أخبار

العراق: ترشيح فؤاد معصوم نائبا للمالكي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أربيل: أكدت مصادر في التحالف الكردستاني ترشيحها رئيس الكتلة فؤاد معصوم لتولي منصب نائب رئيس الوزراء في الحكومة المركزية الذي شغر بسبب إستقالة برهم صالح الذي سيكلف بتشكيل حكومة إقليم كردستان المقبلة.

ونوهت المصادر، بأن المنصب من حصة التحالف الكردستاني بموجب التوافقات السياسية السابقة، وعليه فإن التحالف الكردستاني يتجه الى تسمية معصوم بعد تكليف برهم صالح من قبل البرلمان الكردستاني بتشكيل الحكومة الإقليمية، والأرجح أن يتم ذلك في غضون الاسبوع القادم.

يذكر أن صالح الذي شغل هذا المنصب في حكومتي أياد علاوي ونوري المالكي سيكلف خلال الجلسة البرلمانية القادمة والمنتظر إنعقادها مطلع المقبل بتشكيل الحكومة الإقليمية بعد تسميته من قبل القائمة الكردستانية.

ويشغل رئيس كتلة التحالف الكردستاني معصوم عضوية المكتب السياسي للإتحاد الوطني الكردستاني حزب الرئيس العراقي جلال طالباني، وسبق أن عين أول رئيس لوزراء إقليم كردستان، ويعتبر أحد أكثر القياديين تقربا الى طالباني من خلال مزاملته لأكثر من نصف قرن في العمل السياسي بالبلاد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من طينه واحده
عمرالعزي -

هذا او ذاك لا فرق بفضل وجودالطائفيه التحاصصيه لدعم مشروع الاحتلال والا فهذا عرف قاتل ومتأمر على الشعب العراقي همه الكرسي والمال على شاكلة الطالباني..سيدتهم امريكا اتعبت وزيدت ارهاقا بهم والقادم من الزمن سيقلع جذورهم..

شو المانع؟
عراقي -

شو المشكلة في المحاصصة الطائفية على الاقل احسن من ابتلاع السلطة من جانب طائفة واحدة وسحق الطوائف والجماعات الاخرى في البلد بحجة الوحدة الوطنية المزعومة. إذا الاحتلال وامريكا يجبرون العراقيين على عقد تحالفات والقبول بالاخرين بخلاف مذاهبهم إذا عاش الاحتلال وعاشــت امريكا كفايــة خزعبلات ووطنيات وقوميات على الفاضي ما شبعنا من هذا الكلام الفارغ اللي لا قدم ولا اخر على مر عقود

شو المانع؟
عراقي -

شو المشكلة في المحاصصة الطائفية على الاقل احسن من ابتلاع السلطة من جانب طائفة واحدة وسحق الطوائف والجماعات الاخرى في البلد بحجة الوحدة الوطنية المزعومة. إذا الاحتلال وامريكا يجبرون العراقيين على عقد تحالفات والقبول بالاخرين بخلاف مذاهبهم إذا عاش الاحتلال وعاشــت امريكا كفايــة خزعبلات ووطنيات وقوميات على الفاضي ما شبعنا من هذا الكلام الفارغ اللي لا قدم ولا اخر على مر عقود

ولائهم لغير العراق
سمية بغدادي -

فؤاد معصوم اول ما جاء الى مجلس الحكم استدعى ابنته جوان معصوم من لندن حيث تعيش هناك مع زوجها الانكليزيي وعينها وزيرة اتصالات او مواصلات لا ادري بالضبط وهي التي كانت تعمل عاملة ترزم صحيفة المؤتمر التي كانت تصدر في لندن وتشدها بشريط من اجل توزيعها وتأخذ لقاء ذلك بضعة جنيهات استرلينية , فهل نترجى من هكذا انسان شيئا من النزاهة والمواطنة واحترام الكفاءة , اما سلفة برهم صالح فكان يتفنن في تحويل اية مساعدة للعراق من المنظمات العالمية الى المحافظات الشمالية بعد ان يبلع منها ما يبلع وقد استقتل من اجل ان تكون الجامعة الامريكية في السليمانية وليس في بغداد محطما بذلك الرقم القياسي في العنصرية البغيضة والحقد على بغداد . لا اقول غير ان معصوم هو خير خلف لخير سلف والباقي اعظم.