راديو وتلفزيون

مجيد السامرائي : على المذيع ان يتحلى بالصبر وانتهاك حقوق الاخرين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يرى ان هالة سرحان مذيعة جبارة هزمها الغرورقطعا لم يتعلم فن الحوار من مفيد فوزيعبد الجبار العتابي من عمان: من الصعب جدا محاورة من تكون مهنته المحاورة ، هنا .. لا نعرف الطريق الى الدخول اليه والتصرف في شؤونه ، والدكتور مجيد السامرائي واحد من ابرز المحاورين العرب ، فهو يستلهم اسئلته بعفوية ويخوض مع ضيفه مباراة تستخدم فيها كل اشكال الفنون ما عدا المخاشنة طبعا ، وبأمكانه ان يفتح صنبور الكلمات ، فلا تنقطع عنده ، تلك العفوية لديه جعلت برنامجه ينال ثناء ومشاهدة واسعة ، كما ينال الحسد ، وقد اجرينا مع السامرائي حوارا تسللنا فيه الى شؤونه كافة وحاولنا ان نستدرجه الى مواقع المشاكسة لكنه كان ينصب لنا فخاخا بفذلكته اللغوية .ما اشتغالاتك الحالية ؟ - هو ليس مشروعا فلسفيا لكنه يقوم على تخوم علم النفس مع شيء من الشطحات وقليل من الانتهاكات لحقوق الاخرين اللذين يودون ان يحتفظوا باسرارهم حتى الرمق الاخير ، مجموعة حوارات مع شخصيات منتخبة في كل الميادين ، اقدمهم بطريقة مبتكرة في برنامج (اطراف الحديث)على الشرقية ، من بينهم عبد الرزاق عبد الواحد ، كوكب حمزه ، بهنام ابو الصوف ، حسين المؤيد ، يوسف العاني واخرون . العديد من عناوين البرامج لديك ملفتة للانتباه .. كيف تصنعها ولماذا؟تأتي عفو الخاطر ، او جزأ من صدر او عجز لبيت شعري ،او تلفيقات لغوية تأتي كيفما اتفق او تأتي مسبوكة او فيها من المحسنات البديعية ، التي انفق في صياغتها لحظة او دهرا. ما ابرز المحطات في مسيرتك التلفزيونية ولماذا؟ (قطار العمر) التي قدمتني الى الناس وكنت فيها نجما لانه لم يكن هناك منافس للقناة العامة ، ثم برنامج (شيء ما)، و(حوار في الشريعة) والبرنامج الاذاعي (حوار بلا اسوار) وبرامج وثائقية عن اثار العراق . حدثني عن لقب (الدكتور) الذي يسبق اسمك ؟ هو لقب نلته بعد جد واجتهاد اثر بحثي عن (الاستشراق في الفن) في مصر والعراق والذي نلت فيه الماجستير، ثم تابعت مسيرتي البحثية لاحصل على الدكتوراهفي فلسفة الفن وتحديدا في الفنون الاسلامية من اكاديمية الفنون الجميلة في جامعة بغداد. ما اسرار اتقانك فن الحوار ؟شكرا .. لانك تعتقد ذلك ، هناك من يرى العكس ، منهجي دائما هو السليقة التي يتحصن بها غير النحويين من امثالي ،الذين يقولون فيعربون ، لقد قرأنا مئات الكتب في مسيرة البحث رغما عن انوفنا ، ومايظهر على الشاشة هوغيض من فيض وعفو الخاطر وما اخذته عن امي وتلك الموروثات المنسية التي ألفها مجهولون والتي تنسب عنوة الى الفولكلور . ممن تعلمت فن الحوار ؟ليس من مفيد فوزي قطعا !!، ولكنه يجري في النفس مجال النفس ، انه فطرة ربانية ، ولا انكر انني تعلمت من اشخاص قرأت لهم في طفولتي ومراهقتي الصحفية وغابت عني اسماؤهم الان . كم عدد الحوارات التي اجريتها للتلفزيون والاذاعة ؟ على عدد حبات المطر واوراق الشجر .ما اصعب حوار اجريته ، مع من ؟ ولماذا؟مع استاذ فلسفة الجمال في كلية الفنون الجميلة ببغداد الدكتور ثامر مهدي ،الذي شاء ان ينقلب عليّ على الهواء مباشرة بعد ان كان سهلا طيعا قبل ان نفتح باب الاستوديو ، فقد ركبته موجة من العناد وهو الذي يستطيع ان يجيب عن اي سؤال في كل اختصاص لانه متفلسف من الطراز الاول .برأيك .. ما ابرز مواصفات المحاور الجيد ؟ان يتحلى بالصبر والسلوان وان ينهل من عجائب الكتب يتعلم من عبر الزمان وان يسعى الى استبطان من يحاوره وان يسعى الى ان يغلبه من اجل الصالح العام الذي يصب في اذن المستمع او عين المشاهد .ما الذي استفدته من الفن التشكيلي في عملك التلفزيوني؟ لما درسنا الفن التشكيلي درسنا معه علم الاجناس واللسانيات وتاريخ الشعوب وحفظنا الكثير من مؤلفات فريزر واولها الغصن الذهبي الذي يتحدث عن السحر عند القبائل البدائية ودرسنا الحيوان باعتبار متحجراته دليلا على قيام نوع من العبادات والفنون التي نشأت حولها ودرسنا علم النفس والانواء والاهواء والاثار والاخبار فلابد ان يظهر اثر كل ذلك في مانقول ونسمع ونكتب على الشاشة. من هو المحاور العربي الذي توقف عنده ؟- كل من تربى في مؤسسات اعلامية رصينة يستحق التوقف عنده والوقوف له احترامامثل اذاعة البي بي سي او قناة الجزيرة او مجلة صباح الخير المصرية او مجلة الف باء العراقية وغيرها .ايهما اقرب الى نفسك كاميرا التلفزيون ام مايكروفون الاذاعة؟ كنت اسعى الى الظهور الجميل في التلفزيون وكان لابد ان يكون ( عندي ظهر ) يسندني الا انني الان افضل الرجوع للاذاعة من محاولة تقطيع اوصالي بلقطات يصنعها المخرجون على اهوائهم بحجة ان لاقاعدة في الاخراج استثني من ذلك ( حسن قاسم ) الذي احبني واحببته وهذا شرط العمل الناجح . كيف ترى حال المذيعين ومقدمي البرامج الان ؟اشاهد الكثيرين واتخفظ في اظهار الاعجاب امام الناس لان الذين يعجبونني لايعجبون الناس ، سلاح المذيع اللغة وبعض الناس ينجح بدون هذا السلاح ويحوز على جمهور واسع ، الظهور بين مد ومد ، اي يجعل للمقدم قاعدة جماهيرية ، مثلا هالة سرحان كانت في نظري مذيعة جبارة ولكنها في لحظة غرور ظنت انها تستطيع ان تلعب بالبيضة والحجر في المحرمات لذلك هي الان خارج مجال التغطية ، واعتقد ان الحظ يلعب لعبته مع بعض الوجوه ، مثلا انا اشاهد بانتظام (جمانة) التي تقدم برنامج (صباح الخير ياعرب) على (mbc) لانها سهلة وبسيطة ، هي من السعودية وكأنك معها تشرب من ماء زمزم ، محمود المسلمي كنت اسمعه من اذاعة لندن ، ولا اعرف ان كان مسجلا على قيد الهواء ام اختفى .اينك الان من الصحافة؟ اكتب في الزمان ولكن ليس بانتظام ، كلما حاصرتني فكرة هربت منها الى الكتابة ، اكتب في زاوية زمانجديد والف ياء في الزمان اللندنية الصدور والعراقية المنتمى والمنحدر ساكتب عن بلدة لا نهر فيها وشعارها اجعل صيفك ربيعا ، وهي عمان التي اقيم فيها الان . لماذا تخليت عن (مقعد امام الشاشة الصغيرة) ؟ لم اتخل عنه ولكن لم يعد للنقد معنى ، كنت حينما اكتب يتجمهر الناس في كافتيريا التلفزيون للرد عليّ او للنيل مني او اظهار اي شكل من اشكال الاعجاب ، (مقعد امام الشاشة) مااحلى الرجوع اليه . غائب انت عن بغداد ، الى اي الاماكن منها يراودك الحنين؟الوزيرية حيث يحفر العشاق من خريجي كلية الفنون الجميلة اسماءهم على اشجار اليوكالبتوس ، وجسر الصرافية الذي يفضي الى العيواضية والكرنتينةى حيث كان لصحيفة الجمهورية عرش وجلالة . اغمض عينيك وتلمس طريقك الى سامراء ، حدثني عنه؟اخر مرة زرتها لم اجد فيها مايشدني اليها فلاقبة الذهبيسطع ضياؤها ليلا ، والملوية لايجرؤ احد على ارتقائها ، وبطيخها بلا طعم ، ودجلة الذي كان في طفولتنا يمر بسامراء يغطي الشجر والحجر اصبح بامكان اي صبي لايجيد السباحة ان يجتازه مشيا .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تحية
سميرة التميمي -

تحية رائقة مثل نسمات دجلة التي افتقدها حد الوجع , ابعثها للزميل العزيز والمجتهد والمسكون بحب الكلمة مجيد السامرائي . تسعدني نجاحاتك لانك ببساطة ..تستحقها.

شحة المبدعين !!
متابع -

كم تبخل علينا الشاشات والازمان ان نرى ونسمع حديث وحوار واسئلة ذات معنى ، تلمس الضيف وتغوص باسرارة دون ان يشعر وترضي فضول المستمع وشغفة في معرفة دواخل الفنان ، وهنا هي لعبة الدكتور مجيد السامرائي والذي هو من القلائل (والقلائل جدا)في الشاشات العراقية الذين يحترفون فن الحوار الممتع والمفيد والذي ينم عن ثقافة ودراية ، بعكس حال اليوم وماموجود من هرج وتخبيص في ما يسمى من وجهة نظرهم حوار وهم لا يعرفون الا حب الظهور والشهرة ، يارجل انت من زمن الاعلام الجميل وانت مُعتق ولك قيمتك واحترامك لما تقدمة وما تقولة ، وياحبذا جيل المقدمين المودرن والستايل يتعلمون منك ابجديات الحوار وان كنت اعلم جيدا ان الدنيا والازمان تبخل ان تعطي مبدعين كُثر في مجالهم لان ماموجود اليوم يبحث عن الشهرة ليس اكثر . انت لاتعرفني ولكني اعرفك حق المعرفة لاني متابع لكل ما قدمت ، انا شاب من زمن المودرن والستايل لكني اعشق حوارك واحترم طاقاتك الابداعية انت فخر لمحطة الشرقية وشرف لها ان تحافظ على شخصك وحضورك فيها ، لك مني كل التقدير والاحترام .

للتصحيح
نجلاء -

اعتقد المقدمة اللي تقدم برنامج صباح الخير ياعرب اسمها (لجين) وليس جمانة

ما سر اختيارك !!
ابو جيفارا الغفاري -

اتذكر حين كنا نتابعك انا و اخي في التسعينات !! حوار بلا اسوار !! و اليوم شاهدت برنامجك من على الشرقيه و انت تستضيف دالي العراقيه !!! لماذا اخترت هذه المسكينه ؟؟ انا اعلم انها لا تجيد شيئأ غير الرقص !! ادرك تماما انك قصدت ان تحرجها حين اردت ان تكمل المثل الذي لا اعرف من اين جاءت به (اليتعثر مرتيين....هو اغبى الاغبياء) انك كنت تعلم انها كانت تقصد لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين !! سيدي عليك ان تنتقي ضيوفك !!

تعليق
صباح المياحي -

لي تعليق بسيط ارجو ان يتقبله السامرائي حول اللقاء المرتقب له مع دالي وكم تاسفت له ونحن نعلمك كم انت كبير ولك اسمك وكثيرا ماتحاور اسماء لها وزنها في العراق إلا ان لقائك الاخير بدالي لم افهمه ولك مني الف تحيه وإحترام.

حوار جميل
صادق -

انا من المعجبين بكل البرامج اللتي قدمتها واعتقد انك افضل بكثير من الكثير من مقدمي البرامج اللذين نراهم اليوم على شاشات التلفزه العربيه.حواراتك ممتعه ولكن كنت اتمنى ان يكون حوارك الاخير مع كاضم الساهر على قناة الشرقيه اكثر جديه وبعيد عن المجاملاتوالمديح المبالغ فيه. اتمنى ان نراك في برامج اكثر .

مثقف كبير
صلاح ياسين -

مجيد السامرائي مثقف كبير ومحاور يبتدع عناوين برامجه بمهاره لذيذه ويشبع المشاهد والمستمع معا متعة..هو كبير يستحق ان يعمل بقناة كبيره اكبر من الشرقيه التي تبدولي مهرجه في بعض برامجها برنامجه الاذاعي حوار بلا اسوار جميل جدا لاسيما اتذكر لقاءه الممتع مع الدكتور عناد غزوان وبرنامجه الحالي اطراف الحديث اطلق عليه احلى الاسماء وعلى السامرائي ان يختار لهذا البرنامج اكبر الضيوف

لك مني تحية بغدادية
سامرة احمد -

اخي وزميلي مجيد..مااجمل ان تحتفظ بابتسامتك وتستمر بتالقك الاعلامي والادبي رغم المر الذي مررنا به. مشاهدتي لك من على الشاشة الصغيرة تعطيني انا مدا وتفاؤلا في الحياة حيث احث نفسي على المواصلة محدثة نفسي - واصلي كما مجيد. شكرا على كل ماتقدم من راقي وممتع..اما من ناحية المطربة دالي فقد كانت صريحة, وضيفة يسرة صادقة. لم ار من استطاع ان يعبر افضل منها عن حبها للعراق..حقا لقد ادمعت عيني حين قالت اجسامنا بنيت من خير بغداد. ولاادري لم الاعتراض على استضافتك لها , فالناس اذواق وهي ترضي مجموعة لاباس بها من الجمهور العراقي والعربي. تحية بغدادية لك يامجيد ودعاء لك بالصحة والتوفيق دائما.

اذا عرف السبب .....
قريب من السامرائي -

قرأت بكل ارتياح ردود افعال محبي ومتابعي السامرائي المتألق , اود التنوير بأن حواره مع دالي لم يكن من بنات افكاره بل كان الرجل مرغما على اجرائه بعد ان تعرض لضغوط لايقوى من يمر بظرفه وهو في ارض الاغتراب على احتمالها لذلك حاول خلال الحوار ان ينقل رسالة ما عسى ان تصل من خبره ومن عرفه فارسا بلا منازع لفن الحوار التلفزيوني في الشاشة العراقيه

تحيه لك من امريكا
نصيف جاسم السامرأي -

الأخ مجيدمتألق دائما, مبدع خفيف الظل, متحرك شفاف يدخل الى قلبك بدون ان تشعر, يجرك الى الحديث او للهدف الذي ينشده ويمضي بك الوقت معه سريعا فمزيدا من التقدم والابداع ومن خلالكم اتقدم لمدينتنا سامراءكل الحب وجميع اهلها الكرام.

تحية من القلب
زعيم الطائي -

تحية للصديق المؤنس مجيد السامرائي وتمنيات دائمة بالنجاح المستمر .

لماذا تشوهون التعليق
صلاح ياسين -

لا ادري لماذا تذهبون الى الغاء فقرات من التعليق ليصبح مشوها علما انه لا يسئ الى احد

الى الدكتور المتميز
سامر السامرائي -

كم اعجبني اللقاء وشاهدته اكثر من مرة واعجبني احراج الانسة دالي اكثر من مرة وهي لاتعرف الرد وكأنها تفهم السؤال بغير لغة وترد بجواب غريب عجيب وعيناه تكاد أن تبكي

ايها الغالي
سيزر - روما -

دكتور اعجبة كثيرا بالصورة التي ظهرت انك رافع يدك للسلام

سفير بلا سفارة
محود آغا -

عطفا على كلام كل من كتب قبلي أقول.. الفنان الناجح هو القادر على أداء كل الأدوار.. الدراما والكوميديا وكل الشخصيات.. وترجمة ذلك بلغة الحوار والاستضافة على شاشة التلفزيون أن تكون قادرا على محاورة الطفل والشيخ.. المثقف والجاهل.. الفنان النجم.. وغيره الذي يحاول.. دالي أو وزير.. مهما كانت هوية الضيف.. يبقى الدكتور مجيد سفيرا بلا سفارة.. لأنه سيد نفسه وعفويته وكلمته.. يملك الجميع بكلماته .. ولا يملكه أحد.. ويحلق في فضاء لا يسع إلا من يتمكن مجارات علمه وعمله.. لذلك نجده في أغلب الأحيان .. محلقا لوحده.. لك مني كل التحية.. استاذا ونموذجا.. ويكفيك أنك اصبحت موضوعا يختلف فيه وعليه.. وذلك نجاح بحد ذاته.. ولمن لا يعرف الكتور مجيد ادعوهم لرؤية حواراته آخذين بنظر الاعتبار أن الكثير من المحاورين يجيدون الحوار والكلام.. لكن قلة منهم يجيد السكوت.. ذلك هو الدكتور مجيد الناطق بلا حروف والكاتب بلا اقلام..

لماذا الاسغراب
قريب من دالي -

الحقيقية ان المطربة داليا قد رفضة اي مذيع من القناة وقد طلبت بالاسم ان يكون الحوار مع الدكتور مجيد السامرائي لكونه معروف بالحوار مع شخصيات البلد

تحياتي د.مجيد
الإعلامي منذر جرادات -

د.مجيد رجل أعلامي بحت من الطراز الأول وأنا على حكم معرفتي به من قريب هذا الرجل في هذه الفتره في الذات لم يأخذ حقه كأعلامي مخضرم خاض أصعب اللقاءات والحوارات وإعداد مايععب على كبار المعدين أن يعدوه للشاشه الصغيره كل الحب والإحترام لك د.مجيد والاخ عبد الجبار العتابي

كبير انت يا استاذ
عمار بن حاتم -

اسعد دائما بالحوار مع د.مجيد السامرائي وكانني تلميذ صغير يستمع بصمت الى معلمه الكبير ...هو انسان رائع وخلوق ومعلم كبير ...عندما التقيته في عمان قبل اسابيع في ليلة باردة ...كدت اطيرا فرحا...وياللصدفة الجميلة اكتشفت باني اسكن في نفس البناية التي يسكنها...هو بكل بساطة محاور كبير واستاذ رائع ومثقف كبير..دم متالقا.

تحية حلوة
نسرين -

تحية حلوة للدكتور السامرائي عرفناك دوما متالق

تحية وتقدير للمبدع
عبد الناصر الخالد -

تحية خالصة معطرة باريج المحبة للمبدع والمتألق ,ابن سامراء البار.,العصامي ,المثابر,الناجح,المتفوق,الكبير بصبره,بعزيمته,بابداعاته بمجالات عده وببرامج كثيرة.حقا قد لا افِ حقك ايها الكبير,ولكنك مني الدعاء الصادقللباري عزوجل,ان يديم عليك نعمة الصحة والعافية ويسدد خطاك من نجاحٍ الى نجاحٍ اكبر.ودمت بالف خير ياوجه الخير.