تسليم تقرير غولدستون الى مجلس حقوق الإنسان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
سلم غولدستون تقريره حول الحرب الاسرائيلية على غزة الى مجلس حقوق الإنسان
جنيف:سلم رئيس لجنة تقصى الحقائق المعنية بالحرب التي شنتها اسرائيل على غزة القاضي ريتشارد غولدستون تقرير البعثة الى مجلس حقوق الإنسان اليوم بعد تحقيق استمر ثلاثة أشهر . وحث غولدستون المجتمع الدولي على وضع حد للإفلات من العقاب على انتهاكات القانون الدولي في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة.
كما دعا الدول ال- 47 الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان الى تنفيذ سلسلة من التدابير ، ومن ضمنها إحالة تقرير البعثة إلى مجلس الأمن الدولي.
ويوصي تقرير البعثة بأن يطالب مجلس الأمن إسرائيل والسلطات في غزة بأن تقدما إليه، وفي غضون ستة أشهر، تقريرا عن التحقيقات والملاحقات القضائية التي ينبغي تنفيذها فيما يتعلق بالانتهاكات التي حددتها البعثة.
وتوصي البعثة مجلس الأمن بإنشاء هيئة من الخبراء المستقلين تقدم إليه تقريرا عن التقدم المحرز في التحقيقات والملاحقات القضائية المتخذة من قبل إسرائيل والفلسطينيين. وإذا كانت تقارير الخبراء لا تشير، في غضون ستة أشهر، إلى إجراءات ذات نية حسنة ومستقلة، فينبغي عندها لمجلس الأمن إحالة الوضع في غزة إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية .
التعليقات
تسليم تقرير جولدستون
محمد يعقوب -رتشارد جولدستون رئيس القضاه الذين حققوا فى محرقة (هولوكست) غزة التى إرتكبتها إسرائيل أواخر عام 2008 ، لم يستطع الا إدانة إسرائيل بما إرتكبته من جرائم حرب مع أنه جولدستون يهودى الديانة وصهيونى ومحب لإسرائيل بشهادة إبنته التى قالت إن والدها حاول كل جهده تخفيف عبارات الإدانة لإسرائيل لأنه والدها صهيونى ويحب إسرائيل!!! جولدستون يطالب المجتمع الدولى لوضع حد للإفلات من العقاب ويقصد هنا إسرائيل ويقصد أيضا الدول التى أنشأت إسرائيل وحافظت على وجودها سواء بالمال أو السلاح أو التأييد بمجلس الأمن وإستخدام حق الفيتو لإفلاتها من العقاب!!! المؤسف هنا أنه لم يصدر عن أى زعيم عربى أى تصريح يؤيد فيه القاضى جولدستون وحتى زعيم فلسطين السلطان عباس لم يصدر عنه أى تصريح خوفا من بطش ليبرمان!!! الى متى سيستمر الزعماء العرب بسياسة دفن الرؤوس فى الرمال؟! الى متى ستستمر حالة الإنكسار والذل والخنوع والخضوع عند العرب؟؟
تسليم تقرير جولدستون
محمد يعقوب -رتشارد جولدستون رئيس القضاه الذين حققوا فى محرقة (هولوكست) غزة التى إرتكبتها إسرائيل أواخر عام 2008 ، لم يستطع الا إدانة إسرائيل بما إرتكبته من جرائم حرب مع أنه جولدستون يهودى الديانة وصهيونى ومحب لإسرائيل بشهادة إبنته التى قالت إن والدها حاول كل جهده تخفيف عبارات الإدانة لإسرائيل لأنه والدها صهيونى ويحب إسرائيل!!! جولدستون يطالب المجتمع الدولى لوضع حد للإفلات من العقاب ويقصد هنا إسرائيل ويقصد أيضا الدول التى أنشأت إسرائيل وحافظت على وجودها سواء بالمال أو السلاح أو التأييد بمجلس الأمن وإستخدام حق الفيتو لإفلاتها من العقاب!!! المؤسف هنا أنه لم يصدر عن أى زعيم عربى أى تصريح يؤيد فيه القاضى جولدستون وحتى زعيم فلسطين السلطان عباس لم يصدر عنه أى تصريح خوفا من بطش ليبرمان!!! الى متى سيستمر الزعماء العرب بسياسة دفن الرؤوس فى الرمال؟! الى متى ستستمر حالة الإنكسار والذل والخنوع والخضوع عند العرب؟؟