أخبار

دمشق تستضيف اجتماعاً للأحزاب الشيوعية والعُمالية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تضامنا مع فلسطين والقضايا العربية،يعقد غدا في دمشق اجتماع استثنائي للاحزاب الشيوعية والعمالية العالمية، بدعوة من الحزب الشيوعي السوري

دمشق: تبدأ صباح غد الاثنين فعاليات الاجتماع العالمي الاستثنائي للأحزاب الشيوعية والعمالية العالمية للتضامن مع فلسطين والقضايا العربية وفضح الطبيعة "العدوانية للصهيونية" وحروبها المتكررة على شعوب المنطقة، وذلك بدعوة من اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوري وبمشاركة ممثلي 50 حزبا شيوعيا وعماليا يمثلون 43 بلدا.

وسيناقش المشاركون على مدى ثلاثة أيام عددا من القضايا الدولية إضافة إلى موضوع الجولان السوري المحتل والقدس والاستيطان وجدار الفصل العنصري. وقال الأمين الأول للحزب الشيوعي السوري حنين نمر في تصريح صحافي اليوم الاحد "إن عقد هذا الاجتماع في دمشق هو دلالة أكيدة على مكانة سورية في العالم وعلى دورها المحوري في الشرق الأوسط وتمسكها بالحقوق العربية المشروعة".

وأضاف "أن الحزب الشيوعي السوري أعد وثيقة سياسية تشكل الأرضية التي ستبنى عليها مناقشات المشاركين في الاجتماع وتشمل استعراضا تاريخيا للقضية الفلسطينية والطبيعة العدوانية للصهيونية وللانتفاضات التي قام بها الشعب الفلسطيني منذ الانتداب البريطاني إضافة إلى وثيقة تتعلق بالجولان السوري المحتل والمحاولات الإسرائيلية لتغيير معالمه وموضوع القدس والاستيطان وجدار الفصل وحق العودة والأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية وجرائم الحرب الإسرائيلية والقانون الدولي". وستقوم الوفود المشاركة بجولات وزيارات ميدانية واطلاعية وتنظيم مهرجانات تضامنية في محافظات القنيطرة ودمشق وريفها

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اجتماع مبارك
ابراهيم الكبير -

أرجو ألاّ ينسوا زيارة القائد إلى الأبد حافظ الأسد. لابد أنهم سيناقشون حرية الكلمة في سوريا، ومشكلة المعتقلين السياسيين، ولقمة الخبز وكرامة الإنسان والمواطنة هي ملفات ستقوم الوفود بلفها ولفلفتها، على أمل أن يتم الرجوع إليها بعد التحرير الذي صار قاب قوسين.أهلاً وسهلاً بكم يا أسود في سوريا الأسد.

نكته صفراء
سلام البصري -

وهل في سوريا حزب شيوعي؟ وهو منضوي تحت خيمة ما يسمى بحزب البعث الاشتراكي العربي, نكته صفراء حقيقية.

لاعجب في ذلك
أبو سمير -

تقول العرب حاميها حراميها ولازالت الشعوب تنخدع بلأنضمة الدكتاتورية والأمثلة كثيرة إلى حين قريب كانالمثقفون العرب يطبلون ويزمرون لطاغية العراق وبطلالأمة العربية وحامي البوابة الشرقية كما كان يسميه الكثيرون أثناء الحرب الإيرانية العراقية التيتسببت بقتل حوالي المليون أو أكثر من الطرفين ولازالتتدفع فاتورة تلك البطولات الوهمية من قوت ودم الشعبالعراقي تلك الأيام هيا التي أوصلت العراقيين إلى ما هم عليه الأن كيف للأحزاب التي تدعي أنها شيوعيةأن تجتمع في عاصمة سوريا وحكامها ليس أقل دكتاتوريتا من بعث العراق إلى وقت قريب كانت سجونهم ممتلئة برجال ونساء العمل الشيوعي أكثرهم كان من الطائفة العلوية ومن الطوائف الأخرة أكرادا عربا مسلمين ومسيحيين دروز وأسماعيلية وحتى فلسطينيين منتسبين للعمل الشيوعي لميميز النظام بينهم بنسبة للأحكام كانت قاسيتاجدا العقوبات كانت تصل إلى أكثر من20 عاما إيذا سوريا تحاضن مؤتمرا للأحزاب الشيوعية وتصالحة مع الأخوان المسلمين وتصالحة مع الجارة تركيا وتحوي بقاية بعث العراق على الأراضي السورية وتدعمهم لوجستيا وتسلحهم لتخرب التجربة العرقية السوءالالذي يطرح نفسه بأي أسم يمكن أن يسمى الحكام في سورية هل هم شيوعيين أم هم أخونجية أن هم بعثي يميني كما كان يسمون البعثي العراقي في زمان حكم الرئيس حافظ الأسد( اليمين العفن) أم أنهم من آياتإيران أو حزب الله اللبناني أوهم من جماعة شاكر العبسي التي تلطخة أيديهم بكثير من الدماء اللبنانية وخاصة الجيش بالقرب من نهر البارد عدا عن تعميق الخلافات التي تتم بين حماس وعباس والتي يدفع فاتورتها الشعب الفلسطيني من ماله وأبنائهوالمسبب الرئيسي حكام سورياو إيران وفي العراق سوريا تدعم وتقف إلى جانب التنضيمات السنية المختلفة في حين أيران تسلح الجماعات الشيعية لتحارب الجماعات المدعومة من سوريا ولا خلاف بين إيران وسوريا على العكس أنهم على وئام ولكن أصدقاء الطرفين في العراق بينهم خلافات دامية السنة تفجر بين الشيعة والشيعة تختطف من السنة وتعدمهم وتمي بهم على الطرقات والحبل على الجرار والأنتقام رمل الكثير الكثير من النساء ويتم أضعافمضاعفة من الأطفال دون أن ينتبه الطرفين العراقييين المسلمين الشيعي والسني أن المسبب والمستفيد هم النظامين في كلن من طهران ودمشق أخيرا أقول إيذا لا عتب على الأحزاب الشيوعية أو التي تدعي أنها شيوعية أنها تتخب

اجتماع مبارك
ابراهيم الكبير -

أرجو ألاّ ينسوا زيارة القائد إلى الأبد حافظ الأسد. لابد أنهم سيناقشون حرية الكلمة في سوريا، ومشكلة المعتقلين السياسيين، ولقمة الخبز وكرامة الإنسان والمواطنة هي ملفات ستقوم الوفود بلفها ولفلفتها، على أمل أن يتم الرجوع إليها بعد التحرير الذي صار قاب قوسين.أهلاً وسهلاً بكم يا أسود في سوريا الأسد.

نكته صفراء
سلام البصري -

وهل في سوريا حزب شيوعي؟ وهو منضوي تحت خيمة ما يسمى بحزب البعث الاشتراكي العربي, نكته صفراء حقيقية.

لاعجب في ذلك
أبو سمير -

تقول العرب حاميها حراميها ولازالت الشعوب تنخدع بلأنضمة الدكتاتورية والأمثلة كثيرة إلى حين قريب كانالمثقفون العرب يطبلون ويزمرون لطاغية العراق وبطلالأمة العربية وحامي البوابة الشرقية كما كان يسميه الكثيرون أثناء الحرب الإيرانية العراقية التيتسببت بقتل حوالي المليون أو أكثر من الطرفين ولازالتتدفع فاتورة تلك البطولات الوهمية من قوت ودم الشعبالعراقي تلك الأيام هيا التي أوصلت العراقيين إلى ما هم عليه الأن كيف للأحزاب التي تدعي أنها شيوعيةأن تجتمع في عاصمة سوريا وحكامها ليس أقل دكتاتوريتا من بعث العراق إلى وقت قريب كانت سجونهم ممتلئة برجال ونساء العمل الشيوعي أكثرهم كان من الطائفة العلوية ومن الطوائف الأخرة أكرادا عربا مسلمين ومسيحيين دروز وأسماعيلية وحتى فلسطينيين منتسبين للعمل الشيوعي لميميز النظام بينهم بنسبة للأحكام كانت قاسيتاجدا العقوبات كانت تصل إلى أكثر من20 عاما إيذا سوريا تحاضن مؤتمرا للأحزاب الشيوعية وتصالحة مع الأخوان المسلمين وتصالحة مع الجارة تركيا وتحوي بقاية بعث العراق على الأراضي السورية وتدعمهم لوجستيا وتسلحهم لتخرب التجربة العرقية السوءالالذي يطرح نفسه بأي أسم يمكن أن يسمى الحكام في سورية هل هم شيوعيين أم هم أخونجية أن هم بعثي يميني كما كان يسمون البعثي العراقي في زمان حكم الرئيس حافظ الأسد( اليمين العفن) أم أنهم من آياتإيران أو حزب الله اللبناني أوهم من جماعة شاكر العبسي التي تلطخة أيديهم بكثير من الدماء اللبنانية وخاصة الجيش بالقرب من نهر البارد عدا عن تعميق الخلافات التي تتم بين حماس وعباس والتي يدفع فاتورتها الشعب الفلسطيني من ماله وأبنائهوالمسبب الرئيسي حكام سورياو إيران وفي العراق سوريا تدعم وتقف إلى جانب التنضيمات السنية المختلفة في حين أيران تسلح الجماعات الشيعية لتحارب الجماعات المدعومة من سوريا ولا خلاف بين إيران وسوريا على العكس أنهم على وئام ولكن أصدقاء الطرفين في العراق بينهم خلافات دامية السنة تفجر بين الشيعة والشيعة تختطف من السنة وتعدمهم وتمي بهم على الطرقات والحبل على الجرار والأنتقام رمل الكثير الكثير من النساء ويتم أضعافمضاعفة من الأطفال دون أن ينتبه الطرفين العراقييين المسلمين الشيعي والسني أن المسبب والمستفيد هم النظامين في كلن من طهران ودمشق أخيرا أقول إيذا لا عتب على الأحزاب الشيوعية أو التي تدعي أنها شيوعية أنها تتخب