إيلاف+

الشرقيون و بيوت الدعارة في المانيا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

نزار جاف من بون: کانت هناک ثمة قناعة تولدت لدي و انا أفکر بإنجاز تحقيق بخصوص الشرقيين الذين يرتادون بيوت الدعارة في المانيا، ان الامر سيکون بدرجة من الصعوبة لاسيما عندما تريد استنطاق الذين يسعون إلى ارتياد هکذا أماکن بعيدا عن الانظار.
التحقيق هذا شرعت به قبل أکثر من سنة، وطوال المدة المنصرمة کنت في حالة سعي لاقتناص من أقتنصه من الشرقيين من أولئك الذين أبدوا نوعا من الاستعداد للتحدث معي، و قطعا لابد من الاقرار بأن ما أنقله قد يمثل جانبا من الحقيقة و ليس کلها، ذلك ان استعداد نسبة"ضئيلة"من کم "کبير" نسبيا من مرتادي هکذا أماکن لن يکون بالامکان عده أمرا متکاملا أو مستوعبا لکل الجوانب و الابعاد، لکن بالامکان عده مؤشرا قد يحدد المسار العام للقضية.
بيوت الدعارة في بون و کولونيا.


واجهة احد المواخير في المانيا

لم يکن بالامکان لأسباب متعددة تناول بيوت الدعارة القانونية في عدة مدن في وقت متقارب نسبيا، لکننا وجدنا من المناسب جدا لو جعلنا الامر مقتصرا في البداية على مدينتي"بون" و "کولونيا" لقربهما من بعضهما أولا، و لوجود جالية شرقية کبيرة نسبيا فيها. وعندما زرنا المبغى الرئيس في مدينة بون لأول وهلة، کان الوقت يشارف على لفظ النهار لآخر أنفاسه فطالعتنا الاضواء الحمراء المنبثقة من مصابيح بأطراف البناية حيث کان البعض منها و في واجهة المدخل الرئيس للبناية کانت شکل قلوب حمراء، ومن خلال بوابتين رئيسيتين إحداهما کبيرة و الاخرى أصغر، يبدأ عمل هذا الماخور من ساعات الصباح الاولى و حتى ما يقارب الساعة الثالثة بعد منتصف الليل.


أما في کولونيا، فإن مجرد ذکر کلمة"باشا"لأي سائق تکسي کافية لکي يأخذک فورا الى الماخور الرئيس في هذه المدينة المشهورة والذي يتکون من سبعة طوابق، رغم أن هناك أيضا مواخير أخرى بهذا الاسم نفسه في مدن ألمانية و أوروبية أخرى، لکن الفارق بين الماخورين هو ان الثاني أکبر من الاول الى حد ملحوظ نسبيا، ومفتوح طوال اليوم کما ان مرتادي"باشا"يجب أن يدفعوا خمسة يوروات کرسم دخول من غير الذي سيدفعونه عند اختيار المومس المناسبة، فيما بإمکان أي فرد أن يدخل الماخور الرئيس في بون من دون دفع حتى سنت واحد، وهناك فرق آخر وهو أن الطابق السابع من ماخور باشا، خاص بالجنس المحول"
Transsexeull" لکن في کلا الماخورين لم يکن مسموحا إلتقاط الصور و کانت هنالك لوحات تحذيرية معلقة تعلن ذلک، لکن الامر الذي يجب ان نشير اليه و نأخذهفي الاعتبار، هو انه هناک ايضا بيوت دعارة قانونية في المدينتين اللتين أشرنا إليهما وهي مبثوثة هنا و هناك و ليس من السهولة متابعة جميعها کما ان هناك أيضا ظاهرة المومسات اللائي يعملن بشکل غير قانوني في بعض من الشوارع والاماکن المحددة في بون و کولونيا و هن يمثلن رقما له دوره، وقد اقتصر تحقيقنا هدا کما أسلفنا على مرتادي الماخورين الرئيسين مع أخذ نماذج معينة من أولئك الذين يرتادون المواخير الاخرى أو يصطحبون بغايا الشوارع.


حصيلة مايقارب العام من الارقام
طوال المدة التي قضيناها في إکمال هذا التحقيق، تمکنا من التحدث بصورة أو بأخرى مع 123 مرتادا فقط في الماخورين الآنفي الذکر، وتمکنا من خلال المعلومات التي حصلنا عليها منهم تحديد الجوانب التالية:
من ناحية الاعمار: 76 أعمارهم بين 22 الى 30 عاما، 25 أعمارهم بين 31 الى 50 عاما، و 21 أعمارهم تترواح بين 51 الى 65 عاما.
من الناحية الاجتماعية: 45 متزوجا و عندهم أطفال، 11 متزوجا و ليس عندهم أطفال، 52 عازبا، 15 بين مطلق و أرمل.
من ناحية الحالة الجنسية للزوجين: من بين 56 متزوجا، قال 41 منهم إن زوجاتهم لا يعانين من البرود الجنسي، فيما أکد 15 منهم ان زوجاتهم يعانين فعلا من البرود الجنسي.


من ناحية العمل: 86 لديهم أعمال دائمية، 18 لديهم أعمال موقتة، و 19 هم من دون عمل و يعيشون على الاعالة الاجتماعية.
من ناحية أوقات التردد إلى المواخير: 42 منهم قالوا إنهم يترددون کل شهر أو شهرين مرة واحدة على هذا المکان، فيما قال 27 منهم إنهم يترددون أسبوعيا مرة بشکل منتظم، فيما أکد 17 منهم أنهم يترددون في الاسبوع لأکثر من مرة،أما منهم16 فقد قالوا إنهم يترددون إلى zwnj;هذا المکان في مناسبات و ظروف معينة، غير أن 21 المتبقين منهم ألمحوا الى انهم يترددون إلى هذا المکان لأول مرة.


من ناحية العرق: 47 من الاتراک، 26 من العرب، 12 من الهنود أو الباکستانيين، 22 من الإيرانيين، 16 من جنوب شرق آسيا.
من ناحية الاحساس بتأنيب الضمير أو الندم: 38 أشاروا الى إحساسهم بالذنب و تأنيب الضمير بعد الانتهاء من العملية، فيما قال 44 منهم إنهم أحيانا يشعرون بتأنيب الضمير من ناحية العائلة أو الناحية الدينية، أما البقية فقد قالوا انهم لا يشعرون بشيء من ذلك.
إنهم مرحون و ينجزون مهامهم بسرعة!


عندما التقينا مومسا من اللائي يتخذن من أحد شوارع مدينة بون کمکان عمل لهن و طلبنا منها أن تحدثنا عن رأيها بخصوص الشرقيين بشکل عام، فقالت"لاريسا"کما سمت نفسها و إدعت بأنها من أوکرانيا:"الحقيقة أن الشرقيين مرحون و ظرفاء و لا يدعون الوقت يمر ببطء، فهم ينجزون مهامهم بسرعة و يتوارون بسرعة أکبر عن الانظار".


أما"ناتاليا"التي قالت انها تايلندية، فقد عبرت هي الاخرى عن انطباعاتها بخصوص الشرقيين بالشکل التالي:"الرجل هو الرجل لکن مع اختلاف بسيط، هو أن بعضهم يضايقک أکثر من اللازم لکن الشرقيين بشکل عام يساومون کثيرا قبل أي شيء آخر، وقلما تجد شرقيا لا يساوم على السعر". و عندما سألناها عن السعر الذهzwnj; تأخذه مقابل کل مضاجعة قالت:"کبداية أطلب 50 يورو مقابل نصف ساعة من الزمن أنجز خلالها أوضاع جنسية مختلفة أقترحها على الزبون، لکن هذا السعر قابل للمساومة سيما إذا لم يرغب الزبون بأوضاع معينة" لکنها أردفت قائلة:"الشرقيون يساومون لکنهم زبائن شبه دائميين لذلك فإن خصم مبالغ لأجلهم أمر يستحقونه!".


الشرقيون أفضل من غيرهم من بعض النواحي
"ليلى"هکذا سمت نفسها فتاة شقراء في مقتبل العمر إدعت إنها من أم ألمانية و أب مغربي وأشارت الى أنها متزوجة من رجل ألماني و کانت تتکلم بصورة تشم منها أن زوجها يعلم بمهنتها أشارت الى أنها تعمل لساعات طوال في هذا المکان"ماخور بون" و قالت بأنها لاتعرف أن تتکلم العربية غير أنها تجيد الانکليزية و تتکلم الالمانية بطلاقة، وعندما سألناها عن رأيها بالشرقيين قالت وهي ترسم ابتسامة عريضة على وجهها:"انهم أفضل من غيرهم من نواح عديدة، فهم بسطاء و بعيدون عن التکلف کما انهم لا يتصرفون بطريقة تشعر بتميزهم عنك، و لا تنسى بانهم من الاعمدة الاساسية لاستمرار عمل هذا المکان بشکل مستمر و جيد، رغم أن الوضع الحالي ليس کما کان في السنوات الماضية".


أما"ازميرالدا"الايطالية من ماخور بون أيضا، فقد قالت بصدد انطباعاتها عن الشرقيين:"هم أناس طيبون و کرماء و اجتماعيون و يسعون إلى خلق جو مرح و لطيف، وهناك العديد منهم قد أصبحوا أصدقاء لي من کثرة ترددهم إلي، وهناك أمر أود أن أخبرک به، أن الرجل الشرقي صادق في وعده بشکل عام، إذ قلما وعدني رجل شرقي بشيء و نکث بعهده" وعندما سألتها عن طبيعة تلک العهود، قالت:"الکثير من الزبائن لکي يحظى بمتعة أکبر يقول للتي يضاجعها انه إذا شعر بمتعة کبيرة فسوف يزورها مرة أخرى، ونحن نعلم أن هذه مجرد کذبة يدعيها الزبون لکي يحصل على أکبر قدر من المتعة، أما الحالة مع الشرقيين فمختلفة تماما، إذ انهم صادقون و ينكثون بوعدهم، کما أن البعض منهم قد وعدني بهدايا وقد جلبوها لي، علما بأن بعضها هدايا ثمينة جلبوها من بلدانهم".


من حقنا أن نعيش حياتنا کما نريد
"م.ب"الالماني من أصل إيراني و إدعى بأنه يملك محلا خاصا به، قال وهو يهم بالخروج من ماخور"باشا":"أنا أعمل ليل نهار و أشقى من أجل ماذا؟ أليس من أجل أن أعيش حياتي کما أرغب؟ أنا لست مرتبطا بأي امرأة ولي صديقات عدة، لکن النساء ان إرتبطت بهن فسوف يصبحن مکلفات و مملات و يضايقن الرجل الى آخر حد ممکن خصوصا هنا في المانيا، ولذلك فإن دفع مبلغ 30 الى 50 يورو أفضل من أن تدفع طوال عمرك و أنت تئن تحت طائلة تبرم امرأة لا تکف عن مضايقتک ليل نهار!


لکن"ک.س"الجزائري فقد أجاب عن سؤالنا له بخصوص هل يشعر بأن ما يقوم به حلال أم حرام، قال:"لو تحدثنا عن الحرام و الحلال، فقد إشتبك الامر على الناس في العالم کله، صحيح هناك أناس خيرون لکن هناك أيضا غالبية تشابک الامر عليها و لم تعد تميز بين الحلال و الحرام" و عندما أردفنا لکن الامر واضح لمن يبتغي تمييز الحلال عن الحرام فأجاب متبرما:"حسنا، اذهب و طالب العالم کله بأن يترکوا الحرام و يجعلوا الحلال غاية مرامهم".
الانسان هکذا!


"ع.خ"من سوريا وهو رجل تجاوز الخمسين من عمره، قال وهو يشکک في مصداقيتي کصحافي:"الصحافة ماذا تفعل في هکذا أماکن؟ هل هنا قاعة سياسية أم مؤتمر فکري؟ إنه مکان لا يتمکن الجميع من الاشارة إليه بشکل طبيعي داخل المجتمع"، قاطعناه مستفسرين: إذن لماذا تذهب إذا کان مکان غير مرغوب إجتماعيا؟ فأجاب و هو ينظر يمينا و شمالا:"الانسان منذ طفولته يسعى لکل شيء سواء کان مسموحا أم غير مسموح، وهکذا کان و سيبقى الانسان" و عندما سألناه هل يشعر بثمة ذنب أو إحساس بتأنيب الضمير عندما يدخل هکذا أماکن ولاسيما وقد أشار الى أنه متزوج و أب لخمسة أطفال، فقال:"وما فائدة الإحساس بالذنب أو الندم إن لم يمنعني من المجيء أساسا الى هکذا مکان؟".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اسعار
جابر العلي -

شكرا اخ نزار على الاقل اخذنا فكرة عن الاسعار !!!

شيخ نزار جاف
نزار -

الاسئلة التي تسالها ليس لها معنى وكانك تعين نفسك مرشدا اجتماعيا ودينيا كان الافضل ان تسال اسئلة اكثر موضوعية كان تسال عن جدوى المتعة مع انسانة تبيع الهوى

مصور فوتغررافي
عابر سبيل -

تزداد حالة فك الحصار الجنسي عن الجسد بالذهاب شباباً وشيوخاً من المحرومين من حياة الأسرة إلى بيوت المرح كما يطلق عليها هنا في هذه المدينةالتي أعيش فيها وتتميز طريقة التعامل هنا بجانبها الإنساني كذلك من ناحية التنظيم والعلاقة بالطبيعة، فبالإضافة إلى البيوت والبنايات المخصصة لنساء تعاطي اللذة، هناك سيارات تقطر غرفا من خشب ومرتبة من الداخل تسكن سيدات هذا النوع من العمل - وهو تقديم الجنس مقابل المال، وقد كنت يوماً وفي الصيف أجوب مناطق زراعية خارج المدينة فوجدت أفواج من النساء واقفات بين تقاطعات البساتين وقرب بيوتهن الصغيرة ينتظرن الزبائن، ومع أني أحمل الكاميرا فتوقفت للتصوير بعض الوجوه والوقفات التي تعبر عن أوضاعهن، وحين مررت بإحداهن إبتسمت ولوحة ليّ، وقد إكتشفت إنني فنان وليس في الجيب نقود لهذه المغامرة. وقد سرني هذا وضحكت، وفي عطلة الأسبوع اذهب بدراجتي الهوائية، وقد لا حت لي ملامح شخص أعرفه منذزمن، وكان قاصاً وأديب ، فضحك وقال: ماذا تعمل هنا؟ فأجبته وأنت؟ فرد هذه أحوال الدنيا لمن هم في وضعنا. وأفترقنا على أن نلتقي في مقهى قريبة.

مهنة التلاعب
سامان -

يبدو ان اقبال القراء على قرائة كل شئ يتعلق بالجنس قد اسالت لعاب الصحفيين فتركوا السياسة والاقتصاد والثقافة واتجهوا الى الجنس لا يلوون على شئ,باعتقادي الشخصي ان هناك مواضيع كثير تهم الشرق اكثر من سعر المضاجعة التي كنت اخمنه بدون علم مسبق .

وعود الرب
aa_stars -

سبحان اللة العرب فى ه

وعود العرب
aa_stars -

سبحان اللة العرب فى هذا الشيء يوعدون ويوفون بوعودهم اما فى غير ذالك هههه

مهزلة نزار
محمد المغرب -

كنت ادرى مسبقا انك سوف تبحث و تبحث و تبحث وفى الاخير سوف تحشر و تقحم كلمة المغرب فى موضوع مكبوت مثل هذا ليصدقك القراء اكثر فلا و الله خسئت فما معنى كلمة واحدة من اب مغربى لما لا تكون من جنسية اخرى وهى المانيا كل العرب و كل الحنسيات موجوددة فيها فكفاكم اذى لهذه المغربية فقد قلتم فيها مالم تقله اسرائيل على دنائة العرب بملايينه حفظك يا مغربية من كل شر

اين الوعود
kari -

الشرقيون يوفون بوعدهه مع العاهرات فاين وعودهم مع زوجاتهم اين الوعود عندما طلب يد زوجته من اهلها وعند الزواج بها مع ابنائهم مع اهاليهم مع ربهم ما اقول الا لا حول ولا قوة الا بالله

في كل العالم
عالمي -

هذه الامور موجودة في كل العالم وبعض الدول مثل العراق في زمن صدام وسوريا والاردن الى الان ودول والامارات موجودة فيها المباغي بصورة تكاد تكون علنيةة او علنية في الحقيقةالدول الغربية صريحين مع انفسهم وياخذون منهن ضريبة مقابل الضمان الصحياما في العراق قبل التحرير فاماكن نتنة وقذرة بشكل لايطاق مثل الكمالية في بغداد كان معظم زوارها من القيادة القطرية والقومية هههههههه ومع هذا بقن قذرت مثلهم .اخر جابر العلي اعجبني تعليقه حول معرفته الان بالاسعار ههههههههههه

انا الله شو نعمل
Walid -

مقالة الستاذ نزار الجاف فقيرة مادة ومعلومات،f التعليقات تصلح أن تكون مادة قصيرة لموضوع صحفي.

حضارة
سامي حداف -

بعض الأرقام غير ضرورية هنا ولكن موضوع بيوت الدعارة أو بيع اللذة هو جانب إنساني قديم ظهر بظهور الإنسان نفسه ولن يختفي الا بفناء الإنسان ولقد أحسنت الشعوب المتحضرة صنعا أن جعلت هذاالموضوع مفتوحا ومسموحا به تحت الملاحظة الصحية وإن شئت الضريبية أيضاً لكن المتحذلقين والمنتقدين بإسم الأخلاق تارة وبإسم الأديان أحيانا سيظلون يعملون على قض مضاجع المرتادين والإزعاج المستمر وفي مثل هذه المجتمعات تتوارى هذه الدور في الخفاء دون حسيب أو رقيب وتكون المشاكل وخيمة وبمراحل بالمقارنة فيمل لوتركت تعمل في العلن.

مش كافي
البدوي المقنع -

يعنى لسه في شي اكثر من هيك.. شباب العرب والشرقيين يزورون مواقع لتبديل زوجاتهم وتغيير الطعم.. يعني البلد اللي انت مش منها..اخلع واعملها في الرطيق.. هذا كله حرام دينيا واجتماعيا.. يس شبابنا للاسف قوامون على النساء في اوروبا وراقعيم شعار العروبة دايما

اين الجالية الكردية
صابر الدليمي -

من ناحية العرق: 47 من الاتراک، 26 من العرب، 12 من الهنود أو الباکستانيين، 22 من الإيرانيين، 16 من جنوب شرق آسيا. اين الاكراد الذين يملاءون المانيالم يوجد ذكر لهم لكونهم من قوميتك الكرديةوالفساد ملاء سليمانية واربيل

سلعة ممتعة في سوق
fateih -

انها سلعة قد تكون ممتعة في سوق المحرمات ولكن تايخنا يشهد بانها قديمة الصنع وحسب اعتقادي لن تتغير وهذه المواخير قد تجذب حتى من لم يكن في الحسبان - وسببها الرئيسى هو المرأة في حد ذاتها