14 في المائة من المغاربة يعتبرون الدين شأنا فرديا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
في دراسة حول القيم في المغرب: المغاربة يعلمنون الدين
14 في المائة من المغاربة يعتبرون الدين "شأنا فرديا"
من الأرقام التي كشفت التوجه العلماني لتدين المغاربة، النتائج التالية، ف 14 في المائة يقولون إن الدين شأن فردي، هذا الرقم يكشف، حسب المشرف عنها محمد جنجار الصغير، على أن الطريقة الكلاسيكية التي كانت تتحكم في الدارسة كالزاوية والمسجد.. لم يعد لها تأثير يذكر في النشأة الدينية للفرد، كما سجلت الدراسة، حسب الباحث نفسه، تراجع دور الأسرة والمدرسة والعائلة لتظهر أشكال جديدة. ويضيف أن ما يعيشه الفرد في هذا السياق شبيه بما عاشه الفرد الأوربي، إذ تظهر "علمنة المجتمع" وأصبح للدين "أشكال أخرى". على عكس التصورات والانطباعات المنشرة في المجتمع، فالمغرب سائر في مسيرة التحديث في المغرب". بروز الفرد له كذلك بالبنية الأنتربولوجية للأسرة المغربية.
التدين شأن فردي
من نتائج الدراسة الجديدة المعرفة الدينية للمغاربة، ف، 56،7 في المائة من المغاربة يقولون إن الجيل الحالي من الشباب أكثر معرفة بالدين من جيل الشباب السابق، 46،4 في المائة من المستجوبين من الفئة العمرية (18/24) يؤكدون هذه الفكرة.
كما كشفت الدراسة أن 27،60 في المائة من الشباب ذي الفئة العمرية (18/24) تعتبر نفسه مسلم، حتى وإن كان لا يمارسون الشعائر الدينية. كما أكدت الدراسة مركزية الدين في حياة الفرد المغربي، ف 52،60 في المائة يعيرون للدين اهتماما كبيرا. الممارسات الدينية ترتفع مع التقدم في السن، وهذا ليس حكرا على المسلمين بل على جميع الديانات. التدين حاضر بقوة عند شبابنا عكس ما يحدث في الغرب.هذا التدين له علاقة بالممارسة ومراقبة الشعائر وليس الإيمان والاعتقاد.
التدين في المجتمعات المسلمة ظاهرة واضحة للعيان، يوضح الباحث السوسيولوجي محمد العيادي، ثم يضيف "هذا مرتبط بظرفية سياسية، في "العالم الإسلامي، الفورة الدينية والفورة السياسية ينظر إليهما وجهان لعملة واحدة".
ثلثي المغاربة يصلون
73،7 في المائة من المستجوبين يصلون يوميا، منهم 65،7 يصلون بانتظام و8 في المائة يصلون بين الفينة والأخرى. كما كشفت الدراسة أن 14،6 في المائة لم يسبق لهم أن أدوا الصلاة، و11،7 في المائة صلوا ثم أقلعوا عن الصلاة فيما بعد. فئة الشباب (18-24 سنة) أقل إقبالا على الصلاة، إذ يمثلون 41،6 في المائة، في حين أن 22،2 في المائة لم يسبق لهم أن أدوا الصلاة.
كما تحدثت الدراسة عن أماكن أداء المغاربة لصلواتهم، وكشفت أن 8 في المائة فقط أكدوا أنهم يحرصون على الصلوات الخمس في المسجد. وأظهرت الدراسة أن 72،2 في المائة يصلون في المسجد يوم الجمعة. وكشفت الدراسة أن الشباب (الفئة العمرية ما بين 18 و24 سنة) أقل إقبالا على صلاة الجمعة، إذ لا يؤدي هذه الصلاة 35،2 في المائة، في حين أن النسبة تقل في الفئة العمرية ما فوق 60 سنة، إذ تبلغ 18 في المائة.
ليلة القدر يصبح إقبال الشباب على الصلاة كبيرا، إذ تصل النسبة إلى 59،1 في المائة وترتفع النسبة إلى 75،5 في المائة عند الفئة العمرية 60 سنة وما فوق. نفس النسب تقريبا تشمل صلاة العيدين الكبير والصغير
المغاربة متسامحون مع غير الصائمين
وكشفت الدراسة الجديدة ارتفاع الموعظة والإرشاد في المجتمع المغربي، كما كشفت أنه كلما تقدم المغربي في السن، كلما تحول إلى واعظ للآخر، وأقر 48،4 في المائة أنهم أقنعوا أحد أفراد عائلتهم أو معارفهم بضرورة الصلاة، هذه النسبة تقل عند الشباب، إذ تصل إلى 32،4 في المائة بالنسبة للفئة العمرية (18 و24 سنة)، وتصل عند الشراف (60 سنة وما فوق) 74،5 في المائة.
أكثر الدعوات التي يركز عليها المغاربة هو الدعوة إلى ارتداء الحجاب ، ف31،7 في المائة من المغاربة أكدوا أنهم أقنعوا فتاة بوضع الحجاب.
المغاربة يفضلون المتدينات
المغاربة تائهين في البحث عن نصفهم الآخر، هناك ثلاثة معايير تشترطها الفتاة المغربية في الزوج المستقبلي، وهي "الخدمة" و"التدين" و"الترفيحة". العمل عبادة، لذا تطالب النساء من زوج المستقبل أن يؤمن القوت اليومي، ف62،5 في المائة يجعلون العمل أول شرط للزواج، بينما تفضل 34،4 في المائة الرجل المتدين، وتطالب 9،9 في المائة من الزوج المستقبلي يكون مرفح ومدور الحركة، وتطالب 5،6 في المائة براجل معقول، ولاد لاصل ما بقى حتى واحد مديها فيهم، 0،9 في المائة فقط من المغربيات تشترط هذه الصفة في زوجها المستقبلي.
إذا كانت النساء تضعن العمل شرطا أساسيا في الزوج المستقبلي، فإن الرجال يفضلن المرأة المتدينة، ف51،6 في المائة يطالبون بذلك، كما أن المغاربة، كما أظهرت نتائج الدراسة لا يشترطون في المرأة أن تكون عاملة أو موظفة، ف9،7 في المائة فقط يطالب بذلك. هناك أوليات أخرى يطالب بها الرجال وهي "الأصل" أو النسب (12،5 في المائة) وتكون لها رغبة في بناء عش الزوجية (11،5 في المائة). أما إتقان الطبخ والتوفر على المال فتأتي أسفل سلم الأولويات، الصفة الأولى بنسبة 1،2 في المائة والصفة الثانية بنسبة 2،1 في المائة. مع الشيوخ، الأمور مختلفة، فهذه الفئة تبحث أولا عن التدين ثم الأصل فالمعقول، لا يهمهم المال.
من الأسئلة التي طرحت على المغاربة، المساواة بين الجنسين في الإرث، ف83،2 في المائة يؤكدون أن التمييز بين الرجل والمرأة في الإرث "أمر جيد"، و12،3 في المائة فقط من الفئة العمرية (18-24 سنة) يذهبون إلى أن الإرث المعمول به مجحف للمرأة. مقابل هذا الموقف الصارم، لا يمانع 39،6 في المائة من الشباب في توزيع الآباء لثروتهم قبل وفاتهم بين أبنائهم الذكور والإناث، هذه النسبة تقل بشكل كبير في الفئة العمرية (60 سنة وما فوق) إذ لا تتجاوز 15،9 في المائة.
بخصوص تعدد الزوجات، ف44،4 في المائة من المستوجبين مع تعدد الزوجات. بطبيعة الحال فإن الشيوخ أكثر دفاعا عن ذلك، إذ يؤيده 60 في المائة، في حين أن نسبة الشباب المدافعة عن التعدد لا تتجاوز 36،9 في المائة. هذا الموقف لا علاقة له بالفئات المتعلمة أو غير المتعلمة، ف38،1 في المائة من المتعلمين الشباب مع تعدد الزوجات، في حين أن 32،9 في المائة من الشباب غير المتعلم يدافع عن التعدد.
الدراسة كشفت عن تراجع المؤسسات الدينية التقليدية مثل الزوايا والطرق الدينية، وكشفت الدراسة على أن 7 في المائة فقط من المستجوبين أكدوا انخراطهم في جمعية من جمعيات المجتمع المدني، وذهب 43 في المائة إلى رفض فكرة الالتحاق بجمعية، وأوضح 24،0 في المائة رغبتهم في الانضمام إلى جمعيات خيرية، و16،5 في المائة يريدون جمعيات دينية في حين لا يرغب في الانضمام إلى جمعيات حقوقية سوى 11،3 في المائة.
المغاربة ضد الزوايا
الاختلاط بين الجنسين موضوع مطروح في المجتمع المغربي، هذا الاختلاط يهم ثلاثة فضاءات المدرسة والعائلة والبحر. المغاربة مع الاختلاط في المدرسة، ف77،2 في المائة مع الاختلاط في المدرسة بين الجنسين، لكن عندما يتعلق الأمر بالبحر، فالأمر مختلف، إذ تتراجع إلى 29،8 في المائة، أما الاختلاط في المناسبات العائلية كالزواج أو ما شابهه فإن هناك انقسام واضح، ف50،7 في المائة مع هذا الاختلاط.
هذه النتائج تتغير حسب الفئات العمرية، فالشباب (من 18 إلى 24 سنة) أكثر قابلية للاختلاط (82،3 في المائة).ويعارض 57 في المائة من المستجوبين الاختلاط في البحر.
كما كشفت الدارسة أن 26،3 في المائة من المستجوبين يعرفون طقوس الإسلام وشعائره، نسبة جهل هذه الشعائر مرتفعة، إذ تصل إلى 73،7 في المائة الذين أكدوا عدم معرفتهم بالطقوس الأربع للإسلام.
60،2 في المائة من المغاربة لا يعرفون أسماء الخلفاء الأربع، تقل النسبة عند الشباب (ما بين 18 و24 سنة) إلى 53،9 في المائة.
المغاربة شعب لا يقرأ
القراءة ليس نشاطا رائجا في المجتمع المغربي، ف35،3 في المائة من المستجوبين فقط قالوا إنهم قرأوا كتابا، ضمن هذه النسبة 34،2 في المائة أكدوا قراءتهم لكتاب له علاقة بالدين، وأظهرت الدراسة أن الشباب أقل اهتماما بالكتاب الديني مقارنة مع الشيوخ. الكتب الدينية الأكثر تداولا وقراءة، حسب الدراسة هي "الموطأ" للإمام مالك و"رياض الصالحين" للإمام النووي، كتب يقرأها المغاربة.
وأوضحت الدراسة أن 32،50 في المائة من المستوجبين مع "زيارة الأضرحة"، فين حين يعارضها 56 في المائة، وأظهرت الدراسة، أن الشباب أكثر كرها لزيارة الأضرحة، ف62،80 في المائة يكرهون زيارة الأضرحة. ثلاثة أسباب رئيسية لرفض أسباب الزيارة، إذ يعتبرونه "شعوذة" و"تخلف" و"حرام"، تظهر التبريرات غير الدينية، أكثر حضورا وهي "الشعودة" و"التخلف".
لقلة الإقبال على المنتوج الفني أسباب كثيرة، ففي المغرب هناك أشخاص لم يشاهدوا فيلما سينمائيا. هذا ما أظهرته الدراسة، إذ أوضحت النتائج أن، 20 في المائة من المستجوبين لم يشاهدوا يوما فيلما سينمائيا. 17،6 في المائة من الشباب يقدمون أسباب دينية لعدم مشاهدة الأفلام، إذ يعتبرونها "حرام".
17،3 في المائة من المستجوبين لم يسمعوا يوما للموسيقى، الأكبر من هذه الفئة مسجلة عند الشيوخ، أما الشباب فغالبيتهم يسمع الموسيقى (96،6 في المائة)، حسب الدارسة القضية مرتبطة بالذوق، ف61،1 في المائة من الشيوخ لا يحبون الموسيقى، ولا تتعدى النسبة 30 في المائة عند الشباب (ما بين 18 و24 سنة) ويقدم الشباب، الذي لا يسمح الموسيقة، الدين كأحد أسباب لذلك (50 في المائة).
بخصوص القروض وموقف الدين منها، ف45 في المائة من المستجوبين يقبلون قروض من البنك مع الفوائد إذا ما احتاجوها، و37،5 في المائة رافضين فكرة القرض و22 في المائة حائرون لا يعرفون ما يفعلونه. داخل فئة الشباب 35،5 في المائة يقبلون الفوائد البنكية، ويرفض هذه الفوائد 34،5 في المائة من المستجوبين، أما نسبة الحائرين وسط الشباب بخصوص هذا الموضوع فتصل إلى 29،7 في المائة، إذ أجابوا على هذا السؤال ب"لا أعرف". الشيوخ، ولأنهم أكثر تدينا، ف45،5 في المائة يرفضون كريدي بفوائد، ولا يقبل بالفكرة ويستبعدها سوى 29 في المائة مستعد للاستفادة من قروض بفوائد.
حسب الباحث محمد العيادي، فإن رفض القروض لا يعود إلى أسباب دينية، بل إن هذه الأسباب الدينية لا يظهر إلا عند الأقلية، ويقدم 65،8 في المائة يقدمون أسباب غير دينية لرفض لكريدي، بينما يذكر 32،6 في المائة الأسباب دينية.
نصف المغاربة يعتبرون الفؤائد البنكية حرام
الفوائد البنكية يعتبرها 52،1 في المائة "حرام"، هذه النسبة ترتفع عند الشيوخ ما فوق 60 سنة، إذ تصل إلى 68،3 في المائة بينما تنخفض عند الشباب (ما بين 18 و24 سنة) إذ تبلغ 47،9 في المائة.الهوية الإسلامية هي الهوية المهيمنة في المغرب، هذا ما أظهرته الدراسة، فالمغاربة يقدمون أنفسهم كمسلمين أولا، ثم مغاربة في مرتبة ثانية، ويعتبر المغاربة الدين الإسلامي كدين "سامي وصالح لكل زمان ومكان". الأرقام أظهرت أن 27 في المائة من المستجوبين لا يتوفرون على إجابة بخصوص سؤال "هل الإسلام يمثل حلا لكل شيء"، وذهب 5 في المائة إلى نفي ذلك.
العلاقة قوية بالدين، فغالبية المستجوبين يؤكدون أنهم يتوفرون على القرآن في بيوتهم، لكن 1،4 في المائة فقط يحفظونه عن ظهر قلب، في حين يفحظ 5،6 في المائة عدة سور، أما 82،1 في المائة فيكتفون بحفظ بعض السور، وذهب 11 في المائة إلى أنهم لا يحفظون أية سورة، منهم 10،6 في المائة من الشباب (الفئة العمرية 18-24 سنة). الهوية العربية ثم الأمازيغية فالإفريقية تأتي في مرتبة ثانية أمام الهوية العربية،
54،2 في المائة يعتبرون أنهم مسلمون في المقام الأول، ويضع 38،8 في المائة الهوية المغربية في المرتبة الثانية، ووضع 47،8 في المائة من المستجوبين الهوية العربية ثالثة. وذهب 32،9 في المائة يعتبرون الهوية الأمازيغية في المرتبة الرابعة، أما الهوية الخامسة بالنسبة للمغاربة فهي الهوية الإفريقية.الافتخار بالانتماء إلى العالم الإسلامي يظهر عند الشباب كما الشيوخ، ويسجل أن الهوية المغربية أكثر حضورا عند الشباب
إطار ومعطيات حول الدراسة
كشفت دراسة مهمة حول "القيم والممارسات الدينية في المغرب" عن ميل المغاربة حول علمنة الدين، وأوضحت الدراسة التي استغرق إنجازها سنة كاملة وأنجزتها مؤسسة "آل سعود للدراسات والعلوم الإنسانية" بالدار البيضاء بإشراف من أشهر باحثين مغاربة وهم محمد الطوزي ومحمد العيادي وحسن رشيق، أن هناك توجه نحو "فرادنية الممارسات الدينية"، و"عقلنتها".
الدراسة مولتها المؤسسة الألمانية فريديريك هيبريت، وتدخل في سياق مشروع يشرف عليه الباحث محمد جنجار الصغير المسؤول الحالي عن المؤسسة.
شملت الدراسة 1156 مغربيا يمثلون 16 جهة إدارية بالمغرب، هؤلاء أجابوا على 146 سؤالا.
في هذه الدراسة يمثل الرجال 47،3 في المائة والنساء 52،7 في المائة، سكان المدن يمثلون 58،2 في المائة وسكان القرى 41،8 في المائة. ويمثل الشباب البالغين أقل من 25 سنة يمثلون 28،3 في المائة، ويمثل البالغين أكثر من 56 سنة نسبة 16 في المائة، وتمثل شريحة المتعلمين 40،4 في المائة والعزاب 40 في المائة. على المستوى السوسيو اقتصادي ف63،3 في المائة دخلهم أقل من 2000 درهما. نصف المستجوبين يشتغلون ولا يمثل الموظفون سوى 3،8 في المائة، بينما يمثل الموظفين في القطاع الخاص 26،1 في المائة. وقسم البحث إلى ثلاث محاور "المرأة والتدين" بإشراف من محمد الطوزي و"الشباب والتدين" بإشراف محمد العيادي أما محور "المعتقدات الدينية والقيم" فكانت بإشراف حسن رشيق.
التعليقات
ماهو السر ؟
مراقب -أتمنى ان أعرف سر هذا الإهتمام المبالغ به بالمغرب والمغاربة , حتى لايكاد يمر يوم , دون قراءة خبر عنهم , خاصة البنات المغربيات , لماذا تعمد إهمال نشر الواقع الإجتماعي لدول عربية أكثر عراقة وحضارة من المغرب , مثل مصر , العراق , سورية , لبنان ..أنا أعرف أني سوف أكون بعد قليل عرضة للهجوم اللاذع واللاسع من بنات المغرب , لآني ذكرت بعض الحقيقة , أنا لست ضد المغرب , فعندي أصدقاء مغاربة والله , أتمنى من إيلاف العزيزة تفسيرا عن الظاهرة المغربية بدءا من المطربات وماأكثرهن وإنتهاء بأصغر مواطن مغربي .. مع الشكر ياإيلاف .
أشك
عراقي -أشك كثيرا في مدى مصداقية هذه الإحصائيات عن الشباب المغربي وتدينهم وإلتزامهم , لآنه حسب ماسمعت من أصدقاء مغاربة وعراقيين مقيمين بالمغرب , أن أغلب الشباب المغربي ( خاصة المراهق)هم في معسكرين : الاول : تأثرهم بالفكر السلفي التكفيري الهدام , وبالتالي إستعداد تلك الفئة الذهاب الى أماكن أخرى لبث تلك السموم التكفيرية , ومايحدث في العراق خير مثال , فالآنتحاريين من المغرب والجزائر هم الآغلب . الثاني : الفئة غير الملتزمة بدينها بالمرة , وأغلبها موجودة في دول أوروبا , ويوجد كثير منهم في فرنسا وهولندا وغيرها . أرجو النشر ياإيلاف العزيزة .
الدراسه العلميه
عدنان -كان المفروض تكتبوا اسم الناس الي عملت الدراسه ومن الهيئة الي عملتها و في اي وقت وكم عددالشاركين في الاستبيان ومقدار الخطا في الاستبيان .....
مع الأسف
عبدالله -عدم الحياد في التحليل ضيّع القيمة العلمية للأرقام الرياضية وضيّع أي امكانية للإستفادة من هذه الدراسة، ويكفي العنوان المصاحب للموضوع حيث اعتبر نسبة 14% بالرغم من دنوها إلى أنها الغالبية،
حقيقة
نور الدين محمود -ليس المغاربه كما يفهم العراقى والاحصائية معظمها متوافق مع احصائية اخرى قراتها عن قريب وايضا لاننى عاشرت عثير من المغاربة وخاصة الشباب منهم لفترة طويله لكن بالطبع منهم متدينون كثيرون لكن تدين كثير ممن عرفتهم وهمى وبالطبع فى كل مكان على وجه الارض الصالح والطالح لكن هناك عادات وتقاليد وسمات لكل مجتمع لا نستطيع انكارها او الفرار منها.,
ثوابت الدين
ابراهيم سليمان -هل نحن في حاجه لعمل استبيان ودراسه لنعلم من يريد او من لا يريد الربا او الشعوذه او التديّن او هل الصوم يجوز او لا يجوز وهل نتسامح مع اللي ما يصوم ونعتبره امر عادي !!!عجيب والله لكن يزول العجب بعد ان تقرأ من الذي مول تلك الدراسه الدراسة مولتها المؤسسة الألمانية فريديريك هيبريت، وتدخل في سياق مشروع يشرف عليه الباحث محمد جنجار الصغير المسؤول الحالي عن المؤسسة.
المشاكل والتحديات
فؤاد شباكا -احصائية القيم في المغرب، وكأنك تقرأ خطوط غير متوازية بسبب تراكم هذه المعلومات، بكل مافيها من غياب المكاشفة والوضوح، والحديث عنها بلا تردد او خجل، وطرحها على بساط البحث والنقاش لدى المسلمين عموما ، كركن مهم في حياتهم الشخصية .. وبخصوص احصائية الانتماءات العرقية ، فولاء المواطن قبل كل شئ للأرض التى تكون له وطنا، ويتوجب عليه الإخلاص للأرض ، الحقيقة هي أن المغرب دولة متعددة الأعراق والثقافات ويجب إحترام ذلك .. فالاحصائية لم تتطرق الى المشاكل والتحديات التي تواجه شباب المغرب في حياتهم اليومية .. الشكر لابن التهامي على طرح هذا الموضوع / فؤاد شباكا
المغرب وبنات المغرب
محمود المصري -المغرب العربي بلاد السحر والخيال اود الي ان اشير الي ان المتدينات موجودات في كل مكان من وطننا واظن في رأي شخصي ان الدراسه غير كافية لافتقادها للفئات العمرية.ملحوظة :- بنات المغرب الاكثر جاذبية والكل يعرف ذلك
لا داعية للاحصاء.
الزهــــــــــــراء -الدين المعاملة. المغرب بلد عربي مسلم. طقوسه يشبه طقوس الدول العربية المسلمة. ليس هناك فرق. الاسلام تتبعه الهداية من عند الله و الايمان القوي. و الايمان بالله تتضمنه المعاملة الطيبة. بدون احصاء، كلنا مسلمين في المغرب، لكن سر المسلم هو الايمان. لنتسلح بالايمان حتى يكتمل الاسلامنا.
المغرب
amaar -هل صحيح ان عدد كبير من المغاربة في المغرب و خارج المغرب قد غيروا دينهم الى اديان اخرى او بلا دين
--
CASA -المراقب العزيز يبدو أنك يبدو أنك لا تراقب شيئا و تفوتك أشياء المغرب بعواصمه التاريخية فاس و مراكش لا يقل أهمية عن بغداد العراق و دمشق الشام. على طول التاريخ الإسلامي إنتأينا بشخصيتنا عن الشرق الإسلامي. أظنك سوف لن تنكر علينا قوة و حضارة المرابطيين و الموحدين -إن إكتفينا بذكر هتين الدولتين دون الأخريات- هل راقبت و بحثت عن تأثيرنا في أوروبا النائمة في سبات القرون الوسطى هل سمعت عن تلاقح الحضارات في العدوتين الأندلس و المغرب هل تعرفنا حقا? هل تعرف شيئا عن تاريخ كل طبق تحضره أم مغربية بكل عفوية لأسرتها أو كل لباس نلبسه هل زرت منازلنا و عرفت تفرد هندستنا في المعمار أخي الراقب لم تراقب شيئا المغرب ليس البلد الذي يختزل في بضع أفكار مسبقة من أشخاص جاهلين وما أكثرهم في الشرق العربي.. دليل آخر على تخلف أفكارك إقحام لبنان في الموضوع????? الحضارة ليست ما يروج له في القنوات الفضائية فأحذر و ترفع بتفكيرك إلى مقامات أكثرسموا.
الى مراقب
مغربية كووووووووووول -لماذا يا أخ مراقب منزعج من المغاربة ا الى هذه الدرجة شايل منهم هلا كشفت لنا الغطاء عن دولتك لكي نعرف ان كانت أعرق حضارة منا أم أنك تستعر من ذكرها؟ الدول التي ذكرتها لا تزيد عراقة عن المغرب و ان كان جهلك من صور لك ذلك فليس ذنبنا اقرأ التاريخ جيدا و بعدها نتناقش طبعا استبقت الردود بزعمك اننا سنرد علك حنقا (مول الفز تايقفز) هذا مثل مغربي ليشرحه لك أصحابك المغاربة الذي يجهلون ما تكنه من حقد لبلدهم فلو لم تعلم 0000 ما كتبته لما استبقت الأحداث و لما تكهنت سلفا ردود أفعالنا، ختاما هل لك أن تفسر لنا هذه الجملة الناقصة التي تنم عن مستشري لكي نعرف ما تريد ايصاله؟ أتمنى من إيلاف العزيزة تفسيرا عنء الظاهرة المغربية بدءا من المطربات وماأكثرهن وإنتهاء بأصغر مواطن مغربي؟؟؟
احلى شعب
خلود القدس -ممكن يكون الشعب المغربي منفتح جدا ولكن هذا لا يعني عن عدم اللتزام والدين لا يقاس مثلما راينا والايمان هو اولن واخيرا في القلب والنيه التي اخبرنا عنها الرسول لا احد يجوز له ان يقيسها فانا اراى ان هذا الاستبيان فاشل وغير محدد ابدا وما بعرف شو الداعي لهكذا استبيان
إلى عراقي
تطوانية -يا أخي!يا إبن العراق!هل تحمل المغرب وأبناء المغرب مايجري في بلدك من إرهاب و قتل و طائفية؟ مسكين أنت،تعيش في بلد لاتعرف من يعيث فيه فسادا وقتلا واغتصابا،حسب ماعلمت؟؟؟ممن علمت؟هل رأيت أنت بنفسك؟هل تأكدت مماعلمت؟هل زرت المغرب؟هل وهل وهل....؟أم أنك فقط تبحث عن شماعة تعلق عليها خيبتكم وسوء حالتكم،أنظر من حولك، وتعال وزر المغرب،عندهاستعرف وستتيقن بدل أن تسمع ويقال لك.
المغرب الجميل العريق
وليد -أنا عراقي زرت الأندلس والمغرب(الرباط الدار البيضاء مراكش فاس مكناس) وتونس فوجدت حضارة وعراقه أغفلها مراقب بسبب -----على الأكثر ولي أصحاب من المغرب ومن تونس أحبهم ومعجب بهم جدا ووجدت تعليق مراقب أعلاه كلام يدل على ------- وأدعوه أن يقرأ التاريخ وأن يراقب جيدا ليتعلم معنى العراقه والحضاره.
الى تطوانية ؟؟
عراقي -يابنت تطوان , لماذا تجافين الحقيقة وتنكرينها , هذا الواقع بدأ يظهر للعلن , شئت أم أبيت , أن أغلب الإرهابيين القتلة المأجورين هم من دول المغرب العربي , حسب تقارير عراقية ودولية لايرقى إليها الشك ومن إعترافات المقبوض عليهم , هم جاءوا تدفعهم الاحقاد الطائفية إضافة الى مغريات المادة , وأنا لاأبحث عن شماعة أو تبرير , أنا أكبر من ذلك , وسوف ترون قريبا جدا بإذن الله , القضاء على كل المرتزقة الإرهابيين وسحقهم وسوف تكون أرض العراق الآبية مقبرة لهم , وسوف تعلمين من هم الخائبين حينها , عراقنا الشامخ لن يركع أبدا , شكرا ياإيلاف على النشر .
بلد العراقة والحضارة
تونسية و نص -المغرب بلد له حضارة عريقة وأهله طيبون وكونه بلد متفتح ويؤمن بحرية المعتقد فهدا يحسب له وليس عليه ام تريدونهم أن يقتلوا من يخالفهم الأي؟
إلى عمار
sarah -أنا لا أعرف شو دخلكم فينا نغير دينا أو مانتابع دينا ما يخصكم دخول صحة ياريت تفكو عنا وإيلاف كذلك تفك عنا وتكتب على بلدان الأخرى وبلد مراكب نسيت مراقب وتنسون يا مشرقين أنا أحمد ربي لبعد بيننا شكر لحمد لك يارب
إلى عمار
sarah -أنا لا أعرف شو دخلكم فينا نغير دينا أو مانتابع دينا ما يخصكم دخول صحة ياريت تفكو عنا وإيلاف كذلك تفك عنا وتكتب على بلدان الأخرى وبلد مراكب نسيت مراقب وتنسون يا مشرقين أنا أحمد ربي لبعد بيننا شكر ولحمد لك يارب
إلى عمار
sarah -أنا لا أعرف شو دخلكم فينا نغير دينا أو مانتابع دينا ما يخصكم دخول صحة ياريت تفكو عنا وإيلاف كذلك تفك عنا وتكتب على بلدان الأخرى وبلد مراكب نسيت مراقب وتنسون يا مشرقين أنا أحمد ربي لبعد بيننا شكر ولحمد لك يارب
مغربية
fati -المغرب بلد ككل البلدان العربية المسلمة فيها الصالح والطالح ولكن هناك ملاحظة بسيطة وهي الصحوةوالتوجه نحو التشبت بالقيم والاخلاق ولا ادل على ذلك من ارتفاع عدد المحجبات بكل الفئات العمرية فالزائر لاي ادارة او مؤسسة تعليمية سيلحط ان من بين كل 4 بنات 3 منهن محجبات اما المتبرجات فعددهن قليلاسال الله الهداية للجميع لانه لا يصح الا الصحيح
احلى بنات بالمغرب
basel -جميع المواقع التى تعلق على اهل المغرب يغارون منهم ومن ثقافتهم وحضارتهم وانا من اشد المعجبين باهل المغرب وعلى الاخص نساء المغرب لانهم عصريات ويهتمون بانفسهم وجمالهم وهذا مايريده الرجل من المراة الانوثة فقط اتمنى ان اتزوج مغربية والله يحفظ اهل المغرب
نحمد الله
بعيدة عن العراق -أحمد الله، كما يحمده كل المغاربة لبعدنا عن المشرق العربي،أحمد الله لأننا لا تحدنا أكثر من دولتين مجاورتين،أحمد الله لأنه يحدنا بحر و محيط و إلا لكنا عرضة لأنياب و أحقاد الحاسدين الطامعين الكارهين للتقدم و الرقي.
لن يغير الله ما بقوم
تطوانية -أنا من يجافي الحقيقة أم أنت من يعيش في الوهم؟قف ياعراقي وانهض من سباتك،واعرف من عدوك إن كنت لم تعرفه بعد،شمر عن ساعديك،وانقد بلدك إن استطعت،خد من المغاربة مثالا يقتدى به،طور نفسك وبلدك،مغريات مادية؟؟؟أين هي هده المغريات؟لقد رأينا بأم اعيننا العراقين وهم ينهبون ويسلبون إطارات العجلات،و...،يسلبون بلادهم تحت أعين الكمرات العربية والغربية،يال العار لقد شوهتم العرب!!!!!!!!!!
لا يهمني ان أعلم عنك
تطوانية -يوم تقضون على الإرهاب المتجدر في بلدكم،كن واتقا أيها الحقود اننا سنكون أول الفرحين بدلك،لأننا شعب متنزه عن الحقد،قلبنا صاف و أبيض،لم تلوثه ايادي الإرهاب والإنقسام،والطائفية ولميلوثه دم الأبرياء،لم يلوثه السلب و النهب،المغاربة يد واحدة امازيغ وعرب.قبل كل شيء،حرر بلدك من اجلك،من أجلها،من أجل اخوتك،لا لكي تريني شيئا لا أريد ان اعرفه أصلا.
تحدى نفسك ليس أنا
تطوانية -من تدفعهم احقاد الطائفية؟أضحكتني والله،هل تضع عصابة على عينيك؟هل تصم ادنيك؟سؤال واحد سهل جدا لو طرحته على أي شخص في العالم أجمعه صغيرا كان أم شابا أم كهلا، الجواب دائما سيكون نفسه:((س:من هو بلد الطائفية والإرهاب؟ ج:العراق طبعا))يا عراقي لا تحاول أن تغطي و تخبىء الشمس بالغربال،عراقكم قد ركع ومن زمان،ليس الان فقط وسيظل راكعا إن اسمرتم في هدا التفكير المتخلف الدي لن يغير من واقعكم شيئا.
إلى عراقى و مراقب
مغربية أبية -إدا كنتم لا تحبون المغرب ولايعجبكم وتنزعجون من قراءة وسماع أخباره،تنزهوا عن كل هدا،ولا تدخلوا صفحة يحتوي عنوانها اسم المغرب،لا تزعجوا أنفسكم ولاتحملوها أكثر من طاقتها،لمادا تجبرون انفسكم على مالا تحب؟إن كنتم لا تحبون المغرب يا عراقيين،فهدا لن يغير من حياتنا شيئا ولن ينقصنا أويزيدنا شيئا،لن ينفعنا أويضرنا بشيء ،إنما العكس،هدا سيزيدكم شقاءا على شقاء ألما على ألم،ومرضا على مرض،يكفيكم ماانتم فيه.قلوبنا تدعي وتصلي من أجلكم وقلوبكم تحقد علينا.صلاتنا تزيدنا اطمئنانا،وحقدكم يزيدكم ألما.الله يفرج عنكم وعن الجميع امين.
أنا معك يا تطوانية
مراكشية -رحم الله أبو عمار لا أزال أتدكر جملته الشهيرة:إدا لم يعجبك الأمر يا عراقي فاشرب من البحر الأحمر،وإن لم يكفيك فتعال عندنا إلى المغرب،فنحن عندنا بحر و محيط و إن لم يكفياك،ففجر نفسك كما أقرانك،أفضل لك من العداب النفساني والعقد المكبوتة التي تجتر روحك و جسدك،وتلعب بعقلك .