راديو وتلفزيون

المثلية الجنسية في الأعمال الفنية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

رحاب ضاهر من بيروت: ظل طرح موضوع المثلية الجنسيةمن الموضوعات التي يتجنبكثير من الكتاب التطرق اليها عبر أعمالهم الأدبية، وأعتبرالحديث عنه من المحرمات التي لايجوز التطرق إليها أو الحديث عنها لتظل صورة الشخض (المثلي جنسيا) نموذجا لإنسان شرير يعاقب بالموت أو النبذ كما قدمته السنما المصرية التي كانت لاتصرح عادة لشخصية المثلي جنسيا بل تعطي تلميحات عنه .ومن أشهر تلك الأفلام "حمام الملاطيلي" حيث جسد فيه الفنان يوسف شعبان دورشابمثلي جنسيا وكان عقابه الموت في نهاية الفيلمكنهاية عادلة لشخص مدان ومجرم ،و فيلم "قطة على نار" الذي قام ببطولته الفنان نور الشريف وبوسي ، ظهر فيه صديق نور الشريف بدور مثلي جنسيا وانتحر. ولم تكن لتطرح هذه الحالات ضمن شخصية أساسية في أي عمل، بل كانت تظهر دون وضوح وصراحة بل مواربة في الأفلامالمصرية وكشخصية للتندر والفكاهة ويطلق على المثلي جنسيا اسم "سوسو" او "توتو" او " فوفو ".

وفي بحث نشر على أحد المواقع المهتمة بالقضايا السينمائية كتبه باحث أميركي تناول أسلوب معالجة السينما المصرية لتلك الظاهرة ذكر أن المخرج يوسف شاهين أبرز من قدم تلك النوعية من الشخصيات في أفلامه ولكن بطريقة غير معلنه ومن ابرز هذه الأفلام فيلم "إسكندرية ليه" الذي ظهر فيه خال البطل على علاقة بأحد جنود الإحتلال الإنجليزي.و إن كانتالسينما المصرية تأخرت كثيرا في طرح هذا الموضوع لحساسيته الشديدة وللعادات والتقاليد التي تتعامل مع هذه الامور بكثير من الحزم والشدة وترفضها رفضاقاطعا دون نقاش أو جدل نفس الأمر ينطبق على الرواية العربية التي تناولت الموضوع بطريقة لاتختلف أبدا عن طريقة تناول السينما له وبقي أيضا ضمن التلميح ومن منظور القدح والذم لهذا الشخص .يعتبر الروائي الكبير نجيب محفوظ اول من كسر هذا " التابو " وتناول موضوع المثلية الجنسية في روايته " السراب" كماكتب عن شخصية مثلية في الجزء الأخير من الثلاثيةولم ينزل بالشخصية العقاب كما فعلت السينما بالشخص المثلي ، ورغم تناول يوسف ادريس وغادة السمان في رواية "بيروت 75 "وياسين رفاعية في "رواية اسرار النرجس" وهدى بركات في رواية " حجر الضحك" وغيرهم من الأدباءفي روايتهم لحالة المثلية الجنسية الا انه بقي ذلك في اطار الأثم والخطيئة ، واستمر الولوج الى هذه الظاهرة في المجتمعقليل ونادر الى اناصدر الكاتب المغربي محمد شكريثلاثيته "الخبز الحافي" " الشطار" و" وجوه"التي تحدثت فيها عن المثلية الجنسية دون خجل او خوف واعتبرت من الروايات المخلة بالأخلاق وقد اهدرت بعض الجماعات دم محمد شكري في ذلك الوقت لكن بقيت كتابة محمد شكري عن المثلية الجنسية ضمن حالة من الانحرافوليس كما تناولها علاء الأسواني في روايتهالتي تحولت إلى فيلم " عمارة يعقوبيان" وتحدثت بكل جرأة ووضوح وكانت شخصية أساسية في الفيلم وأعطى صورة مختلفة وجديدة للشواذ. لتبدأالسينما المصرية بعد ذلك مرحلة جديدة مع "عمارة يعقوبيان في تقديمصور واضحة عن مثلي الجنس بعيدا عن التلميح والثواب والعقاب .العلاقة المثلية بين سمية الخشاب وغادة الرزاقآثار مشهد العلاقة المثلية الذي قدمته الممثلة غادة عبد الرازق وسمية الخشاب في فيلم " حين ميسرة" استياء شديد لدى علماء الأزهر وصرحأستاذ الفقه والشريعة بجامعة الأزهر بالقاهرة علوي أمين إن تقديم مشاهد الجنسوالمثلية الجنسيةعلى شاشة التلفزيون والسينما هي إثم، ومشاهدتها كذلك إثم، مضيفا إن العلاقات المثلية "غير موجود في مصر. و سبق فيلم "حين ميسرة" فيلم عمارة يعقوبيان" حيث قام الفنان خالد الصاوي بدور المثلي جنسيا بعد ثلاثة اعتذارات من كل من محمود حميدة وحسين فهمي وفاروق الفيشاوي لإداء الدور فأسنده المخرج مروان حامد إلى خالد الصاوي الذي قام بالدور بكل براعة، في وقت يتحرج كثير من الفنانين من القيام بدور المثلي الجنسيفقد واجه المخرج مروان حامد نفس الموقف في فيلم "ديل السمكة" حيث اعتذر أكثر من خمسة ممثلين عن القيام دور المثلي جنسيا ثم اسند إلىالممثل رؤوف مصطفى . وإذا كانت السينما المصرية أكثر جرأة في تقديم شخصية المثلي الجنسي ، فإن التلفزيون لم يقدمها حتى الآن ، وعندما تم تحويل "عمارة يعقوبيان" إلى مسلسل تلفزيوني ظهرت شخصية المثلي جنسيا كشخص منحرف وسيء الأخلاق دون الإشارة لا من قريب ولا من بعيد إلى المثلية الجنسية. لم يكن فيلم عمارة يعقوبيان أول من قدم شخصية المثلي الجنسي فقد سبق وقدمت في عدة أفلام ولكن لم تكن تلك الشخصية تمثل دورا أساسيا في الأفلام بل كانت تمر في مشهد للتندر والفكاهة ففي فيلم "الراقصة والسياسي" قام بدور المثلي جنسيا الفنان فاروق فلوكس الذي يرافق الراقصة دائما ولكن دون التصريح بذلك فقد اكتفت نبيلة عبيد بأن قالت أنها ستكتب دار الأيتام باسمه رغم كونه مثلي جنسيا وان الدولة ستوافق على ذلك في حين ترفض أن يكون باسمها لأنها راقصة. وفي "الإرهاب والكباب" لعادل إمام ظهرت شخصية المثلي الجنسي في مشهد يسأل فيه عادل إمام عن مدحت ليخرج شاب من الحمامويقول له "لو عايزني ابقى مدحت ابقى مدحت".ليصبح اسم مدحت رمزا للدلالة على الشواذ من الرجال.ليست غادة عبد الرزاق أول من قدمت دور المرأةالمثلية جنسيا في السينما المصريةفد قدمت عدد من الممثلات هذا الدور وإن كان لم يصل إلى الجرأة التي قدمت في فيلم "حين ميسرة" فقدقدمت الممثلة اللبنانية إيمان دور عملية المخابرات دور المثلية جنسيا فيفيلم "الصعود إلى الهاوية" وكذلك الراقصة نجوى فؤاد قامت بهذا الدور في فيلم " كشف المستور" مع نبيلة عبيدلتبقى ضمن التلميح لا التصريح كما حصل في "حين ميسرة" و" عمارة يعقوبيان " ومؤخرا فيلم "بدون رقابة" الذي تقوم ببطولته الممثلة علا غانم وتؤدي فيها دور المثلية جنسيا مع الممثلة ريم الهلالي. حيث أقام ضدها المحامي نبيه الوحش دعوىيتهمها فيها بنشر المثلية الجنسية والترويج للفسق والفجور من خلالفيلم "بدون رقابة"، الذي تجسد فيه دور فتاة مثلية جنسيا، وكان الوحش تقدم ببلاغ للنائب العام طالب فيه بتقديم بطلات فيلم "بدون رقابة" علا غانم، ودوللي شاهين، وريم هلال، وسارة بسام إلى المحاكمة؛ بتهمة التحريض على الفسق.واعتبرت علا أن دور "شيري" الذي قدمته في أحداث الفيلم يحمل رسالة هامة باعتبارها نموذجا يثير الدهشة، ويجعل الجمهور يعيد تقييم ما حوله.. وأضافت أن شخصية "السحاقية" التي جسدتها موجودة بالفعل.

ابنة نائب لبناني في فيلم مثلي
مؤخرا في لبنان والذي يعتبر بلد الانفتاح تم منع فيلم "هليب" بعد عدة أيام على نزوله في صالات السينما اللبنانية والذي تدور احداثه عن شاب مثليوفتاة ليلى قامت بدورها جوانا اندراوس ابنة النائب اللبناني أنطوان اندرواس ،وتم منع بث حلقة طبية كانت تعرض مباشرة على تلفزيون لبنانتتحدث عن المثلية الجنسيةوكانت تستضيف مخرج الفيلم باخوس علوان.أمل حجازي ومستر "بي" قدمت الفنانة أمل حجازي منذ أكثر من سنتين فيديو كليب لأغنية "بياع الورد" وظهرت فيه ترتدي "تي شيرت" ماركة "مستر بي" وهي ماركة متخصصة في بيعملابس "المثليين". و فجرت وقتها الزميلة شيرين الفايدي في مجلة سيدتي الموضوع واعتبر بمثابة فضحية لأمل حجازي التي اتهمت بالترويج للمثلية الجنسية خصوصا مع قصة الشعرالغريبة التي ظهرت بها مما وضع شركة روتانا في وضع محرج و قامت بإعادة تصوير بعض مشاهد الكليب التي تظهر فيه أمل مرتدية التي شيرت الأبيض الذي يحمل رمز "مستر بي" ، فيما دافعت أمل عن ذلك أن لا علملها بخلفية هذه الرموز والقت باللوم على مخرج الكليب يحيى سعادة ، وأنها لم تنتبه لما كتب على القميص، حين قررت ارتداءه في فيديو كليب "بياع الورد"، وأضافت قائلة: "أنا فتاة محافظة وعائلتي كذلك، ولا يمكنأن أفعل أشياء تغضب الله أو تناقض مبادئي و" ألقت حجازي باللوم على بعض الصحافيين الذين يعملون على إجهاضمسيرة أي فنان ناجح، باختلاق أمور غريبة بهدف الإثارةوبررت "اللوك" الذي ظرت به . إن التجدد غايتها وظهورها بشكل مختلف لا يعني ابتذالاً رخيصاً بل جرأة محمودةومطلوبة ليبقى السؤال هل حقا أمل لم تكن تعلم شيئا عن ماركة ال "تي شيرت"أم كان توريطا لها كونها فنانة مشهورة. "بوية" في مسلسل كويتيرغم تطرق السينما المصرية لحالات المثلية الجنسية إلا أنها بقيت من المحرمات في الدراما المصرية في حين تجرأت الدراما الخليجية وخصوصا الكويتة وقدمت منذ ثلاث سنوات تقريبا مسلسل "عديلالروح" للكاتبة الجريئة فجر السعيد الذي طرح قضية المثليات او كما يطلق عليهن فيالكويت "البويات" وقامت بدور "البوية " الممثلة الكويتية الشابة شجون الهاجري التي قوبل دورها بكثير من الهجوم والاستياء ووجهت اتهامات لها وللكاتبة فجر بالشذوذ والانحراف . محمد صبحي وسكة السلامة قدم المسرح المصري وتحديدا محمد صبحي في مسرحية "سكة السلامة " شخصية مثلية جنسيا بوضوح وكيفية تعامل المجتمع معه لتبقى الحالة الوحيدة في المسرح .تبقى محاولات طرح قضايا المثلية الجنسية في الأعمال الفنيةمحاولات خجولة لم تصل إلى حد القبول والتسليم بوجودها في المجتمع في الوقت الذي تقبل المشاهد العربيقضايا القتل والمخدرات والإغتصاب والعلاقات خارج إطار الزواج لازال ينظر إلى حالات المثلية الجنسية كنوع من الفسق والفجور ويطالب بعدم تقدمها. فهل سيرضحمستقبلاالمجتمع لما يطرح من قضايا تعتبر من الكبائر و يتقبل وجودها في الأعمال الفنية كحالات موجودة من القضايا الكثيرة الشائكة ام سيقابل كل عمل من هذا النوع بالهجوم والتلويح بالمحاكم والدعاوى القضائية !.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ضد أي حرية
سعاد -

المثلية الجنسية ليست شذوذ بل حالة من حالات الطبيعه..... أما المجتمعات العربية فهي الشذوذ بعينه.....غير قابلة للإنفتاح...للمنطق و لا للحرية!!!! المجتعات العربية بالأحرى يجب أن يحكم عليها بالجرم المشهود.....مجتمعات شاذة و ضد الطبيعة و غير عقلانية!!!

مين اللى قال
مصرى -

اعتقد ان كاتب المقال لم يشاهد عرض محمد صبحى... فقد قام بدور قواد وليس شاذ ... والفرق كبير ..... الا اذا كان من كتب المقال لا يعرف الفرق .... وتلك مصيبة اكبر

ماذا بعد؟
أنا ماغيري -

لم أفهم الهدف من المقال اذا امكننا تسميته بهذا الاسم فهو ليس سوى سرد لأمثلة عن تقديم المثلية الجنسية في الدراما. هل تغيرت النظرة؟ هل ازداد تقبل الناس للموضوع؟ سرد الأمثلة لايكفي ليكون ما تكتبينه مقالا صالحا للنشر.. ومن جهة أخرى كيف تستخدمين لفظ المثلية الجنسية أو الشواذ في مقال واحد؟ اختاري احدهما لنعرف موقفك

no comments
Omania -

Absolutely no comments

الى سعاد
aliy -

ال سعاد الرد رقم 1 الحق معك

عجيب
نبيل -

اولا الى تعليق 1 سعاد.. الشذوذ مرض.. الله يعافينا ... ولو ما كان مرض، ما كان قوم لوط عوقبوا.. وكونها موجودة، لا يعني انها حالة طبيعية.. حالها حال الدعارة والسرقة والنصب..موجودين منذ الازل.. ولكن هل نتقبلهم على انها حالات طبيعية؟... وثانيا بالنسبة لهؤلاء الممثلين والمخرجين الذين يفتخروا بعمل هذه الادوار.. ينظرون غالبا لشباك التذاكر لانه موضوع غير مستهلك.. مع اني برايي الشخصي اشوف انه في مواضيع كثيرة افضل واحسن وممكن تضرب في شباك التذاكر ..وبالمناسبة، هل هم عملوا احصائيات او سالوا الناس عن ما هية المواضيع الذين يتمنوا ان يشاهدونها؟ لماذا الافلام الامريكية فيها تنوع كبير من ناحية المواضيع المختارة واساليب اخراجها.. بينما عندنا الاسلوب او الافكار في الغالب واحدة.. لاحظوا اغلب هذه الافلام تلاحظوا في تشابه في مثير من الاشياء وياليتها اشياء جميلة!!! وفي النهاية الله يعافينا جميعا ويهدينا للصواب وشكرا..

أهلا
إسلام أمين -

فيلم ديل السمكة تأليف وحيد حامد و إخراج سمير سيف و ليس مروان حامد كما ذكر صاحب المقالمروان حامد أخرج فيلمان فقط هما عمارة يعقوبيان و إبراهيم الأبيض

راي
رجل -

الجنازة حارة و الميت ..............................................................

جما
ندى -

الهدف من المقال واضح وهو عن مدى تقبل مجتمعاتنا للمثلية وما سرد الأمثلة ما هو الا لتوضيح ان مجتمعاتنا لا تزال تنظر لهذا الموضوع بكثير من الحساسية حتى لو كان مجرد تمثيل..وانا اجد ان استخدام الكاتبة للفظ المثلية الجنسية والشواذ في مقال واحد ذكي جدا فهي تخاطب جميع الاطراف بغض النظر عن موقفها فهذه حرية شخصية وهي غير مطالبة بتوضيح لاحد..ارضاء الناس غاية لا تدرك يا رحاب استمري و الله معك

OUBLIE
sarah -

vous avez oubli ; Mme Rihab le feuilleton syrien ;azir salem ; de Hatem Ali ou on voit Abed Fahd joue le role d''une fille qui accompagne sa soeur en se rendant au roi du Yemen

دعوة للرذيلة
emadelshami -

مرة اخرى، من شروط التعليق عدم الاساءة للكاتب الخ الخ. الكاتب يسئ إلى أمة باكملها وديانتها الاسلام أو المسيحية أو اليهودية بل يسئ للفطرة والاخلاق عموما. ما هو الا سرد لتجليات الانحراف في الاعمال الادبية ليتعود القارئ والمشاهد عل هذه المناظر والكتابات ومرة بعد مرة تنمحي معامل الحياء والخجل والمروءة من اخلاق الناس تماما كما هو حال الاعلان عن الفوط النسائية (عذرا) في القنوات التلفزيونية، ليس محصلهاالنهائي الا قتل المروءة والاخلاق. أصلح الله حالنا جميعا

حرام في حرام
مجهول -

هذا كله حرام في حرام

ردا على تعليق رقم 1
fahad -

وهل التطور ولانفتاح بالمثلية؟

الى رقم 9
أنا ماغيري -

اولا هل هناك احد في الشرق الأوسط لا يعرف ان شعوبنا تنظر للموضوع بحساسية؟؟ هذا الموضوع ليس بحاجة لمقال وأمثلة. ثانيا ان كان المجتمع لا يتقبل المثلية الجنسية والكاتبة تعبر عن رأيه فلتستخدم لفظ الشذوذ. واخيرا ما كتبته هو تعليقي الشخصي وقولك ان الكاتبة غير مطالبة بارضاء احد لا يهمني فالكل له الحق بابداء رأيه ومن لا يعجبه هذا فليرجع للقرون الوسطى.

اعملو حساب للناس
ايمن دسوقى -

اذا افترضنا بانى شخص متوسط فى المعرفه وليس لدى ادنى فكرة عن هؤلاء الشواذ او المثليينوشاهدت فيلما من الافلام المذكورة ولدى ابناء صبيان او بنات فى هذة الحاله سيحدث عندى وعى لما يحدث من حولى وساكون حريصا ومتابعا اكثر لتصرفات ابنائى وملاحظتهم (رفع القبعه احتراما لكل من ادى هذا الدور وانا اعلم ان جميعهم ليسو بحاجه للدور من شهرة او مال لكنهم فعلا اصحاب رساله ) شكرا

انه الفضول
صامت -

اولا إلى كل المعلقين الموضوع ينم عن ثقافة كاتيته ومدى اطلاعها على بواطن الأمور ولااعرف لماذا دائما هذا الهجوم على رحاب ضاهر من لايعجبه الموضوع لايدخا ولكن انه الفضول لمعرفة ماوراء الصور اعتقد ما قدمته رحاب ضاهر هو بحث عن كيفية تعاطي المجتمع مع المثلين

ممكن طلب
عربية مصدومة -

مسا الخير على ايلاف وقراء ايلافعندي طلب بسيطممكن نطلع على CV الاخت رحاب ظاهرمن بيروتاو على الاقل الخلفية المهنية التي لديها؟؟؟ لاني الاحظ ان كل كتابتها تبدا بعنوان صادم او جاذب ومن ثم لاشي مفيد فيما يخص الموضوعاضافة الى وضوح اتجاهها العدائي نحو بعض النجمات المشهورات في العالم ممكن يا ايلاف

ماهو الممنوع
أحمد -

لقد كثر في السنوات الأخيرة النقاش في هذا الموضوع ولكن لحد الآن لم أقرا عن رؤية واضحة وتعريف واضح للشذوذ(بمفهومه الواسع) والمثلية وراي الإسلام في ذلك...فما أعرفه (وأرجو أن يصلحني أحد إن كنت خاطئا) هو أن الإسلام لم يحرم علاقة الذكور ببعضهم ففي الإسلام وكذلك لدى العرب هناك الخليل والصديق والصاحب وهو كما هو متعارف عليه فالذكر بإمكانه أن يكون لديه خليل أو صديق أو صاحب وهذا يعني أن هذا الأخير تربطه بأحد الذكور علاقة صداقة متينة...يعني هاذين الذكرين بإمكانها التواجد معا خلال أغلب الأوقات ويكون بينهما لطف يعني علاقة كالتي تنشأ بين مثليين بالمفهوم الحاضر للكلمة وما ورد في القرآن هو تحريم اتيان الذكر شهوة من دون الانثى- يعني أن المشكل أو المحرم في العلاقة بين ذكرين هو ممارسة الجنس بينهما وغير ذلك مباح وربما محبب في بعض الحالات .كما هو الحال في العلاقة بين الذكر والأنثى وكذلك ممارسة الجنس بين الذكر والأنثى فالأديان السماوية لم تحرم ذلك وإنما قامت بتنظيم العلاقة ووضع ضوابط فقط...إذا أرى أن العلاقة الخاصة بين ذكرين موجودة (الخليل- الصديق-الصاحب) ويمكن أن نقول هي جزء من المثلية عامة لكن بدون ممارسة الجنس وهذا طبيعي.. فلا يجوز أن ننعت أي شابين متحابين(خليلين أوصديقين...) بأنهما شاذين إذا لم تصل علاقتهما إلى الإتصال الجنسي بينهما....والله أعلم

إلى رقم 17
صامت -

لاأعرف ما الهدف منلا طلب سي في الاخت رحاب ضاهر إذا كتبت شيء جاد لايعجبكم واذا انتقدت من اطلقت عليهم نجمات مشهورات لايعجبكم ولا اعرف ما المطلوب وما الغاية من طلب سي في الاخت رحاب ضاهر هل حضرتك منخصص في الشأن الفني أو ماذا وعموما إيلاف تتسع للجميع ولو كنت لديك يارقم 17 شجاعة ابدا بنفسك واعطينا سي في الخاصة بك لنتعرف اولا على مواهبك ومن تم نلزم ايلاف ان تطلعنا على سي في نجمتها رحاب ضاهر فلو لو لماتكن رحاب جديرة لما كانت كثير منالبرامج الفنة تستضيفها

لماذا لانقول (شذوذ)
فهد -

بصراحة تعليقي على العنوان ....المفروض نسميه ( شذوذ ) لانه مخالف لفطره بني ادم أما كلمة( مثلية ) ففيها تلطيف ولا تدل على جرم العمل ....لاني الاحط دائما في الموقع استبدال كلمة شذوذ بـ ( مثليه )

يارب تحمينا
مريم -

مساء الخير بصراحة انا ضد تداول هذا الشذوذ الجنسي او الكتابة عنه أومشاهدته على الشاشات ليس من باب تقليد النعامةوالأختباء من مشاكل العصر لكن تداوله يجعلنا ويجعل اجيالنا تتأقلم عليه وتعتاد الحديث عنه فهو حرام وحرام وهذه حقيقة لايمكن النقاش فيها لأن هؤلاء الاشخاص شواذ وضد الطبيعة ومن رأي يجب ملاحقتهم ووضعهم في مصح اسلامي لعلاج الشواذ ليتقربو من الله ويصبحو اسوياء

المثلية ليست هكذا .
jasem -

التصور الساذج للرجال المثليين هم المايعين والمظهر الانثوي فقط والعكس للمثليات النساء حيث الخشونه والمظهر الرجالي , لا يا سادة هناك من المثليين والمثلييات اشكالهم عادية جدا وبل متناسبة مع جنسهم أي الرجال رجوليين والنساء أنثويات ولكنهم مثليون في نفس الوقت . شوية عمق من فضلكم بدلا من السب والشتيمة واللعن .....الخ.

حرية
ندى -

وهل اختفت المثلية من الوجود لنقول ان الموضوع ليس بحاجة لمقال وامثلة..؟بل هم في ازدياد مضطرد ولو نلاحظ ان هناك 22 تعليقا ابدوا رأيهم في هذا الموضوع ناهيك عن التعليقات الغير منشورة وهذا يدل على ان الموضوع ما زال محل نقاش وبما ان كل انسان له الحرية المطلقة في ابداء رأيه ايضا الكاتب له الحرية المطلقة بكتابة ما يريد فنحن لا نعيش في القرون المتحجرة لنحجر على الكاتب ونفرض عليه ما يكتب و مالا يكتب..

انه شذوذ وليست مثلية
العين -

بطبيعة الحال وفي سياق التبرير للشذوذ او الدعوة الى القبول به .. اصبح التعبير السائد عن هذه الحالة هو المثلية .. وليس الشذوذ .. على اعتبار ان كلمة شذوذ تعني وجودد خلل .. ولكن مجرد تغيير الكلمة لاينفي وجود هذا الخلل .. المشكلة ان الغرب ذاته يقول معاني متضاربة حول الشذوذ فهو تارة يقول انه حالة يصعب التحكم فيها بمعنى ان المرء هنا مجبول على حب مثيله من جنسه ..اذا فالحالة هنا حالة شذوذ مرضي ينبغي ان يعالج وهنالك تفاوت فى المثلية فهنالك من يحب مثيله من جنسه ولكنه يأنف من تحويل هذا الحب الى علاقة جنسية وهنالك اخرون شاذون بالكامل .. نأتى الى القول الثانى ان الشذوذ هو اختيار وليس اجبار .. اذا فالخلل هنا هو خلل سلوكي واخلاقي وهذا ايضا له طرق علاجه والتصدي له .. الاعتراف بالشذوذ كحالة مرضية هذا ما يجب العمل به وما قامت به منظمة الصحة العالمية من اعتبار الشذوذ حالة غير مرضية هو مجرد استسلام وخضوع لضغوط خارجية فرضت هذه الرؤية الشاذة انا ضد ممارسة العنف ضد الشواذ بل وضد نفيهم او اعتزالهم لان هذا من شأنه من يضاعف هذه الحالة .. يفترض بالمجتمع الاسلامي المتحضر قبولهم واعتبارهم حالات مرضية وسلوكية قابلة للعلاج والتقويم بل ان هنالك حالات عديدة فعلا قد عوجلت وقومت ..المهم عدم الاستسلام اولا .. وعدم التلاعب المضحك بالالفاظ فهي وان كانت مثلية فهي شذوذ عن القاعدة ..تحياتي

..
semoo -

بضم صوتي ورأيي لسعاد رقم 1

حلو كتير
اندي دياب -

برافو والف برافو لك يا ريحاب موضوعك حلو كتير والبحث الذي قدمته ناجح جدا اهنئك عليه وعلى طريقة طرحك للموضوع شكرا لك

الى رقم 23
أنا ماغيري -

التعليقات هي عن المقال نفسه وليس عن حساسيتنا تجاه الموضوع. بمعنى هل هناك تعليق يقول: هل تعلم ان مجتمعاتنا تتعامل بحساسية مع موضوع المثلية؟ طبعا لا لأنه موضوع معروف وكأنك تقول عض الكلبُ الرجلَ. أما ما كتبته - حتى ننهي هذا النقاش - يسمى نقدا للمقال. أنا لم أشتم الكاتبة ولا أكرهها فلا داعي لهذا الاستياء. وعلى فكرة لاحظي ان استخدام كلمتي شذوذ ومثلية في وقت واحد لم يكن موفقا ابدا لأن المعارضين رفضوا (المثلية) والمؤديدين استاؤوا من (الشذوذ).

حرية 1
ندى -

اذا راجعنا التعليقات نلاحظ ان اغلب التعليقات كانت عن حساسيتنا تجاه الموضوع وليس نقدا للمقال وهذا يعني ان الكاتبة كانت موفقة بطرح هذا الموضوع بغض النظر عن مؤيديين او معارضين فالنقد يجب ان يكون عن فحوى الموضوع وليس للكاتب فيما يكتب وانا لست مستاءة منك ابدا-وحتى ننهي هذا النقاش- انت ابديت رأيك ولك مطلق الحرية وانا ابديت رأيي ولي ايضا مطلق الحرية..وبالنسبة ان البعض (ومن ضمنهم انا) استخدمنا كلمة المثلية بديلا عن الشذوذ فهذا لا يعني ان كنا من المؤيدين او المعارضين فلو لاحظت انك انت ايضا استخدمت كلمة مثلية في تعليقك الاول و الثاني فهل هذا يعني انك من المؤيدين للموضوع..؟؟

اتقوا الله
معلق -

قيل :واذا بليتم بالمعاصي فاستتروا .... حتى في البلاد المتحضرة كما يسمونها عندالعرب ..الشواذ لا يعلنون عن انفسهم الا في حفلاتهم او اجتماعاتهم اعلم ذلك علم اليقين لاني اعيش في كندا حتى في كندا يدارون هذا عن اولادهم الا ما ندر لان الانسان نشا على حب الاستطلاع فحتى لا يجرب الاولاد ما يسمعون به او يرونه يجب علينا كاهل ان نبعده عنهم ونحذرهم منه لانه حقا جريمة بحق الانسانية ومن يروج هذه الامور مجرم ايضا والجريمة تستحق بل تستوجب العقاب فاتقوا الله في اولاد الناس والمجتمع حتى لا يكون فاسدا يكفينا ما بنا من مصائب حتى نزيدهم واحدة

الى 28
أنا ماغيري -

لا يبدو لي انك تراجعين ما تكتبين وإنما تجادلين بهدف الجدال ليس أكثر، ومع ذلك لا يزعجني الأمر فالنقاش مفيد، أو هكذا يدّعون. بالنسبة للنقطة الأولى لن أعيد ما ذكرت لأنني شرحته مطولا دون فائدة. أما بالنسبة للباقي ذكرتي أن النقد يجب أن يكون لفحوى الموضوع وهذا ما فعلته فعلا. هل ترين مثلا أنني ذممت تسريحة الكاتبة؟ أنا اقترحت عليها ما يجب أن تفعله ببساطة لأني لا أذمها بهدف الذم ولكن لأني أريد للمقال أن يكون أفضل. وواضح وضوح الشمس انك مستاءة من تعليقي الأول فقولك (ارضاء الناس غاية لا تدرك) يوضح تماما انك لا تقدّرين النقد مطلقا. استخدام كلمة مثلية يوضح تماما أني لا أريد إيذاء مشاعر هذه الفئة من الناس بغض النظر عن ما أعتقده أنا، وهذا ما عنيته بالتأييد ومن المستحيل أن استخدم لفظة شاذ كي اعبر عن الموضوع. أما المعارضون فهم – وكما ترين من التعليقات – يستخدمون كلمة شاذ فقط. ومازلت على رأيي بأن الطرح الذي يستخدم الكلمتين هو طرح تائه وغير متمكن.

حرية 2
ندى -

عنوان المقال هو (المثلية الجنسية في الاعمال الفنية) الكاتبة كانت تتحدث عن الافلام التي تحكي عن واقع المثلية الجنسية في مجتمعاتنا واستشهدت بمقاطع من تلك الافلام ولو راجعنا تعليقك الاول نلاحظ ان نقدك للكاتبة كان(سرد الامثلة لا يكفي ليكون ما تكتبينه مقالا صالحا للنشر)..لماذا و اين الغلط في ذلك..؟؟هذا ما كنت احاول ان اقوله وليس هدفي الجدال لمجرد الجدال ولو اني انا ايضا غير منزعجة من النقاش..ثم انت قلت في تعليقك السابق انك استخدمت كلمة مثلية لانك لا تريد ان تؤذي مشاعر تلك الفئة اذا استخدام الكاتبة للكلمتين كان في محله لانها ارادت ان تتحاشى ايذاء جميع الاطراف فلو كتبت المثلية فقط فسيفسر على انها مؤيدة للموضوع ولو استخدمت شذوذ فقط فسوف تؤذي مشاعر هذه الفئة وهذا ماكانت تحاول ان تتحاشاه.

الى 31
أنا ماغيري -

نعم، الأمثلة لا تكفي إذ لا جديد فيها، فلو كانت الكاتبة قدمت أمثلة عن الأعمال التي تقبل فيها الناس الموضوع لكان شيئا جديدا يلفت النظر. لم لا يناقش الصحفيون مشاهد (مجدي ووجدي) في لا يمل مثلا؟ اليست ظاهرة تلفت النظر؟ أما بالنسبة للنقطة الثانية فلاحظي ان الكاتبة عادت فاستخدمت لفظ المثلية في معظم مقالها مع أنني أذكر تماما أنها كانت قد كتبت (مثلي/شاذ) في السابق، أي أن هذه النقطة حُسِمت.

الى ندى وانا ما غيري
متابعة!! -

واضح ان ندى هي الكاتبة نفسها, وان دفاعها المستميت هو دفاع عن نفسها( وهذا ليس ذما فبالتأكيد للكاتبة الحق ان تدافع عن مقالها) اما دفاعها فهو ما لا استطيع فهمه: ان ما اورده انا ما غيري ( بالمناسبة الاسم لطيف جدا) هو نقد منطقي خالي من التجريح ينم عن ثقافة عالية وقدرة على التحليل لا يختلف عليها اثنان.. واني انصح الكاتبة ( ندى!!) ان تعترف بخطئها وان تتوقف عن الدفاع لمجرد الدفاع خاصة وان النقد كما اوردت سابقا هو نقد منطقي وفي محله.. شكرا ايلاف

جهل
sammy -

إذا كنت المثليه مرض فالجهل مرض أقسى منه و إذا كان المثلية مرض فإحترام المريض كمان واجب

حرية 3
ندى -

اذا انت من وجهة نظرك ان الامثلة لا تكفي فهذه وجهة نظرك انت فقط اما عن مدى تقبل الناس للموضوع فما تفسيرك بوجود 23 تعليق..؟؟ هل وجهة نظرهم لا قيمة لها في نظرك؟؟..اما بالنسبة ل (مجدي ووجدي) فلماذا لا تطرح بوجهة نظرك لايلاف ولسوف يتقبلون اقتراحك بصدر رحب اذا كان هذا هو ما تبتغيه وكفى الله شر القتال..؟اما عن لفظ (مثلي/وشاذ)انا ايضا اذكر انها قد كتبت واعتقد ان هناك تعديل في المقال وهذا دليل على انني لست الكاتبة كما ادعت الاخت متابعة فلو كنت انا الكاتبة فعلا لكنت تشبثت بوجهة نظري كما هو الحال في تعليقاتي و لم اجري اي تعديل في المقال واذا اردنا ان نلقي التهم جزافا ولو اني اعتبر ان الاعتقاد بانني الكاتبة ليس بتهمة بل شرف لي فبامكاني انا ايضا ان اقول ان الاخت (متابعة) هي نفسها (انا ما غيري) ولكن بالنسبة لي ليس هكذا تحسم النقاشات..على فكرة (اخت متابعة) مناداتك لي بـ (الكاتبة ندى) كانت لها وقع جميــل في اذني حقا..عموما استمتعت بنقاشي معك اخ (انا ما غيري)..سلام

الى 35
أنا ماغيري -

في البداية أنا أخت (ولست أخا) وطبعا لست الأخت (متابعة) لأنني لاحظت التغيير في المقال. تفسيري لوجود 23 تعليق هو أن معظمهم مني ومنك. وأي قتال هذا الذي تتحدثين عنه؟ أنا قلت رأيي الذي من الواضح أن الكاتبة أخذته بعين الاعتبار بينما قلتي انت (انا اجد ان استخدام الكاتبة للفظ المثلية الجنسية والشواذ في مقال واحد ذكي جدا). وشكرا جزيلا للأخت متابعة لرأيها بتعليقاتي وباسمي. واخيرا عذرا من قراء ايلاف على هذا الأخذ والرد. سامحونااا

لا حول ولا قوة
توفيق حداد -

يعني ما حدا فهم ليش هالموضوع مقالة سخيفة تقوم بذكر أمثلة فقط دون أي معالجة أو ذكر رأي شخصي علما أن أي شخص من القراء قادر على ذكر هذه الأمثلة بعدين هل تكمن الحضارة و الإنفتاح و الرقي بتشجيع المثليين جنسياهل الزنى و الشذوذ الجنسي و شرب الخمر حرية شخصيةيا عزيزتي الكاتبة الإنسان عبد لله تعالى و هذه العبودية تأكيد لألوهية رب العالمينو هذه عبودية لا يستطيع أن يحرر نفسه منها و العبد عليه أن يطيع خالقه و يأتمر بأوامره و ينتهي عن نواهيهو ليس هناك ما يسمى حرية شخصية بمخالفة أوامر رب العالمينو من يقول غير هذا يكون يدعو إلى الإلحاد و هذا أهون ذنوبه المثلية الجنسيةو ازدياد ظهور المثليين جنسيا بالسينما فهذا دليل تخلفنا و تخلينا عن أهم ما يميزنا عن الغرب أولا و عن البهائم ثانيا و هي الأخلاقو شكرا

حرية 4
ندى -

ولو انها ليست هذه هي النقطة الرئيسية لاختلاف وجهات النظر بيننا فالتعديل كان في شيئ واحد فقط وهو (مثلية/شذوذ) وكان في اخر المقال. ولو تمعنا قليلا نجد ان المقال لم يخلوا تماما من كلمة شواذ..اما بالنسبة لل 23 تعليق الذين اصبحوا 25 تعليق فلم احسب تعليقاتك وتعليقاتي معهم ولو ان هذا ايضا لم يكن هو نقطة الاختلاف.

nice
ahmad -

الاسلام يعترف بي المخنتون ومثليي الجنس حتى مند بداية الدعوة )( او التابعين غير اولي الاربة من الرجال ) ) سورة النورالاية 30 ولي ام المومنين عائشة قول في هد الموضوع الرجال الدي ليست لهم شهوة النساء الدي لاارب له في النساء اي الحاجة اليهم.فلو ان الله لعن مثليي الجنس كما يدعون لما ذكرهم بآية كريمة كجزء من المجتمع وحلل رؤيتهم لزينة النساءالله لعن قوم لوط لاسباب مختلفة ولو انهم مرفوضون لما سمح رسول الله بدخولهم على نساءه ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن عبيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن ثور ‏ ‏عن ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏وهشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏ ‏كان يدخل على أزواج النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏مخنث ‏ ‏فكانوا يعدونه من غير أولي ‏ ‏الإربة ‏ ‏فدخل علينا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يوما وهو عند بعض نسائه وهو ‏ ‏ينعت ‏ ‏امرأة فقال إنها إذا أقبلت أقبلت ‏ ‏بأربع ‏ ‏وإذا أدبرت أدبرت ‏ ‏بثمان ‏ ‏فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ألا ‏ ‏أرى هذا يعلم ما هاهنا لا يدخلن عليكن هذا فحجبوه وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

انا مع ولكن!!
ريــــــــم -

انا لست ضد الافلام التي تحكي عن المثلية ولكن بشروط.. ان تكون الصورة في الفيلم غير خادشة للحياء.. وعدم تناول الشخصية كأنها شخصية عادية بل على انها شاذة حتى لا نشجع الناس على امتثاله.. لان المثلية محرمة في جميع الاديان السماوية.. ومخالفة لطبيعة الانسان.. فعلى الفيلم سرد الاسباب التي تخلق المثلية وايجاد حل لها.. اعتقد ان كان الفيلم هدفه التوعية لن يقف احد ضده لانها موجودو في الواقع.. ولكن ما يعرض الان في الافلام فقط لعرض الفكرة واحداث ضجة وبلبلة من غير هدف واضح.. فقط لشهرة المخرج والفنان..

حتى المصحات؟؟؟
jon -

الموضوع هو قديم قدم البشريةوهو حرية شخصية بحتة وموجودة في كل مكان موجود فيه بشر وحتى بعض الحيوانات عندهم مثليين او شواذ سموهم كما يحلوا لكم مش مهم.... بس الجديد هو مصح اسلامي

My comments
Alberto -

First of all, SOUAD I agree with you 100%. what makes me laugh is that most of the arabic countries, deny homosexuality and always declare that we dont have homosexuals, and if there are some, then its a product of western mentality. GIVE ME A BREAK, if we go back in history, homosexuality is every where in our history, So STOP LYING TO YOURSELVES!!!

عمارة يعقوبيان
عصمت كاظم -

لم تكن نهاية الشاذ في فيلم عمارة يعقوبيان غير واضحة بل جلية تماما، فالجندي الفقير الذس اغراه الشاذ بالمال، فقد إبنه بمرض غامض ليهجر العمارة وبالتالي حياة الشذوذ، أما الشاذ الغني فقد لقي حتفه خنقا بعد أن سرقه أحد من اتي بهم لإرتكاب الفاحشة به. شكرا مسبقا على النشر

شمس البارودي
عبير -

أيضا شمس البارودي قدمت شخصية المثلية وكان الدور مصدما

خطة مدروسة
عابر سبيل -

خطة واضحة للتطبيع مع الشذوذ، أولا يطلق عليه اسم المثلية وتحذف كلمة شذوذ من التداول، ثم التعامل معه كواقع موجود دون الخوض في نقاش ديني وأخلاقي وطبي واجتماعي، وهكذا وصولا إلى الاعتياد وعدم النفور حتى القبول وكأنه حالة طبيعية وحق من حقوق الإنسان. سنظل نحاربه ونبين خبثه وتعارضه مع طبيعة البشر وتهافت القول بأنه عبارة عن طبيعة جينية أو حالة نفسية. ولا نطالب بأكثر من إتاحة الرأي لطرح الحقيقة وفتح العقول بدلا من طمسها بظلامية الليبرالية المنفلتة.