أخبار

نجاة شقيق نائب الرئيس اليمني من محاولة اغتيال

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

نجاشقيق نائب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي اليوم من محاولة اغتيال في مدينة زنجبار بمحافظة أبين من قبل عناصر مسلحة تابعة للقيادي في الحراك الجنوبي طارق الفضلي

صنعاء:. نقلت وكالة الانباء اليمنية (سبأ) عن مصدر أمني قوله "ان عناصر تخريبية تابعة للمدعو طارق الفضلي قامت باطلاق وابل من نيران أسلحتها على سيارة اللواء ناصر منصور هادي الذي يشغل منصب وكيل الجهاز المركزي للأمن السياسي لمحافظات عدن ولحج وأبين (جنوب اليمن) أثناء وجوده فيها وعدد من مرافقيه حيث أسفر الحادث عن اصابة اثنين من المرافقين اصابة احدهما بليغة". وأكد المصدر "ان الجناة لن يفلتوا من العقاب وأن الاجهزة الأمنية تقوم حاليا بملاحقتهم لضبطهم وتقديمهم للعدالة".

ومن جهة اخرىقال الجيش اليمني اليوم انه قتل 28 من العناصر التابعة للمتمردين الحوثيين في محافظة صعدة شمالي شرق اليمن اثناء محاولة مجاميع من تلك العناصر التسلل لمهاجمة مواقع عسكرية وتنفيذ اعتداءات على المواطنين. وذكر بيان للجيش على موقعه الالكتروني ان وحدات عسكرية وأمنية تصدت لمحاولة تسلل عناصر من المتمردين شمال غرب المنزاله ومنطقة الجراحية وكبدتهم خسائر في الأرواح والعتاد كما تم التصدي لمحاولات تسلل مجاميع ارهابية الى مواقع عسكرية في الزعلاء والتبة الحمراء وتبة الضلعة.

وأشار البيان نقلا عن مصدر عسكري الى أن وحدة هندسية متخصصة تابعة للقوات المسلحة تمكنت من ابطال مفعول 16 لغما أثناء عملية تمشيط غرب محطة جرمان في صعده فيما عثرت على كمية من قذائف (آر بي جي). على الصعيد ذاته قال مصدر أمني في صعدة انه تم القاء القبض على 11 من العناصر الارهابية ضمن خلية تابعة للحوثيين كانت تعد للقيام بأعمال اجرامية وتنفيذ اعتداءات على المواطنين

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Our Regional Office
Ali Mohamad Al Newaf -

السيد عبدالملك الحوثي للخليج:لا نتلقى الدعم من إيران، والأزمة سياسية بامتياز ،ولا نريد عودة الإمامةنفى عبدالملك الحوثي، زعيم حركة الحوثي التي تقاتل الدولة منذست سنوات في محافظتي صعدة وعمران اليمنيتين أن تكون حركتهتتلقى أي دعم خارجي، سواء من إيران أو غيرها، وقال إن هذهالاتهامات غير صحيحة على الإطلاق ولا تستند إلى أية أدلة، وإنالهدف منها هو إثارة المخاوف لدى أطراف دولية للحصول على دعممنها.وأوضح الحوثي في مقابلة مكتوبة مع “الخليج” أن جوهرالأزمة في صعدة سياسي بامتياز، معتبراً أن اتهامات السلطة لهم في تبني عودة نظام الإمامة مجرد حرب إعلامية،وتضليل وخداع للرأي العام، وقال إنهم ليسوا طلاب مناصب، بل طلاب حق وعدالة.وعنسبب اندلاع الحرب السادسة بين مقاتليه والجيش قال الحوثي: إن المشكلة تأتي منجانب السلطة، مشيراً إلى أن حل الأزمة في صعدة يتطلب إرادة سياسية تؤثر مصلحةالبلد على المصالح والمكاسب الشخصية السياسية والمادية. وقال: إن السلطة تصّر دائما على الحرب كلما ترى أن الفرصة سانحة وأن الظروفالسياسية ملائمة لوقفها، وأنها جعلت من الحرب وسيلة للكسب في متاجرة بدماءأبناء الشعب اليمني وأمنهم وتنميتهم وحاضرهم ومستقبلهم.واستعرض الحوثي فيحواره مع “الخليج” العديد من القضايا، بينها سير خارطة المواجهات بين الجيشوأنصار الحركة، والحوار مع السلطة، ومصادر تسلح مقاتلي الحركة وارتباط حربصعدة الحالية بالأوضاع في الجنوب، وقضايا سياسية عدة، وتالياً الحوار: * كيف هو الوضع الميداني لديكم، وكيف تتوزع خارطة المواجهات بين الجيش وأنصارالحركة؟ بالنسبة للوضع الحالي، فالمواجهات هي في مدينة سفيان في محيط الجبل الأسودوالمواقع المنتشرة بمحاذاته بينما لدينا تواجد ومواقع في مديرية الحرفومحيطها، والمواجهات هناك منذ بداية الحرب ولم تستطع السلطة بفضل الله جل وعلاأن تحقق أي تقدم مهم. أما في محيط مدينة صعدة، فالمواجهات ممتدة من (المطار) غربًا إلى (المقاش) إلىجهة الجنوب في (آل عقاب وحريس) إلى الجهة الشرقية في منطقة (دماج)، أما فيتهامة فيتمركز الجيش في (الكمب) وفي بعض منطقة (المنزالة) وفي منطقة (تعشر)،ولدينا تواجد ومواقع بمحاذاة مواقعه ولم يحقق هناك أي تقدم، هذا هو الوضعالحالي بعد أن فقد الجيش أكثر من 65 موقعًا في مديرية ساقين والملاحيظ وسحاروجماعة والصفراء وباقم ومناطق أخرى. * لماذا عادت

Our Regional Office
Ali Mohamad Al Newaf -

السيد عبدالملك الحوثي للخليج:لا نتلقى الدعم من إيران، والأزمة سياسية بامتياز ،ولا نريد عودة الإمامةنفى عبدالملك الحوثي، زعيم حركة الحوثي التي تقاتل الدولة منذست سنوات في محافظتي صعدة وعمران اليمنيتين أن تكون حركتهتتلقى أي دعم خارجي، سواء من إيران أو غيرها، وقال إن هذهالاتهامات غير صحيحة على الإطلاق ولا تستند إلى أية أدلة، وإنالهدف منها هو إثارة المخاوف لدى أطراف دولية للحصول على دعممنها.وأوضح الحوثي في مقابلة مكتوبة مع “الخليج” أن جوهرالأزمة في صعدة سياسي بامتياز، معتبراً أن اتهامات السلطة لهم في تبني عودة نظام الإمامة مجرد حرب إعلامية،وتضليل وخداع للرأي العام، وقال إنهم ليسوا طلاب مناصب، بل طلاب حق وعدالة.وعنسبب اندلاع الحرب السادسة بين مقاتليه والجيش قال الحوثي: إن المشكلة تأتي منجانب السلطة، مشيراً إلى أن حل الأزمة في صعدة يتطلب إرادة سياسية تؤثر مصلحةالبلد على المصالح والمكاسب الشخصية السياسية والمادية. وقال: إن السلطة تصّر دائما على الحرب كلما ترى أن الفرصة سانحة وأن الظروفالسياسية ملائمة لوقفها، وأنها جعلت من الحرب وسيلة للكسب في متاجرة بدماءأبناء الشعب اليمني وأمنهم وتنميتهم وحاضرهم ومستقبلهم.واستعرض الحوثي فيحواره مع “الخليج” العديد من القضايا، بينها سير خارطة المواجهات بين الجيشوأنصار الحركة، والحوار مع السلطة، ومصادر تسلح مقاتلي الحركة وارتباط حربصعدة الحالية بالأوضاع في الجنوب، وقضايا سياسية عدة، وتالياً الحوار: * كيف هو الوضع الميداني لديكم، وكيف تتوزع خارطة المواجهات بين الجيش وأنصارالحركة؟ بالنسبة للوضع الحالي، فالمواجهات هي في مدينة سفيان في محيط الجبل الأسودوالمواقع المنتشرة بمحاذاته بينما لدينا تواجد ومواقع في مديرية الحرفومحيطها، والمواجهات هناك منذ بداية الحرب ولم تستطع السلطة بفضل الله جل وعلاأن تحقق أي تقدم مهم. أما في محيط مدينة صعدة، فالمواجهات ممتدة من (المطار) غربًا إلى (المقاش) إلىجهة الجنوب في (آل عقاب وحريس) إلى الجهة الشرقية في منطقة (دماج)، أما فيتهامة فيتمركز الجيش في (الكمب) وفي بعض منطقة (المنزالة) وفي منطقة (تعشر)،ولدينا تواجد ومواقع بمحاذاة مواقعه ولم يحقق هناك أي تقدم، هذا هو الوضعالحالي بعد أن فقد الجيش أكثر من 65 موقعًا في مديرية ساقين والملاحيظ وسحاروجماعة والصفراء وباقم ومناطق أخرى. * لماذا عادت