جماعة دينية تستمر بتحدي حماس واغلاق لمنطقة رفح
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
غزة: تحدى متشددون اسلاميون من جماعة فلسطينية تسمى (جند انصار الله) حركة المقاومة الاسلامية (حماس) التي تحكم غزة يوم الجمعة بالاعلان عن اقامة "امارة اسلامية" في القطاع مما أدى الى وقوع اشتباكات اسفرت عن مقتل 16 مسلحا، ورغم ان جماعة جند انصار الله لم تحشد سوى بضع مئات من الرجال للاحتفال بتلك المناسبة في مسجد بغزة الا ان هذه الخطوة كانت التحدي الاحدث لحماس من قبل جماعات تتبنى نهجا متشددا مؤيدا للقاعدة
أعقب ذلك الهجوم الذي شنته شرطة حركة حماس المسيطرة على قطاع غزة الجمعة على مسجد تتحصن فيه مجموعة اسلامية وصفتها بانها "تكفيرية" في رفح جنوب قطاع غزة، اعقبته اشتباكات اسفرت عن مقتل 13 شخصا على الاقل واصابة اكثر من مئة بجروح، وفق مصادر طبية. وقال الطبيب معاوية حسنين مدير عام دائرة الاسعاف والطوارىء في وزارة الصحة الفلسطينية لفرانس برس ان عدد القتلى ارتفع الى 13 قتيلا، وعدد الجرحى يربو على المئة.
وحتى قبيل منتصف الليل، كان لا يزال يسمع صوت اطلاق النار من الاسلحة الرشاشة وانفجارات جراء اطلاق قنابل يدوية على الارجح، في حين كانت سيارات الاسعاف تنقل الجرحى والقتلى في الحي الذي فيه مسجد ابن تيمية الذي كان لا يزال عدد من مسلحي جماعة "جند انصار الله" المتشددة يتحصنون في مئذنته، كما افاد شهود عيان ومصورو فرانس برس. واغلقت الشرطة منطقة الاشتباكات ومنعت الوصول اليها. وقال شهود ان شرطة حماس قامت بتفجير بيت زعيم المجموعة الشيخ عبد اللطيف موسى القريب من المسجد المحاصر، والذي لم يعرف مصيره. كما تم نسف مبنى مجاور له تحصن فيه المسلحون، واخلاه سكانه. ولم يعرف ان هناك ضحايا تحت الانقاض.
ولم يتسن للطبيب معاوية حسنين تحديد هويات القتلى والجرحى الذين نقلوا الى مستشفى ابو يوسف النجار في رفح، لكنه اكد ان بينهم عددا كبيرا من المدنيين وان نحو عشرين من الجرحى في حالة حرجة، وان بين القتلى قياديا محليا في كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، يدعى محمد الشمالي.
وتشكل منطقة رفح موطنا للحركة السلفية الجهادية التي تنتمي اليها مجموعة جند انصار الله والقريبة ايديولوجيا من تنظيم القاعدة. وهاجمت شرطة حماس مسجد ابن تيمية عصر اليوم بعيد صلاة الجمعة، حيث كان يتحصن مسلحو الجماعة عقب اعلان زعيمها عن قيام "امارة اسلامية".
وحمل المتحدث باسم حركة حماس طاهر النونو في مؤتمر صحافي في غزة مساء الجمعة، "المدعو عبد اللطيف موسى ومن معه المسؤولية الكاملة لما حدث نتيجة اعلانه الغير مسؤول خلال خطبة الجمعة، ولن نسمح بعودة الفلتان الامني تحت اي مظلة".
وطالب المتحدث "كل من ينتمي الى هذه المجموعة التكفيرية بان يسلم نفسه وسلاحه للشرطة".
واكد انه "جرت العديد من الاتصالات معهم في السابق وحاولنا اقناعهم بالرجوع عن هذا الفكر واليوم اعلنوا قيام كيان لا يقوم على القانون ويكفر ابناء شعبنا".
وقال الشيخ عبد اللطيف موسى، وهو كذلك امين عام الجماعة السلفية الجهادية في غزة خلال خطبة الجمعة في مسجد ابن تيمية، "نعلن اليوم عن ولادة المولود الجديد: الامارة الاسلامية في اكناف بيت المقدس".
واضاف موسى يحيط به عدد من المسلحين "سنقيم هذه الامارة على جثثنا. وسنقيم بها الحدود والجنايات واحكام الشريعة الاسلامية، ونعاهد الله أن نعمل على طاعته".
وتوجه الى حكومة حماس بقوله "اما ان يطبقوا شرع الله ويقيموا الحدود والاحكام الاسلامية او يتحولوا الى حزب علماني تحت مظلة الاسلام".
وتابع "في حال تطبيق حماس شرع الله نحن السلفيين لدينا استعداد ان نعمل خدما لهذه الحكومة التي تطبق شرع الله".
وردت وزارة الداخلية التابعة للحكومة المقالة على ذلك في بيان مؤكدة ان "عبد اللطيف موسى اعلن قيام امارة اسلامية ويبدو انه اصابته لوثة عقلية ونؤكد ان اي مخالف للقانون يحمل السلاح لنشر الفلتان ستتم ملاحقته واعتقاله".
فيما أعلنت حركة (حماس) على لسان الناطف باسمها سامي أبو زهري أنها لن تسمح لأحد في قطاع غزة بـ"أخذ القانون باليد"، معتبرة أن ذلك مسؤولية الجهات الأمنية. وقال أبو زهري إن هذا "تعبير عن انزلاقات فكرية لا علاقة لها بأية ارتباطات خارجية"، وتابع "غير مسموح لأي جهة أو أفراد أخذ القانون باليد فهذه مسؤولية الجهات الأمنية".
وجاء اعلان عبد اللطيف موسى في حين كان اسماعيل هنية رئيس الوزراء المقال اكد خلال خطبة الجمعة في مسجد الشيخ زايد في بلدة بيت لاهيا، شمال القطاع، عدم وجود اي تنظيمات متشددة في غزة، وقال هنية "لا يوجد على ارض قطاع غزة مثل هذه التنظيمات والمجموعات ولا يوجد على ارض غزة الا اهلها وان اهل القطاع ليسوا بحاجة الى رجال".
واعتبر ان "ما يتناوله الاعلام الاسرائيلي بهذا الشأن هدفه التحريض ضد القطاع وجلب تحالف دولي ضد غزة، ويعكس مأزقا إسرائيليا في التعامل مع غزة".
وافاد شهود ان مجموعة جند انصار الله هددت اصحاب مقاهي الانترنت بحرقها كما انهم يعملون على فرض قيود اضافية لالتزام الحشمة في القطاع.
وحصل اول احتكاك بين حماس والمجموعة غداة انفجار استهدف حفل زفاف في خان يونس في 21 تموز/يوليو الماضي، واعلنت اثره مجموعة جند الله في بيان على الانترنت ان مسلحين من حماس يحاصرون عددا من اعضائها بتهمة الضلوع في التفجير.
ونفت جماعة "جند انصار الله" حينها علاقتها بالتفجير وقالت ان عناصرها اتهموا "ظلما وزورا".
وتسيطر حركة حماس على قطاع غزة منذ منتصف 2007 بعد معارك دامية مع الاجهزة الامنية الموالية لحركة فتح بزعامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
التعليقات
As usual
linda -This is religion groups, when they do not find no body to kill, they start killing each other
الفكر الظلامي
علي مغني -عندما يتفشى الفكر الظلامي يحول الناس إلى وحش كاسرة. لعبت حماس بلعبة التعصب الديني فخلقت وحشاً أتى يحددها. كأن الفلسطينيين لا تنقصهم مآسي ! صحوات غزة قريباً ...
Bravooo
sohail kharala -انه النصر الآلهي الثاني لحركة حماس خلال هه السنة. انه نصر للديمقراطية الحماسية. انهم كالنار اا لم تجد ما تأكله تأكل نفسها.الموت لمن يختلف مع حماس
ستة قتلى
د محمود الدراويش -هل نحن بحاجة الى كراهية ورفض اكبر واهمال ومباركة القاتل المحتل من قبل المجتمع الدولي وحتى من اقرب اصدقائنا واشقائنا , اذا كان هذا هدفا لنا ونرجوا الله ان لا يكون فما علينا الا مباركة جماعات التطرف الاسلامي والتي لا تستخدم منطقا او عقلا اوحكمة , ولا تحسب حسابا للنتائج المدمرة للامة وقضاياها , لقد نجحت الصهيونية وجهازها الاعلامي الضخم في تقديم صورة مشوهة سيئة قبيحة للاسلام بشكل عام داعيك عن جماعات التطرف , والتي يرفضها العالم بشدة ودون تردد , ونجحت الجهات المعادية للامة في خلق حالة خوف مرضي من الاسلام والمسلمين وتعم هذه الحالة الغرب وتملؤهم رعبا وخوفا وخاصة بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر الدموية وما تلاها من احداث ارهابية قذرة في الغرب , نحن لسنا ضدد الاسلام المتزن العقلاني والذي ياخذ حقائق الواقع بعين الاعتبار ويدخل في حساباته ادق االامور والتفاصيل,الاسلام المنزه عن قتل الابرياء والمنفتح على الشعوب والديانات , الاسلام الحازم الحاسم والسمح والذي يمتلؤ رحمة ومحبة وخيرا , الاسلام الذي ياخذ باسباب الازدهار والتقدم والمعرفة والعلم ,الاسلام الذي يقبل الاخر مطبقا قاعدته الرائعة (لكم دينكم ولي دين), اسلام الاخوة والكرامة والانسانية لا اسلام الردة والتخلف وخبط عشواء. ونحن لسنا ضدد مواجهة المحتل وجها لوجه وقتاله قتال الابطال على ارضنا وهذا تقره العقيدة وشرائع الانسان والمجتمع الدولي. وتفعل حماس خيرا ان تصدت لمثل هذه الظواهر الضارة والمؤذية والمدمرة لامتنا وعقيدتنا, وتربأ بنفسها وتنأ بعيدا عن حملات التشويه والتشكيك التي تتعرض لها وتحمي نفسها من ان تؤخذ بجريرة هؤلاء واخطائهم . لن يتعاطف العالم معنا ان تهاونا في هذا الامر او ترددنا في قمعه بل سيبارك قتلنا ودمارنا واحتلال ارضنا , وان اكبر هدية يمكن تقديمها للمحتل هو ترك الحبل على الغارب وغض النظر عن عبث هؤلاء ومغامراتهم المؤذية لمستقبل امتنا وقضيتنا , ان المحتل حتما يهلل ويرقص طربا لمجرد سماع خبر بهذا الشان وان حماقة واحدة لهؤلاء قد تقود الى تصفية القضية تماما على حساب شعبنا واجياله وامتنا , ولن يكون هذا في صالح الامة او في مصلحة العقيدة نفسها . ان عقيدتنا تتعرض للاذى والتشويه المؤذي الظالم وغير الحقيقي والمخالف للحقائق الاسلامية الرائعة الناصعة , وان اي شيئ يقال عن ديننا وعقيدتنا مهما كان مخالفا لحقيقة هذا الدين م
فلسطين ايام زمان
عادل -هل هذا معقول مايجري بسبب الديننحن في دول الخليج كنا نعتبرالفلسطينينشعب متعلم متنور عصري=الان تغيرت الصورهصار جزء مهم منهم ذو فكر ديني رجعيحتى النساء الفلسطينيات المعروف عنهم التنوير والتحضر اصبحن من مناطق في اشكالهنمن تورا بورا -ما يحصل امر غريب
-------
ناظر المدرسة -الحمساوين هؤلاء عملاء لأيران يطبقون اجندة النظام الأيراني من اجل الدولارات الخضراء الطازجة مثلهم مثل الحزب اللبناني .
-------
ناظر المدرسة -مكرر
--------
ناظر المدرسة -نصر الله عميل لأيران يطبق اجندات النظام الأيراني .
--------
Heval Swedenالكوردي -اللهم وفق بين الأخوة الفلسطينيين وحرر القدس الشريف اولى القبلتين ،المستفيد الوحديد هي الدولة العبرية الظالمة . نحن مع حق تقرير مصير الأخوة الفلسطينيين واستقلال دولة فلسطين عاصمتها القدس الشريف.
اللهم وفق بين الأخوة
Heval Swedenالكوردي -اللهم وفق بين الأخوة الفلسطينيين وحرر القدس الشريف اولى القبلتين ،المستفيد الوحديد هي الدولة العبرية الظالمة . نحن معحق تقرير مصير الأخوة الفلسطينيين واستقلال دولة فلسطين عاصمتها القدس الشريف.
السلام
منيرو972524754859 -لا للعنف نعم للمنيرو
إخوان
عمر البحرة -الغريب أن الجماعة يدعون لإمارة إسلامية كيف وهل تحتمل غزة إمارتين إسلاميتين ، و كذلك يدعون لتطبيق شرع الله و تطبيق الأحكام الإسلامية وهل حماس يا ترى تطبق شرع الشيطان ، المشكلة في التنظيمات الإسلامية أنها تزايد على بعضها البعض في التكفير وتعتبر أنها هي الوحيدة من الفرقة الناجية ،التكفير و الخلاف الفكري والفقهي وصول هذا الخلاف الفكري لتكفير بعضهم البعض هو ديدن وروح الحركات الإسلامية كافة ،فالمتابع لنشاط الحركات الإسلامية يذكر تماما الخلاف بين مجاهدي أفغانستان وتدمير العاصمة كابول على رؤوس المدينين من اجل الخلاف الفقهي أو بالأحرى الصراع على السلطة كما يذكر أن الاتهام قد وجه لابن لادن باغتيال عبد الله عزام مؤسس تنظيم القاعدة وكذلك في الجزائر فقد كفرت التنظيمات الإسلامية المجتمع وكفرت بعضها البعض ،و مراجعة بسيطة للتاريخ منذ حروب الردة ومرورا بموقعة الجمل ومقتل الخليفة عثمان رضي الله عنه وموقعة صفين وظهور الخوارج في فجر الدولة وحتى اليوم استمرت حركات العنف الديني و القتل و إلغاء الأخر تحت ستار الشريعة.فالأحزاب الإسلامية مثل النار إذا لم تجد من تأكله فسوف تأكل نفسها ، فغزة مشهورة بالإيمان و الالتزام لذا ففي البداية يجب لم الأتباع وما أكثر السذج لذا ففي البداية يجب تكفير حماس و اتهامها بالكفر كي ينقلب عليها معظم المجتمع ومن ثم فلهم عودة نحو تكفير المجتمع للانقضاض عليه وتكفيره ، وعلى كل حال تتحمل حماس كأول حركة إسلامية نشأت و سيطرت ونشرت الفكر المتطرف المسؤولية الكاملة عن هذا الوضع المتردي وكلك يتحمل التنظيم الدولي للإخوان الشياطين المسؤولية عن هذه المشاكل فمن رحمهم الإخوان ورحم حماس نشأ التكفيريين و انفصلوا عن الأب الحنون، فالأحزاب الإسلامية دائما ما تكون في عمر المراهقة الدائمة و بالطبع فهم سوف لن يتعدوا هذه المرحلة ذلك أنهم سوف يأكلون الأخضر و اليابس فهنيئا لأمة تؤيد التطرف و تؤيد القتل و التكفير.في حادثة ذكرت في مذكرات أحد أعضاء الإخوان المسلمين عن فترة سجنه في سجون سورية أنهم اختلفوا في السجن خلاف فقهي واشتعلت الحرب فيما بينهم وذلك من أجل وضعية الصلاة فمنهم من يمد أيديه قرب أرجله و أخر يضعها على بطنه وقد كفر كل فريق الفريق الأخر ، وهذه المعلومة من ذكريات هشام حماد والتي نشرت في احد الفترات على موقع الإخوان
As usual
linda -This is religion groups, when they do not find no body to kill, they start killing each other
الفكر الظلامي
علي مغني -عندما يتفشى الفكر الظلامي يحول الناس إلى وحش كاسرة. لعبت حماس بلعبة التعصب الديني فخلقت وحشاً أتى يحددها. كأن الفلسطينيين لا تنقصهم مآسي ! صحوات غزة قريباً ...
Bravooo
sohail kharala -انه النصر الآلهي الثاني لحركة حماس خلال هه السنة. انه نصر للديمقراطية الحماسية. انهم كالنار اا لم تجد ما تأكله تأكل نفسها.الموت لمن يختلف مع حماس
ستة قتلى
د محمود الدراويش -هل نحن بحاجة الى كراهية ورفض اكبر واهمال ومباركة القاتل المحتل من قبل المجتمع الدولي وحتى من اقرب اصدقائنا واشقائنا , اذا كان هذا هدفا لنا ونرجوا الله ان لا يكون فما علينا الا مباركة جماعات التطرف الاسلامي والتي لا تستخدم منطقا او عقلا اوحكمة , ولا تحسب حسابا للنتائج المدمرة للامة وقضاياها , لقد نجحت الصهيونية وجهازها الاعلامي الضخم في تقديم صورة مشوهة سيئة قبيحة للاسلام بشكل عام داعيك عن جماعات التطرف , والتي يرفضها العالم بشدة ودون تردد , ونجحت الجهات المعادية للامة في خلق حالة خوف مرضي من الاسلام والمسلمين وتعم هذه الحالة الغرب وتملؤهم رعبا وخوفا وخاصة بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر الدموية وما تلاها من احداث ارهابية قذرة في الغرب , نحن لسنا ضدد الاسلام المتزن العقلاني والذي ياخذ حقائق الواقع بعين الاعتبار ويدخل في حساباته ادق االامور والتفاصيل,الاسلام المنزه عن قتل الابرياء والمنفتح على الشعوب والديانات , الاسلام الحازم الحاسم والسمح والذي يمتلؤ رحمة ومحبة وخيرا , الاسلام الذي ياخذ باسباب الازدهار والتقدم والمعرفة والعلم ,الاسلام الذي يقبل الاخر مطبقا قاعدته الرائعة (لكم دينكم ولي دين), اسلام الاخوة والكرامة والانسانية لا اسلام الردة والتخلف وخبط عشواء. ونحن لسنا ضدد مواجهة المحتل وجها لوجه وقتاله قتال الابطال على ارضنا وهذا تقره العقيدة وشرائع الانسان والمجتمع الدولي. وتفعل حماس خيرا ان تصدت لمثل هذه الظواهر الضارة والمؤذية والمدمرة لامتنا وعقيدتنا, وتربأ بنفسها وتنأ بعيدا عن حملات التشويه والتشكيك التي تتعرض لها وتحمي نفسها من ان تؤخذ بجريرة هؤلاء واخطائهم . لن يتعاطف العالم معنا ان تهاونا في هذا الامر او ترددنا في قمعه بل سيبارك قتلنا ودمارنا واحتلال ارضنا , وان اكبر هدية يمكن تقديمها للمحتل هو ترك الحبل على الغارب وغض النظر عن عبث هؤلاء ومغامراتهم المؤذية لمستقبل امتنا وقضيتنا , ان المحتل حتما يهلل ويرقص طربا لمجرد سماع خبر بهذا الشان وان حماقة واحدة لهؤلاء قد تقود الى تصفية القضية تماما على حساب شعبنا واجياله وامتنا , ولن يكون هذا في صالح الامة او في مصلحة العقيدة نفسها . ان عقيدتنا تتعرض للاذى والتشويه المؤذي الظالم وغير الحقيقي والمخالف للحقائق الاسلامية الرائعة الناصعة , وان اي شيئ يقال عن ديننا وعقيدتنا مهما كان مخالفا لحقيقة هذا الدين م
فلسطين ايام زمان
عادل -هل هذا معقول مايجري بسبب الديننحن في دول الخليج كنا نعتبرالفلسطينينشعب متعلم متنور عصري=الان تغيرت الصورهصار جزء مهم منهم ذو فكر ديني رجعيحتى النساء الفلسطينيات المعروف عنهم التنوير والتحضر اصبحن من مناطق في اشكالهنمن تورا بورا -ما يحصل امر غريب
-------
ناظر المدرسة -الحمساوين هؤلاء عملاء لأيران يطبقون اجندة النظام الأيراني من اجل الدولارات الخضراء الطازجة مثلهم مثل الحزب اللبناني .
-------
ناظر المدرسة -مكرر
--------
ناظر المدرسة -نصر الله عميل لأيران يطبق اجندات النظام الأيراني .
--------
Heval Swedenالكوردي -اللهم وفق بين الأخوة الفلسطينيين وحرر القدس الشريف اولى القبلتين ،المستفيد الوحديد هي الدولة العبرية الظالمة . نحن مع حق تقرير مصير الأخوة الفلسطينيين واستقلال دولة فلسطين عاصمتها القدس الشريف.
اللهم وفق بين الأخوة
Heval Swedenالكوردي -اللهم وفق بين الأخوة الفلسطينيين وحرر القدس الشريف اولى القبلتين ،المستفيد الوحديد هي الدولة العبرية الظالمة . نحن معحق تقرير مصير الأخوة الفلسطينيين واستقلال دولة فلسطين عاصمتها القدس الشريف.
السلام
منيرو972524754859 -لا للعنف نعم للمنيرو
إخوان
عمر البحرة -الغريب أن الجماعة يدعون لإمارة إسلامية كيف وهل تحتمل غزة إمارتين إسلاميتين ، و كذلك يدعون لتطبيق شرع الله و تطبيق الأحكام الإسلامية وهل حماس يا ترى تطبق شرع الشيطان ، المشكلة في التنظيمات الإسلامية أنها تزايد على بعضها البعض في التكفير وتعتبر أنها هي الوحيدة من الفرقة الناجية ،التكفير و الخلاف الفكري والفقهي وصول هذا الخلاف الفكري لتكفير بعضهم البعض هو ديدن وروح الحركات الإسلامية كافة ،فالمتابع لنشاط الحركات الإسلامية يذكر تماما الخلاف بين مجاهدي أفغانستان وتدمير العاصمة كابول على رؤوس المدينين من اجل الخلاف الفقهي أو بالأحرى الصراع على السلطة كما يذكر أن الاتهام قد وجه لابن لادن باغتيال عبد الله عزام مؤسس تنظيم القاعدة وكذلك في الجزائر فقد كفرت التنظيمات الإسلامية المجتمع وكفرت بعضها البعض ،و مراجعة بسيطة للتاريخ منذ حروب الردة ومرورا بموقعة الجمل ومقتل الخليفة عثمان رضي الله عنه وموقعة صفين وظهور الخوارج في فجر الدولة وحتى اليوم استمرت حركات العنف الديني و القتل و إلغاء الأخر تحت ستار الشريعة.فالأحزاب الإسلامية مثل النار إذا لم تجد من تأكله فسوف تأكل نفسها ، فغزة مشهورة بالإيمان و الالتزام لذا ففي البداية يجب لم الأتباع وما أكثر السذج لذا ففي البداية يجب تكفير حماس و اتهامها بالكفر كي ينقلب عليها معظم المجتمع ومن ثم فلهم عودة نحو تكفير المجتمع للانقضاض عليه وتكفيره ، وعلى كل حال تتحمل حماس كأول حركة إسلامية نشأت و سيطرت ونشرت الفكر المتطرف المسؤولية الكاملة عن هذا الوضع المتردي وكلك يتحمل التنظيم الدولي للإخوان الشياطين المسؤولية عن هذه المشاكل فمن رحمهم الإخوان ورحم حماس نشأ التكفيريين و انفصلوا عن الأب الحنون، فالأحزاب الإسلامية دائما ما تكون في عمر المراهقة الدائمة و بالطبع فهم سوف لن يتعدوا هذه المرحلة ذلك أنهم سوف يأكلون الأخضر و اليابس فهنيئا لأمة تؤيد التطرف و تؤيد القتل و التكفير.في حادثة ذكرت في مذكرات أحد أعضاء الإخوان المسلمين عن فترة سجنه في سجون سورية أنهم اختلفوا في السجن خلاف فقهي واشتعلت الحرب فيما بينهم وذلك من أجل وضعية الصلاة فمنهم من يمد أيديه قرب أرجله و أخر يضعها على بطنه وقد كفر كل فريق الفريق الأخر ، وهذه المعلومة من ذكريات هشام حماد والتي نشرت في احد الفترات على موقع الإخوان
As usual
linda -This is religion groups, when they do not find no body to kill, they start killing each other
As usual
linda -This is religion groups, when they do not find no body to kill, they start killing each other
As usual
linda -This is religion groups, when they do not find no body to kill, they start killing each other
الفكر الظلامي
علي مغني -عندما يتفشى الفكر الظلامي يحول الناس إلى وحش كاسرة. لعبت حماس بلعبة التعصب الديني فخلقت وحشاً أتى يحددها. كأن الفلسطينيين لا تنقصهم مآسي ! صحوات غزة قريباً ...
الفكر الظلامي
علي مغني -عندما يتفشى الفكر الظلامي يحول الناس إلى وحش كاسرة. لعبت حماس بلعبة التعصب الديني فخلقت وحشاً أتى يحددها. كأن الفلسطينيين لا تنقصهم مآسي ! صحوات غزة قريباً ...
Bravooo
sohail kharala -انه النصر الآلهي الثاني لحركة حماس خلال هه السنة. انه نصر للديمقراطية الحماسية. انهم كالنار اا لم تجد ما تأكله تأكل نفسها.الموت لمن يختلف مع حماس
Bravooo
sohail kharala -انه النصر الآلهي الثاني لحركة حماس خلال هه السنة. انه نصر للديمقراطية الحماسية. انهم كالنار اا لم تجد ما تأكله تأكل نفسها.الموت لمن يختلف مع حماس
ستة قتلى
د محمود الدراويش -هل نحن بحاجة الى كراهية ورفض اكبر واهمال ومباركة القاتل المحتل من قبل المجتمع الدولي وحتى من اقرب اصدقائنا واشقائنا , اذا كان هذا هدفا لنا ونرجوا الله ان لا يكون فما علينا الا مباركة جماعات التطرف الاسلامي والتي لا تستخدم منطقا او عقلا اوحكمة , ولا تحسب حسابا للنتائج المدمرة للامة وقضاياها , لقد نجحت الصهيونية وجهازها الاعلامي الضخم في تقديم صورة مشوهة سيئة قبيحة للاسلام بشكل عام داعيك عن جماعات التطرف , والتي يرفضها العالم بشدة ودون تردد , ونجحت الجهات المعادية للامة في خلق حالة خوف مرضي من الاسلام والمسلمين وتعم هذه الحالة الغرب وتملؤهم رعبا وخوفا وخاصة بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر الدموية وما تلاها من احداث ارهابية قذرة في الغرب , نحن لسنا ضدد الاسلام المتزن العقلاني والذي ياخذ حقائق الواقع بعين الاعتبار ويدخل في حساباته ادق االامور والتفاصيل,الاسلام المنزه عن قتل الابرياء والمنفتح على الشعوب والديانات , الاسلام الحازم الحاسم والسمح والذي يمتلؤ رحمة ومحبة وخيرا , الاسلام الذي ياخذ باسباب الازدهار والتقدم والمعرفة والعلم ,الاسلام الذي يقبل الاخر مطبقا قاعدته الرائعة (لكم دينكم ولي دين), اسلام الاخوة والكرامة والانسانية لا اسلام الردة والتخلف وخبط عشواء. ونحن لسنا ضدد مواجهة المحتل وجها لوجه وقتاله قتال الابطال على ارضنا وهذا تقره العقيدة وشرائع الانسان والمجتمع الدولي. وتفعل حماس خيرا ان تصدت لمثل هذه الظواهر الضارة والمؤذية والمدمرة لامتنا وعقيدتنا, وتربأ بنفسها وتنأ بعيدا عن حملات التشويه والتشكيك التي تتعرض لها وتحمي نفسها من ان تؤخذ بجريرة هؤلاء واخطائهم . لن يتعاطف العالم معنا ان تهاونا في هذا الامر او ترددنا في قمعه بل سيبارك قتلنا ودمارنا واحتلال ارضنا , وان اكبر هدية يمكن تقديمها للمحتل هو ترك الحبل على الغارب وغض النظر عن عبث هؤلاء ومغامراتهم المؤذية لمستقبل امتنا وقضيتنا , ان المحتل حتما يهلل ويرقص طربا لمجرد سماع خبر بهذا الشان وان حماقة واحدة لهؤلاء قد تقود الى تصفية القضية تماما على حساب شعبنا واجياله وامتنا , ولن يكون هذا في صالح الامة او في مصلحة العقيدة نفسها . ان عقيدتنا تتعرض للاذى والتشويه المؤذي الظالم وغير الحقيقي والمخالف للحقائق الاسلامية الرائعة الناصعة , وان اي شيئ يقال عن ديننا وعقيدتنا مهما كان مخالفا لحقيقة هذا الدين م
فلسطين ايام زمان
عادل -هل هذا معقول مايجري بسبب الديننحن في دول الخليج كنا نعتبرالفلسطينينشعب متعلم متنور عصري=الان تغيرت الصورهصار جزء مهم منهم ذو فكر ديني رجعيحتى النساء الفلسطينيات المعروف عنهم التنوير والتحضر اصبحن من مناطق في اشكالهنمن تورا بورا -ما يحصل امر غريب
-------
ناظر المدرسة -الحمساوين هؤلاء عملاء لأيران يطبقون اجندة النظام الأيراني من اجل الدولارات الخضراء الطازجة مثلهم مثل الحزب اللبناني .
-------
ناظر المدرسة -مكرر
--------
ناظر المدرسة -نصر الله عميل لأيران يطبق اجندات النظام الأيراني .
--------
Heval Swedenالكوردي -اللهم وفق بين الأخوة الفلسطينيين وحرر القدس الشريف اولى القبلتين ،المستفيد الوحديد هي الدولة العبرية الظالمة . نحن مع حق تقرير مصير الأخوة الفلسطينيين واستقلال دولة فلسطين عاصمتها القدس الشريف.
اللهم وفق بين الأخوة
Heval Swedenالكوردي -اللهم وفق بين الأخوة الفلسطينيين وحرر القدس الشريف اولى القبلتين ،المستفيد الوحديد هي الدولة العبرية الظالمة . نحن معحق تقرير مصير الأخوة الفلسطينيين واستقلال دولة فلسطين عاصمتها القدس الشريف.
السلام
منيرو972524754859 -لا للعنف نعم للمنيرو
إخوان
عمر البحرة -الغريب أن الجماعة يدعون لإمارة إسلامية كيف وهل تحتمل غزة إمارتين إسلاميتين ، و كذلك يدعون لتطبيق شرع الله و تطبيق الأحكام الإسلامية وهل حماس يا ترى تطبق شرع الشيطان ، المشكلة في التنظيمات الإسلامية أنها تزايد على بعضها البعض في التكفير وتعتبر أنها هي الوحيدة من الفرقة الناجية ،التكفير و الخلاف الفكري والفقهي وصول هذا الخلاف الفكري لتكفير بعضهم البعض هو ديدن وروح الحركات الإسلامية كافة ،فالمتابع لنشاط الحركات الإسلامية يذكر تماما الخلاف بين مجاهدي أفغانستان وتدمير العاصمة كابول على رؤوس المدينين من اجل الخلاف الفقهي أو بالأحرى الصراع على السلطة كما يذكر أن الاتهام قد وجه لابن لادن باغتيال عبد الله عزام مؤسس تنظيم القاعدة وكذلك في الجزائر فقد كفرت التنظيمات الإسلامية المجتمع وكفرت بعضها البعض ،و مراجعة بسيطة للتاريخ منذ حروب الردة ومرورا بموقعة الجمل ومقتل الخليفة عثمان رضي الله عنه وموقعة صفين وظهور الخوارج في فجر الدولة وحتى اليوم استمرت حركات العنف الديني و القتل و إلغاء الأخر تحت ستار الشريعة.فالأحزاب الإسلامية مثل النار إذا لم تجد من تأكله فسوف تأكل نفسها ، فغزة مشهورة بالإيمان و الالتزام لذا ففي البداية يجب لم الأتباع وما أكثر السذج لذا ففي البداية يجب تكفير حماس و اتهامها بالكفر كي ينقلب عليها معظم المجتمع ومن ثم فلهم عودة نحو تكفير المجتمع للانقضاض عليه وتكفيره ، وعلى كل حال تتحمل حماس كأول حركة إسلامية نشأت و سيطرت ونشرت الفكر المتطرف المسؤولية الكاملة عن هذا الوضع المتردي وكلك يتحمل التنظيم الدولي للإخوان الشياطين المسؤولية عن هذه المشاكل فمن رحمهم الإخوان ورحم حماس نشأ التكفيريين و انفصلوا عن الأب الحنون، فالأحزاب الإسلامية دائما ما تكون في عمر المراهقة الدائمة و بالطبع فهم سوف لن يتعدوا هذه المرحلة ذلك أنهم سوف يأكلون الأخضر و اليابس فهنيئا لأمة تؤيد التطرف و تؤيد القتل و التكفير.في حادثة ذكرت في مذكرات أحد أعضاء الإخوان المسلمين عن فترة سجنه في سجون سورية أنهم اختلفوا في السجن خلاف فقهي واشتعلت الحرب فيما بينهم وذلك من أجل وضعية الصلاة فمنهم من يمد أيديه قرب أرجله و أخر يضعها على بطنه وقد كفر كل فريق الفريق الأخر ، وهذه المعلومة من ذكريات هشام حماد والتي نشرت في احد الفترات على موقع الإخوان
الفكر الظلامي
علي مغني -عندما يتفشى الفكر الظلامي يحول الناس إلى وحش كاسرة. لعبت حماس بلعبة التعصب الديني فخلقت وحشاً أتى يحددها. كأن الفلسطينيين لا تنقصهم مآسي ! صحوات غزة قريباً ...
Bravooo
sohail kharala -انه النصر الآلهي الثاني لحركة حماس خلال هه السنة. انه نصر للديمقراطية الحماسية. انهم كالنار اا لم تجد ما تأكله تأكل نفسها.الموت لمن يختلف مع حماس
ستة قتلى
د محمود الدراويش -هل نحن بحاجة الى كراهية ورفض اكبر واهمال ومباركة القاتل المحتل من قبل المجتمع الدولي وحتى من اقرب اصدقائنا واشقائنا , اذا كان هذا هدفا لنا ونرجوا الله ان لا يكون فما علينا الا مباركة جماعات التطرف الاسلامي والتي لا تستخدم منطقا او عقلا اوحكمة , ولا تحسب حسابا للنتائج المدمرة للامة وقضاياها , لقد نجحت الصهيونية وجهازها الاعلامي الضخم في تقديم صورة مشوهة سيئة قبيحة للاسلام بشكل عام داعيك عن جماعات التطرف , والتي يرفضها العالم بشدة ودون تردد , ونجحت الجهات المعادية للامة في خلق حالة خوف مرضي من الاسلام والمسلمين وتعم هذه الحالة الغرب وتملؤهم رعبا وخوفا وخاصة بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر الدموية وما تلاها من احداث ارهابية قذرة في الغرب , نحن لسنا ضدد الاسلام المتزن العقلاني والذي ياخذ حقائق الواقع بعين الاعتبار ويدخل في حساباته ادق االامور والتفاصيل,الاسلام المنزه عن قتل الابرياء والمنفتح على الشعوب والديانات , الاسلام الحازم الحاسم والسمح والذي يمتلؤ رحمة ومحبة وخيرا , الاسلام الذي ياخذ باسباب الازدهار والتقدم والمعرفة والعلم ,الاسلام الذي يقبل الاخر مطبقا قاعدته الرائعة (لكم دينكم ولي دين), اسلام الاخوة والكرامة والانسانية لا اسلام الردة والتخلف وخبط عشواء. ونحن لسنا ضدد مواجهة المحتل وجها لوجه وقتاله قتال الابطال على ارضنا وهذا تقره العقيدة وشرائع الانسان والمجتمع الدولي. وتفعل حماس خيرا ان تصدت لمثل هذه الظواهر الضارة والمؤذية والمدمرة لامتنا وعقيدتنا, وتربأ بنفسها وتنأ بعيدا عن حملات التشويه والتشكيك التي تتعرض لها وتحمي نفسها من ان تؤخذ بجريرة هؤلاء واخطائهم . لن يتعاطف العالم معنا ان تهاونا في هذا الامر او ترددنا في قمعه بل سيبارك قتلنا ودمارنا واحتلال ارضنا , وان اكبر هدية يمكن تقديمها للمحتل هو ترك الحبل على الغارب وغض النظر عن عبث هؤلاء ومغامراتهم المؤذية لمستقبل امتنا وقضيتنا , ان المحتل حتما يهلل ويرقص طربا لمجرد سماع خبر بهذا الشان وان حماقة واحدة لهؤلاء قد تقود الى تصفية القضية تماما على حساب شعبنا واجياله وامتنا , ولن يكون هذا في صالح الامة او في مصلحة العقيدة نفسها . ان عقيدتنا تتعرض للاذى والتشويه المؤذي الظالم وغير الحقيقي والمخالف للحقائق الاسلامية الرائعة الناصعة , وان اي شيئ يقال عن ديننا وعقيدتنا مهما كان مخالفا لحقيقة هذا الدين م
فلسطين ايام زمان
عادل -هل هذا معقول مايجري بسبب الديننحن في دول الخليج كنا نعتبرالفلسطينينشعب متعلم متنور عصري=الان تغيرت الصورهصار جزء مهم منهم ذو فكر ديني رجعيحتى النساء الفلسطينيات المعروف عنهم التنوير والتحضر اصبحن من مناطق في اشكالهنمن تورا بورا -ما يحصل امر غريب
-------
ناظر المدرسة -الحمساوين هؤلاء عملاء لأيران يطبقون اجندة النظام الأيراني من اجل الدولارات الخضراء الطازجة مثلهم مثل الحزب اللبناني .
-------
ناظر المدرسة -مكرر
--------
ناظر المدرسة -نصر الله عميل لأيران يطبق اجندات النظام الأيراني .
--------
Heval Swedenالكوردي -اللهم وفق بين الأخوة الفلسطينيين وحرر القدس الشريف اولى القبلتين ،المستفيد الوحديد هي الدولة العبرية الظالمة . نحن مع حق تقرير مصير الأخوة الفلسطينيين واستقلال دولة فلسطين عاصمتها القدس الشريف.
اللهم وفق بين الأخوة
Heval Swedenالكوردي -اللهم وفق بين الأخوة الفلسطينيين وحرر القدس الشريف اولى القبلتين ،المستفيد الوحديد هي الدولة العبرية الظالمة . نحن معحق تقرير مصير الأخوة الفلسطينيين واستقلال دولة فلسطين عاصمتها القدس الشريف.
السلام
منيرو972524754859 -لا للعنف نعم للمنيرو
إخوان
عمر البحرة -الغريب أن الجماعة يدعون لإمارة إسلامية كيف وهل تحتمل غزة إمارتين إسلاميتين ، و كذلك يدعون لتطبيق شرع الله و تطبيق الأحكام الإسلامية وهل حماس يا ترى تطبق شرع الشيطان ، المشكلة في التنظيمات الإسلامية أنها تزايد على بعضها البعض في التكفير وتعتبر أنها هي الوحيدة من الفرقة الناجية ،التكفير و الخلاف الفكري والفقهي وصول هذا الخلاف الفكري لتكفير بعضهم البعض هو ديدن وروح الحركات الإسلامية كافة ،فالمتابع لنشاط الحركات الإسلامية يذكر تماما الخلاف بين مجاهدي أفغانستان وتدمير العاصمة كابول على رؤوس المدينين من اجل الخلاف الفقهي أو بالأحرى الصراع على السلطة كما يذكر أن الاتهام قد وجه لابن لادن باغتيال عبد الله عزام مؤسس تنظيم القاعدة وكذلك في الجزائر فقد كفرت التنظيمات الإسلامية المجتمع وكفرت بعضها البعض ،و مراجعة بسيطة للتاريخ منذ حروب الردة ومرورا بموقعة الجمل ومقتل الخليفة عثمان رضي الله عنه وموقعة صفين وظهور الخوارج في فجر الدولة وحتى اليوم استمرت حركات العنف الديني و القتل و إلغاء الأخر تحت ستار الشريعة.فالأحزاب الإسلامية مثل النار إذا لم تجد من تأكله فسوف تأكل نفسها ، فغزة مشهورة بالإيمان و الالتزام لذا ففي البداية يجب لم الأتباع وما أكثر السذج لذا ففي البداية يجب تكفير حماس و اتهامها بالكفر كي ينقلب عليها معظم المجتمع ومن ثم فلهم عودة نحو تكفير المجتمع للانقضاض عليه وتكفيره ، وعلى كل حال تتحمل حماس كأول حركة إسلامية نشأت و سيطرت ونشرت الفكر المتطرف المسؤولية الكاملة عن هذا الوضع المتردي وكلك يتحمل التنظيم الدولي للإخوان الشياطين المسؤولية عن هذه المشاكل فمن رحمهم الإخوان ورحم حماس نشأ التكفيريين و انفصلوا عن الأب الحنون، فالأحزاب الإسلامية دائما ما تكون في عمر المراهقة الدائمة و بالطبع فهم سوف لن يتعدوا هذه المرحلة ذلك أنهم سوف يأكلون الأخضر و اليابس فهنيئا لأمة تؤيد التطرف و تؤيد القتل و التكفير.في حادثة ذكرت في مذكرات أحد أعضاء الإخوان المسلمين عن فترة سجنه في سجون سورية أنهم اختلفوا في السجن خلاف فقهي واشتعلت الحرب فيما بينهم وذلك من أجل وضعية الصلاة فمنهم من يمد أيديه قرب أرجله و أخر يضعها على بطنه وقد كفر كل فريق الفريق الأخر ، وهذه المعلومة من ذكريات هشام حماد والتي نشرت في احد الفترات على موقع الإخوان
ستة قتلى
د محمود الدراويش -هل نحن بحاجة الى كراهية ورفض اكبر واهمال ومباركة القاتل المحتل من قبل المجتمع الدولي وحتى من اقرب اصدقائنا واشقائنا , اذا كان هذا هدفا لنا ونرجوا الله ان لا يكون فما علينا الا مباركة جماعات التطرف الاسلامي والتي لا تستخدم منطقا او عقلا اوحكمة , ولا تحسب حسابا للنتائج المدمرة للامة وقضاياها , لقد نجحت الصهيونية وجهازها الاعلامي الضخم في تقديم صورة مشوهة سيئة قبيحة للاسلام بشكل عام داعيك عن جماعات التطرف , والتي يرفضها العالم بشدة ودون تردد , ونجحت الجهات المعادية للامة في خلق حالة خوف مرضي من الاسلام والمسلمين وتعم هذه الحالة الغرب وتملؤهم رعبا وخوفا وخاصة بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر الدموية وما تلاها من احداث ارهابية قذرة في الغرب , نحن لسنا ضدد الاسلام المتزن العقلاني والذي ياخذ حقائق الواقع بعين الاعتبار ويدخل في حساباته ادق االامور والتفاصيل,الاسلام المنزه عن قتل الابرياء والمنفتح على الشعوب والديانات , الاسلام الحازم الحاسم والسمح والذي يمتلؤ رحمة ومحبة وخيرا , الاسلام الذي ياخذ باسباب الازدهار والتقدم والمعرفة والعلم ,الاسلام الذي يقبل الاخر مطبقا قاعدته الرائعة (لكم دينكم ولي دين), اسلام الاخوة والكرامة والانسانية لا اسلام الردة والتخلف وخبط عشواء. ونحن لسنا ضدد مواجهة المحتل وجها لوجه وقتاله قتال الابطال على ارضنا وهذا تقره العقيدة وشرائع الانسان والمجتمع الدولي. وتفعل حماس خيرا ان تصدت لمثل هذه الظواهر الضارة والمؤذية والمدمرة لامتنا وعقيدتنا, وتربأ بنفسها وتنأ بعيدا عن حملات التشويه والتشكيك التي تتعرض لها وتحمي نفسها من ان تؤخذ بجريرة هؤلاء واخطائهم . لن يتعاطف العالم معنا ان تهاونا في هذا الامر او ترددنا في قمعه بل سيبارك قتلنا ودمارنا واحتلال ارضنا , وان اكبر هدية يمكن تقديمها للمحتل هو ترك الحبل على الغارب وغض النظر عن عبث هؤلاء ومغامراتهم المؤذية لمستقبل امتنا وقضيتنا , ان المحتل حتما يهلل ويرقص طربا لمجرد سماع خبر بهذا الشان وان حماقة واحدة لهؤلاء قد تقود الى تصفية القضية تماما على حساب شعبنا واجياله وامتنا , ولن يكون هذا في صالح الامة او في مصلحة العقيدة نفسها . ان عقيدتنا تتعرض للاذى والتشويه المؤذي الظالم وغير الحقيقي والمخالف للحقائق الاسلامية الرائعة الناصعة , وان اي شيئ يقال عن ديننا وعقيدتنا مهما كان مخالفا لحقيقة هذا الدين م
فلسطين ايام زمان
عادل -هل هذا معقول مايجري بسبب الديننحن في دول الخليج كنا نعتبرالفلسطينينشعب متعلم متنور عصري=الان تغيرت الصورهصار جزء مهم منهم ذو فكر ديني رجعيحتى النساء الفلسطينيات المعروف عنهم التنوير والتحضر اصبحن من مناطق في اشكالهنمن تورا بورا -ما يحصل امر غريب
-------
ناظر المدرسة -الحمساوين هؤلاء عملاء لأيران يطبقون اجندة النظام الأيراني من اجل الدولارات الخضراء الطازجة مثلهم مثل الحزب اللبناني .
-------
ناظر المدرسة -مكرر
--------
ناظر المدرسة -نصر الله عميل لأيران يطبق اجندات النظام الأيراني .
--------
Heval Swedenالكوردي -اللهم وفق بين الأخوة الفلسطينيين وحرر القدس الشريف اولى القبلتين ،المستفيد الوحديد هي الدولة العبرية الظالمة . نحن مع حق تقرير مصير الأخوة الفلسطينيين واستقلال دولة فلسطين عاصمتها القدس الشريف.
اللهم وفق بين الأخوة
Heval Swedenالكوردي -اللهم وفق بين الأخوة الفلسطينيين وحرر القدس الشريف اولى القبلتين ،المستفيد الوحديد هي الدولة العبرية الظالمة . نحن معحق تقرير مصير الأخوة الفلسطينيين واستقلال دولة فلسطين عاصمتها القدس الشريف.
السلام
منيرو972524754859 -لا للعنف نعم للمنيرو
إخوان
عمر البحرة -الغريب أن الجماعة يدعون لإمارة إسلامية كيف وهل تحتمل غزة إمارتين إسلاميتين ، و كذلك يدعون لتطبيق شرع الله و تطبيق الأحكام الإسلامية وهل حماس يا ترى تطبق شرع الشيطان ، المشكلة في التنظيمات الإسلامية أنها تزايد على بعضها البعض في التكفير وتعتبر أنها هي الوحيدة من الفرقة الناجية ،التكفير و الخلاف الفكري والفقهي وصول هذا الخلاف الفكري لتكفير بعضهم البعض هو ديدن وروح الحركات الإسلامية كافة ،فالمتابع لنشاط الحركات الإسلامية يذكر تماما الخلاف بين مجاهدي أفغانستان وتدمير العاصمة كابول على رؤوس المدينين من اجل الخلاف الفقهي أو بالأحرى الصراع على السلطة كما يذكر أن الاتهام قد وجه لابن لادن باغتيال عبد الله عزام مؤسس تنظيم القاعدة وكذلك في الجزائر فقد كفرت التنظيمات الإسلامية المجتمع وكفرت بعضها البعض ،و مراجعة بسيطة للتاريخ منذ حروب الردة ومرورا بموقعة الجمل ومقتل الخليفة عثمان رضي الله عنه وموقعة صفين وظهور الخوارج في فجر الدولة وحتى اليوم استمرت حركات العنف الديني و القتل و إلغاء الأخر تحت ستار الشريعة.فالأحزاب الإسلامية مثل النار إذا لم تجد من تأكله فسوف تأكل نفسها ، فغزة مشهورة بالإيمان و الالتزام لذا ففي البداية يجب لم الأتباع وما أكثر السذج لذا ففي البداية يجب تكفير حماس و اتهامها بالكفر كي ينقلب عليها معظم المجتمع ومن ثم فلهم عودة نحو تكفير المجتمع للانقضاض عليه وتكفيره ، وعلى كل حال تتحمل حماس كأول حركة إسلامية نشأت و سيطرت ونشرت الفكر المتطرف المسؤولية الكاملة عن هذا الوضع المتردي وكلك يتحمل التنظيم الدولي للإخوان الشياطين المسؤولية عن هذه المشاكل فمن رحمهم الإخوان ورحم حماس نشأ التكفيريين و انفصلوا عن الأب الحنون، فالأحزاب الإسلامية دائما ما تكون في عمر المراهقة الدائمة و بالطبع فهم سوف لن يتعدوا هذه المرحلة ذلك أنهم سوف يأكلون الأخضر و اليابس فهنيئا لأمة تؤيد التطرف و تؤيد القتل و التكفير.في حادثة ذكرت في مذكرات أحد أعضاء الإخوان المسلمين عن فترة سجنه في سجون سورية أنهم اختلفوا في السجن خلاف فقهي واشتعلت الحرب فيما بينهم وذلك من أجل وضعية الصلاة فمنهم من يمد أيديه قرب أرجله و أخر يضعها على بطنه وقد كفر كل فريق الفريق الأخر ، وهذه المعلومة من ذكريات هشام حماد والتي نشرت في احد الفترات على موقع الإخوان