شيماء عماد زبير: أوبرا وينفري العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عبد الجبار العتابي من بغداد: هي اكثر المتميزات على الشاشات العراقية ، مقدمة برامج .. تمكنت من التقاط الضوء والجرأة والعفوية والصراحة والحيوية ، بالاضافة الى خفة الدم التي جعلتها تقترب من المشاهد الى حد انه يجد نفسه ملزما ان يقدم لها كل الاعجاب والثناء ، لذلك في كل استفتاء كان يمنحها صوته حتى انها حصلت على لقب (اوبرا وينفري العراق) ، تلك هي شيماء عماد زبير ، الاعلامية العراقية التي اقتنصنا فرصة محاورتها هنا وجعلناها تتخلى عن مهمتها في المحاورة والمشاكسة .
* منذ متى بدات علاقتك مع الكاميرا؟
- منذ عام 1998 وبالمصادفة ، اذ كنت صحفية في مجلة الف باء العراقية الشهيرة وطلب مني رئيس التحرير ان اقوم بتحقيق صحفي حول قناة العراق الفضائية ، في وقتها كانت قد بدأت ببث برامجها وكان هذا التحقيق من اوائل المهمات الصحفية التي اكلف بها ، ووجدته في حينها تحدياً وهناك عندما وصلت والتقيت المسؤولين عن المحطة اقترحوا علي ان اقف امام الكاميرا لانهم وجدوا في اسلوبي الصحفي امكانية اعلامية كبيرة "على حد قولهم" ،اذكر اني عدت للبيت فرحة في حينها وخائفة كيف اطرح الموضوع على عائلتي واذا بوالدي ووالدتي اكثر ايماننا مني بامكانياتي .. وهكذا بدا المشوار وحتى اليوم .
* ما الذي جذبك الى الشاشة الصغيرة ؟
- كل شئ، سحرها، قوة انتشارها، مساحة تأثيرها على العقول والقلوب، ومداعبتها لطموحاتي بأن اتمكن من أن العب معها لعبتي المفضلة في الابداع، التي تنتهي بسيطرتي التامة عليها، وسيطرتها التامه على دقات قلبي .
* الم تلبي الصحافة المقروؤة شغفك الاعلامي ؟ولماذا ؟
- اعترف اني ابنة عاقة للصحافة ، وملكة غير وفية لبلاطها العظيم ، وذلك كوني غير صبورة وطريق القلم طويل انا افكر واستوعب واقرر في 30 ثانية ، وهذا التكنيك الذي اعيش به لايتفق مع صاحبة الجلالة ومبدا الطباعة والتوزيع والنشر والقراءة ، ولكن احن اليها دائما فهي طائر عنقاء كبير، ولا يمكن ان تنتقم من ابنتها الصغيرة ، فكيف تنتقم من صغارها الطيور، وساعود يوما لاكتب عاموداً في صحيفة ما ،علما اني توقفت عند اخر مقالاتي في جريدة الحياة اللندنية عام 2004 ، ربما اصابني الغرور لاني وصلت للحياة اللندنية وانا في العشرينات من عمري !!.
* متى شعرت بالخوف والرهبة من الكاميرا ؟
- دائما احتفظ برعشة الخوف منها حتى اصمد امامها واصنع نصري في لعبه الابداع التي اخبرتك بها .
* ما ابرز المحطات في مسيرتك التلفزيونية ؟
- اول الخطوات التي بنتني (صح) كانت في الفضائية العراقية ثم تلتها البرامج الانسانية الضخمة التي قمت بها بعد الاحتلال والتي بسببها حصلت على لقب (اوبرا وينفري العراق ) من قبل التلفزيون البريطاني وجريدة الغاردين ، ومن ثم تسلسلت اعمالي الجماهيرية والتي بسببها احصل سنويا على لقب افضل اعلامية عراقية والاعلامية الاكثر جماهيرية، واخرها البرامج الحواريه مع الفنانين العرب ونجوم العراق في قناه البغدادية العراقية التي اكسبتني لقب امرأة عام 2008 ، واجمل مقدمة برامج عراقية للعام نفسه ، الانجازات كانت مدروسة واعطيتها من قلبي وعقلي فأحبها الشعب العراقي وجعلوني واحدة من افراد الاسرة العراقية .
* (فطوركم علينه) ما الذي اعطاك وما الذي اخذ منك ؟
- اعطاني التميز والشهرة وقلوب العراقيين التي لا يوجد اغلى واكبر منها ...اعطاني الاطار الجماهيري واعلنني نجمة مطلقة ، ولا انكر انه اخذ مني ساعات من الجهد، وطرت على كل ثانية عمل فيه من دمي وفكري وكل خلية في جسدي فاصبح خلقا من الابداع الانساني ،واصبحت شيماء لها صورة رائعة ينتظرها العراقيون في اجمل اشهر الله على الارض رمضان المبارك ، واخبرك بسر : انا ولدت في شهر رمضان لذلك كان هذا الشهر فأل خير في حياتي .
* لماذا الانتقال من الشرقية ؟
- ولم لا انتقل ؟ الشرقية لم تعد تلبي طموحي الاعلامي وسياسة المحطة غير مبنية على مبدأ التعامل مع النجوم ، ونجاحي غير مرتبط بمؤسسة معينة ، بل هو مرتبط بالمكان الذي يجعلني اكثر صدقا وقناعة فيما اقدم ، ويبقى الخلاف مهنيا ، وغادرتهم وكتبت استقالتي وانا محتفظة بصداقتي مع اغلب زملائي الذين شاطروني نجاحاتي .
* هل يمكن مقارنة مقدم البرامج الناجح مع لاعب كره القدم المحترف ؟
- طبعا ممكن من ناحية الجماهيرية وارتفاع اجور النجم الاعلامي، والنجم الرياضي، وخصوصا كره القدم واحاطته بهالة من المنافسة مع المحطات، كما هو حال اللاعب مع الاندية الكروية ...ولكن عمر الاعلامي اطول من عمر الرياضي مهنياً، والاعلامي اخطر بكثير من لاعب كرة القدم من ناحية تاثيره على فكر المتلقي، وامكانية زرع الفكرة الجيدة او السيئة ، أما الرياضي فدائما مرتبط بالترفيه والتاثير الايجابي في نفسية المتلقي .
* رسالة من تحت الماء .. كيف وجدتي نفسك فيه ولماذا هذا العنوان ؟
- هذا البرنامج هدفه ان يقدم نوعا اخر من الحوار للمشاهد العراقي ، نوع لم يعتد عليه فالعراقي لم يشاهد نجمه المفضل في اي مجال كان يدلي بخفايا واسرار حياته بكل جرأة ووضوح، فشكل البرنامج لغطاً كبيراً في اغلب حلقاته، واصبح يتابعه بسطاء الناس قبل مثقفيهم، ومن هنا جاء اسم البرنامج الذي كان اختيار مجلس اداره قناة البغدادية، كون الرسائل التي تاتي عن طريق الماء تكون في قنينة رميت من عشرات السنين تحمل سرا لم يعرفه احد ويلتقطها من هو ذو حظ عظيم، وانا من البغدادية من كانت حصتي التقاط رسائل نجوم كبار من العراق والوطن العربي ، هكذا اجد نفسي فيه .
* ما سر عفويتك في المحاورة ؟
- يبقى سرا !!، لانه شئ من الله سبحانه لا يمكنني تفسيره .
* ما اصعب حوار اجريته ومع من ولماذا ؟
- انا احاور النجوم ، والنجم لابد ان يتميز بالذكاء والقوة والحضور وباقة منوعة من الصفات الجبارة والا ما كان نجما لان النجوم اشخاص بطاقات استثنائية ، وهنا الصعوبه الابدية التي تتجدد وتختلف وتتبلور مع كل نجم ، وبصراحة شخصيتي بسبب اختلاطي ومحاورتي للنجوم اصبحت تحفظ اللغز وتدرك اي طريق تسلك !!! .
* ألم تحاولي طرق الشاشات العربية ؟
- ابدا ....انا لا احب ان اعلن عن امكانياتي ، من يرغب بها يطرق بابي لاني اذا ما دخلت الى محطة عربية ادخلها كبيرة كما انا في محطاتنا العراقية ، ، وانا اجد في قناتي البغدادية مشروعاً عربياً كبيراً ، ومؤمنة ان هناك مبدعين ومهنيين كبار جدا في قنواتنا العربية يهمهم جدا ان يكتشفوا مبدعين في محطات اخرى ، ربما حتى اللحظة لم تقع عينهم علي ولم يشاهدو ما اقدم، والسبب في ذلك ان الاخوة الاعلاميين في القنوات العربية لم يمنحوا الاعلام العراقي الفرصة ، وبصراحة ينظرون لنا بطريقه الاقل كفاءة ، وهذا غير صحيح ، اتمنى ان تتغير هذه الصورة قريبا لان اعلامنا العربي بحاجة الى دماء جديدة واسلوب جديد ربما يكون من العراق ! .
* من هي المذيعة العربية التي تشدك اليها اكثر؟
- الرائعة ريما مكتبي من قناه العربية ، .وجه طفولي قوي وشامخ، وبساطة منقطعة النظير، وذكاء، وشخصية، وسرعة بديهة، وروح خلاقة ، وبنفس الوقت اجدها متصاعدة تمتلك امكانيات كبيرة وتميزت عن الكثيرات بان ملامحها لم يطالها مشرط جراح التجميل وحقن البوتكس والشد ! .
* برأيك ما ابرز مميزات المذيعة الجيدة ؟
- الذكاء ، سرعه البديهية ، القدرة على التجديد ، التلقائية المعبئة بالبريق .
* هل يلعب الجمال دور في ذلك والى اي حد ؟
- لا يلعب الجمال اي دور في ذلك ، بل القبول مطلوب ولكن الجمال اذا كان اساسا في الاعلام فيكون ذلك بداية النهاية لاي اعلامية، ولو عملت دراسة جدوى بسيطة لوجدت ان اجمل الوجوه احدثت ضجة كبيرة ومن ثم لازالت تراوح في صمت ، ومن تبقى قوية الصدى من تجعل جمالها قنطرة للتعبير عن شخصيتها وقوة عقلها وامكانياتها الاعلامية المتدفقة والمتجددة ، وبصراحة عندما حصلت على لقب اجمل مقدمة برامج عراقية تفاجأت ، لاني معتادة ربما على لقب افضل ولكن اجمل ؟؟؟؟ ، لان هناك الكثير من الزميلات اجدهن متفوقات عليّ في جمالهن، ولكن بعد ان استدركت الموضوع وفكرت فيه وجدت ان المشاهدين صوتوا لي لانهم احبوني ووجدوني اعبر عنهم فمنحوني اصواتهم ، اذن الاساس هو ان يحس بك المشاهد لا ان يشاهد دمية جميلة سيملها بسرعة .
* كيف ترين حال المذيعات ومقدمات البرامج اليوم ؟
- هناك حالة رائعة جدا من التطور الاعلامي من قبل المرأة في العراق واعتقد هناك اعلاميات عراقيات كثيرات يحتفظن بقدر كبير من القدرة على المنافسة مع قريناتهن العربيات .
* ما هي الطموحات التي لازالت في داخلك ؟
- مافي داخلي من طموحات كالشمس لايمكنها ان تتوقف عن الشروق يوميا .
* هل من كلمة اخيرة ؟
- تحياتي لكل من يطل بانامله وعينيه ليملأ قلبه وعقله من صفحات الموقع الالكتروني العالمي ايلاف وشكري لكل القائمين عليه .
التعليقات
مذيعه ولكن!
د.درويش الخالدي -انها مذيعة رائعه ولكن لا تهتم بنفسها فاليوم وصلت هذه المذيعه الى حد البدانه التي لا تحسد عليه. وسؤالي الى شيماء: لماذا تختارين العمل مع القنوات المعاديه للعملية السياسيه الحاليه ؟
Amar
Hassan -Ktir Amar smallah
ام م م م
خالد الحسيني -تقول المذيعة:"الرائعة ريما مكتبي من قناه العربية ، .وجه طفولي قوي وشامخ، وبساطة منقطعة النظير، وذكاء، وشخصية، وسرعة بديهة، وروح خلاقة ، وبنفس الوقت اجدها متصاعدة تمتلك امكانيات كبيرة "وأقول: أنا رأيت صورك أنت .. ولا اعتقد ان امكانات ريما مكتبي كبيرة بقدر امكاناتك ومواهبك الرائعة أنتِ .. تمتلكين مواهبا قل نظيرها
انوثة طاغية
زمان الصمت -قمة في الجمال يشار اليها بالبنان ع س ل عراقي
عراقيه
ناصر عبدالله -وين الكاتب العراقي عنك من عرفنا العراق وبناتهم ... وتحيا السعويه
بنات العراق
امــاراتي -فديت العراق والعراقيات اجمل نساء الوطن العربي عيون وبياض ووجه جذاب سبحان الله ينحبون وايد.
موهبه وجمال
عامر سعيد/استوكهولم -المذيعه المبدعه شيماء زبير وجه اعلامي وتلفزيوني رائع يمتلك العفويه وتلقائية الاجوبه اتمنى لها مستقبل زاهر وندائي لها اخيرا ان تقبل الزواج مني لانها ليست على ذمة زوج الان. وانا جاد بدعوتي
موهبه وجمال
عامر سعيد/استوكهولم -مكرر
لهذا السبب
بنية -شيماء تفوقت لانها تشعرك بأنها تلقائية وعفوية وكذلك خفيفة الدم ولاتدع شكلها يتفوق على شخصيتها- هي الوحيدة (مع رقية حسن في الشرقية) اللواتي ارتاح لمشاهدتهن- وكلامها عن ريما مكتبي صحيح من ناحية مشرط الجراح، وهو نفس مااقوله دائما.
هاي شنو
mooly -والله اللي يشوف هالصور ما ايصدك هاي شيماءاتوقعت وحده غيرها شوف الفوتوشوب شيسوي بالواحد
امراة وانسانه بحق
HADEER AL SHEBEB -التقيتها مرة صدفه في احد اسواق العاصمه عمان ,متواضعه وخلوقه تستحق الاحترام بريئه في ردة فعلها البسمه لا تفارق وجنتيها رائعه في مساعدة الاخرين وخاصه الاطفال امراة وانسانه بكل ما تعنيه الكلمه من معاني حقيقيه, ارجوا لها كل التوفيق والنجاح
مقدمة غير مثقفة
مراقب -خبر مضحك وعنوان هزلي فأين هي ثقافة شيماء وهي لاتفهم شيئا عمن تحاورهم سوى معنى الحب في حياتك واكلتك المفضلة اي محاورة واي بطيخ.. تستضيف رياضيين وهي لاتفهم شيئا عن الرياضة وتحاول تغطيه هذا الفشل بأسئلة لايهتم لها سوى المراهقات ثم تستضيف اشخاص لا احد يعرفهم وتصورهم كانهم من اخترع الذرة فأي اوبرا واي وينفري هداكم الله؟ عليها في البداية ان تهتم بتثقيف نفسها قبل ان تصلح للظهور على الشاشة للمحاورة بدلا عن الاكثار من المكياج والظهور كالقرقوز
والله جميله
hassan -انااعتقد انها جميله وجمالها طبيعى بس بنات العراق مشهورين بحبهم الى الاكل العراقى الشهى وعلشان جدى تشوفهم جميلات بس مع وزن زايد
مغالطات ام ضريبة
شامل عبدالقادر -عرفت شيماء عندما حطت عندنا في الف باء وكنترئيس قسم التحقيقات فيها عندمابات اولى خطواتها المتواضعة معنا واعترف انها انسانة متواضعة ومؤدبة جداويمتلكها طموح قوي في ان تكون !كانت امكاناتها الصحفية بصراحة متواضعة ولكننا كنا نشجعها لصراحتهاولانها حسب الكلام العراقي(خوش ابنية وبنت اوادم) فهي من عائلة طيبة ومعروفة في الوسط الرياضي العراقي فامها سلمى الجبورى بطلة رياضية عراقية في العاب الساحة والميدان ووالدها رياضي قديم وهي اصلا من عائلة محافظة .للاسف نست شيماء او تناست في لقائها من الاشارة لي لانني كنت وراء مقابلتها للفضائية العراقية حيث كنت في عام 1998 سكرتير تحرير صحيفة (نبض الشباب) اضافة الى عملي في مجلة الف باء وكانت شيماء محررة في قسم التحقيقات في نبض الشباب ايضا وفي احدى المرات طلبت مني السماح لها باجراء حوار مع الدكتور الحديثي المدير العام لفضائية العراقية من اجل محاولة قبولها مذيعة عندهم ووافقت عى الفكرة وشجعتها باجراء المقابلة مع الاخ العزيز الحديثي وانجزت المقابلة وجاءت بها لي وقمت بنشرها في نبض الشباب وليس في الف باء كما قالت شيماء !انها محاولة لتذكيرها باعتبارها تاريخ وحقائق لايمكن الاغفال عنها مع تمنياتي للاخت العزيزة شيماء التي تستحق كل تالق ونجاح!
فراسة
فراس الفارسي -نحن العرب معروفون بالفراسة (وهي علم معرفة الناس من خلال قراءة وجوههم)، ومن خلال معرفتي هذه استطيع أن استنتج أن هذه المرأة فارغة المحتوى تماماً، انظروا الى عينيها البليدتين ونظرتها الفارغة! ثم أين هي من الرشاقة والجمال؟ كلما في الأمر أنها دمية صابغة نفسها بشوية مكياج
لا والف لا
hassan -فراس الفارسي والله حرام عليك هذا الكلام فى امراه
مذيعه مبدعه
حقانيه -استغرب من بعض التعليقات السمجه وخصوصا قسم من تعليقات اهل الخليج اتمنى يكون عدكم مثل هذه الاعلاميه المبدعه فالاعلاميات العراقيات دائما بالمقدمه وهذا ما يستدعي ويثير غيرة البعض منكم العراق وطن المبدعين والعظماء شكرا لايلاف
فراستي لا تخطئ
فراس الفارسي -الى الأخ hassan: ((والله حرام عليك هذا الكلام فى امرأه)) يعني عايزني أقوله في رجل؟؟ أقسم بالله أنني لم أقل غير ما وجدته فيها، شكلها (الذي تسمونه جمالاً) لم يعجبني، ونظرتها بليدة، وابتسامتها عريضة ومفتعلة بشكل منكر، وجلستها للاستعراض أمام الكاميرا تنم عن فراغ فكري، ومكياجها ينبؤك عن ضحالتها.. وفي الحقيقة فإني لم أشاهدها ولم أطلع على ثقافتها لكني أتوقع أنها فارغة عقلياً وثقافياً من خلال من فراستي التي قلما تخطئ. اما من يمتدحون جمالها ويقولون أن انوثتها طاغية فلا أشك انهم من النوع الذي لم يرَ في حياته غير نساء قريته
رفعة راس
بنت العراق -والنعم من ام علي الورده رفعت راس العراقيين ويكفيها فخرا انها لقبت ب اوبرا ومن يطلق عليها لقب ابنة العراق فهي تستحق وللناجحين اعداء وكفايه ياحاقدين ...بكلماتكم التي لاتمت الى الاصيله شيماء باي صله
من عراقي كوردي
عراقي كوردي -شيماء نموذج راقي وقطعة ثمينة وباعتقادي لا يمكن ان تتكرر فهي عراقية اصيلة ونموذج نفتخر بها كعراقيين عربا وكوردا وتركمانا وبمختلف معتقداتنا فهي التي ابكت العراقيين بلقاءاتها التي قل مثيلاتها واضحكتهم في نفس الوقت ... واتمنى لها الستر والسعادة والمزيد من الإبداء فهي صورة مشرقة ومثال لكل الصحفيات .مع تقديري واحترامي
مكانها غير مناسب
ضياء الدين العماري -للاسف تختار الفضائيات المعاديه للشعب العراقي .
احيي طموحك شيماء
أحمد الصالح -شيماء .. لم أشاهد لك طلة على شاشة التلفزيون لا في الشرقية و لا في البغدادية و لا في اي شاشة قناة أخرى منذ مغادرتي العراق و حتى اليوم .. لكني لا يمكن أن أنسى أول حضور لك في استديو العراقية .. وقتها توقعت لك مستقبلا باهرا .. و وقتها تالمت كثيرا لموقف احدهم السيء معك مما اضطرك للبكاء .. فطيبة قلبك و طموحك و ابتسامتك الصادقة و رغبتك في مساعدة الأخرين كانت صفات ملازمة لك ، و لعلها مازالت ملازمة لك .. لكني على الدوام كنت أقول في سري ان الحمل الوديع بحاجة الى مخالب ذئب احيانا عندما يحمي الوطيس و تشتد المنافسة ..أتوسم فيك الطيبة والكرامة العراقية يا شيماء .. و أن لا تنحني لهذا أو ذاك .. فالعراق الذي فينا يا شيماء قوي مهاب و باسق كالنخيل .. تحياتي على البعد ..أحمد الصالح \ الولايات المتحدة
انسانة رائعة
ساهرة - بغداد -اي برنامج تكون مقدمته شيماء، لا بد ان اتابعه، مهما كان، مجرد وجود شيماء فيه، سوف يضيف نكهة جميلة للبرنامج، شيماء جمعت كل الصفات الجميلة في نفس الوقت، وهذا نادر الحدوث، فهي ذكية، خفيفة الظل، تلقائية، لا تتصنع، بإنسانيتها تبكيك، ومن ثم تحاول تغيير الاجواء، وتبدأ بالترفيه عن الذي تستضيفهم في برامجها الانسانية، وذلك بطريقتها العفوية وذكائها الاجتماعي، كل ذلك اضاف الى جمالها المزيد من الجمال. انا عادة لا اتابع موائد رمضانية، ولكن مع شيماء، كان هذا البرنامج مميز لم يحصل ان شاهدت مثله، ما عدا في بعض البرامج الامريكية الانسانية، اما برنامجها كرستة وعمل، فهي كانت تتجول في احياء بغداد الفقيرة وزارت العوائل التي تحطمت بيوتهم، لكي تعرض عليهم بناءها على حساب القناة التي تعمل لها، كانت تتجول مع فريق العمل، حتى في الاحياء التي تعتبر ساخنة، لغرض مساعدة العوائل المتضررة، اما لقاءاتها مع النجوم، فلا اروع. خلاصة الكلام: اي برنامج تكون فيه شيماء،، هو جدير بالمشاهدة، هذا رأيي وانا متأكدة هو رأي الكثير من العراقيين. كم اسعدت العراقيين بالطلٌة البهية التي تتميزين بها وبأنسانيتك، تحياتي لك يا رائعة. شكرا لأيلاف، ساهرة – بغداد.
ام ونعم الام
امير البصري -شيماء زبير هي ام عراقيه تتميز عن باقي الامهات في العالم بتربيتها الحقيقيه . ولا اقول لاوجود مثيل للمراه العراقيه لاكن العراقيه حنونه. وتكون رفيقه للحضه الاخيره. بصراحه هي جميله وخفيفة الضل ومحبوبه. نعم الام.
الى فراس الفارسي
عراقي مغترب -هذه الصور لم تظهر للناس الا بعد ان تلاعب بها فنان الفوتوشوب وجعل البشرة أصفى والملامح أجمل بقدر مايستطيع, لو كنت رأيت صورها كما هي فماذا ستقول؟؟؟
نكران الجميل
مواطن -ما شاء الله الصورة ملعوب بها الفوتوشوب وليس للمقدمة التي تحمل لقب" اوبرا وينفري العراق " من قال ذلك برأيّ إنّها مقدمة برامج عادية فمالذي أمتازت به سوى الثرثرة وهذا طبع في بنات حواء، ولماذ ا هذا النكران لجميل قناة الشرقية الرئدة التي جعلت منها مقدمة برامج من خلال برنامج فطوركم علينا لتقول عنها:" الشرقية لم تعد تلبي طموحي الاعلامي وسياسة المحطة غير مبنية على مبدأ التعامل مع النجوم ".يعني هي التي تقر أنها نجمة سبحان الله وأين مدح وثناء كاتب اللقاء بأنها جميلة وساحرة، فهذا نفاق وتبجيل فمن يراها كأنما يرى طيبة الذكر أمل طه شافاها الله فقد اصبحت بدينة ؟؟؟
اه
lolo -اه هي بتشبه اوبرا وينفري كتير من ناحية الحجم
الى فراس الفارسي
عراقي مغترب -هذه الصور لم تظهر للناس الا بعد ان تلاعب بها فنان الفوتوشوب وجعل البشرة أصفى والملامح أجمل بقدر مايستطيع, لو كنت رأيت صورها كما هي فماذا ستقول؟؟؟
اه
lolo -اه هي بتشبه اوبرا وينفري كتير من ناحية الحجم
هي وين واوبرا وين؟
ابتهال -مذيعة تنتمي الى عهد هدام خدمت في التلفزيون الهدامي القناة الرسمية ومن ثم واصلت مشوارها-اوبرا كانت عصامية وخلقت نفسها من الصفر واوبرا لديها قضايا كالتعليم ومحاربة الاغتصاب ومساعدة الناس على النجاح وتحقيق احلامهم واوبرا تعمل على توعية الناس وليس تظليللهم ..اوبرا وينفري تمتلك امبراطورية اعلامية مبنية على ذكائها وانسانيتها بالدرجة الاولى لثقافتها في كل شيء تمتلك ثقافة في الطب والعلم والنفس والفلسفة والاعلام ووغيرها-اما المذيعة معاداتها من خلال عملها في القنوات المعادية للعراق والعملية السياسية تثير التساؤل-واستمرارها في النهج الذي كان سائدا وهو الكذب والتضليل والتطبيل واسقاط الاخر-طبعا يحز في نفوسنا بروز وجوه كهذه لكن في الوقت ذاته هو مؤشر على نجاح العملية الديموقراطية في العراق......
الى فراس الفارسي
عراقي مغترب -الرد مكرر
هي وين واوبرا وين؟
ابتهال -مذيعة تنتمي الى عهد هدام خدمت في التلفزيون الهدامي القناة الرسمية ومن ثم واصلت مشوارها-اوبرا كانت عصامية وخلقت نفسها من الصفر واوبرا لديها قضايا كالتعليم ومحاربة الاغتصاب ومساعدة الناس على النجاح وتحقيق احلامهم واوبرا تعمل على توعية الناس وليس تظليللهم ..اوبرا وينفري تمتلك امبراطورية اعلامية مبنية على ذكائها وانسانيتها بالدرجة الاولى لثقافتها في كل شيء تمتلك ثقافة في الطب والعلم والنفس والفلسفة والاعلام ووغيرها-اما المذيعة معاداتها من خلال عملها في القنوات المعادية للعراق والعملية السياسية تثير التساؤل-واستمرارها في النهج الذي كان سائدا وهو الكذب والتضليل والتطبيل واسقاط الاخر-طبعا يحز في نفوسنا بروز وجوه كهذه لكن في الوقت ذاته هو مؤشر على نجاح العملية الديموقراطية في العراق......
غيره واصاله
غيث حمدان -استغرب لمن يقول عنها انها لم تكن رياضيه وليس لها علاقه بالرياضه فهي اختصاص في ماده كرة السله وخريجه كليه التربيه الرياضيه ويكفيها عائلتها الرياضيه فوالدها الخبير بلعبة خماسي كرة القدم ومدرب سابق ووالدتها بطلة العراق بالساحه والميدان ولغاية الان لم يكسر رقمها سلمى الجبوريوشقيقها لاعب كرة قدم وهو اعلامي رياضي ناجحواهم شي سوته شيماء تواجدها في البغداديهوتبقين ياام علي غيرة واصاله غصبن على الحاقدين الفرس المجوس واعوانهم
اهم شئ
نجم داوود -اهم شيئ سوته ام علي في حياتها هو ترك القناة الشرقيه ...واعتقد ان الهداميه(الشرقيه) فقدت بريقها بمغادرتها وبتواجدها في البغداديه فقد ازداد بريق القناة واصبحت الاولى
اهم شئ
نجم داوود -اهم شيئ سوته ام علي في حياتها هو ترك القناة الشرقيه ...واعتقد ان الهداميه(الشرقيه) فقدت بريقها بمغادرتها وبتواجدها في البغداديه فقد ازداد بريق القناة واصبحت الاولى
تحيه
حلا الخربيطي -الاخ فراس الفارسي يكفي اسمك ولقبك الدال على مافي قلبك من قيح امنياتني ان تراجع اقرب طبيب نفسي للمعالجه
رائعه
علي نعمان -شيماء مقدمه برامج رائعهلدرجه ان هناك اشخاص في البرلمان العراقي والدوله العراقيه امتدحوا طريقتها في تقديم البرامج واعجبوا بتقديمها تراب العراق هديه لضيوفها فكانت طريقه ذكية لتشجيع العراقيين للعوده الى بلادهم وكم من درف الدموع عندما كان يشم عبق تراب الوطندمت ياشيماء شامخه
رائعه
علي نعمان -شيماء مقدمه برامج رائعهلدرجه ان هناك اشخاص في البرلمان العراقي والدوله العراقيه امتدحوا طريقتها في تقديم البرامج واعجبوا بتقديمها تراب العراق هديه لضيوفها فكانت طريقه ذكية لتشجيع العراقيين للعوده الى بلادهم وكم من درف الدموع عندما كان يشم عبق تراب الوطندمت ياشيماء شامخه
اجمل واثقف مذيعة
افراح شوقي -شيماء عماد زبير لاتحتاج لان نقول رأينا فيها فقد اثبتت جدارتها وطيبة قلبها واخلاقها العالية للجميع ،انا كنت زميلة لها في مجلة الف باء (مدرسة الصحافة العراقية)واشهد لها بالاخلاق الحميدة والثقافة العالية وانها كافحت وصبرت لتصل الى ماهي عليه،وكل النجاح الذي وصلت اليه تستحقه واكثر لانها مثابرة وصبورة وطيبة القلب، وهنيئاً لها الاسم اللامع والذي حفر علامة لاتمحى في الاعلام العراقي، نحن بحق نفتخر بها،كأمراة اعلامية عراقية لن ولم تتخلى عن قيمة وقدسية وطنها الجريح الذي ينغز عليها غربتها في كل لحظة ، سلمت ياشيماء بطلة عراقية خالصة من ريحة العراق الابي ،وسلامي للاهل ولولدك الحلو علاوي
من هيه
احمد -مشكله شيماء المذيعه هيه انها تعمل لقاءات مع فنانين ورياضيين هم لا يستحقون اي لقاء ودائما هيه تجامل عاى حساب القناه او المشاهد وانا اتحدى شمياء اذا تقدر ان تعمل لقاء مع فنان نجم عراقي او عربي من الطراز الاول وهذا مستحيل طبعا لانها روتينيه في لقاءاتها المتكرره نفس الاسئله ونفس العنوان وهيه تدير لقاء مع فنان ورياضي هل انت فنانيه او رياضيه
تتفاعد احسن لها
نانسي -هو الكلام عليه سلطان مسطرة بهذه الجوائز لا يوم شفنا اوسمعنا احد كرمهاوالشرقية بدلت الكادر لان تريد تصير مثل ام بي سي وشيماء شوية بلدي من صعيد العراق ملابسها وميكابها لا يتاسب الشرقية كل مذيعاتها الان تونسيات ولبنانيين .هي كانت ثابرة الدنيا انها في الشرقية .يلة الله اعلم وين المحطة الجاية ةهسة هم نسمع البغدادية لا تقيم النجوم .هسة هي كبرت الدور للشابات مابقوا مكان .....من المذيعيين نريد وجوه جديدة طالما الكل بالعلام والثقافة صفر على الشمال.
كبرت شيماء
ثابر ابو زبر -شيماء عماد زبر مذيعه رائعه
كبرت شيماء
ثابر ابو زبر -شيماء عماد زبر مذيعه رائعه
,,God Help us
sosan -I can not believe what she is saying is she serious? she is just simple presenter in a simple local TV channel ,I think she thought all people naives and she is super.she should be more realistic to help herself as I can notice from the people openion on her they are fifty-fifty, and that is not good she should respect other people opinion and be herself as I can see her living in a celebrity babble .I wish her all the best,and time is over for her unless be more educated and stop repeating and copying .thank you
كافي كذب
عدي الاعظمي -ست شيماء عرفناها من كم سنه من اجت اشتغلت بالعراقية الفضائية بزمن النظام السابق كانت مبتدئه كلش وتدربت على ايد ناس محترمين مثل عبداحكيم زعلان والمخرج عبدالخالق فليح والمخرج نوفل دهش وغيرهم بالمناسبه عبدالخالق زوجها السابقواستغربنا كلش لمن افترقو لان كانو راقين اثنيناتهموكانو نموذج للشباب المبدع واتمنى اعرف اخبارهم وين هسه همه بيامكان تحياتي الهم من دبي للست شيماء ام علي وللمخرج الرائع ابو علي الورده عبدالخالق واتمنى اعرف اخباره
كافي كذب
عدي الاعظمي -ست شيماء عرفناها من كم سنه من اجت اشتغلت بالعراقية الفضائية بزمن النظام السابق كانت مبتدئه كلش وتدربت على ايد ناس محترمين مثل عبداحكيم زعلان والمخرج عبدالخالق فليح والمخرج نوفل دهش وغيرهم بالمناسبه عبدالخالق زوجها السابقواستغربنا كلش لمن افترقو لان كانو راقين اثنيناتهموكانو نموذج للشباب المبدع واتمنى اعرف اخبارهم وين هسه همه بيامكان تحياتي الهم من دبي للست شيماء ام علي وللمخرج الرائع ابو علي الورده عبدالخالق واتمنى اعرف اخباره
ابنتي العزيزة شيماء
ماجد عزيزة -احترم كل التعليقات الواردة ، لكني اضيف بأن شيماءتمتلك حضورا جميلا على الشاشة ، ولها امكانيات كبيرة في الحوار السهل البسيط ، عرفتها مذ كانت في الصف الرابع في كلية التربية الرياضية ، واجتازت بتفوق الدورة الصحفية التي اقيمت آنذاك وكانت الأولى بين اقرانها، ثم انطلقت تؤسس لشخصية تلفزيونية متميزة .. ذكية جدا ، وتعرف زوايا الكاميرا جيدا .. اضافة إلى امتلاكها لقلم جميل ..لا اريد مديحها كثيرا ، لكني اقول انها نخلة عراقية باسقة في عالم الإعلام واذكرها ب : الأشجار المثمرة هي التي ترمى بالحجارة فقط !تحياتي وتقديري من ( عمو ماجد ) !
انحبك
ماجدة -مقدما ناجها ومحترمة واحنا بنحبك وانموت عليكي
انحبك
ماجدة -مقدما ناجها ومحترمة واحنا بنحبك وانموت عليكي
حمالها طبعي
رولا -انا شاهتا في عمان وشفتها على طبعتها شكلها بعد احلى من الي في الصور
نتمنالك التوفيق
وسام -شكرا ايلاف على المقابلة الرايعة ونتمنالك التوفيق
نتمنالك التوفيق
وسام -شكرا ايلاف على المقابلة الرايعة ونتمنالك التوفيق