضًا عن النتيجة، فإن قضية لبنى قد دقت ناقوس الخطر بشأن حقوق المرأة.

واستهلت الصحيفة حديثها بالتأكيد على أن قرار القاضي يوم الثلاثاء الماضي بإرجاء جلسة المحاكمة، تم تحت ذريعة محاولة تحديد ما إذا كانت قد ألغت حصانتها من الملاحقة القضائية عندما استقالت من منصبها في فرع الأمم المتحدة بالخرطوم، وأن السلطات قد سعت من خلال ذلك إلى كسب مزيدًا من الوقت من أجل التوصل لقرار يحفظ ماء الوجه في تلك الكارثة. لكن ذلك من المستبعد حدوثه، في الوقت الذي تحشد فيه حملة لبنى حالة من الزخم داخليًا وخارجيًا. وقالت الصحيفة إنه كان يتم النظر إلى لبنى في بداية الأمر على اعتبار أنها نوعًا من أنواع المدافع الطليقة في الخرطوم، وقد عانى كثيرون من قبلها بمصير الجلد وتراجعوا للعق جراحهم في الخفاء خشية جلب المزيد من العار والإهانة لأنفسهم.

فالصحيفة ترى أنه وفي مجتمع محتشم ومتواضع بطبيعته، مثل المجتمع السوداني، لا يترك أي حديث يدور عن السلوك غير اللائق خيارات أمام المرأة سوى خوض محاولة والعمل على الحد من الأضرار التي لحقت بسمعتها، وإخماد الأحاديث الجانبية التي تدور حول معنى القول المعروف ( لا يوجد دخان من غير نار ). لكن تلك الموجة قد تم كسرها الآن. فقدت تحدت ما يقرب من 50 متظاهرة القنابل المسيلة للدموع والضرب بالعصيان من جانب قوات الشرطة أمام المحكمة التي كانت تمثل أمامها لبنى أول أمس، بعد أن ربطن مصائرهن بمصير لبنى. وتمضي الصحيفة لتشير إلى قضية أخرى فرعية في طريقها لتطفو على السطح هي الأخرى، حيث تواجه صحافية أخرى خطر التعرض لغرامة باهظة بسبب انتقادها لأسلوب معالجة الحكومة للقضية.

وقالت الصحيفة أيضًا أن لبنى نجحت من خلال اختراقها لحاجز الخوف، لما قد يعتقده الآخرون في تجريد عقوبتها من جميع قواها وقلبت الموائد رأسًا على عقب بصورة مذهلة. وأكدت الصحيفة أنه إذا ما تم جلد لبنى في نهاية المطاف، فإن أركان عملية "استشهادها" ستكون قد اكتملت - وإذا ما ثبتت براءتها، سيتم إذلال الحكومة وستصبح قوانين النظام العام ساحة للسخرية والاستهزاء. إلى ذلك، مضت الصحيفة لتتطرق إلى ما يُقال الآن حول قيام الحكومة بإيفاد مبعوثين نيابة ً عنها إلى منزل لبنى في جنح الليل في محاولة ترمي إلى التوصل لاتفاق، وتشير تلك الهمسات أيضًا إلى أن لبنى لن تقبل بأي حل ينطوي على قبولها الاعتراف بذنبها.

كما أشارت الصحيفة إلى حقيقة تطور الحملة الداعمة لـ "لبنى" من مجرد حركة نسائية إلى حركة أخرى شاملة مزودة بعناصر سياسية تقاوم فرصة إحراج حكومة تعيش في مأمن حتى الآن من النقد. ورأت الصحيفة كذلك أن تلك القضية تمثل فرصة مثالية لانتقاد نظام القوانين تحت غطاء ما يعتقد على نطاق واسع أنها حملة مبررة من الناحية الأخلاقية. وهو ما دفع أحد أقرباء لبنى للقول: "من الجيد أن نرى الحكومة وهي تفرفر!" - في حين عاودت الصحيفة لتشير إلى أن استخدام الدين كذريعة للطغيان في الشؤون الاجتماعية قد أدى عن غير قصد إلى استخدام هذه القضية في العلن كذريعة للانشقاق السياسي.

ونوهت الصحيفة في ختام المقال إلى الموعد الجديد الذي تم تحديده لمحاكمة لبنى، وهو يوم السابع من شهر سبتمبر / أيلول المقبل، أي أنها ستكون في منتصف شهر رمضان. ورأت الصحيفة أن ذلك سيصب في مصلحة لبنى، لأن المسلمين من المفترض أنهم ينبذون العنف في هذا الشهر الكريم، كما يمتعنون خلاله عن القيام بأي سلوك غير متسامح ويكرسون الصيام للتأمل السلمي. ورأت الصحيفة كذلك أن الحكومة قد تستحضر ورعها الزائف، وتستخدم ذلك كذريعة لتأجيل المحاكمة مرة أخرى إذا لم يتم التفاوض بشأن حل آخر في خلال هذه الأثناء، ويُؤمل ألا تهدأ حالة الزخم التي اكتسبتها القضية على مدار الفترة الماضية، وسواء أُدينت أو بُرِئت لبني، فإن العالم سيظل مترقبًا لما سيحدث.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الله معك ،،،
سارة -

آن للعرب أن يخلعوا عباءة التخلف، وينظروا إلى ماوصل إليه العالم من تقدم وتحصيل،، ونحن مازلنا نضيع الوقت في المحاكم والمنابر من أجل بنطال وكم كان هذا السروال او البنطال اكثر حشمة ممن يتخفون خلف هذه الستائر, الله معك لبنى،،

الانتقائيه
غيور -

عندما قتلت الصيدلانية مروة خرج علينا الليبراليون واتهموا الجماعات الاسلامية بانهم يستغلون القضية لاغراض سياسية والان يقوم الليبراليبون باستغلال قضية ليس فيها جريمة قتل كمروة ولكنهم سيستغلون القضية لاغراض سياسية ولينالوا من كل كل المسلمين كما اتهموا الاسلاميين بانهم يحملون المانيا تبعات مايقوم به البعض وكل يغني على ليلاة

الانتقائيه
غيور -

عندما قتلت الصيدلانية مروة خرج علينا الليبراليون واتهموا الجماعات الاسلامية بانهم يستغلون القضية لاغراض سياسية والان يقوم الليبراليبون باستغلال قضية ليس فيها جريمة قتل كمروة ولكنهم سيستغلون القضية لاغراض سياسية ولينالوا من كل كل المسلمين كما اتهموا الاسلاميين بانهم يحملون المانيا تبعات مايقوم به البعض وكل يغني على ليلاة

غيور
ابو احمد -

بدل ان ينصرف الحكم السودانى الى قضايا التنميه والاقتصاديه والبناء يلا حق امرأه بسبب لبس بنطلون واثار المجتمع المتحضر واعطى صوره سيئه عنه. الى متى هذه الامه لا تستوعب الدروس ولا تعلم اننا فى عصر الانفتاح والاعلام الحر الذى لا يخفى عنه شيئا.واذا كان الاخ غيور(لا اعلم غيور على ماذا)يعتقد ان هذه القضيه تستغل لاغراض سياسيه فلماذا اثارته من قبل السلطات السودانيه فى ظل هذا الاعلام المنفتح والانترنت .

Loubna
giz -

LOUBNA EST UNE FEMME CROYANTE QUI PORTE DES VETEMENTS QUI LUI CACHE LE CORPS SAUF QUE LE VETEMENT QU''ELLE PORTE SOUS SA LONGUE TUNIQUE EST UN PANTALON ! ET CA LES AUTORITES RELIGIEUSES SOUDANAISES NE LE PERMETTENT PAS. C''EST POUR CELA QUE LOUBNA EST CONDAMNEE A ETRE FOUETTEE. UNE HISTOIRE INIMAGINAGLE. EN EUROPE LA PLUPART DES FEMMES MUSULMANES PORTENT LE PANTALON .ON SE DEMANDE POURQUOI EN EUROPE ON NOUS CRITIQUE!??ICI UN HOMME QUI BAT SA FEMME EST ARRETE ET EMPRISONNE ET NOUS ON CONDAMNE UNE CROYANTE PARCEQU''ELLE A TRANGRESSE DES LOIS RELIGIEUSES INSENSEES....

قمة التخلف
أبو سمير -

أنها قمة التخلف وفضيحةأيضا كل وسائل الأعلام تتحدث عن ذلك ماذا فعلت هذه السيدة حتى تحاكم وتجلد كأنه لا مشكلة في السودان الديمقراطي سوا أنسيدة أرتدت بنطالا

Loubna
giz -

LOUBNA EST UNE FEMME CROYANTE QUI PORTE DES VETEMENTS QUI LUI CACHE LE CORPS SAUF QUE LE VETEMENT QU''ELLE PORTE SOUS SA LONGUE TUNIQUE EST UN PANTALON ! ET CA LES AUTORITES RELIGIEUSES SOUDANAISES NE LE PERMETTENT PAS. C''EST POUR CELA QUE LOUBNA EST CONDAMNEE A ETRE FOUETTEE. UNE HISTOIRE INIMAGINAGLE. EN EUROPE LA PLUPART DES FEMMES MUSULMANES PORTENT LE PANTALON .ON SE DEMANDE POURQUOI EN EUROPE ON NOUS CRITIQUE!??ICI UN HOMME QUI BAT SA FEMME EST ARRETE ET EMPRISONNE ET NOUS ON CONDAMNE UNE CROYANTE PARCEQU''ELLE A TRANGRESSE DES LOIS RELIGIEUSES INSENSEES....

تخلف
الفراشه -

لن تقوم للامه العربيه قائمه طالما هي مشغوله عن ركب التطور والتقدم بلباس المرأه فهذا هو الشيء الوحيد الذى يشغل بال مفكرينا العرب ... كمن لا يرى ابعد من انفه

تخلف
الفراشه -

لن تقوم للامه العربيه قائمه طالما هي مشغوله عن ركب التطور والتقدم بلباس المرأه فهذا هو الشيء الوحيد الذى يشغل بال مفكرينا العرب ... كمن لا يرى ابعد من انفه

I feel so shame
linda -

I am happy that my brian get ready from the dark age rules, this is where the real freedom hidden

التاريخ يعيد نفسه
جاك عطاللة -

التاريخ يعيد نفسع مع السذج و المتطرفين--- للان لم يعرف احد بالضبط ماهى جريمة السودانية لبنى حسن ولماذا تحاكم هل ارتداء البنطال جريمة؟؟ منذ متى و تحت اى شريعة؟؟النساء بالعصر الاموى والعباسى والعصرالتركى كن يرتدين البنطال و يتبخترن به بالشارع و عليكم قراءة الكتب والتاريخ فلماذا تحاكم لبنى حسن ؟ وعلى ماذا ؟؟النظام السودانى اصبح مضحكة العالم مثله مثل النظام المصرى عندما اعدم الخنازير للكيد للاقباط و افلاس الفقراء منهم الذين سدت كل الابواب امامهم عمدا للعمل فاحترفوا هذه المهنة لتنظيف زبالة مصر و تربية الخنازير ومع ذلك استكثرتها الحكومة عليهم و قررت بدون اى سند علمى او طبى اعدام مصدر رزقهم الوحيدو سدت الابواب بوجوههم فاتتها الانفلونزا من الشباك - وكانت اول حالة وفاة لسيدة قادمة من العمرة -- المشكلة تكمن فى التعصب الشديد ضد المرأة و ضد غير المسلم ومحاولة تطويقهم و استعبادهم باستخدام قوانين دينية تجاوزها العالم بمسيرته الانسانية --الخلاصة ان هذه القوانين المضحكة مثل منع تربية الخنازير ومنع ارتداء البنطال تدل على ازمة عقلية و اجتماعية و سياسية عميقة لايريد الاخوة التحدث عنها -وفى النهاية ستفرض الشعوب ارادتها و ستنتصر المبادىء العلمانية و هى نتاج انسانى فرض نفسه بعد قرون من التطاحن والحروب الاهلية-ويبدو ان قدرنا بالشرق الاوسط ان نمر بنفس المراحل التى مرت بها اوروبا بالعصور الوسطى والتى لا يريد الاخوة الاسلامويين اعفائنا من خوضها ولا اعرف لماذا؟؟ النتيجة محسومة للتطور الذى لا يمكن وقفه وللفصل التام بين الدين والدولة فلماذا لا تغيروا موقفكم المتحجر وتعفونا من تكرار التجربة المؤلمة و الصراع العبثى و استخدام المطلق فى النسبى و التراث المتحجر لمنع التطور ؟؟ المعركة بين السلفية والعلمانية راح ضحيتها الملايين بالسابق قبل انتصار العلمانية بالعالم --اليس من الافضل ان تقراوا و تستفيدوا من تجارب البشر السابقين ؟؟؟

القضاء السودانى عادل
انا سودانى -

ياجماعة بت شنو اخر الزمن بتقيف قدام الحكومة كدا وتشيل حس بلد كدا فى العالم .. واى زول يغلط يجب ان يعاقب وبغض النظر عن التطور الاعلامى للقضية فان السودان بلد تحكمه الشريعة الاسلامية لذلك هى اخطات ويجب ان تحاسب وخلونا من الكلام الكتير .......... وانا شخصيا احترم القضاء السودانى لاننى اعشق هذا البلد المليون ميل مربع .

التاريخ يعيد نفسه
جاك عطاللة -

التاريخ يعيد نفسع مع السذج و المتطرفين--- للان لم يعرف احد بالضبط ماهى جريمة السودانية لبنى حسن ولماذا تحاكم هل ارتداء البنطال جريمة؟؟ منذ متى و تحت اى شريعة؟؟النساء بالعصر الاموى والعباسى والعصرالتركى كن يرتدين البنطال و يتبخترن به بالشارع و عليكم قراءة الكتب والتاريخ فلماذا تحاكم لبنى حسن ؟ وعلى ماذا ؟؟النظام السودانى اصبح مضحكة العالم مثله مثل النظام المصرى عندما اعدم الخنازير للكيد للاقباط و افلاس الفقراء منهم الذين سدت كل الابواب امامهم عمدا للعمل فاحترفوا هذه المهنة لتنظيف زبالة مصر و تربية الخنازير ومع ذلك استكثرتها الحكومة عليهم و قررت بدون اى سند علمى او طبى اعدام مصدر رزقهم الوحيدو سدت الابواب بوجوههم فاتتها الانفلونزا من الشباك - وكانت اول حالة وفاة لسيدة قادمة من العمرة -- المشكلة تكمن فى التعصب الشديد ضد المرأة و ضد غير المسلم ومحاولة تطويقهم و استعبادهم باستخدام قوانين دينية تجاوزها العالم بمسيرته الانسانية --الخلاصة ان هذه القوانين المضحكة مثل منع تربية الخنازير ومنع ارتداء البنطال تدل على ازمة عقلية و اجتماعية و سياسية عميقة لايريد الاخوة التحدث عنها -وفى النهاية ستفرض الشعوب ارادتها و ستنتصر المبادىء العلمانية و هى نتاج انسانى فرض نفسه بعد قرون من التطاحن والحروب الاهلية-ويبدو ان قدرنا بالشرق الاوسط ان نمر بنفس المراحل التى مرت بها اوروبا بالعصور الوسطى والتى لا يريد الاخوة الاسلامويين اعفائنا من خوضها ولا اعرف لماذا؟؟ النتيجة محسومة للتطور الذى لا يمكن وقفه وللفصل التام بين الدين والدولة فلماذا لا تغيروا موقفكم المتحجر وتعفونا من تكرار التجربة المؤلمة و الصراع العبثى و استخدام المطلق فى النسبى و التراث المتحجر لمنع التطور ؟؟ المعركة بين السلفية والعلمانية راح ضحيتها الملايين بالسابق قبل انتصار العلمانية بالعالم --اليس من الافضل ان تقراوا و تستفيدوا من تجارب البشر السابقين ؟؟؟

الله الله الله
الباحث عن الحق -

إذا كان ترك الدين حضارة فيا نفسي وتي قبل أن تتحضري.موضوع التخلف والله الذين ساعدوا على تخلف المسلمين هم دعاة تبعية الغرب وماذا جنينا بعثنا الوفود ودرسوا بالغرب لكن ما هي النتيجة لم يأتو لنا إلا بال............وتسمى حضارة أخي هذه هي لبنة المجتمع (المرآة) هي مخرجة الأجيل (الأم مدرسة إذا أعدتها أعدتك شعب طيب الأعراق ) وأول ما عمل دعاة التغريب هو تدمير هذه المدرسة أسائل الله أن يحفظ أعراض المسلمين

عجيب و الله
محمد الاسكندرانى -

تم نشر صورة الاخت صاحبة المشكلة بالبنطلون - و العجيب أنه لا يصف و لا يشف و لا يغرى أصحاب النفوس ألضعيفة بأى شتت و هو لا يغرى عموما و لا يتسبب فى أى نوع من أنواع خدش الحياء - ببساطة ترتدى صاحبة المشكلة بنطلون أوسع بكثير جدا من بنطلونات الرجال المعهودة - و لما كان لبس البنطلون ليس حكرا على رجال الأمة دون النساء حيث أنه لم يعهد لبسه فى قديم الزمن - للأسف لا أجد لما يحدث تفسيرا إلا تحيز رجالى أعمى من مجموعة تم تنصيبها للحفاظ على دين الله و لكن و بواقعية تقوم بعملها بتحيز واضح و جهل عميق و استخدام مغلوط لسلطة وضعت باليد فى زيادة معاناة البشر تحت مسمى الدين - و لا يمكن تفسير ما حدث بأقل من ذلك و إلا فافتونى فقد ضقت ذرعا

الله الله الله
الباحث عن الحق -

إذا كان ترك الدين حضارة فيا نفسي وتي قبل أن تتحضري.موضوع التخلف والله الذين ساعدوا على تخلف المسلمين هم دعاة تبعية الغرب وماذا جنينا بعثنا الوفود ودرسوا بالغرب لكن ما هي النتيجة لم يأتو لنا إلا بال............وتسمى حضارة أخي هذه هي لبنة المجتمع (المرآة) هي مخرجة الأجيل (الأم مدرسة إذا أعدتها أعدتك شعب طيب الأعراق ) وأول ما عمل دعاة التغريب هو تدمير هذه المدرسة أسائل الله أن يحفظ أعراض المسلمين

الاخلاق واشسرطة كيف؟
السيناوي -

انا مع لبني وهذا موقف انساني ولكن لا افهم ماعلاقة الشرطة بالاخلاق وكيف تراقبها هل ذهبت اخلاق القوم وذهبوا؟!

الاخلاق واشسرطة كيف؟
السيناوي -

انا مع لبني وهذا موقف انساني ولكن لا افهم ماعلاقة الشرطة بالاخلاق وكيف تراقبها هل ذهبت اخلاق القوم وذهبوا؟!

الاخلاق والشرطة كيف؟
السيناوي -

repeated

رسالة الامارات
خليفه لوتاه -

اين العدالة والرحمة

الى 4 لبنه
الحلالشة فاروق -

Il s''agit d''une guerre vestementaire ou plutot de civlisation que d''une guerre simple de religion, c''est a dire entre le tradition et le moderne.

الى 4 لبنه
الحلالشة فاروق -

Il s''agit d''une guerre vestementaire ou plutot de civlisation que d''une guerre simple de religion, c''est a dire entre le tradition et le moderne social et economique.

كفايــة
كفايــة -

عيــب علينا العالم ضحكت علينا والله العظيــم.

خدش الحياء
عقله -

لبنى خدشت الحياء عندما لبست البنطلون والبشير لم يخدش الحياء عندما تزوج أرملة نائبه بعد استشهاده بأسابيع قليلة وكانت الزوجة رقم

takhallof
mina -

hyda 3ayn ettakhallof kermel hyk el3arab ra7 yeb2ou ekhir el3alam .elgarb 3am bitawer 7alou wel3arab ma byonozrou fe3lan ab3ad men anfoun ... fe3lan 7ekkem baddoun mase7 killoun .bass elmechekli becha3eb yalli soukoutou 3am bikhallihoun yozolmouh lezim you2afoulou.

ثوره حتى النصر
عادل الخليجي -

خلاص انتهت مشاكل العالم العربي من ارهاب- غياب العداله-تخلف - مع نهايه التحضروالجداثه-والحريهولم يتبقى الا مشاكل المرأه -من لباس -حتى اصبحهذا الكائن ضحيه لل ارهاب الديني الهمجي الرجعيلابد من ثوره تقتلع الاخصر واليا بس -من اجل التحرر والرقي-وانها ثوره حتى النصر