تفجيرات الأربعاء تفتح ثغرة في حظوظ المالكي السياسية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إعداد عبدالاله مجيد: كتبت مجلة "الايكونومست" البريطانية في عددها الأخير مقالا تتناول فيه موقع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وآفاق مستقبله السياسي بعد تفجيرات الاربعاء وانفراط عقد الائتلاف العراقي الموحد وبقاء حزب الدعوة الذي يتزعمه خارج التحالف الجديد. وجاء في المقال:
تتطور السياسة العراقية في موجات مثلها مثل المراهق الذي تتغير هورموناته. خذوا الأسابيع الماضية. فالتمرد المسلح انتعش ليبلغ ذروته بسلسلة من الهجمات الجريئة والدموية في قلب بغداد. هذا الحدث قلب حظوظ رئيس الوزراء نوري المالكي رأسا على عقب. فالرجل الذي يُفترض انه دجن الارهابيين يبدو الآن وكأنه يمت الى الماضي بدلا من تقدمه نحو فوز سهل في الانتخابات المقبلة. وان خصوما يحتشدون لمنازلته وتحالفات قديمة أخذت تنفرط. وكل ما يعرفه العراقيون على وجه التأكيد انهم وصلوا منعطفا آخر في تاريخهم المضطرب منذ الغزو.
المفاجأة الأكبر هي تفكك المؤسسة السياسية الشيعية. فالغالبية الشيعية المظلومة في زمن صدام حسين خطفت السلطة في اول انتخابات حرة وتشبثت بها في مواجهة أزمات لا تنتهي. وأفادت حكوماتهم من وحدة الطائفة التي حافظوا عليها عنوة وبالمساومات. ولكن أكبر الأحزاب الشيعية وهو المجلس الأعلى الاسلامي العراقي وبعض حلفائه قاموا في 24 آب/أغسطس بإبعاد السيد المالكي ، الشيعي هو الآخر ، وشكلوا قائمة جديدة هي الائتلاف الوطني العراقي الذي سيقف في مواجهة حزب الدعوة في الانتخابات الوطنية المقررة في كانون الثاني/يناير.
العامل المساعد في هذا كان تفجيرات بغداد الاسبوع الماضي التي دمرت وزارتي الخارجية والمالية متسببة في مقتل 95 شخصا. وكان المالكي طرح نفسه ضامن عراق آمن مستقر مدعيا تصديه للمسلحين ورد الايرانيين على أعقابهم وإرسال الاميركيين الى ثكناتهم. وكان هذا أكسبه شعبية على نحو غير متوقع خلال العام الماضي. وبعد ما كان مغمورا سياسيا من الناحية العملية راح يفكر في أن اعادة انتخابه في متناول اليد. ولكن على امتداد الاسبوع الماضي دأب التلفزيون العراقي على اعادة بث شريط الفيديو الذي تظهر فيه شاحنة تتقدم صوب وزارة الخارجية وتنفجر. العراقيون يسمونها نسختهم من هجمات الحادي عشر من ايلول/سبتمبر. وفي غضون ايام فقد المالكي دعم الائتلاف الذي كان ينتمي اليه.
شيوخ الشيعة لم يحبوا المالكي أو يثقوا به ذات يوم. وهم رفعوه الى رئاسة الوزراء في عام 2006 لأنهم ببساطة لم يتمكنوا من الاتفاق على مرشح منهم. كانوا يأملون بتنصيب شخصية ضعيفة مطواعة لكنهم بدلا من ذلك حصلوا على قائد جسور لكنه نزق. وكانت تداعيات تفجير وزارة الخارجية فرصة نادرة لتحجيم السيد المالكي وإبقاء بائع السبح السابق في سوق دمشق بلا خيار سوى التحرك بمفرده.
وهكذا اعلن السيد المالكي خطة لتشكيل تحالف متعدد الطوائف محولا مأزقه الى أفضلية. وبعدما استعدى عليه الكرد والسنة خلال السنوات الثلاث الماضية يحاول الآن استمالتهم. فاجتمع هذا الاسبوع بشيوخ عشائر من محافظة الانبار كانوا في البداية يدعمون التمرد المسلح ضد الشيعة. كما قال للكرد الذين كانوا مضطهدين في السابق انه "يشعر بألمهم".
مع ذلك ليس لدى السيد المالكي فرصة تُذكر للاحتفاظ برئاسة الحكومة في العام المقبل. كان حزبه حقق نتائج طيبة في انتخابات مجالس المحافظات هذا العام ولكنه حتى في هذه الانتخابات لم يزد متوسط ما حصده وطنيا على 15 في المئة. وكان عزاؤه ان الأحزاب التي يتشكل منها الائتلاف الوطني الجديد لم تحصل إلا على 17 في المئة.
التحالف الجديد تحالف حسن التمويل لكنه يعاني غياب القيادة الواضحة. ويقول منتقدون إن الائتلاف الجديد لا يزيد عن كونه أداة لزعماء حزبيين طموحين غالبيتهم يمقتون بعضهم البعض الآخر. فان ابراهيم الجعفري وهو رئيس وزراء سابق يحن الى العودة للمنصب. وقال: "إذا أراد الشعب العراقي ذلك فلن أخيب أمله". ويقف في طريقه عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية اليوم. ولكنه تضرر بسرقة 7 ملايين دولار في عملية سطو نُفذت بمشاركة عدد من أفراد حرسه الرئاسي. احمد الجلبي حليف البنتاغون السابق الذي يكتنف الغموض شخصيته والقريب الآن من ايران ، قد يكون مرشحا توافقيا ، أو قاسم داود مستشار الأمن الوطني السابق الذي يحظى بتقدير الاميركيين ورجال الدين على السواء. وكان السيد داود جاهر بانتقاده رئيس الوزراء على قراره إزالة الحواجز الكونكريتية في بغداد قبل ايام من التفجيرات الأخيرة.
ما زال من الممكن ان يتصالح حزب الدعوة الذي يتزعمه السيد المالكي والائتلاف الوطني العراقي ، ولكن الهوة تبدو سحيقة. فالسيد المالكي يصر على ان يكون المرشح الأوحد لمنصب رئيس الوزراء. وسيتيح له ذلك ، في حال انتخابه ، ان يعزز موقع حزب الدعوة إزاء الأحزاب الطائفية الأخرى ، الأكثر تزمتا. وتتمثل أفضل فرصة لدى السيد المالكي الآن في إخماد التمرد السني المسلح من جديد واستعادة شعبيته. وفي خطوة أولى استبدل رئيس استخباراته وبث اعترافات مَنْ يُفترض بأنه العقل المدبر لتفجير الوزارات.
لكن المطلوب أكثر بكثير من ذلك. فان تجدد اعمال العنف هز العراقيين. الشوارع في بغداد شبه مقفرة والمتاجر تغلق ابوابها في ساعة مبكرة. ولم يتوصل اي من الأحزاب السياسية حتى الآن الى طريقة لتبديد مخاوف المواطنين. هل تعود الى السياسة الطائفية التي جربتها من قبل أم تبدي مبادرة قيادية بنبذ هذه السياسة جملة وتفصيلا؟ مَنْ يجد اجابة عن هذا السؤال ايا يكن من المرجح ان يفوز في الانتخابات المقبلة ويسيطر على العراق بعد رحيل الاميركيين. ولكن في غضون ذلك ، يبقى كل شيء في حراك.
التعليقات
المالكي المنتصر
مراقب -العراقيون يعرفون ان الارهاب يحاول اقصاء المالكي لانه انتصر عليهم وعاد العراق الى الاستقرار وهذه العمليات الارهابية لا تؤخر الذين ينصرون المالكي من دعمه لانه حقيقة رجل دولة وليس نزقا كما يقول المقال الذي يبدو مدفوع الثمن من شركات داعية للمناؤين للمالكي مع هذا التنابز السخيف (بائع السبح)على الاقل لم يذهب الى الانكليز لبيع بضاعته المهم ان الارهاب وصل الى بيت مساعد وزير الداخلية السعودي وهو نظام مستقر فكيف العراق وكثير من قادته لاسيما الاسلاميين من الطائفتين وعلمانيه هم ارهابيون الم يقل علاوي انه مسؤول عن تفجر قرب وزارة التخطيط زمن النظام السابق المهم المالكي ماتزال حظوظه قوية بشرط ترك احقاد حزب الدعوة على الكثيرين وموقفه من الاجتثاث سيء الصيت واقترابه من العرب فهو سينتصر انشاء الله وبمواقف عراقية وحدوية ووطنية بعيدة عن الحقد والاقصاء
المالكي المنتصر
مراقب -العراقيون يعرفون ان الارهاب يحاول اقصاء المالكي لانه انتصر عليهم وعاد العراق الى الاستقرار وهذه العمليات الارهابية لا تؤخر الذين ينصرون المالكي من دعمه لانه حقيقة رجل دولة وليس نزقا كما يقول المقال الذي يبدو مدفوع الثمن من شركات داعية للمناؤين للمالكي مع هذا التنابز السخيف (بائع السبح)على الاقل لم يذهب الى الانكليز لبيع بضاعته المهم ان الارهاب وصل الى بيت مساعد وزير الداخلية السعودي وهو نظام مستقر فكيف العراق وكثير من قادته لاسيما الاسلاميين من الطائفتين وعلمانيه هم ارهابيون الم يقل علاوي انه مسؤول عن تفجر قرب وزارة التخطيط زمن النظام السابق المهم المالكي ماتزال حظوظه قوية بشرط ترك احقاد حزب الدعوة على الكثيرين وموقفه من الاجتثاث سيء الصيت واقترابه من العرب فهو سينتصر انشاء الله وبمواقف عراقية وحدوية ووطنية بعيدة عن الحقد والاقصاء
الرد على المراقب
عبد الكريم -: يزعم المالكي هناك مؤامرة وأن هناك شخص يُدعى (وسام علي كاظم إبراهيم) قام بتفجير الشاحنات المفخخة الأخيرة وأن المؤامرة دُبرت في سوريا، وأن وسام دفع لحراس عراقيين أمنيين 10,000 دولار لعبور نقاط التفتيش. لكن الدليل العدلي وطبقاً لمصادر في جهاز المخابرات العراقي قريبة من رئيس المخابرات أوضحت أن فحص بقايا المواد المتفجرةC-4 التي وجدت في مواقع التفجيرات هي مواد متفجرة إيرانية الصنع .وحقيقة الموضوع تتلخص بما يلي:دربت المخابرات الأمريكية الضابط العراقي محمد عبدالله الشهواني وعينته رئيساً للمخابرات العراقية منذ سنة 2004، وتمكن هذا الضابط من كشف الإرهابيين من العرب وتمكن من تحجيمهم إلى أقصى حد ممكن ، وتمكن أيضاً من ضبط خلايا المخابرات والإرهاب الإيرانية وعمل على أن يكون جهاز المخابرات عراقي ويهدف استقلال العراق، ولكن المالكي قام بعزله وعزل جميع رؤساء المخابرات من معاوني الشهواني وعين بدلاً منهم عناصر ذات ميول إيرانية ، وأصدرت حكومة المالكي أوامر بإلقاء القبض على 180 عراقياً من ضباط جهاز المخابرات بزعم أنهم ارتكبوا جرائم، وحقيقة الأمر أنهم عناصر في معسكر الشهواني الذين يجزمون أن هذه الإجراءات ما هي إلا (انتقامات سياسية) لأنهم يؤدون واجبهم ضد انتشار النفوذ الإيراني في العراق. وأوضح الخبير السياسي أن ارتباطات المالكي بإيران قوية جداً ، طبقاً لمصادر في المخابرات العراقية، لأن المالكي يستخدم طائرة حربية إيرانية (بطاقمها الإيراني) في رحلاته الرسمية ويعزى سبب إبعاد الشهواني إلى أن الإيرانيين قد أرسلوا إلى المالكي عرضاً لمساعدة حزبه حزب الدعوة في الفوز على الأقل بـ49 مقعداً في الانتخابات البرلمانية التي ستُجرى في كانون الثاني، إذا ما أجرى المالكي تغييرات تريدها إيران وعلى رأسها إبعاد رئيس المخابرات العراقي وبعض التغييرات في الحكومة،ومن المتوقع لدى غياب المساعدة الأمريكية في إيجاد و تثبيت جهاز مخابرات متوازن ستصبح العراق مستعمرة إيرانية .
الرد على المراقب
عبد الكريم -: يزعم المالكي هناك مؤامرة وأن هناك شخص يُدعى (وسام علي كاظم إبراهيم) قام بتفجير الشاحنات المفخخة الأخيرة وأن المؤامرة دُبرت في سوريا، وأن وسام دفع لحراس عراقيين أمنيين 10,000 دولار لعبور نقاط التفتيش. لكن الدليل العدلي وطبقاً لمصادر في جهاز المخابرات العراقي قريبة من رئيس المخابرات أوضحت أن فحص بقايا المواد المتفجرةC-4 التي وجدت في مواقع التفجيرات هي مواد متفجرة إيرانية الصنع .وحقيقة الموضوع تتلخص بما يلي:دربت المخابرات الأمريكية الضابط العراقي محمد عبدالله الشهواني وعينته رئيساً للمخابرات العراقية منذ سنة 2004، وتمكن هذا الضابط من كشف الإرهابيين من العرب وتمكن من تحجيمهم إلى أقصى حد ممكن ، وتمكن أيضاً من ضبط خلايا المخابرات والإرهاب الإيرانية وعمل على أن يكون جهاز المخابرات عراقي ويهدف استقلال العراق، ولكن المالكي قام بعزله وعزل جميع رؤساء المخابرات من معاوني الشهواني وعين بدلاً منهم عناصر ذات ميول إيرانية ، وأصدرت حكومة المالكي أوامر بإلقاء القبض على 180 عراقياً من ضباط جهاز المخابرات بزعم أنهم ارتكبوا جرائم، وحقيقة الأمر أنهم عناصر في معسكر الشهواني الذين يجزمون أن هذه الإجراءات ما هي إلا (انتقامات سياسية) لأنهم يؤدون واجبهم ضد انتشار النفوذ الإيراني في العراق. وأوضح الخبير السياسي أن ارتباطات المالكي بإيران قوية جداً ، طبقاً لمصادر في المخابرات العراقية، لأن المالكي يستخدم طائرة حربية إيرانية (بطاقمها الإيراني) في رحلاته الرسمية ويعزى سبب إبعاد الشهواني إلى أن الإيرانيين قد أرسلوا إلى المالكي عرضاً لمساعدة حزبه حزب الدعوة في الفوز على الأقل بـ49 مقعداً في الانتخابات البرلمانية التي ستُجرى في كانون الثاني، إذا ما أجرى المالكي تغييرات تريدها إيران وعلى رأسها إبعاد رئيس المخابرات العراقي وبعض التغييرات في الحكومة،ومن المتوقع لدى غياب المساعدة الأمريكية في إيجاد و تثبيت جهاز مخابرات متوازن ستصبح العراق مستعمرة إيرانية .
مع المالكي
عمر كريم -اؤيد الاخ مراقب صاحب التعليق الاول واظن ان مثل هذه المقالات ومثل تلك التفجيرات تزيد من شعبية المالكي ولا تفعل العكس لان العراقيين واعون جدا ويعرفون اهداف من يكتب ومن يفجر.
مع المالكي
عمر كريم -اؤيد الاخ مراقب صاحب التعليق الاول واظن ان مثل هذه المقالات ومثل تلك التفجيرات تزيد من شعبية المالكي ولا تفعل العكس لان العراقيين واعون جدا ويعرفون اهداف من يكتب ومن يفجر.
ماحققه المالكي
البراق -المقال موضوعي في عرض حقائق ولهذا لماذا الزعل من بائع السبح مثلا والمالكي فعلا كان يبيع السبح في السيدة زينب بسوريا طيلة مكوثه هناك !!! وحديث الكاتب العراقي حسن العلوي اصبح مشهورا عما دار بينه وبين المالكي قبيل عودتهم للعراق بعد الاحتلال فالمالكي كان يتمنى ان يصبح مدير لتربية بابل او مدير ناحية وهو الرجل يعرف امكاناته الشخصية السؤال المهم الذي يجب ان يعرض هنا هو ما الذي حققه المالكي للشعب العراقي خلال اربعة سنوات؟؟ الامن النسبي كان وراءه زيادة القوات الامريكية ودخول الصحوات في المعركة ضد القاعدة واتباعها من امثال حارث الضاري ولم تكن من انجازات المالكي الذي استفاد منها وجعل يتحدث وكأنما هو الذي حققها هذا من جهة ومن جهة ثانية ماذا عن الفساد فقد تميز المالكي بالتزامه للسراق وكان في مقدمتهم وزير التجارة السوداني الذي سرق مواد البطاقة التموينية لفقراء العراقيين فقبل استقالته لمنع البرلمان من اقالته وبذلك حفظ له تقاعد بالدولارات كونه عضو قيادة حزب الدعوة والثاني المفتش العام لوزارة الصحة الذي احرق وزارة الصحة للتغطية على العقود التي رتبها في مايسمى بغرفة عمليات لبنان ومستشاري المالكي التي اصبحت فضائحهم تملأ الدنيا فابو مجاهد سرق اموال العراقيين في امريكا من خلال شراكته مع احد المحتالين وهي بالملايين وتركهم ضياع والاخر علي العلاق الذي كشفت الصحف الدنماركية فضيحته واحتياله مما اساء للعراق اما انجازاته في الخدمات فاصبحت معروفة ليس للعراقيين بل لكل العالم فقد تراجعت الكهرباء في عهده وكذلك صادرات النفط كما هو حال مياه الشرب والصحة فاين المنجزات التي يمكن ان يتعكز عليها ليحقق الفوز الذي يحلم به
ماحققه المالكي
البراق -المقال موضوعي في عرض حقائق ولهذا لماذا الزعل من بائع السبح مثلا والمالكي فعلا كان يبيع السبح في السيدة زينب بسوريا طيلة مكوثه هناك !!! وحديث الكاتب العراقي حسن العلوي اصبح مشهورا عما دار بينه وبين المالكي قبيل عودتهم للعراق بعد الاحتلال فالمالكي كان يتمنى ان يصبح مدير لتربية بابل او مدير ناحية وهو الرجل يعرف امكاناته الشخصية السؤال المهم الذي يجب ان يعرض هنا هو ما الذي حققه المالكي للشعب العراقي خلال اربعة سنوات؟؟ الامن النسبي كان وراءه زيادة القوات الامريكية ودخول الصحوات في المعركة ضد القاعدة واتباعها من امثال حارث الضاري ولم تكن من انجازات المالكي الذي استفاد منها وجعل يتحدث وكأنما هو الذي حققها هذا من جهة ومن جهة ثانية ماذا عن الفساد فقد تميز المالكي بالتزامه للسراق وكان في مقدمتهم وزير التجارة السوداني الذي سرق مواد البطاقة التموينية لفقراء العراقيين فقبل استقالته لمنع البرلمان من اقالته وبذلك حفظ له تقاعد بالدولارات كونه عضو قيادة حزب الدعوة والثاني المفتش العام لوزارة الصحة الذي احرق وزارة الصحة للتغطية على العقود التي رتبها في مايسمى بغرفة عمليات لبنان ومستشاري المالكي التي اصبحت فضائحهم تملأ الدنيا فابو مجاهد سرق اموال العراقيين في امريكا من خلال شراكته مع احد المحتالين وهي بالملايين وتركهم ضياع والاخر علي العلاق الذي كشفت الصحف الدنماركية فضيحته واحتياله مما اساء للعراق اما انجازاته في الخدمات فاصبحت معروفة ليس للعراقيين بل لكل العالم فقد تراجعت الكهرباء في عهده وكذلك صادرات النفط كما هو حال مياه الشرب والصحة فاين المنجزات التي يمكن ان يتعكز عليها ليحقق الفوز الذي يحلم به
malki is the leader
kaother -i think malki is the best because he has now experiment in the authority
malki is the leader
kaother -i think malki is the best because he has now experiment in the authority
سقط سهواً
الهاشمي -يبدو جلياً إن هنالك سقطاً في مقالة الإيكونومست، أو لربما يكون الأمر مقصوداً إن يظهر المالكي بموقف الضعيف بعد تخلّي الإئتلاف عنه. لكن واقع الحال وما يعرفه (جميع) المطّلعين على الشأن العراقي أن المالكي أكتسب شعبيته وما حققه من نتائج غير متوقّعة في إنتخابات الحكومات المحليّة للمحافظات، هذه الشعبيّة جائت بسبب موقفه الشديد في وجه طموحات الإئتلاف الغير شرعية وموقفه ضد أتباع مقتدى المتزمتين، هذان الموقفان هما ما رفعا من شأن المالكي لدى جميع العراقيين. فإن تخليه حالياً عن الإلتحاق بالإتلاف الجديد إنما سيصب في نهاية الأمر لصالحه.
سقط سهواً
الهاشمي -يبدو جلياً إن هنالك سقطاً في مقالة الإيكونومست، أو لربما يكون الأمر مقصوداً إن يظهر المالكي بموقف الضعيف بعد تخلّي الإئتلاف عنه. لكن واقع الحال وما يعرفه (جميع) المطّلعين على الشأن العراقي أن المالكي أكتسب شعبيته وما حققه من نتائج غير متوقّعة في إنتخابات الحكومات المحليّة للمحافظات، هذه الشعبيّة جائت بسبب موقفه الشديد في وجه طموحات الإئتلاف الغير شرعية وموقفه ضد أتباع مقتدى المتزمتين، هذان الموقفان هما ما رفعا من شأن المالكي لدى جميع العراقيين. فإن تخليه حالياً عن الإلتحاق بالإتلاف الجديد إنما سيصب في نهاية الأمر لصالحه.
تلميع المالكي الهالك
من هو مراقب يامراقب -شكد تنطوني واكوللكم من هو مراقب وليش كاتل روحه لتلميع صورة المالكي هو وبغدادي ومتابع وعراقي ورشيد الجزائري وجميلة بو حيرد ونانسي عجروم
تلميع المالكي الهالك
من هو مراقب يامراقب -شكد تنطوني واكوللكم من هو مراقب وليش كاتل روحه لتلميع صورة المالكي هو وبغدادي ومتابع وعراقي ورشيد الجزائري وجميلة بو حيرد ونانسي عجروم
من هو جديد
عراقي وافتخر مسلم -لا نعرف من هو يقود لعبه رئيس الوزراء في العراق هل هذا بدايه خيث من بريطانيا الى رئيس الوزراء جديد ام ماذا نسميه الواقع يقول ان افضل رئيس وزراء اللعراق حاليا نوري المالكي الذي ادحر الارهاب والمليشيات وان كانت حصل يوم الاربعاءالاسود حصل في السعوديه ومع امير من امراهم وحصل في كثير من دول لكن بدائنا في لعبه جديده من هو المرشح هذا الدوره من قبل الامريكان والبريطانيين
من هو جديد
عراقي وافتخر مسلم -لا نعرف من هو يقود لعبه رئيس الوزراء في العراق هل هذا بدايه خيث من بريطانيا الى رئيس الوزراء جديد ام ماذا نسميه الواقع يقول ان افضل رئيس وزراء اللعراق حاليا نوري المالكي الذي ادحر الارهاب والمليشيات وان كانت حصل يوم الاربعاءالاسود حصل في السعوديه ومع امير من امراهم وحصل في كثير من دول لكن بدائنا في لعبه جديده من هو المرشح هذا الدوره من قبل الامريكان والبريطانيين
---------
عراقي -ويبقى المالكي ضعيف طالما بقي ارتباطه بأيران قويا , وكل ما يقال عنه من انجازات تبقى وهمية اذا لم يثبت للعراقين انه نفض عباءته من ايران و اتباعها في العراق ,و أذا ما قام بأجرائات عملية و رادعة ضد المفسدين و الفاسدين في حكومته و الذين حوله و أن يثبت بالملموس العملي انه ضد الطائفية ,بهذا يمكن ان ينال رضى العراقين , وبعكس ذلك اعتقد نهايته يعود الى مهنته القديمه .
---------
عراقي -ويبقى المالكي ضعيف طالما بقي ارتباطه بأيران قويا , وكل ما يقال عنه من انجازات تبقى وهمية اذا لم يثبت للعراقين انه نفض عباءته من ايران و اتباعها في العراق ,و أذا ما قام بأجرائات عملية و رادعة ضد المفسدين و الفاسدين في حكومته و الذين حوله و أن يثبت بالملموس العملي انه ضد الطائفية ,بهذا يمكن ان ينال رضى العراقين , وبعكس ذلك اعتقد نهايته يعود الى مهنته القديمه .
to # 7
Abu_Laith -how much do you want
to # 7
Abu_Laith -how much do you want
حكومة المالكي
مسعود -لقد كشفت أيام حكم هؤلاء المعممين قطع شطرنج نجاد حكومة المالكي واحزاب الشيعه المتخلفه التابعه ليران في العراق حقيقتهم وبان زيفهم وجشعهم الذي لاحدود له ، فهؤلاء لم يكتفوا بسرقة العراق ولم يكتفوا بسرقة أموال الخمس بل وصلت بهم خستهم لحد سرقة أموال من أواهم ونصرهم ونصبهم على كرسي الحكم. ولقد أن الأوان للشعب العراقي أن يلفظ هؤلاء ليكونوا عبرة لكل دجال متاجر بالدين والديمقراطيه المشوهه التي ينادي بها الكاتب
حكومة المالكي
مسعود -لقد كشفت أيام حكم هؤلاء المعممين قطع شطرنج نجاد حكومة المالكي واحزاب الشيعه المتخلفه التابعه ليران في العراق حقيقتهم وبان زيفهم وجشعهم الذي لاحدود له ، فهؤلاء لم يكتفوا بسرقة العراق ولم يكتفوا بسرقة أموال الخمس بل وصلت بهم خستهم لحد سرقة أموال من أواهم ونصرهم ونصبهم على كرسي الحكم. ولقد أن الأوان للشعب العراقي أن يلفظ هؤلاء ليكونوا عبرة لكل دجال متاجر بالدين والديمقراطيه المشوهه التي ينادي بها الكاتب
حكومه الصفر
د خالد -الشيعه عموما وشيعة الحكم القابعين في المنطقه الغبراء سايكولوجيا غير مؤهلين لقيادة انفسهم فهم يعانون من ماسوشيه مزمنه وفشل بسبب طقوس اللطم والبكاء في عاشوراء وغيرها والخضوع لسلطة المرجع ..ومن اعراض الماسوشيه عدم القدره على تحمل المسؤليه والميل للخضوع لسلطه ما والاستمتاع بمشاعر الفشل والظلم ..وقد اثبتت التجربه بعد سقوط صدام والاحتلال الفشل الذريع للشيعه في الحكم اذ سرعان ما رفضوا حياة الحريه والكرامه وهرعوا يبحثون عن سلطه ما للخضوع لها فأرتموا في احضان المرجعيه الفارسيه وسلموا البلد لأيران وحكومة الاحتلال الفاشله نموذج حي فهم انصاف متعلمين لاخلفيه سياسيه لهم مطلقا ولاتجربه جاءوا مع الاحتلال ونصبوا في مراكز خطيره والنتيجه امام العالم ..نهب وسرقه وجرائم وتشتت وتمزيق وطائفيه وتقديم العراق للاستفتاءات ورهن مقدرات العراق للاجنبي وانهيار النظام المائي والامراض والتصحر وتدمير كل البنى التحتيه عن عمد نتيجة النهب والاختلاس وتبدوا غباء سياسات حكومة المالكي واضحه امامنا ونتائجها واولها مياه نهري دجله والفرات اللذان وعلى الاغلب سوف تجف خلال العشر سنوات القادمه ...حكوهه اهدرت اكثر من ثلاثمائه مليار من الدولارات مابين الهدر والنهب فماعسانا ان نرجوا من هؤلاء الجهله اللذين شيطنوا المقاومه ودمجوها بالارهاب والصداميين والتكفيريين ونسال بدورنا من قتل الجنود الامريكان الاربعة الاف دفاعا عن العراق هل المالكي وحكومته ام عمائم الدجل والشعوذه ...الدنيا تدور وسوف يعودون هؤلاء الجهله الى اماكنهم الطبيعيه انشاء الله
حكومه الصفر
د خالد -الشيعه عموما وشيعة الحكم القابعين في المنطقه الغبراء سايكولوجيا غير مؤهلين لقيادة انفسهم فهم يعانون من ماسوشيه مزمنه وفشل بسبب طقوس اللطم والبكاء في عاشوراء وغيرها والخضوع لسلطة المرجع ..ومن اعراض الماسوشيه عدم القدره على تحمل المسؤليه والميل للخضوع لسلطه ما والاستمتاع بمشاعر الفشل والظلم ..وقد اثبتت التجربه بعد سقوط صدام والاحتلال الفشل الذريع للشيعه في الحكم اذ سرعان ما رفضوا حياة الحريه والكرامه وهرعوا يبحثون عن سلطه ما للخضوع لها فأرتموا في احضان المرجعيه الفارسيه وسلموا البلد لأيران وحكومة الاحتلال الفاشله نموذج حي فهم انصاف متعلمين لاخلفيه سياسيه لهم مطلقا ولاتجربه جاءوا مع الاحتلال ونصبوا في مراكز خطيره والنتيجه امام العالم ..نهب وسرقه وجرائم وتشتت وتمزيق وطائفيه وتقديم العراق للاستفتاءات ورهن مقدرات العراق للاجنبي وانهيار النظام المائي والامراض والتصحر وتدمير كل البنى التحتيه عن عمد نتيجة النهب والاختلاس وتبدوا غباء سياسات حكومة المالكي واضحه امامنا ونتائجها واولها مياه نهري دجله والفرات اللذان وعلى الاغلب سوف تجف خلال العشر سنوات القادمه ...حكوهه اهدرت اكثر من ثلاثمائه مليار من الدولارات مابين الهدر والنهب فماعسانا ان نرجوا من هؤلاء الجهله اللذين شيطنوا المقاومه ودمجوها بالارهاب والصداميين والتكفيريين ونسال بدورنا من قتل الجنود الامريكان الاربعة الاف دفاعا عن العراق هل المالكي وحكومته ام عمائم الدجل والشعوذه ...الدنيا تدور وسوف يعودون هؤلاء الجهله الى اماكنهم الطبيعيه انشاء الله