طلاب ايرانيون ينظمون احتجاجا مناهضا للحكومة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تظاهر طلابفي جامعة طهران ضد حكومة نجاد بعد أكثر من ثلاثة أشهر من الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها في ايران، حاملين الافتات الخضراء، وفي المقابل تجمع عدد من الباسيج وهم يرددون هتافات مناهضة لموسوي
طهران: قال موقع للاصلاحيين إن طلابا تظاهروا في جامعة طهران ضد حكومة الرئيس محمود أحمدي نجاد يوم الاثنين بعد أكثر من ثلاثة أشهر من الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها في ايران. وقال موقع النوروز إن نحو ألف متظاهر حملوا لافتات خضراء وهو لون الحملة الانتخابية لزعيم المعارضة مير حسين موسوي في الانتخابات التي جرت في يونيو حزيران وطالبوا بالافراج عن الطلاب المحتجزين واستقالة الحكومة.
وأضاف الموقع ان حوالي 50 من أعضاء ميليشيا الباسيج المؤيدين للحكومة تجمعوا ايضا في المكان وهم يرددون هتافات مناهضة لموسوي. ولم يتسن على الفور التحقق من مصدر مستقل من التقرير الذي يأتي بعد عشرة ايام من اشتباك قوات الامن مع أنصار موسوي واعتقال عشرة منهم على الاقل أثناء التجمعات السنوية المناهضة لاسرائيل التي جرت في طهران بمناسبة يوم القدس.
كانت الاشتباكات التي وقعت في 18 سبتمبر ايلول في طهران أحدث مؤشر على الخلاف المستمر بشأن الانتخابات التي يقول أنصار الاصلاح انها زورت لضمان اعادة انتخاب أحمدي نجاد. وتنفي السلطات الاتهامات بتزوير الانتخابات. وقمع الحرس الثوري الايراني احتجاجات ضخمة للمعارضة اندلعت في الايام التي أعقبت الانتخابات ولكن انصار موسوي واصلوا تنظيم احتجاجات متقطعة.
وقالت بعض المواقع التابعة للاصلاحيين ان أنصار موسوي سيتجمعون مجددا يوم الثلاثاء للاحتفال بيوم ميلاده. وألقت الانتخابات بايران في أتون أسوأ أزمة داخلية منذ الثورة الاسلامية عام 1979 وأظهرت الانقسامات بين النخبة الحاكمة. واحتجز الاف الاشخاص وبينهم شخصيات اصلاحية بارزة بعد الانتخابات. وأطلق سراح غالبية المحتجزين منذ ذلك الوقت رغم وجود أكثر من مئة شخص مازالوا رهن الاحتجاز بتهمة تنظيم اضطرابات الشوارع التي اعقبت الانتخابات. وتقول المعارضة ان أكثر من 70 شخصا لاقوا حتفهم أثناء الاضطرابات أي أكثر من ضعف التقدير الرسمي.
التعليقات
ايران وحب اسرائيل
امل -عندما توعد صدام اسرائيل زخها بالصواريخ وكان كلامه في مكانه ولكن ايران تتوعد بالكثير ولا نرى افعال وانما كلام مثلما تهدهد الام طفلها فقط لتسكيته بدل من ان تقدم له ما تريده وللاسف لازال المواطن العربي يرفع يده يؤيد ايران على قطعة الكعكه التي ليس لها طعم ولا لها رائحه ولا يمكن لمسها بل يسمعون عنها مثل صواريخ ايران نسمع عنها ونراها تطير ولكنها لا تضرب ما تسميه العدو في العلن والصديق والحبيب في الخفاء يا هذا العجب الذي يمدحه الجميع والاكثر فكهه الفلسطينيين الذين يقبلون على انفسهم ان يكونوا سلعه لهذا وذاك ويصفقون لهم الم يحن الوقت لفضح الحقائق ان الاتفاقيات كثيرة ومتنوعة الا يمكن ان يكون هناك اتفاق بين ايران واسرائيل ان تستخدم المقاومة الاسرائيله اسلحة ايرانية لتكون هذه الفرصة للمذابح التي ليس لها اول ولا اخر ولا يحرك احد ساكن غير الكلام الم يحن لتحليل الكثير والقراءة بين السطور ان ايران لا يهمها فلسطين ولا من همه على ارضها والدليل التجارة الخفية بين الاسرائيلين وايران والى اخره لنعمل ونبحث جيدا بدل ان نعلق اعيننا واسماعنا على ما هو ابعد ولنعمل بما نراه مناسب لنا وليس لغيرنا ولنفكر بمصالحنا وليس لتسهيل مهام ومصالح الاخرين حان الوقت للفلسطينيين لتقرير مصيرهم بسياسه محنكه وحدهم بدون اقوال وتصفيق وتهليل الاخرين انها هذه الارض والسبل كثير والعاقل يعرف كيف يدير اموره والسلام على من اتبع سنة نبينا محمد على الصلاة والسلام
ايران وحب اسرائيل
امل -عندما توعد صدام اسرائيل زخها بالصواريخ وكان كلامه في مكانه ولكن ايران تتوعد بالكثير ولا نرى افعال وانما كلام مثلما تهدهد الام طفلها فقط لتسكيته بدل من ان تقدم له ما تريده وللاسف لازال المواطن العربي يرفع يده يؤيد ايران على قطعة الكعكه التي ليس لها طعم ولا لها رائحه ولا يمكن لمسها بل يسمعون عنها مثل صواريخ ايران نسمع عنها ونراها تطير ولكنها لا تضرب ما تسميه العدو في العلن والصديق والحبيب في الخفاء يا هذا العجب الذي يمدحه الجميع والاكثر فكهه الفلسطينيين الذين يقبلون على انفسهم ان يكونوا سلعه لهذا وذاك ويصفقون لهم الم يحن الوقت لفضح الحقائق ان الاتفاقيات كثيرة ومتنوعة الا يمكن ان يكون هناك اتفاق بين ايران واسرائيل ان تستخدم المقاومة الاسرائيله اسلحة ايرانية لتكون هذه الفرصة للمذابح التي ليس لها اول ولا اخر ولا يحرك احد ساكن غير الكلام الم يحن لتحليل الكثير والقراءة بين السطور ان ايران لا يهمها فلسطين ولا من همه على ارضها والدليل التجارة الخفية بين الاسرائيلين وايران والى اخره لنعمل ونبحث جيدا بدل ان نعلق اعيننا واسماعنا على ما هو ابعد ولنعمل بما نراه مناسب لنا وليس لغيرنا ولنفكر بمصالحنا وليس لتسهيل مهام ومصالح الاخرين حان الوقت للفلسطينيين لتقرير مصيرهم بسياسه محنكه وحدهم بدون اقوال وتصفيق وتهليل الاخرين انها هذه الارض والسبل كثير والعاقل يعرف كيف يدير اموره والسلام على من اتبع سنة نبينا محمد على الصلاة والسلام