مؤسسات لاستطلاع الرأي في اقليم کوردستان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
العمل من أجل التغيير في أوساط قد لاتتقبله
نزار جاف من بون: عندما تم إعتقال رئيس تحرير صحيفة"ميديا"الصادرة في أربيل مع رئيس معهد کوردستان للقضايا السياسية على خلفية نشر الصحيفة لإستطلاع للرأي أجرته بالتعاون مع المعهد المذکور على عدة شرائح من الجماهير في محافظات أربيل و السليمانية و دهوك"أيام کانت هنالك إدارتين کورديتين" و أظهرت نتائجها أن وزارة البلديات في أربيل کانت الافضل فيما کانت وزارة الداخلية الاسوأ، أما في السليمانية فقد کانت وزارة الداخلية الافضل و وزارة البلديات الاسوأ، يومها بدأ هذا الامر يثير انتباه الکثير من الاعلاميين الکورد و طفقوا يتطلعون لوجود هکذا مؤسسات حيوية بعيدا عن کل أشکال الميول السياسية.
العلاقة بين الشارع الشعبي و السلطة ليست جيدة!
مع أن هناك قصور و إلتباسات عديدة في الکثير من المشاريع و البرامج الطموحة التي تنجز في إقليم کوردستان العراق، لکن مما لاشك فيه ان إنشاء مؤسسات و مراکز تعني بإرساء و تدعيم البنى التحتية للمجتمع المدني و تقوية المرتکزات التي يستند عليها النظام الديمقراطي سوف يعزز في النتيجة موقف العديد من التيارات المتطلعة للتغيير أو التي تبغي إصلاحا في العديد من المفاصل بالنظام السياسي ـ الاداري القائم في الاقليم. و لکي نسلط المزيد من الاضواء على الفعاليات المرتبطة بإستطلاعات الرأي في إقليم کوردستان، إلتقت إيلاف بداية بالسيد هيمن ميراني المسؤول الاعلامي في معهد کوردستان للقضايا السياسية وجهت له بضعة أسئلة بخصوص عملهم.
ـ متى تأسس معهد کوردستان للقضايا السياسية و من أين إنبثقت فکرة تأسيسه؟
ـ کيف هي علاقتکم بالسلطة، وهل لديکم مشاکل بهذا الخصوص؟
هيمن: علاقتنا في إطار العمل المشترک و إفهام السلطة من ضرورة الاستماع و إيلاء الاهتمام بمنظمات المجتمع المدني، عدا أن هدفنا هو إثبات أن الإستطلاع و لغة الارقام في هذا العصر هي الالية التي يجب على السلطة أن تمنحها الاهتمام اللازم، ومن هذه المنطلقات نتعامل مع السلطة و يکون إتصالنا معها وفق ذلك.
ـ هل منحت السلطة الکوردية أي إهتمام لعملکم؟
هيمن: في السنتين الماضيتين، نشهد تغييرا و إستماعا و تجاوبا من قبل السلطة مع إنه لم يکن بالضرورة في مستوى تطلعنا إلا أنه يتم تکليفنا و بصورة رسمية من قبل عدة مؤسسات حکومية متنفذة کي ننجز لها عمليات إستطلاع للرأي و نتعاون معهم في تحديد مطالب الناس و نواقصهم وإذا ماقمت بالاشارة الى نموذج من تلك الاعمال فإنني أشير الى مشروع الاستطلاع الذي أنجزناه لديوان رئاسة إقليم کوردستان و لمحافظة أربيل وقد تم إيلاء إهتمام کبير بنتائج الاستطلاع من قبل الجهتين اللتين أشرنا إليهما آنفا وقد تم إتخاذ خطوات عملية بناءا على ذلك.
ـ برأي معهدکم، کيف هي العلاقة بين الشارع الشعبي الکوردي و السلطة السياسية في کوردستان؟
ـ الى أي حد تحظى أعمالکم بالثقة من قبل الاوساط الدولية و هل لديکم علاقة مع أوساط دولية معينة؟
هيمن: ببالغ السرور لنا علاقات وثيقة مع عدة منظمات دولية ذات إعتبار مثل ABF، FPD، IRI، NDI و جمعية کولان السويدية و عدة أوساط أخرى من تلك التي تعمل في کوردستان و جلها تقوم بأعمال إستطلاع الآراء. أعمالنا المنجزة تحظى بثقة تلك المنظمات و نحن واحدة من تلك المنظمات التي يتم إستشارتها و يستدعى ممثل لنا في عند إنجاز مشاريع مهمة لهم و قد إستفدنا بدورنا في مجال إستطلاع الرأي من خبرتهم و تجاربهم.
ـ يقال أن هناك ثمة تأثير لحزب معين على معهدکم، ألا يؤثر ذلك على مصداقية الإستطلاعات التي تقومون بإنجازها؟
هيمن: ليس واضح من سياق سؤالک ذلک المصدر تحديدا، لکن کتأثير ليس هناك تأثير من أي جانب علينا، لکن کميول و إحاسيس فذلك شئ آخر و في کل الدنيا مسألة عادية أن يکون هناك لأي قناة أو مؤسسة ما ميول محددة، ولست أؤمن في أن ميولي لحزب محدد تؤثر على مصداقية عملي خصوصا إدا لم يتم توجيهي من قبل ذلك الحزب أو الجهة التي أنتمي إليها مثلا، معهد کوردستان لا يتم توجيهها من قبل أحد و يتم تحديد خطوط عملها من قبل هيئة إدارتها(المکونة من ستة أعضاء شباب) و مسار الاحداث. وعمليات إستطلاع الرأي التي ننجزها، تقوم بإنجازها لجان خاصة غالبيتها باحثين و خريجي جامعات و عند أخذ العينات يقومون بتنفيذ مهامهم بشکل حيادي و بروح يغلب عليها طابع البحث العلمي، وسواء کانت النتائج سلبية أم إيجابية فإننا نقوم بنشرها کما هي بدون أن ننظر الى آثارها السلبية بأي إتجاه و على من ستکون.
مشروع الادلاء بالرأي في کوردستان يتقدم ببطء الى الامام
وقد علمت إيلاف أن هناك مرکزا جديدا لإستطلاع الرأي قد تم تأسيسه ضمن مؤسسة"وشهzwnj;"الاعلامية في مدينة السليمانية و للوقوف على نشاطاتها إلتقينا بمدير مرکز کوردستان لإستطلاع الرأي و و حاورناه عبر الاسئلة أدناه.
ـ ماذا يعني تأسيس هکذا جهاز في إقليم کوردستان العراق؟
مجيد: منذ سنين خلت و کوردستان تشهد تغيرات سريعة و مظطردة في کل المجالات و تخطو بإتجاه المجتمع المدني و للأسف فإن ذلك التغيير کان بوتيرة أقل في مجال الصحافة و المعلومات. إستطلاع الآراء إبتکار إجتماعي مهم للمجتمعات المتقدمة و تعتبر مؤسسات إستطلاع الرأي بذات أهمية بالغة للمجتمع المدني، لکن هذا الإبتکار لم يتم في کوردستان إيلاءه الاهمية المطلوبة. و قبل هذا وعلى سبيل التجربة و لأغراض متباينة تمت عدة عمليات لإستطلاع الرأي في کوردستان من قبل بعض الاوساط الاعلامية في کوردستان. إلا ان الذين قاموا بالاشراف على تلك العمليات کانوا على الاکثر تحت تأثير رأيهم الخاص و آراء الذين کانوا يعدون العملية لهم کما ان خبرتهم في ذلك المجال کان قليلا و لذلك فإن نتائج محاولاتهم لم تکن موثوقة و لم توليها الاوساط المسؤولة أهمية تذکر.
لأن حکومة إقليم کوردستان و مؤسسات المجتمع المدني مازالت في بداية طريق التطور و التقدم، لذلك فإننا نجد أن مشروع الادلاء بالرأي قد تقدم ببطئ الى الامام و تعرض أثناء التفعيل لأخطاء و هفوات متعددة. تجارب البلدان المتقدمة أثبتت أن مشاريع إستطلاع الاراء أن تمت بصورة علمية، فإنه بإمکانها أن تساهم في مد يد العون للحکومة و کافة مؤسسات المجتمع وذلك لکي تأخذ ذلك بنظر الاعتبار في أي مشروع تغيير قد تقوم به على أم أن يساهم ذلك في تقليل حجم الاخطاء و الاضرار المحتملة عند التطبيق. ومن أجل ذلك نرغب أن نضع إحصاءات حقيقية و دقيقة أمام أصحاب القرار لکي تتم بموجبها متابعات دقيقة.
ـ ماهو هدف مؤسستکم و ماذا ترغب أن تقدم لإقليم کوردستان العراق؟
مجيد: هدفنا الرئيسي هو عرض موقف الرأي العام الکوردستاني بکل شرائحه و مکوناته فيما يتعلق بکل المشاکل و الازمات الموجودة بناءا على أرقام و إحصائيات دقيقة. وبعد ذلك نريد عن طريق إيصال المعلومات والتي هي ذات موقف الناس، أن نضع مراکز إتخاذ القرار عل بينة من الامر. وهناك نقطة هامة، وهي ان الحکومة في أغلب الحکومة قد تتخذ قرارات بدون علـم الجماهير، ونحن نبتغي أن نصير حلقة وصل ما بين الجماهير و مراکز القرار. کما اننا نريد من خلال عرض الاحتمالات و التوقعات بخصوص التغيرات و الاحداث في مجتمعنا أن نقدم خدمة مفيدة له في هذا المضمار. کما إننا نسعى خلق وعي ثقافي بأهمية مسألة إستطلاع الرأي داخل الاوساط الجماهيرية و حثهم للإشتراك في کل عملية إستطلاع للرأي من أجل صالحهم.
ـ عملکم هذا تضطلع به شرکات کبرى متخصصة في البلدان المتطورة، ماذا عن مستوى خبراتکم من هذه الناحية و هل تمتلکون الکوادر و الخبرة اللازمة من هذه الناحية؟
مجيد: هذا صحيح، لکن التقدم التکنلوجي في هذا المجال قدمت خدمات کبيرة و إختصرت المسافات و تجاوزت الحدود، نحن أيضا نقوم مثلهم بإستخدام نفس برامج الکومبيوتر ومن الناحية العملية فإننا نقوم بإستخدام نفس المبادئ و الاسس التي يتبعونها، ومن ناحية الخبرة، فإن هناك أناس يعملون معنا کانت لهم سابقا خبرة نظرية و عملية و، عدا ذلك فإننا نقوم بالاعتماد على أشخاص ذوي خبرة و مختصين قامت(مؤسسة وشة)بتوفيرهم لنا کمشاورين هدا بالاضافة الى ان هناك في برامجنا المستقبلية فتح عدة دورات تدريبية لتطوير قدرات کوادرنا.
ـ هل لکم ان تحدثوننا عن نماذج من الاعمال التي أنجزتموها؟
مجيد: بموجب البرنامج الذي وضعناه لأنفسنا، فإنه هناك شهريا إستطلاع واحد أو إستطلاعان نقوم بإنجازهما، عدا بعض الحالات الطارئة التي تستوجب أن نقوم بإستطلاعات سريعة لها مثل قبل و بعد الانتخابات. و بإمکاننا الاشارة الى الاستطلاع الذي قمنا به بخصوص ذلك الاصلاح الذي قامت به وزارة التربية في حکومة إقليم کوردستان في بداية السنة الدراسية 2007 ـ 2008، وأظهرت نتائج ذلك الاستطلاع أن أکثر من 67% من المعلمين لم يروا مشروع الاصلاح و معلومات أخرى. کما اننا قمنا بإنجاز إستطلاع مع البرلمانيين الکورد، کما قمنا في الجامعات الستة بإستطلاع آراء الطلاب بخصوص علاقاتهم مع الجامعة و دروسهم و أساتذتهم و الاحزاب السياسية و التجمعات الطلابية.
ـ هل تتصورون أن المؤسسات و الدوائر التابعة لحکومة إقليم کوردستان ستتعاون معکم و تقدم لکم التسهيلات اللازمة؟
مجيد: لحد الان هناك بعض من المؤسسات التابعة لحکومة إقليم کوردستان تشکل عقبة کأداء أمامنا، لکن في کثير من الاحيان نجد تعاونا جيدا معنا من حيث التسهيلات. في الحقيقة أن ثقافة الاستطلاع في مجتمعاتنا مازالت في بداياتها ولهذا فإن مؤسسات المجتمع المدني قلما تطلب منا القيام بإستطلاعات خاصة لها. غير انه لابد من الاشارة الى إننا قد قمنا بإتصالات مع معهد غالوب و بعض الاوساط المشابهة لنا في مصر و فلسطين و نرغب في تطويرها مستقبلا.
التعليقات
مثقف وسلطة
مراد -ليل نهار يبتقد نزار جاف نظام الملالي في طهران لكن حينما يتعلق الامر بالممارسات القمعية التي تمارسها حكومة اقليم كردستان يتحول نزار جاف وبقدرة قادر الى مثقف هادئ ومسالم، اذا كان الجكام في طهران ملالي فماهي نوعية حكام اقليم كوردستان
الظلم لو دام دمر
KURDI -هل تعلمون بان هنالك مستشارون كورد لرئيس حكومة كوردستان استقدمهم من اوروبا وكندا علی اساس الصداقة مع ذويهم يستلم كل منهم راتبا شهريا مقداره خمسة عشر الف دولار اضافة الی استضافتهم في فندق الشيراتون بكلفة ثمانية الاف دولار وابن الشهيد في حلبجة يمشي عاريا في الشتاء القارص لعدم امكانيته في سداد رمق العيش .
الى كردي
مصطفى العربي -نعم نعرف هذه الحقائقونعرف مستشارين عرب للقادة الكورد يأخذون 40 الف دولار في الشهر الواحد مقابل خدمات اعلامية تلمع صورة القادة الكورد ،ونزار جاف وهو كاتب شجاع سوف يكتب في هذا الموضوع انشاء الله
toronto-canada
sleiwa -وقادة (اكراد الحزبين) ليسوا سوى اوراق لعب يلعب بها هذا وذاك, ففي الستينات والسبعينات والثمانينات كانوا ورقه يلعب بها شاه ايران واسرائيل ثم الخميني, وفي لحظه من الزمن بيعوا بأبخس ثمن, وكم مره وثقوا بالغرب وامريكا وباعهم الغرب وامريكا مرات عديده دون ان يتعظ هؤلاء في نادره عجيبه تجعلنا نتسائل عن مقولة الإمام علي عليه السلام, ان المرء لايلدغ من جحر واحد مرتين, ولكنهم لُدِغوا عشرات المرات ومن نفس الجحر دون ان يفهموا الدروس ويعوا العبر, حيث في النتيجه ان لاايمان لهم وانهم كما أكدت الأحداث دوماً قبل وبعد سقوط النظام ليسوا عبيداً لله بل عبيد المال...
الاكراد الى اين؟
د.عبد الجبار العبيدي -لا احد يشك بأن اخطاء النظام العراقي السابق الكثيرة قد خدمت اقليم كردستان الشمالي،اربع عشرة سنة والاقليم ينعم بالاستقرار كانت هذه السنين كافية لاعماره من جديد ،لكن الخلافات بين الحزبين الكرديين كان سببا في تباطأ التنمية فيه ،وكم من مرة تدخلت الحكومة المركزية من اجل طرف ضد الاخر.والان حانت الفرصة له مرة اخرى لكن الوعي السياسي زالعقلاني لازال غائبا عنهما.فالاطماع طغت على قيادة الاكراد والجشع السياسي احتل العقول والتناحر والتنافس الاقليمي لا زال يعشعش في الرؤوس،وبدلا من استغلال الزمن من اجل بناء القاعدة الاستراتيجية للشمال راح الشماليون يطالبون بالمستحيل فمزقوا علم الدولة وتنكروا لعراق الدولة وشعب الدولة ظنا منهم سيكونون دولة، وهو حلم لن يتحقق ابدا في عقول لازالت لا تعي مستلزمات قيام الدولة.لا تغرك الدعاية الفاضية فلا زال الشعب فقيرا بائسا لم يترفه منه الا القادة والحاشية، واذا استمرت العقلية الكردية على ما عليها الان ستندم ولن يصيب الاكراد الا الخسران المبين.
لا جديد
كردستان -قيادة الملا مسعود تناقض نفسها فمن بابة تريد ان تكون كدبي ودبي تتجب الحرب وتجنح للسلم ولكن خطاب الملا مسعود هو يشكل اعلان حرب على العراق وعلى دول الجوار الحل هو ان تجنحوا للسلم وتندمجوا في المجتمعات التى تعيشون فبها .........
الى متى
Baewari -في حقيقة الامر الوضع في الاقليم ليس على هذا النحو أي مثل ما يقول انشاءالمؤسسات و البنى التحتية يا أخي شنو بناء المؤسسات لان الشعب ابدا ابدا ما يستفيد منها بالعكس خيرها كلها ترجع للحكومة و حاشيتها التي هبدا ما تشبع اقول هبدا ما تشبع و انشاءلله عمرها ما تشبع فالشعب محتاج الى الاهتمام به من الناحية الاقتصادية والصحية هلا والله وحكومة الأقليم تريد تصبح دولة و مثل إمارة دبي
strange you are arab
SERBEST AHMED -steo people , you arabs!!!!!!!!!!!!!!the man was talking about statistics , you you alweays get nervouse when there is a word about kurds!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الكاتب = مليونير
كوردو هوليرى -يا اخوانى لا داعى ان نكتب مثل هذا المواضيع فى اعلام عربى , فهناك جرائد كوردية تتكلم عن السلطة كوردية و ما شوفنا اعدامهم او سنجنهم او اسائة لهم, روحوا اكتبوا فى اعلام كوردية مثل ما انتم تريدون بس والله عيب تتكلموا عنهم اهنانا ..... بس اعتقد اخى الكاتب تريد ان تصبح مسشار الرئيس او ماشابه ذلك او تأخد ارض تجارى فى قلب اربيل فكثيرون عملوا مثلك بس هس هم من اصحاب الملاين و عندهم وضيفة مهيمة...
دولة لصوص
العراقي هادي -فرنسا بعظمتها عددوزراءها 15وزير,ووزراء ثلاث محافظات عراقيه 42وزير ماعدا المستشارين الذين لا احد يعرف عددهم-ثم كيف يمكن ان يكون في دوله رئيسانخطأ دستوري وقانوني-عدد مليشيات البيش مركه 90الفيأخذون مراتباتهم من فقراء العراق-بينما جيش المانيا بكامل عدده250 الف جندي ويريدون من امريكاتحميهم من تركيا
كاكة
رشيد ابوبكر هموندي -كاك نزار لماذا كل التعليقات المكتوبة هنا ضدك؟اليس هذا تقييم بعينه؟مع تحياتي
التاريخ يتكلم
مؤرخ الاضطهاد -سيظل سيف الفتنة بين الاخوة الاكراد قائما يحصد قائمهم وينبه نائمهم وستظل عيونهم باكية واجفانهم دامعة الى يوم القيامة ورحم الله ابن فضل الله العمري الذي ذكر ذالك في كتابه الموسوم المصطلح الشريف عام1349م ولاعزاء لاخواتي الكرديات مع اسمى اعتباري