أخبار

إسرائيل تتسلم غواصتين دولفين مصنوعة في ألمانيا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تسلمت اسرائيل اليوم الغواصتين بينما قامت طهران بتجارب بالستية جديدة وكشفت عن موقع نووي كان سريا في إيران.

القدس: اكد ناطق عسكري اسرائيلي لوكالة اليوم الثلاثاء ان غواصتين من طراز دولفين سلمتا مؤخرا الى البحرية الاسرائيلية. وقال هذا الناطق "تسلمنا غواصتين من نوع دولفين مصنوعتين في احواض السفن الالمانية".

واصبحت اسرائيل تملك بذلك خمس من هذه الغواصات المتطورة "يو 212" التي يبلغ شعاع عملها 4500 كلم وقالت وسائل الاعلام الاجنبية انها قادرة على اطلاق صواريخ برأس نووي. وذكرت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان واحدة من هذه الغواصات الاسرائيلية تتمركز بشكل دائم في الخليج والثانية في المتوسط والثالثة قبالة سواحل الدولة العبرية.

وكانت الاذاعة العامة الاسرائيلية ذكرت مطلع تموز/يوليو ان غواصة اسرائيلية من طراز دولفين عادت الى المتوسط عبر قناة السويس التي عبرتها في الاونة الاخيرة لاجراء مناورات في البحر الاحمر. وقالت الاذاعة ان عبور مثل هذه الغواصة لقناة السويس الذي لا سابق له "يجب ان يفهم كرسالة موجهة الى إيران".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
دولة العدل الإلاهي
شيعي موالي -

مهما حصل هذا الكيان على الأسلحة فهي لا تستطيع مجارات الجمهورية الإسلامية الإيرانية فقوة الجمهورية الإسلامية نابعة بإيمانها القوى بالله والولاء للأرض والدفاع عن المقدسات الإسلامية بعكس الكيان المغتصب الذي يعتمد على جيش ضعيف الإيمان والولاء فهم عبارة عن مجموعات وشتات اتت من مناطق شتى لا تستطيع الصمود في ارض المعركة وتهاب المواجهة وجها لوجهه كما شاهدنا في كل الحروب التي خاضها هذا الكيان الزائل فقط يبقى سلاح الطيران الذي يعتمد عليه اعتمادا كليا في كل حروبها ولهذا فالإستعدادات في الجمهورية الإسلامية بدأت فعلا لكسر هذا االجانب سواء بالتشجيع لطلاب الجامعات في حقل الإبتكارت وتقديم الحوافز العينية لهم او من خلال شراء المعدات العسكرية بهذا الخصوص فإزالة هذا الكيان من خاطة الوجود اصبح امرا حتميا ولا مجال للشك فيه ومن الأولويات الرئيسية في السياسة الإيرانية .

دولة العدل الإلاهي
شيعي موالي -

مهما حصل هذا الكيان على الأسلحة فهي لا تستطيع مجارات الجمهورية الإسلامية الإيرانية فقوة الجمهورية الإسلامية نابعة بإيمانها القوى بالله والولاء للأرض والدفاع عن المقدسات الإسلامية بعكس الكيان المغتصب الذي يعتمد على جيش ضعيف الإيمان والولاء فهم عبارة عن مجموعات وشتات اتت من مناطق شتى لا تستطيع الصمود في ارض المعركة وتهاب المواجهة وجها لوجهه كما شاهدنا في كل الحروب التي خاضها هذا الكيان الزائل فقط يبقى سلاح الطيران الذي يعتمد عليه اعتمادا كليا في كل حروبها ولهذا فالإستعدادات في الجمهورية الإسلامية بدأت فعلا لكسر هذا االجانب سواء بالتشجيع لطلاب الجامعات في حقل الإبتكارت وتقديم الحوافز العينية لهم او من خلال شراء المعدات العسكرية بهذا الخصوص فإزالة هذا الكيان من خاطة الوجود اصبح امرا حتميا ولا مجال للشك فيه ومن الأولويات الرئيسية في السياسة الإيرانية .