برلماني عراقي: ارتياح لدعوة سوريا تسليم بعثيين مطلوبين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: أعرب برلماني عراقي عن "الارتياح" لقرار حكومة بلاده "مطالبة دمشق تسليم مطلوبين عراقيين بتهمة ارتكاب جرائم قتل وتدمير، وطرد المنظمات الإرهابية التي تتخذ من الاراضي السورية مقراً ومنطلقاً لها بهدف التخطيط للعمليات الإرهابية" داخل بلاده.
وقال القيادي في حزب الدعوة (تنظيم العراق) خالد الاسدي إن "من حق حكومة بغداد دفع أية أخطار من شأنها تهديد أمن البلاد واستقرارها، لاسيما من الارهابيين الذين يتخذون من بعض دول الجوار مقراً لتخطيط عملياتهم وجرائمهم الارهابية بحق العراقيين الأبرياء". وأردف "القرار خطوة صائبة بإتجاه تقويض دوائر العنف وهي بلا شك تحظى بدعم رسمي وشعبي، فنحن ومهما كانت قدراتنا وقابلياتنا العسكرية لايمكن لنا مكافحة الارهاب بالاجراءات الأمنية التقليدية ومن دون تجفيف منابعه وضرب مالديه من مجسات وحواضن".
وأشار الأسدي إلى أنه " لم يعد أمام سوريا سوى الاستجابة للقرار طالما أن بغداد لديها الادلة الكافية والمعلومات الموثقة التي تثبت بما لايقبل الشك تورط بعض ممنْ يتواجدون على أراضيها بجرائم داخل العراق"، على حد تعبيره. كما نوه بأنه "يحق للحكومة العراقية في حال امتناع أية دولة يتخذ الارهابيون من أراضيها منطلقاً لتنفيذ هجماتهم بإتخاذ الاجراءات المنصوص عليها في القانون الدولي، ومنها مفاتحة مجلس الامن الدولي والطلب منه اتخاذ القرار المناسب خصوصاً وأن الهجمات الأخيرة في بغداد والتي ثبتت ضلوع قيادات بحزب البعث المنحل في ارتكابها تعد من الجرائم السياسية المنظمة".
وكان الناطق بإسم الحكومة العراقية علي الدباغ أكد في بيان رسمي اليوم أن "الحكومة قررت مطالبة الحكومة السورية بتسليم محمد يونس الأحمد وسطام فرحان (القياديان في حزب البعث العراقي) لدورهما المباشر في تنفيذ العملية الإرهابية الاربعاء الماضي وتسليم جميع المطلوبين قضائياً ممنْ إرتكبوا جرائم قتل وتدمير بحق العراقيين، وطرد المنظمات الإرهابية التي تتخذ من سوريا مقراً ومنطلقاً لها بهدف التخطيط للعمليات الإرهابية ضد الشعب العراقي"،بحسب البيان. ولفت الدباغ إلى أن بغداد قررت استدعاء سفيرها لدى سوريا للتشاور معه بشأن الموضوع وتكليف وزارة الخارجية مطالبة مجلس الأمن الدولي بتشكيل محكمة جنائية دولية لمحاكمة مجرمي الحرب الذين خططوا ونفذوا جرائم حرب وجرائم إبادة ضد الإنسانية بحق المدنيين العراقيين، كما قرر مجلس الوزراء الإيعاز الى وزارتي الداخلية والعدل لتنظيم ملفات إسترداد المجرمين المطلوبين عن جرائم الإرهاب، وفق البيان.
ورفضت سوريا بدورها ما ورد على لسان الناطق باسم الحكومة العراقية على خلفية تفجيرات بغداد الدامية يوم الأربعاء الماضي، منوهة بأنها "أدانت بشدة هذا العمل الإرهابي الذي أودى بحياة عدد من أبناء الشعب العراقي"، وأعلنت رداً على استدعاء الحكومة العراقية لسفيرها في دمشق للتشاور، أنها قررت استدعاء سفيرها في بغداد
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية عن مصدر رسمي قوله "لقد أبلغت سورية الجانب العراقي استعدادها لاستقبال وفد عراقي للاطلاع منه على الأدلة التي تتوافر لديه عن منفذي التفجيرات وإلا فإنها تعتبر أن ما يجري بثه في وسائل الإعلام العراقية أدلة مفبركة لأهداف سياسية داخلية"، مشيراً إلى أن "تضارب تصريحات المسؤولين العراقيين حول هذا الموضوع وتناقضها دليل يؤكد ذلك".
وقال المصدر إن "سورية التي أكدت مراراً وتؤكد حرصها على وحدة العراق واستقلاله وأمنه واستقراره يؤسفها أن تصبح العلاقات بينها وبين العراق رهناً لخلافات داخلية وربما أجندات خارجية"، حسبما نقلت عنه وكالة الأنباء السورية الرسمية.
محلل سوري: استبعد تسليم دمشق معارضين عراقيين لبغداد
من جهة اخرى لم تمر سوى أيام على الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لدمشق بهدف تعزيز العلاقة الأمنية والسياسية والاقتصادية بين البلدين، حتى أصدرت بغداد الثلاثاء قرار استدعاء سفيرها لدى سورية "للتشاور معه" وطالبت بتسليم ناشطين من حزب البعث اتهمتهم بأنهم وراء سلسلة من التفجيرات الدامية التي ضربت العراق في 19 آب/أغسطس الجاري، وهم محمد يونس الأحمد وسطام فرحان . ورفضت بدورها سوريا القرار العراقي وأعلنت رداً على استدعاء الحكومة العراقية لسفيرها لدى دمشق، أنها قررت استدعاء سفيرها في بغداد، معربة عن "الأسف" أن تصبح العلاقات بينها وبين العراق "رهناً لخلافات داخلية وربما أجندات خارجية"، حسبما نقلت (سانا) عن مصدر رسمي
ووفقاً لمصادر مطلعة فإن المالكي، أدرج طلباً لتسليم عراقيين من مناصري العهد العراقي السابق المتواجدين في سورية، ونقل عن مصادر عراقية أن إحدى القوائم التي قدّمت كانت تضم نحو أربعين اسماً. فيما رأت مصادر عراقية وسورية غير رسمية أن هدف زيارة رئيس الوزراء العراقي لسورية كانت انتخابية وأمنية بالمقام الأول. واستبعد المحلل السياسي السوري سعيد مقبل أن تقوم دمشق بتسليم معارضة عراقية لحكومة بغداد، معتبراً أن ذلك "يتنافى مع ثوابتها"، وقال في تعليق لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء "يتناسى المالكي أنه هو نفسه، وغيره من كبار المسؤولين العراقيين الحاليين كانوا لاجئين سياسيين في سورية أيام عهد صدام حسين، ورفضت سورية تسليمهم للسلطات العراقية في ذلك الحين". وأضاف "إن سورية لن تخرق تقليداً عمره عدة عقود بتسليمها لاجئين عراقيين ما لم يكونوا مطلوبين جنائيين من قبل محاكم حيادية" وفق قوله.
وأشار إلى أن سورية "باتت حريصة على علاقة طيبة مع العراق نظراً لتأثير الوضع الأمني السيء على المنطقة عموماً"، ورأى أن الاتهامات العراقية لسورية "سيكون لها تأثير سلبي على العلاقة السياسية والاقتصادية بين البلدين". ويؤكد المسؤولون السوريون أن لبلدهم علاقات جدّية وبعضها حميمية مع جميع القوى السياسية والاجتماعية العراقية، سواء منها من هو مشارك في السلطة أم خارجها، أم عضو في تنظيمات المقاومة، وأن سورية يمكنها أن تلعب دوراً هاماً في أية مصالحة عراقية محتملة، كما أنها قادرة على المساهمة في تهدئة الوضع العراقي، والمساهمة في استقراره.
ويقيم في سورية عدد كبير من المعارضين العراقيين من أعضاء حزب البعث المحظور ومن منتسبي الجيش العراقي المنحل، منذ الغزو الأمريكي للعراق عام 2003. ويعلن معظمهم تأييده للمقاومة العراقية المسلحة، وتستضيفهم سورية وتراقب نشاطاتهم بدقة، وتقول الحكومة العراقية إنهم يلعبون دوراً في دعم الإرهاب. وتعتبر قضية تسليم اللاجئين السياسيين العراقيين "خط أحمر" بالنسبة لسورية، خاصة أن معظمهم أعضاء حزب البعث العراقي، الحزب الشقيق للبعث السوري، والذي تأمل سورية بإقامة علاقات أخوية بين الحزبين تتيح لها دوراً لتكون لاعباً أساسياً في العراق في الحاضر والمستقبل.
التعليقات
حقيقة البعث السوري
ديب الشيشكلي -مصريون نت / إن التصريحات المتبادلة لدى زيارة قائد سوريا بشار الأسد لقادة قم وطهران وتأكيدهم على عمق التحالف الاستراتيجي بينهما ، واستحالة فك عُرى هذه العلاقة، لأن هناك رابط مشترك يجمع بين القرداحة مسقط رأس النظام الطائفي في سوريا و قم مسقط نظام الصفويين الفرس ، والنتيجة الحتمية بأنه لا يمكن أن يتحرك ويعيش أحدهما بمعزل عن الآخر ، وهذا ماعبر عنه وليد جنبلاط زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي عندما قال إنَّ النظام الطائفي في سوريا بتلاحمه مع إيران إنما يعبر عن عودة الفرع إلى أصله ، إشارة إلى محمد بن نصير الذي كان من الشيعة الإمامية حيث قرر في فترة آخر الأئمة الاثني عشرية التوجه إلى جبال اللاذقية في سوريا حيث أسس الطائفة النصيرية بعقيدة أضاف فيها مفاهيم من الفلسفة الأفلاطونية والمعتقدات الهندية في التناسخ وبذلك أضاف للفرق الباطنية الشيعية فرقة أخرى وهاهو الفرع يعود إلى الأصل .
تصرف صحيح
متابع ايلافي -قبل سنين كان عبد الله اوجلان المعارض التركي موجودا في سوريا عندما حدث عمل ارهابي في تركيا اتهمت فيه تركيا اوجلان بالقيام به وهددت سوريا ان يخرج اوجلان من دمشق خلال 48 ساعة والا فان الجيش التركي سيكون في دمشق بعد 72 ساعة فماكان من نظام البعث العنتري الا ان قام باخراج اوجلان من سوريا خلال ساعات هذه الدولة لاتفهم الا لغة ....والغارات الاسرائيلية المتكررة بدون اي رد بعثي اسدي يثبت ذلك والجولان المحتل منذ اربعين سنة دون اي شهيق او زفير سوري معارض وانسحابها من لبنان يثبت ذلك سوريا لا تفهم سوى لغة التهديد والقوة وعلى العراق ان يرفع القضية الى مجلس الامن ومساندة المعارضة السورية فورا
سوري وكفاني فخرا
talal -يعيش الان اكثر من مليوني عراقي في سوريا يزاحمون الناس على رزقهم وعملهم وقد استقبلانهم احسن استقبال لكنهم عضوا اليد التي امتدت لهم فارجوا من جميع العراقيين في سوريا اذا كان عندهم ذرة كرامة ان يعودوا الى بلادهم ويكفوا شرهم عنا
العراقيين تاج الراس
sss -الى طلالالعراقيين كانوا ولا يزالون مصدر نعمة للبلد الذي يحلون فيه بسبب سوء الظروف الامنية بل سوء حظ العراقيين الشرفاء الذي وصل بهم الحال الى ان امثالك يقول لهم اخرجوا .. ارجوا ان تعود بذاكرتك الى الخلف قبل نزول العراقيين بخيراتهم في بلدكم من الذي استفاد من من؟ عيب عليكم يا عرب يا اخوة يا جيران
الى الرقم 4
talal -انا ليس لي اي نطرة عنصرية ضد الشعب العراقي الشقيق لكني اتكلم الحقيقة فهم لم يفيدو سوريا ابدا بل بالعكس لم نسمع اية عبارة شكر من اي عراقي على ما فعلناه بل سمعنا ونسمع كل يوم تهما وحقدا ضد الشعب السوري
الى(3)
FALAH_ALTAMIMI -اني متاْكد من كلامك انك لست سوريا لان السوريين يعلمون سقوط دمشق عام 1973 لولى وصول الجيش العراقي فعند وصول الجيش كان القصف الاسرائلي في السفاره المغربيه بدمشق فعند دخول الجيش العراقي حميت سوريا كلها من الصقود وهذا كلامي اكده احسن اثنين في سوريا هو الرئيس الراحل حافظ اسد عد ماطرح عليه سوري نفس نفسيتك فاجابه الرئيس الم ترى مقبرة شهداء العراق الم يضايقوك
الى الرقم 6
talal -انا لاانكر ذلك بل اعتز بذلك ولكن هل العراق في ذلك الوقت هو العراق اليوم عراق الامس كان عراق العروبة والنخوة ولكن عراق اليوم عراق الحقد والكراهية ضد سوريا واهلها
حقيقة البعث السوري
ديب الشيشكلي -مصريون نت / إن التصريحات المتبادلة لدى زيارة قائد سوريا بشار الأسد لقادة قم وطهران وتأكيدهم على عمق التحالف الاستراتيجي بينهما ، واستحالة فك عُرى هذه العلاقة، لأن هناك رابط مشترك يجمع بين القرداحة مسقط رأس النظام الطائفي في سوريا و قم مسقط نظام الصفويين الفرس ، والنتيجة الحتمية بأنه لا يمكن أن يتحرك ويعيش أحدهما بمعزل عن الآخر ، وهذا ماعبر عنه وليد جنبلاط زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي عندما قال إنَّ النظام الطائفي في سوريا بتلاحمه مع إيران إنما يعبر عن عودة الفرع إلى أصله ، إشارة إلى محمد بن نصير الذي كان من الشيعة الإمامية حيث قرر في فترة آخر الأئمة الاثني عشرية التوجه إلى جبال اللاذقية في سوريا حيث أسس الطائفة النصيرية بعقيدة أضاف فيها مفاهيم من الفلسفة الأفلاطونية والمعتقدات الهندية في التناسخ وبذلك أضاف للفرق الباطنية الشيعية فرقة أخرى وهاهو الفرع يعود إلى الأصل .
حقيقة البعث السوري
ديب الشيشكلي -مصريون نت / إن التصريحات المتبادلة لدى زيارة قائد سوريا بشار الأسد لقادة قم وطهران وتأكيدهم على عمق التحالف الاستراتيجي بينهما ، واستحالة فك عُرى هذه العلاقة، لأن هناك رابط مشترك يجمع بين القرداحة مسقط رأس النظام الطائفي في سوريا و قم مسقط نظام الصفويين الفرس ، والنتيجة الحتمية بأنه لا يمكن أن يتحرك ويعيش أحدهما بمعزل عن الآخر ، وهذا ماعبر عنه وليد جنبلاط زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي عندما قال إنَّ النظام الطائفي في سوريا بتلاحمه مع إيران إنما يعبر عن عودة الفرع إلى أصله ، إشارة إلى محمد بن نصير الذي كان من الشيعة الإمامية حيث قرر في فترة آخر الأئمة الاثني عشرية التوجه إلى جبال اللاذقية في سوريا حيث أسس الطائفة النصيرية بعقيدة أضاف فيها مفاهيم من الفلسفة الأفلاطونية والمعتقدات الهندية في التناسخ وبذلك أضاف للفرق الباطنية الشيعية فرقة أخرى وهاهو الفرع يعود إلى الأصل .
تصرف صحيح
متابع ايلافي -قبل سنين كان عبد الله اوجلان المعارض التركي موجودا في سوريا عندما حدث عمل ارهابي في تركيا اتهمت فيه تركيا اوجلان بالقيام به وهددت سوريا ان يخرج اوجلان من دمشق خلال 48 ساعة والا فان الجيش التركي سيكون في دمشق بعد 72 ساعة فماكان من نظام البعث العنتري الا ان قام باخراج اوجلان من سوريا خلال ساعات هذه الدولة لاتفهم الا لغة ....والغارات الاسرائيلية المتكررة بدون اي رد بعثي اسدي يثبت ذلك والجولان المحتل منذ اربعين سنة دون اي شهيق او زفير سوري معارض وانسحابها من لبنان يثبت ذلك سوريا لا تفهم سوى لغة التهديد والقوة وعلى العراق ان يرفع القضية الى مجلس الامن ومساندة المعارضة السورية فورا
تصرف صحيح
متابع ايلافي -قبل سنين كان عبد الله اوجلان المعارض التركي موجودا في سوريا عندما حدث عمل ارهابي في تركيا اتهمت فيه تركيا اوجلان بالقيام به وهددت سوريا ان يخرج اوجلان من دمشق خلال 48 ساعة والا فان الجيش التركي سيكون في دمشق بعد 72 ساعة فماكان من نظام البعث العنتري الا ان قام باخراج اوجلان من سوريا خلال ساعات هذه الدولة لاتفهم الا لغة ....والغارات الاسرائيلية المتكررة بدون اي رد بعثي اسدي يثبت ذلك والجولان المحتل منذ اربعين سنة دون اي شهيق او زفير سوري معارض وانسحابها من لبنان يثبت ذلك سوريا لا تفهم سوى لغة التهديد والقوة وعلى العراق ان يرفع القضية الى مجلس الامن ومساندة المعارضة السورية فورا
سوري وكفاني فخرا
talal -يعيش الان اكثر من مليوني عراقي في سوريا يزاحمون الناس على رزقهم وعملهم وقد استقبلانهم احسن استقبال لكنهم عضوا اليد التي امتدت لهم فارجوا من جميع العراقيين في سوريا اذا كان عندهم ذرة كرامة ان يعودوا الى بلادهم ويكفوا شرهم عنا
سوري وكفاني فخرا
talal -يعيش الان اكثر من مليوني عراقي في سوريا يزاحمون الناس على رزقهم وعملهم وقد استقبلانهم احسن استقبال لكنهم عضوا اليد التي امتدت لهم فارجوا من جميع العراقيين في سوريا اذا كان عندهم ذرة كرامة ان يعودوا الى بلادهم ويكفوا شرهم عنا
العراقيين تاج الراس
sss -الى طلالالعراقيين كانوا ولا يزالون مصدر نعمة للبلد الذي يحلون فيه بسبب سوء الظروف الامنية بل سوء حظ العراقيين الشرفاء الذي وصل بهم الحال الى ان امثالك يقول لهم اخرجوا .. ارجوا ان تعود بذاكرتك الى الخلف قبل نزول العراقيين بخيراتهم في بلدكم من الذي استفاد من من؟ عيب عليكم يا عرب يا اخوة يا جيران
الى الرقم 4
talal -انا ليس لي اي نطرة عنصرية ضد الشعب العراقي الشقيق لكني اتكلم الحقيقة فهم لم يفيدو سوريا ابدا بل بالعكس لم نسمع اية عبارة شكر من اي عراقي على ما فعلناه بل سمعنا ونسمع كل يوم تهما وحقدا ضد الشعب السوري
الى(3)
FALAH_ALTAMIMI -اني متاْكد من كلامك انك لست سوريا لان السوريين يعلمون سقوط دمشق عام 1973 لولى وصول الجيش العراقي فعند وصول الجيش كان القصف الاسرائلي في السفاره المغربيه بدمشق فعند دخول الجيش العراقي حميت سوريا كلها من الصقود وهذا كلامي اكده احسن اثنين في سوريا هو الرئيس الراحل حافظ اسد عد ماطرح عليه سوري نفس نفسيتك فاجابه الرئيس الم ترى مقبرة شهداء العراق الم يضايقوك
الى الرقم 6
talal -انا لاانكر ذلك بل اعتز بذلك ولكن هل العراق في ذلك الوقت هو العراق اليوم عراق الامس كان عراق العروبة والنخوة ولكن عراق اليوم عراق الحقد والكراهية ضد سوريا واهلها
العراقيين تاج الراس
sss -الى طلالالعراقيين كانوا ولا يزالون مصدر نعمة للبلد الذي يحلون فيه بسبب سوء الظروف الامنية بل سوء حظ العراقيين الشرفاء الذي وصل بهم الحال الى ان امثالك يقول لهم اخرجوا .. ارجوا ان تعود بذاكرتك الى الخلف قبل نزول العراقيين بخيراتهم في بلدكم من الذي استفاد من من؟ عيب عليكم يا عرب يا اخوة يا جيران
الى الرقم 4
talal -انا ليس لي اي نطرة عنصرية ضد الشعب العراقي الشقيق لكني اتكلم الحقيقة فهم لم يفيدو سوريا ابدا بل بالعكس لم نسمع اية عبارة شكر من اي عراقي على ما فعلناه بل سمعنا ونسمع كل يوم تهما وحقدا ضد الشعب السوري
الى(3)
FALAH_ALTAMIMI -اني متاْكد من كلامك انك لست سوريا لان السوريين يعلمون سقوط دمشق عام 1973 لولى وصول الجيش العراقي فعند وصول الجيش كان القصف الاسرائلي في السفاره المغربيه بدمشق فعند دخول الجيش العراقي حميت سوريا كلها من الصقود وهذا كلامي اكده احسن اثنين في سوريا هو الرئيس الراحل حافظ اسد عد ماطرح عليه سوري نفس نفسيتك فاجابه الرئيس الم ترى مقبرة شهداء العراق الم يضايقوك
الى الرقم 6
talal -انا لاانكر ذلك بل اعتز بذلك ولكن هل العراق في ذلك الوقت هو العراق اليوم عراق الامس كان عراق العروبة والنخوة ولكن عراق اليوم عراق الحقد والكراهية ضد سوريا واهلها