إستطلاع على فايسبوك يسأل ما إذا يجب قتل أوباما
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أنشأ موقع فايسبوك الالكتروني استطلاعاً يسأل فيه ما إذا كان يجب قتل الرئيس الأميركي باراك أوباما
نيويورك: أوقف موقع "فايسبوك" الاجتماعي أحد التطبيقات التي تسمح للمستخدمين بابتكار استطلاعات للرأي، بعد أن أنشأ أحد المستخدمين استطلاعاً يسأل فيه ما إذا كان يجب قتل الرئيس الأميركي باراك أوباما. ونقلت شبكة "سي أن أن" عن متحدث باسم جهاز أمن الرئيس الأميركي أنه فتح تحقيقاً في الحادث.
من جهته، قال المتحدث باسم موقع "فايسبوك"، باري شنيت "أرسل لنا جهاز أمن الرئيس بريداً إلكترونياً طلب منا فيه إزالته (التطبيق) وكنا قد أزلناه قبل ذلك، واعلمناهم الموضوع".
واشار سنيت إلى أن الاستطلاع كان عاماً يستطيع أن يشارك به جميع مستخدمي الوقع، وقد طرح سؤال حول ما إذا كان يجب قتل أوباما، وقدمت أربع إيجابات محتملة للسؤال "نعم"، "ربما"، "إذا قلص رعايتي الصحية"، "لا".
يشار إلى أن موقع "فايسبوك" يخول المستخدمين ابتكار استطلاعات رأي وامتحانات يشارك بها أصدقاؤهم كما بإمكانهم أن يختاروا أن يشارك بها جميع المستخدمين الآخرين للموقع.
التعليقات
لن يقتل
Rano -لو كان الأمريكيين يريدون قتل أوباما لعملوها قبل الإنتخابات. إذا أوباما ما زعل إسرائيل لن يقتل، ما بعملها. الأمريكيين يحبوا أن يجدوا موضوع يتحدثوا فيه في المكاتب والإجتماعات ويتبعوه في سايف ونحنحه. ينتخب الأمريكون الرئيس وينقسموا إلى ثلث معه بقوة وثلث ضده بقوة وثلث يحلل في الوسط وهكذا بضلوا مشغولين. وكلهم يعرفوا أن المركب لن تغرق تماماً ولن تطفوا تماماً وأن الحياة ستستمر.