أخبار

نقل الحكيم الى أحد مستشفيات طهران اثر تدهور صحته

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بغداد: أعلن المجلس الإسلامي الأعلى العراقي اليوم الأحد ان صحة رئيسه عبدالعزيز الحكيم تدهورت ،وجرى نقله الى إحدى مستشفيات العاصمة الإيرانية طهران. وقال المكتب الإعلامي للمجلس في بيان "ان الفريق الطبي المتخصص الذي يشرف على علاج الحكيم أكد ان وضعه الصحي الآن تحت السيطرة بعدما واجه تراجعا في ظرفه الصحي تطلب نقله الى المستشفى مجددا ".

وأوضح البيان ان الحكيم يخضع الآن الى متابعة دقيقة من قبل فريق طبي متخصص، ودعا البيان "أبناء الشعب العراقي وجميع المؤمنين الى استثمار الأجواء الإيمانية لشهر رمضان بالدعاء له بالشفاء".

يشار الى ان الحكيم مصاب بسرطان الرئة ،وهو ما اضطره الى الرقود في إحدى مستشفيات طهران المتخصصة خلال الأشهر الماضية مرات عدة .وقد عاده قبل أيام في المستشفى مرشد الثورة الإسلامية في إيران علي خامنئي .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اللة يشيلة
محمد السبتي -

والله اني المرض ما اتمنى لعدوي بس لهذا الشخص وابنة الحرامي كتكوت الحوزة (عمار الخكيم)لو يعدموهم كدامي والله العضيم ما انقهر عليهم يا رب ياكلة السرطان هو او ولدة اللة يعذبة مثل محط ايدة بايد ايران ودمرو للعراق والشعب العراقي المسكين خاتلين بايران هو وابنة والصدر ويديرون عملياتهم مناك الله ينتقم من كل ضالم

احسن
سعود العبدالله -

الله لا يرده

نتمنى للشيخ عمر طويل
Sirwan -

عائله الحكيم قدموا للعراق خدمات كلف العائله الدم و العضم واظطهاد و نشرد .اذا هناك من تنكر ذالك ليس الا من ايتام نضام السابق.الله سطول عمرك يا المنضل لتكمله المسيره لبنائ عراق جديد لكل عراقين.لرفع مضالم صدام و تعويض المتصررين .

الى جهنم
هارون الرشيد -

مخالف لشروط النشر

الله يشافيه
أبو علي -

الله امن عليه بالصحة والعافية

تعليق الموضوع
نور احمد -

السلام عليكم الله لايرده

تعليق على مرضه
نور احمد -

السلام عليكم انا ما متعوده اني ادعي على اي احد بس انشاء الله مايقوم بالسلامة وانشاء الله هو وابنه الله لايوفقهم خربو العراق الله لايوفقهم

هذا انتقام الله
حليم -

هذا انتقام الله الذي حل به ومن قبل باخيه وذلك لتآمرهم على العراق الذي شربوا من مائه واكلوا من خيراته وبه ارتفع شأنهم لكنه تآمروا ضده وضد شعبه مع ايران وامريكا فحل بهم رب العزة هذا المصير فاخوه لم يجدوا منه الا خاتم اصبعه وهو يعذبه الله ساعة بعد ساعة في الدنيا قبل الاخرة ولهذا لا يحل عليه لا دعاء ولا صلاة والله الامر من قبل ومن بعد .

و العراقي من يداويه؟
Ramzi -

رايح جاي على مستشفيات طهران لماذا؟ ألا يثق بالطب في العراق؟ الطب الفارسي أفضل.. للأسف المواطن العراقي يموت من الاطباء الدجالين والادوية المزورة والخدمات الأسوأ من السيئة في المشافي العراقية المهترئة بينما هذا المدعي أنه حكيم يصرف ملايين الدولارات للعلاج في مشافي طهران .. لعد ليش جاي تحكم بالعراق وين الشعب اللي مسوي حالك جاي من أجله؟؟ عشنا وشفنا

حوبت العراقين
qaisar -

الامهات العراقين وحوبتهم على وعلى اعداء الشعب العراقى روحة اليوم احسن من غدا

عزت الدوري
سني -

عدو العزيز الحكيم الله لايشفيه

يمهل ولا يهمل
عراقي -

يمهل ولا يهمل اكيد دم الملايين ودعوات الملتيين ما تروح ببلاش بجاه هالشهر الكريم

إيلاف
احمد -

مخالف لشروط النشر

الى 1و2
FOUAD FROM IRAQ -

*** السيد الحكيم تسوة اباءكم واجدادكم الى يوم الدين. انشالله يأكلكم الغيظ والحقد. موتنا وحياتنا تغيظكم فموتوا بغيظكم.

الى 1و2
FOUAD FROM IRAQ -

مكرر

من لا يرحم لايرحم
ابو جاسم -

نسائل الله العزيز القدير ان يمن على الجميع بالصحة والعافية ان الدعاء الى المؤمن في طهر الغيب مستجاب ,يا عرب يكفيكم احقاد الدعاء لايكلف شيء سوا الاخلاص واليقينيامسلمين كلكم تعلمون ان الامام علي عليه السلام هو صر رسول الله وزوج ابنتة الزهراء المضلومةيقول : اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق

لا صحة ولاشفاء
حميد الاسدي -

اخوه ابو اصبع مات موته اشفت غليل العراقيين والدور على الحكيم وابنه - عمار

انشاء الله ما يرجع
iraqi -

هذا عقاب الله له ولكل من لطخت اياديه بالدم العراقي. خلي يتعذب قبل ما يموت . وانشاء الله يموت بعيد عن العراق لان ما يستاهل هيجي شخص ترفرف روحة فوك العراق.

ملاحظة
عمار -

يبدو ان الجميع يعتبرون المرض انما هو انتقام الله من عباده .. ونسوا ان احاديث النبي ( ص ) تؤكد ان الله اذا ما اراد باحد خيراً ابتلاه بمرض يطهره من ذنوبه قبل قبضه .. عموماً .. نسأل الله ان يمن على سماحة السيد الحكيم بالشفاء والعافية وكذا جميع مرضى المسلمين في هذا الشهر الكريم .. انه سميع مجيب الدعاء ..

عدو الله والعراق وال
جزائري محب للعراق -

مخالف لشروط النشر