أمير الكويت يزور ليبيا اليوم لتهنئة القذافي بثورة الفاتح
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
عامر الحنتولي- إيلاف:يبدأ أمير الكويت صباح الأحمد الصباح زيارة قصيرة جدًّا إلى العاصمة الليبية طرابلس يلتقي خلالها الزعيم الليبي معمّر القذافي، إضافةً إلى المشاركة في احتفالات ليبيا بذكرى ثورة الفاتح الأربعين.
وحاولت "إيلاف" استطلاع دوافع زيارة الأمير الكويتي إلى طرابلس، إلاّ أنّ جهات كويتيّة اعتبرت الزيارة متّفقا عليها بعد دعوة الزعيم الليبي للأمير قبل أشهر، لكنّها المرة الأولى في التاريخ السياسي لدولة الكويت التّي يتوجّه أميرها إلى ليبيا للمشاركة في ثورة الفاتح من سبتمبر/أيلول، وهي مناسبة ليبيّة وطنيّة أنهى الزعيم الليبي من خلالها الحكم الملكي السابق عام 1969، حيث تحتفل طرابلس سنويًّا بهذه المناسبة التي تشهد مشاركة قادة عرب وأجانب،خصوصًا أنّ العلاقات الكويتية - الليبية مرّت بعدّة مطبّات خلال العقدين الماضيين على وقع مواقف ليبيّة كانت تعتبرها الكويت بأنّها منحازة إلى العراق في ظلّ قيادته السابقة بقيادة الزعيم العراقي الراحل صدام حسين، بيد أن العلاقات استمرّت على المستوى الرسمي، واحتفظ البلدان بكامل التمثيل الدبلوماسي خلال السنوات الماضية، لكن على المستويين الشعبي والإعلامي كانت العلاقات متراجعة جدًّا.
التعليقات
الله يستر.
magnum -أرجو أن ترجع بسرعة سمو الأمير ترا ما منه أمان.
متخفاش عليه
علي -مش الكويت امارة امريكية من التسعينات
يخاف عليه
علي -يا علي تتسآل الكويت امارة امريكية من التسعينات وبلادك يافالح امارة سويسرية ....
أمير الكويت في ليبيا
ليبي حر -أمير دولة الكويت و قادة العالم العربي و الاسلامي و من كل العالم في ضيافة العقيد معمر القذافي ... و في ضيافة الشعب الليبي ..في ليبيا بلد الامان و الخير و العــز احتفالات الثورة الليبية لهذا العام كان مميز بامير دولة الكويت و لاول مرة .. لانهاء حقبة قديمة من التوتر السياسي بين البلدين و فتح صفحة علاقات جديدة بين الاخوة العرب .. و الكاتب يحاول ان يحتار و يحجم من قيمة الخبر .. و لكن زيارة سموا الامير للجماهيرية العظمي و لشخص القائد معمر القذافي كبيرة و رائعة و انشاء الله تتكرر الزيارة و يزورنا ملك المملكة العربية السعودية و رئيس الامارات و ملك البحرين علشان تتعدل العلاقات بين القيادة الليبية و قادة الدول الخليجية
مذلة
بوعزوز -مخالف لشروط النشر