متكي يصل الى دمشق اليوم في زيارة عمل قصيرة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وتاتي زيارة متكي الى دمشق بعد زيارته العاصمة العراقية التي اجرى خلالها محادثات مع المسؤولين العراقيين محاولا انهاء الازمة بين دمشق وبغداد. وكانت العراق اتهمت سوريا بايواء قياديين بعثيين متهمين بالتخطيط لتفجيرات يوم الاربعاء الماضي التي استهدفت وزارتي الخارجية والمالية.
يذكر ان سورياابدت استعدادها لاستقبال وفد عراقي يسلمها ادلة تتصل بمنفذي الاعتداءات في حين طالبت بغداد دمشق بتسليمها المشتبه بهم في التخطيط للاعتداءات.
التعليقات
استفسارات
سالم بغدادي -فلو كان المالكي اداه امريكيه في الضغط على سوريا كما يتم الاشاره له احيانا فلماذا شهدت العلاقات بين البلدين تطورا جذريا وصل لحد استقبال المالكي في دمشق وتوقيع الاتفاق الاستراتيجي وقبل يوم واحد من التفجير. ولماذا لم تتحمس الاداره الامريكيه لموضوع رفع الامر الى المحكمه الدوليه و حصر الامر بين الطرفين كماجاء في بيان وزاره الخارجيه الامريكيه الاخير. ولو كان المالكي دميه ايرانيه فما مصلحه ايران في تازيم العلاقات العراقيه السوريه. ولو كان المالكي متخبطا ويحاول تصدير ازمه افتعلتها اطراف داخليه متحالفه معه وتريد النيل من حظوظه الانتخابيه القادمه وخصوصا في الوسط الشيعي فلماذا لا يستخدمها فرصه لضرب منافسيه القادمين وكما ربما فعل بذكاء في حادثه مصرف الزويه عنما سارع الى كشف الجناه وارتباطاتهم الوظيفيه. لقد كانت التوقعات منذ حصول الجريمه المروعه تجاه ايناء بغداد تشير من خلال اسلوبها ووحشيتها الى تورط تحالف صدامي مع مطايا القاعده في العراق مستنده الى طريقه التنفيذ الانتحاريه و حجم الاختراق الامني وها هو الطرف الثاني يعترف رسميا بالتنفيذ بينما اكدت التحقيقات الامنيه ضلوع الطرف الاول بالتخطيط من خلال اختراق الاجهزه الامنيه التي ربما اصابها بعض التراخي بعد كل تلك النجاحات المذهله في فرص الامن في بغداد. لم يجانب البعض الصواب في تحليله اعلاه فقط انما يركبه التعنت الى درجه انه ينصح الحكومه السوريه بالوقوف الى جانب المتهمين بقتل العراقيين وهو هنا ربما يحاول ان يدفع الى تنفيذ الهدف الاخر من تلك الضربه والمتمثل بضرب العلاقات العراقيه السوريه . اما التحجج بان المالكي كان لاجئا في سوريا هربا من وحشيه اجهزه نظام صدام فهو امر مردود عليه لان سوريا لم تكن في تحالف استراتيجي مع العراق حينها وان اجهزه الامن في سوريا قامت بعد حصول التقارب مع النظام في العراق بعد استلام الرئيس بشار بالضغط على المعارضبن العراقيين لدرجه ان المالكي وحزبه لم يشتركا في مؤتمر لندن ولم يؤيدا التدخل العسكري الامريكي ضد نظام صدام
استفسارات
سالم بغدادي -فلو كان المالكي اداه امريكيه في الضغط على سوريا كما يتم الاشاره له احيانا فلماذا شهدت العلاقات بين البلدين تطورا جذريا وصل لحد استقبال المالكي في دمشق وتوقيع الاتفاق الاستراتيجي وقبل يوم واحد من التفجير. ولماذا لم تتحمس الاداره الامريكيه لموضوع رفع الامر الى المحكمه الدوليه و حصر الامر بين الطرفين كماجاء في بيان وزاره الخارجيه الامريكيه الاخير. ولو كان المالكي دميه ايرانيه فما مصلحه ايران في تازيم العلاقات العراقيه السوريه. ولو كان المالكي متخبطا ويحاول تصدير ازمه افتعلتها اطراف داخليه متحالفه معه وتريد النيل من حظوظه الانتخابيه القادمه وخصوصا في الوسط الشيعي فلماذا لا يستخدمها فرصه لضرب منافسيه القادمين وكما ربما فعل بذكاء في حادثه مصرف الزويه عنما سارع الى كشف الجناه وارتباطاتهم الوظيفيه. لقد كانت التوقعات منذ حصول الجريمه المروعه تجاه ايناء بغداد تشير من خلال اسلوبها ووحشيتها الى تورط تحالف صدامي مع مطايا القاعده في العراق مستنده الى طريقه التنفيذ الانتحاريه و حجم الاختراق الامني وها هو الطرف الثاني يعترف رسميا بالتنفيذ بينما اكدت التحقيقات الامنيه ضلوع الطرف الاول بالتخطيط من خلال اختراق الاجهزه الامنيه التي ربما اصابها بعض التراخي بعد كل تلك النجاحات المذهله في فرص الامن في بغداد. لم يجانب البعض الصواب في تحليله اعلاه فقط انما يركبه التعنت الى درجه انه ينصح الحكومه السوريه بالوقوف الى جانب المتهمين بقتل العراقيين وهو هنا ربما يحاول ان يدفع الى تنفيذ الهدف الاخر من تلك الضربه والمتمثل بضرب العلاقات العراقيه السوريه . اما التحجج بان المالكي كان لاجئا في سوريا هربا من وحشيه اجهزه نظام صدام فهو امر مردود عليه لان سوريا لم تكن في تحالف استراتيجي مع العراق حينها وان اجهزه الامن في سوريا قامت بعد حصول التقارب مع النظام في العراق بعد استلام الرئيس بشار بالضغط على المعارضبن العراقيين لدرجه ان المالكي وحزبه لم يشتركا في مؤتمر لندن ولم يؤيدا التدخل العسكري الامريكي ضد نظام صدام
لمن ستحلقون غدا؟
معاوية -يبدو أن الرئيس السوري قد نسي عدة الحلاقة في الفندق الذي أقام به، فلحقه بها المسؤول عن الحلاقات الدولية.
لمن ستحلقون غدا؟
معاوية -يبدو أن الرئيس السوري قد نسي عدة الحلاقة في الفندق الذي أقام به، فلحقه بها المسؤول عن الحلاقات الدولية.