طالباني: السفن الأميركية في حيفا طمأنة للاسرائيليين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
رأى الرئيس العراقي جلال طالباني ان الولايات المتحدة لا تتدخل في الانتخابات العراقية المقبلة معتبرا ان هناك توافقاً ايرانياً أميركياً حول تثبيت الوضع في العراق وليس تغييره
بغداد: أكد الرئيس العراقي جلال طالباني أنه لا يرى مواجهة سياسية بين واشنطن وطهران في العراق بل "توافقاً غير مُعلن على ضرورة تثبيت الوضع العراقي القائم وتطويره وليس تغييره". طالباني وفي تصريحات صحافية، رأى أن الولايات المتحدة لا تتدخل في شكل مباشر في الانتخابات العراقية المقبلة، فيما يريد الإيرانيون أن يتبلور الوضع العراقي الحالي في الانتخابات "كي تكون هناك أكثرية صديقة لهم تحكم العراق". وشدد على أن إيران لا تدرّب ولا تسلّح الآن في العراق "منذ سنة أو أكثر قليلاً، منذ تحرير البصرة ومدينة الصدر من الميليشيات".
وبحسب طالباني، فالأميركيون يريدون بالتأكيد الانسحاب من العراق، ولكنهم ليسوا جادين في تركه "للإرهاب والفوضى، إنما سيساعدوننا في مقارعتهما". وأضاف أن فكرة القواعد لم تُبحث "فلا نحن طلبنا القواعد ولا هم. إنما أعتقد بأنهم سيبقوا قوات أميركية كافية لتدريب الجيش العراقي أو لمحاربة الإرهاب لما بعد العام 2011". وتوقع طالباني تشديد العقوبات الدولية على إيران وربما ايضاً توجيه ضربة عسكرية اليها إذا لم تعط إجابة مقنعة بعد الاعلان عن اكتشاف منشأة نووية سرية، لأن هذا الاكتشاف "قلب مواقف بعض القوى في العالم، وزاد من تشدد المواقف الأميركية والفرنسية والألمانية والبريطانية".
وتابع أن تطوراً خطيراً لفت انتباهه، وهو "وجود السفن الأميركية الحاملة للصواريخ والمضادة لها في حيفا وقرب إسرائيل، وإعلان أن هذه السفن ستشارك الدولة العبرية في رد الهجمات الصاروخية عليها ورد الهجمات الصاروخية المتعددة القواعد، بمعنى أن ايران لو أطلقت 20 صاروخاً، فإن هذه السفن قادرة على صدها دفعة واحدة". وأضاف: "لا أعتبرها مجرد نزهة سياحية للسفن الأميركية، بل أعتبرها أولاً تحذيراً لإيران بأن عليكم لا تتباهوا بما عندكم من صواريخ لأن في الامكان إبطالها. وثانياً، طمأنة إسرائيل: لا تخافوا من وجود الصواريخ الإيرانية أو صواريخ حزب الله في لبنان".
التعليقات
ينطق بما لا يفهم
عيدان عبد الله -رئيس جمهوريتنا ، المتخم والمغرم بالديك الرومي الذي يطلق عليه بالعراقي ابو فسيفس ألقى شبكته في مياه نيويورك فلم يصطاد سوى رواية البوارج الأمريكية في حيفا لحماية إسرائيل للحديث عنها.. فهل هذه هذه تخص العراقيين ؟ مالنا نحن ومشاكل إيران وأسرائيل وأمريكا .. لتأكل نارهم حطبهم !والمفروض به ، وبعد أن أكل وجبة ديك رومي نيويوركي فاخرة أن يشمر بذراعيه للحديث عن مشاكل العراق التي لاتنتهي مع دول الجوار ، مشكلة المياه مع تركيا وسوريا وإيران ، ومشكلة تصدير الإرهاب عبر الحدود ، مشكلة التدخل في الشأن الداخلي العراقي من قبل هذه الدول التي تسعى جميعها وكل حسب رغبته للإتيان بنظام يكون طوع بناتها ، أن يقوم بدعوة العالم لمساعدة العراق في حل مشكلة التصحر الكارثية والملوحة ، والطلب من المنظمات الدولية مد المساعدة لصيانة بيئة العراق وتاريخه وآثاره التي تُنهب بصورة منظمة ...
ينطق بما لا يفهم
عيدان عبد الله -رئيس جمهوريتنا ، المتخم والمغرم بالديك الرومي الذي يطلق عليه بالعراقي ابو فسيفس ألقى شبكته في مياه نيويورك فلم يصطاد سوى رواية البوارج الأمريكية في حيفا لحماية إسرائيل للحديث عنها.. فهل هذه هذه تخص العراقيين ؟ مالنا نحن ومشاكل إيران وأسرائيل وأمريكا .. لتأكل نارهم حطبهم !والمفروض به ، وبعد أن أكل وجبة ديك رومي نيويوركي فاخرة أن يشمر بذراعيه للحديث عن مشاكل العراق التي لاتنتهي مع دول الجوار ، مشكلة المياه مع تركيا وسوريا وإيران ، ومشكلة تصدير الإرهاب عبر الحدود ، مشكلة التدخل في الشأن الداخلي العراقي من قبل هذه الدول التي تسعى جميعها وكل حسب رغبته للإتيان بنظام يكون طوع بناتها ، أن يقوم بدعوة العالم لمساعدة العراق في حل مشكلة التصحر الكارثية والملوحة ، والطلب من المنظمات الدولية مد المساعدة لصيانة بيئة العراق وتاريخه وآثاره التي تُنهب بصورة منظمة ...
انه يردد اقوال العدو
احمد -المؤامرات وحدها وارهاب امريكا هو من استفز العراقيين الشرفاء ونحن نعلم انهم اتوا من اجل سلاح دمار ونووي بالعراق وهو غير حقيقي وتبين اهم يريدون فقط تدمير العراق من اجل عيون اليهود بفلسطين المحتله وها هو طالباني يقف معهمويقول بانهم باسرائيل ليدافعوا عنها وضد ايرانانه يعلم خفايا الاعداء لان الخيانات هي التي تقوضمصائر الشعوب وحدها لكن اشعوب لن ترضخ والشعب العراقي الشريف مع الحق ومع امته باق بالرغم من كل المؤامرات لانها هي من اوصلت اليهود لقتل واحتلال وسرقة الاراضي والمؤامرات ستدور بالنهايهعلى اصحابها عندما ينتصر الحق وستكون عليهم ذل بالدنيا والاخره وان نصر الله لقريب
انه يردد اقوال العدو
احمد -المؤامرات وحدها وارهاب امريكا هو من استفز العراقيين الشرفاء ونحن نعلم انهم اتوا من اجل سلاح دمار ونووي بالعراق وهو غير حقيقي وتبين اهم يريدون فقط تدمير العراق من اجل عيون اليهود بفلسطين المحتله وها هو طالباني يقف معهمويقول بانهم باسرائيل ليدافعوا عنها وضد ايرانانه يعلم خفايا الاعداء لان الخيانات هي التي تقوضمصائر الشعوب وحدها لكن اشعوب لن ترضخ والشعب العراقي الشريف مع الحق ومع امته باق بالرغم من كل المؤامرات لانها هي من اوصلت اليهود لقتل واحتلال وسرقة الاراضي والمؤامرات ستدور بالنهايهعلى اصحابها عندما ينتصر الحق وستكون عليهم ذل بالدنيا والاخره وان نصر الله لقريب