أخبار

جينا بوش ستصبح مراسلة تلفزيونية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن:اعلنت شبكة "ان بي سي نيوز" الاميركية الاثنين ان جينا بوش هاغر ابنة الرئيس الاميركي السابق جورج بوش ستنضم الى الشبكة في ايلول/سبتمبر حيث ستعمل مراسلة للبرنامج الشهير "توداي".

واوضحت الشبكة في بيان ان جينا بوش هاغر (27 عاما)، وهي احدى الابنتين التوأم للرئيس السابق، ستتولى تغطية "العديد من المواضيع والقصص الانسانية".

واكد البيان ان جينا ستكون مراسلة "رائعة في برنامج +توداي+" وهو برنامج صباحي يغطي احداث الساعة ومواضيع متفرقة، مضيفا على لسان منتج البرنامج جيم بيل ان جينا "تتمتع بموهبة فطرية في التواصل والاتصال بالناس. هي تهتم خصوصا بالتعليم والآداب".

وجينا بوش هاغر التي تعمل حاليا معلمة في مدرسة عامة في بالتيمور (ميريلاند، شرق) كتبت حتى اليوم كتابين، اولهما "آناز ستوري" (قصة آنا) ويروي قصة ام عزباء من اميركا اللاتينية في السابعة عشرة من عمرها مصابة بفيروس الايدز، اما ثانيهما فعنوانه "ريد اول اباوتيت!" (اقرأ كل شيء عنه!) وهو عبارة عن قصص مصورة للاطفال وضعته بالاشتراك مع والدتها لورا بوش.

وتزوجت جينا بوش من هنري هاغر في 2008، وعرف عنها، وكذلك عن شقيقتها التوأم بربارا، بقاؤهما بعيدا عن الاضواء طوال فترة رئاسة والدهما (2001-2009).

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كنا نتمنى
نبيل -

كنا نتمنى أن يكون أبناء الرؤساء فى بلادنا الإسلامية على نفس شاكلة أبناء رؤساء أمريكا والغرب - الإبن أو الإبنة يعتمدون على أنفسهم وليس على أموال الشعب الذى يتولى الوالد رئاسته، أبناء الرؤساء عندهم يعتمدون على كفاءتهم ويمارسون العمل مثلهم مثل غيرهم من أبناء الشعب ، ليس هناك واسطة فى التعيين أو فرض أتاوات على الشركات المملوكة للمواطنين وإلا تعرضوا هم وشركاتهم للضياع، فقط كنت أتمنى

كنا نتمنى
نبيل -

كنا نتمنى أن يكون أبناء الرؤساء فى بلادنا الإسلامية على نفس شاكلة أبناء رؤساء أمريكا والغرب - الإبن أو الإبنة يعتمدون على أنفسهم وليس على أموال الشعب الذى يتولى الوالد رئاسته، أبناء الرؤساء عندهم يعتمدون على كفاءتهم ويمارسون العمل مثلهم مثل غيرهم من أبناء الشعب ، ليس هناك واسطة فى التعيين أو فرض أتاوات على الشركات المملوكة للمواطنين وإلا تعرضوا هم وشركاتهم للضياع، فقط كنت أتمنى