أخبار

تعليق قرار ازالة الدشم الاسمنتية من شوارع بغداد

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بغداد:علقت السلطات العراقية قرار ازالة الدشم الاسمنتية الوقائية في بغداد بعد وقوع عمليات دامية ومدمرة الاربعاء، على ما اعلنت الاحد مصادر في وزارتي الداخلية والدفاع. ويشكل هذا القرار خطوة الى الوراء في سياسة رئيس الوزراء نوري المالكي الذي قرر ازالة الدشم والحواجز الاسمنتية من عدد من شوارع العاصمة في محاولة للتأكيد على تحسن الوضع الامني.

لكن عقب العملية الانتحارية المزدوجة بالشاحنة المفخخة التي استهدفت وزارتي الخارجية والمالية وادت الى مقتل 95 شخصا في وسط بغداد، قررت الحكومة الابقاء على الدشم الاسمنتية، على ما افاد مسؤولان رفيعان في وزارتي الداخلية والدفاع رفضا الكشف عن اسميهما.

وتعذر على المصدرين ان يحددا مباشرة ما اذا كانت الدشم والسواتر الاسمنتية التي ازيلت ستقام مجددا.

واضطر المالكي ان يقر بعد الهجومين بضرورة "اعادة تقييم" الاجراءات الامنية.

وسددت العمليتان ضربة قاسية الى المالكي الذي جعل من التحسن الامني احد اسس حملته في الانتخابات التشريعية المقبلة في منتصف كانون الثاني/يناير.

وانتقد موظفون في الخارجية وبعض السكان الحكومة بحدة الاحد. واشتكى مواطنون من انعدام المساعدات من السلطات العراقية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حكاية التفجيرات
سالم -

اسرار وخفايا عاجلة لوصول الشهوانى مدير جهاز المخابرات المستقيل إلى لندن هذا اليوم بغداد - اعلن مصدر صحفي انه خلال الأيام الماضية وتحديدا منذ يوم الأربعاء الدامي حاولنا قدر المستطاع الاتصال بعدد من المسؤولين الحكوميين في هيئات الرئاسة الثلاث لغرض وضعنا في صورة حدث التفجيرات الإرهابية التي جرت يوم الأربعاء الماضي في قلب العاصمة العراقية المحتلة بغداد , ونظرآ لصعوبة الاتصالات الهاتفية بين المهجر وبين بغداد الحبيبة , ومع رداءة جميع شبكات الهاتف النقال العاملة في العراق , فقد استطعنا أخيرا خلال يوم السبت 22 - 8 - 2009 وقبل بضعة ساعات فقط من تأمين اتصال مع أحد المسؤولين في أمانة رئاسة مجلس الوزراء ليضعنا بصورة الحدث وما استجد لديهم من معلومات بخصوص التفجيرات الإرهابية التي ضربت بغداد الحبيبة قبل أيام , وكذلك عن حقيقة الاستقالة أو الإقالة مدير جهاز المخابرات محمد عبد الله الشهواني بعد الاجتماع العاصف والتراشق الكلامي وحالة التصادم بين ما يسمى برئيس الوزراء ( نوري المالكي ) ومجموعة مكتب مستشاريه من جهة ومع ما صرح به الشهواني لهم أثناء الاجتماع العاصف , حيث صرح لنا شخصيآ المسؤول عبر الهاتف بما يلي :ـ طرح الشهواني في الاجتماع الصاخب عددا من الأدلة والوثائق والمستندات وحتى بعض التسجيلات الصوتية والصور الفوتوغرافية التي يحتفظ بها جهاز المخابرات , ومع نسخ من بعض هذه الوثائق والمستندات تم تسليمها إلى ( نوري المالكي ) شخصيآ والتي كانت تثبت أن احد الميليشيات المتنفذة بالأجهزة الأمنية التابعة للمجلس الأعلى بقيادة ( عبد العزيز الحكيم ) كانت وراء عملية تسهيل عبور الشاحنات المفخخة من نقاط التفتيش والسيطرة التي ضربت وزارتي الخارجية والمالية وبعض الأماكن الأخرى في نفس يوم الأربعاء الدامي , وكذلك معلومات موثقة حول عمليات اختطاف وتصفيات جسدية لشخصيات سياسية وأكاديمية عراقية مستقلة وحزبية , وكذلك بعض عمليات التفجيرات الإرهابية التي ضربت سابقآ بغداد وبعض المحافظات على سبيل المثال ودعم شرح الأحداث في الاجتماع العاصف وليس الحصر , ولكن بدوره ( المالكي ) ومكتب مستشاريه رفضوا بشدة هذه الأدلة والاتهامات الموجهة لإيران تحديدآ , وحرسها الثوري والمجاميع الخاصة والمليشيات المرتبطة بفيلق القدس , وبعد ساعات من الجدل العقيم وحالة التصادم الكلامي عاد الشهواني إلى مكتبه الرسمي ليقدم استقالته من

حكاية التفجيرات
سالم -

اسرار وخفايا عاجلة لوصول الشهوانى مدير جهاز المخابرات المستقيل إلى لندن هذا اليوم بغداد - اعلن مصدر صحفي انه خلال الأيام الماضية وتحديدا منذ يوم الأربعاء الدامي حاولنا قدر المستطاع الاتصال بعدد من المسؤولين الحكوميين في هيئات الرئاسة الثلاث لغرض وضعنا في صورة حدث التفجيرات الإرهابية التي جرت يوم الأربعاء الماضي في قلب العاصمة العراقية المحتلة بغداد , ونظرآ لصعوبة الاتصالات الهاتفية بين المهجر وبين بغداد الحبيبة , ومع رداءة جميع شبكات الهاتف النقال العاملة في العراق , فقد استطعنا أخيرا خلال يوم السبت 22 - 8 - 2009 وقبل بضعة ساعات فقط من تأمين اتصال مع أحد المسؤولين في أمانة رئاسة مجلس الوزراء ليضعنا بصورة الحدث وما استجد لديهم من معلومات بخصوص التفجيرات الإرهابية التي ضربت بغداد الحبيبة قبل أيام , وكذلك عن حقيقة الاستقالة أو الإقالة مدير جهاز المخابرات محمد عبد الله الشهواني بعد الاجتماع العاصف والتراشق الكلامي وحالة التصادم بين ما يسمى برئيس الوزراء ( نوري المالكي ) ومجموعة مكتب مستشاريه من جهة ومع ما صرح به الشهواني لهم أثناء الاجتماع العاصف , حيث صرح لنا شخصيآ المسؤول عبر الهاتف بما يلي :ـ طرح الشهواني في الاجتماع الصاخب عددا من الأدلة والوثائق والمستندات وحتى بعض التسجيلات الصوتية والصور الفوتوغرافية التي يحتفظ بها جهاز المخابرات , ومع نسخ من بعض هذه الوثائق والمستندات تم تسليمها إلى ( نوري المالكي ) شخصيآ والتي كانت تثبت أن احد الميليشيات المتنفذة بالأجهزة الأمنية التابعة للمجلس الأعلى بقيادة ( عبد العزيز الحكيم ) كانت وراء عملية تسهيل عبور الشاحنات المفخخة من نقاط التفتيش والسيطرة التي ضربت وزارتي الخارجية والمالية وبعض الأماكن الأخرى في نفس يوم الأربعاء الدامي , وكذلك معلومات موثقة حول عمليات اختطاف وتصفيات جسدية لشخصيات سياسية وأكاديمية عراقية مستقلة وحزبية , وكذلك بعض عمليات التفجيرات الإرهابية التي ضربت سابقآ بغداد وبعض المحافظات على سبيل المثال ودعم شرح الأحداث في الاجتماع العاصف وليس الحصر , ولكن بدوره ( المالكي ) ومكتب مستشاريه رفضوا بشدة هذه الأدلة والاتهامات الموجهة لإيران تحديدآ , وحرسها الثوري والمجاميع الخاصة والمليشيات المرتبطة بفيلق القدس , وبعد ساعات من الجدل العقيم وحالة التصادم الكلامي عاد الشهواني إلى مكتبه الرسمي ليقدم استقالته من

من المجرم
عراقي انا -

غباء البعثيين وحمقهم وهم يرتكبون تلك الجرائم الارهابية ويقودون مثل تلك العمليات البربرية وفي منتهى القسوة فانهم عوضا من ان ينالوا شيئا فانهم يحصدون فقط الريح رغم كل تلك الجرائم والتفجيرات المهولة التي حولت مناطق باكملها الى قاع صفصفا ورغم ذلك فان المجتمع الدولي اصبح اكثر مقتنعا بان البعث والاطراف السنية لا تستحق الحكم والسلطة واعتقد ان ما صرح به السفير الامريكي في بغداد قبل ايام بان لا عودة للبعث ومستحيل ان يعودوا لحكم العراق هي رسالة واضحة اليهم والى حلفاءهم والى تلك الدول الاقليمية التي تدعمهم بعد تلك التفجيرات لان رسالة البعثيين في تلك التفجيرات الاجرامية جاءت بعد انكشاف فشل اتصالات ارهابيوا البعث او ما يسمى بمجلس المقاومة السياسي و التي اجريت مع الامريكان وبواسطة تركية وضغط من احد دول الجوار حيث يبدوا ان شرط الامريكي لعودتهم الى العملية السياسية هو التخلي عن الارهاب والقتل والسلاح والانغماس في العملية السياسية عبر صناديق الاقتراع لم يقبلوه وليس عبر تلك العمليات الاجرامية ومن هنا ايضا فان الرد الامريكي جاء قويا ضد البعثيين وذلك برفض عودتهم الى الحكم ! فيما هم استمروا في اجرامهم ليثبتوا انهم قادرين على زعزعة امن واستقرار العراق لذلك قاموا بتلك الهجمات الشرسة الهولاكية ضد المدنيين وضد المؤسسات الوطنية مشفوعة بتلك الحملة الاعلامية المنظمة للتشويش وتحريف الاذهاب عن الفاعل الحقيقي والتركيز على ايران وكانها دولة عظمى لها ضلع حتى في تغيير المناخ وعواصف الرمل والثلج !!

من المجرم
عراقي انا -

غباء البعثيين وحمقهم وهم يرتكبون تلك الجرائم الارهابية ويقودون مثل تلك العمليات البربرية وفي منتهى القسوة فانهم عوضا من ان ينالوا شيئا فانهم يحصدون فقط الريح رغم كل تلك الجرائم والتفجيرات المهولة التي حولت مناطق باكملها الى قاع صفصفا ورغم ذلك فان المجتمع الدولي اصبح اكثر مقتنعا بان البعث والاطراف السنية لا تستحق الحكم والسلطة واعتقد ان ما صرح به السفير الامريكي في بغداد قبل ايام بان لا عودة للبعث ومستحيل ان يعودوا لحكم العراق هي رسالة واضحة اليهم والى حلفاءهم والى تلك الدول الاقليمية التي تدعمهم بعد تلك التفجيرات لان رسالة البعثيين في تلك التفجيرات الاجرامية جاءت بعد انكشاف فشل اتصالات ارهابيوا البعث او ما يسمى بمجلس المقاومة السياسي و التي اجريت مع الامريكان وبواسطة تركية وضغط من احد دول الجوار حيث يبدوا ان شرط الامريكي لعودتهم الى العملية السياسية هو التخلي عن الارهاب والقتل والسلاح والانغماس في العملية السياسية عبر صناديق الاقتراع لم يقبلوه وليس عبر تلك العمليات الاجرامية ومن هنا ايضا فان الرد الامريكي جاء قويا ضد البعثيين وذلك برفض عودتهم الى الحكم ! فيما هم استمروا في اجرامهم ليثبتوا انهم قادرين على زعزعة امن واستقرار العراق لذلك قاموا بتلك الهجمات الشرسة الهولاكية ضد المدنيين وضد المؤسسات الوطنية مشفوعة بتلك الحملة الاعلامية المنظمة للتشويش وتحريف الاذهاب عن الفاعل الحقيقي والتركيز على ايران وكانها دولة عظمى لها ضلع حتى في تغيير المناخ وعواصف الرمل والثلج !!

الى رقم واحد
احمد -

اذا الشهواني ذكاءه خارق لهذه الدرجة لماذا لم يكشف التفجيرات قبل وقوعها

الى رقم واحد
احمد -

اذا الشهواني ذكاءه خارق لهذه الدرجة لماذا لم يكشف التفجيرات قبل وقوعها

فاشل
كلكامش -

الشهواني اثبت فشله, فهو منغمس بالصراع الطائفي فقط والارهابيين يسرحون ويمرحون بدون ان يكشفهم احد.

فاشل
كلكامش -

الشهواني اثبت فشله, فهو منغمس بالصراع الطائفي فقط والارهابيين يسرحون ويمرحون بدون ان يكشفهم احد.