الثرثرة عند النساء عادة يكرهها الرجال
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عادة يكرهها الرجال
الثرثرة عند النساء.. بالفطرة أم لجذب إنتباه الآخرين إليها!!؟
نجلاء عبد ربه من غزة: يدخل وائل حمودة بيته بعد يوم عملٍ شاق، ويستلقي على سرير نومه دقائق لحين إعدادا وجبة الغداء، وتقابله زوجته سماح بإبتسامتها التي تعود عليها. ثم يجلس وائل برفقة أولاده وسماح إلى المائدة ليبدأ الجميع في تسمية الله عز وجل على ما آتاهم من نعمة الخير.
ثم تستمر سماح في الحديث دون أن تعبأ بحال زوجها وإرهاقه خلال العمل الصباحي، وهي تدرك أن فترة دوام للعمل في الشركة التي يعمل بها زوجها في إنتظاره بعد ثلاثة ساعات فقط. وتسرد له أحاديث كثيرة نقلتها إليها الجارات صباحاً من قصص تنغص شهية الرجل الذي عاد لتوه من عمله.
أحيانا ينكس وائل رأسه بين كفيه، وتارة يعض أصابعه بهدوء وصمت وهو ينظر إلى عيني زوجته بتأمل، في حين هي تعتقد أن حديثها جذبه لدرجة تفكيره العميق في القصص التي تثرثر بها، لكنها لا تعرف أن ذهن زوجها شرد من البيت وذهب إلى حيث ذهب.
هناك شريحة من النساء اللاتي يتحدثن دون كلل أو ملل، كما يقول الأخصائي الإجتماعي أشرف عبد القادر. ويضيف لإيلاف ' المرأة ليست ثرثارة بالفطرة، لكن ظروف حياتها جعلتها تمارس هذه العادة، فهي تقوم بذلك لشعورها بعدم إهتمام الزوج لها وتهميش مشاعرها، فتمارسها لتشعر باهتمام من حولها بها وتلفت انتباههم إليها'.
وتقول السيدة فاطمة عبد الرحمن (38 عاماً) لإيلاف: الأمر ليس بيدي، فأنا أعيش منذ الصباح الباكر في ضغط نفسي كبير، فمنذ قيامي من نومي الساعة السادسة صباحاً، أبدأ في تحضير وجبات الفطور ثم أرتب فراش النوم بعد أن أفيق أطفالي وأدخلهم الحمام وأراقبهم حتى يكملوا إفطارهم، ثم أنظف البيت قليلا، ثم ألبسهم للذهاب إلى المدرسة، ثم أبدأ في طبخ الغداء.... وهكذا حتى لا أجد الوقت الكافي للإستراحة ولو لـ 10 دقائق فقط.
وتضيف السيدة فاطمة ' أضطر لأن أفرغ الكبت ومشقة العمل أمام زوجي، وأظن انه يتفهم ذلك تماماً، فهو كما يعمل ويجهد نفسه، أنا كذلك الأمر أعمل في البيت يومياً بنفس الوتيرة، لربما هو تأتي عليه أيام يقل فيها العمل عنده، أو يأخذ إجازة من العمل لمدة أسبوعين يرتاح فيهما، بينما أنا لا إجازة لي من عمل البيت اليومي.
في معظم حالات المرأة الثرثارة كما يقول الأخصائي الإجتماعي عبد القادر تنتهي بمشكلة بين الزوج وزوجه. ويضيف ' عندما يطلب الزوج منها الكف عن الحديث صراحة، تغضب الزوجة، ويبدأ كل منهما في إتهام الآخر بتجاهله وعدم مراعاة وضعه، وينتهي الأمر بخلاف قد يصل إلى فراق لساعات'.
وتقول دراسة علمية ألمانية أن المرأة تتحدث يومياً بعشرين ألف كلمة مقابل سبعة آلاف كلمة يلفظها الرجل في يومه الواحد. ويعود السبب إلى احتواء مخ المرأة على 11% من الخلايا العصبية خاصة في المنطقة المسئولة عن مراكز الإحساس والذاكرة، بالإضافة إلى إفراز جسم المرأة لهرمون 'أوكسيتوسين'، وهو هرمون ضبط المزاج، والذي يهيئ للمرأة الحديث طويلا. وأكدت الدراسة إن الثرثرة تجعل المرأة أقل عرضة للاضطرابات العصبية بعكس الرجل.
ويشير الدكتور في الصحة النفسية احمد عز الدين إلى أن مسألة الثرثرة لها علاقة بالثقافة، فالمرأة في المجتمع تتعرض للقمع والمعاملة السيئة وبالتالي الثرثرة عبارة عن تعبير طبيعي عن القهر والرغبة في التفريغ الانفعالي لدى المرأة. وقال 'الأمر لا يتعلق بالنساء فقط، فللرجال أيضا نصيب من الثرثرة، لكن الرجل يستطيع أن يفرغ كلامه وحديثه مع عدد من الأصدقاء وزملاء العمل وحتى مع البائع، لكن المرأة تضطر لأن تفرغ حديثها مع زوجها فقط، وفي أبعد الأمور مع أخواتها ووالدتها حينما تزورهم'.
ويقول محمود الشرقاوي 'زوجتي لا تكف عن الحديث أبداً، حتى لو شعرت أنني بحاجة إلى الهدوء، فطلباتها كثيرة وحديثها أكثر، سواء أكان ذلك حديثاً نافعاً أو مجرد لغو عن الجارات والصديقات'
وأضاف الشرقاوي 'أحياناً كثيرة أتذمر من أحاديثها الكثيرة، ولكني أخشى أن أطلب منها الكف عن الحديث خوفاً من إشتعال أزمة بيني وبينها، كما حدث ذلك عدة مرات في السابق. وأحياناً أستوعب حاجتها للحديث، فأعلن الصمت والسماح لها بتفريغ ما لديها من طاقة فأسمع ما أريد وأتجاهل ما أريد أو أبادلها الحديث باقتضاب كبير ما يجعلها إنهاء حالة الثرثرة إلى وقت آخر'.
الغريب كما تقول فداء (25 عاماً): عندما خطبني زوجي كان يريدني أن أكون إجتماعية وأتحدث مع الجميع، وبعد أن تزوجنا أصبح يريدني 'فمٍ بلا لسان'، وبات يصفني بـ _الثرثارة) لا أعرف ماذا أفعل لأرضيه، إن صمت عن الكلام اتهمني بتجاهله، وإن أبديت رأيي ا اتهمني بالثرثرة، فلا صمتي ولا كلامي يرضيه'.
وتضيف فداء التي تزوجت منذ ثلاثة أعوام 'الشباب يريدون فتيات يعملن البريموت كنترول، كلما أرادها تتحدث أدار زر التشغيل، وكلما مل من أحاديثها ومطالبها واحتياجاتها أعلن فصله من التيار الكهربي'
التعليقات
المرأة الاجنبية
ام اولادي -انا احب التوضيح للكاتب والرجاء النشر المهم خلاصة الموضوع ان المرأة الغربية ثرثارة خاصة الموظفة نعم اقولها وبكل تأكيد ثرثارة المقصود هنا بالنميمة لانه يعتبر نوع من الحرية الشخصية اي انه من حقها التعبير عن اي شئ وهذا ما اراه في البلد المقيمة فيه وتحياتي
اي
K -كلام فداء كله صحيح - هذا ما يحدث بالضبط
المرأة الاجنبية
ام اولادي -انا احب التوضيح للكاتب والرجاء النشر المهم خلاصة الموضوع ان المرأة الغربية ثرثارة خاصة الموظفة نعم اقولها وبكل تأكيد ثرثارة المقصود هنا بالنميمة لانه يعتبر نوع من الحرية الشخصية اي انه من حقها التعبير عن اي شئ وهذا ما اراه في البلد المقيمة فيه وتحياتي
اي
K -كلام فداء كله صحيح - هذا ما يحدث بالضبط
المرأة الاجنبية
ام اولادي -انا احب التوضيح للكاتب والرجاء النشر المهم خلاصة الموضوع ان المرأة الغربية ثرثارة خاصة الموظفة نعم اقولها وبكل تأكيد ثرثارة المقصود هنا بالنميمة لانه يعتبر نوع من الحرية الشخصية اي انه من حقها التعبير عن اي شئ وهذا ما اراه في البلد المقيمة فيه وتحياتي
اي
K -كلام فداء كله صحيح - هذا ما يحدث بالضبط
to 1
zuz -I live in north america and I agree with # 1
المرأة الأساس
ميديا -المرأة تعبر عن مشاعرها من خلال التحدث والکتابة لکونها ذات مزايا إنسانية ولها أهداف في حماية أولادها لأنها أساس الوجود البشري، بينما الرجل لا تقليلا به ليس له هکذا هموم ولکنه بحکم قوته النابعة من حکم الطبيعة البشرية ليس له نفس هموم المرأة.
باچر انق..
نجوى -اؤيد صاحبة التعليق الاول من ان المرأة الغربية ثرثارة على عكس ما نتوقع..فالمرأة الغربية تحب الكلام كثيراً وايضاً الرجل ، هذا ما لمسته من اختلاطي بهم في الدراسة والعمل..الفتاة التي تعمل معي وتجلس قبالتي على الكومبيوتر تحب الكلام كثيراً ولابد من ان تسرد لي كل تفاصيل اليوم الفائت..ماذا فعل الاطفال وكيف تصرف زوجها ومن هاتفهم وكيف كان المزاج..وهرباً من ذلك وبرغم انني احبها كثيراً فهي مخلصة ولطيفة ولكنني لا يمكن ان اصغي لها طوال الوقت فالجأ لوضع سماعات الاذن لاسمع الموسيقى والاخبار اثناء العمل وهي تقول اكره تلك السماعات ضعيها جانباً واسمعيني..وانا اقول مع نفسي انا ايضاً اكرهها ولكن لا حيلة عندي !!..الثرثرة لا تخص فئة كما انها ليست حكراً على النساء ، وليست نابعة بالضرورة من الفراغ او لقتل الوقت بل استعداد وطبيعة عند الشخص..تذكرت مع موضوع اليوم النكتة التي تقول ان احد الازواج يعاني من ثرثرة زوجته والتي لا تتوقف ليل نهار عن النق..ذات يوم عقد معها اتفاقاً ان تثرثر وتنق يوماً وتسكت اليوم الذي يليه وهكذا بالتتابع..في اليوم الاول ثرثرت ونقت كالعادة اما في اليوم الثاني فقد كان الزوج سعيداً ومطمئناً انه سينعم بالهدوء والسكينة عندما يعود الى البيت واذا به يعود بعد العمل ليجد الزوجة تبرم في اركان البيت سعيدة وتردد: باچر انق..باچر انق..باچر انق..لو ان صديقتي تعلم انني اكتب تعليقاً بدل ان اسمعها ستقتلني..اعود لما كنت فيه.
to 1
zuz -I live in north america and I agree with # 1
المرأة الأساس
ميديا -المرأة تعبر عن مشاعرها من خلال التحدث والکتابة لکونها ذات مزايا إنسانية ولها أهداف في حماية أولادها لأنها أساس الوجود البشري، بينما الرجل لا تقليلا به ليس له هکذا هموم ولکنه بحکم قوته النابعة من حکم الطبيعة البشرية ليس له نفس هموم المرأة.
باچر انق..
نجوى -اؤيد صاحبة التعليق الاول من ان المرأة الغربية ثرثارة على عكس ما نتوقع..فالمرأة الغربية تحب الكلام كثيراً وايضاً الرجل ، هذا ما لمسته من اختلاطي بهم في الدراسة والعمل..الفتاة التي تعمل معي وتجلس قبالتي على الكومبيوتر تحب الكلام كثيراً ولابد من ان تسرد لي كل تفاصيل اليوم الفائت..ماذا فعل الاطفال وكيف تصرف زوجها ومن هاتفهم وكيف كان المزاج..وهرباً من ذلك وبرغم انني احبها كثيراً فهي مخلصة ولطيفة ولكنني لا يمكن ان اصغي لها طوال الوقت فالجأ لوضع سماعات الاذن لاسمع الموسيقى والاخبار اثناء العمل وهي تقول اكره تلك السماعات ضعيها جانباً واسمعيني..وانا اقول مع نفسي انا ايضاً اكرهها ولكن لا حيلة عندي !!..الثرثرة لا تخص فئة كما انها ليست حكراً على النساء ، وليست نابعة بالضرورة من الفراغ او لقتل الوقت بل استعداد وطبيعة عند الشخص..تذكرت مع موضوع اليوم النكتة التي تقول ان احد الازواج يعاني من ثرثرة زوجته والتي لا تتوقف ليل نهار عن النق..ذات يوم عقد معها اتفاقاً ان تثرثر وتنق يوماً وتسكت اليوم الذي يليه وهكذا بالتتابع..في اليوم الاول ثرثرت ونقت كالعادة اما في اليوم الثاني فقد كان الزوج سعيداً ومطمئناً انه سينعم بالهدوء والسكينة عندما يعود الى البيت واذا به يعود بعد العمل ليجد الزوجة تبرم في اركان البيت سعيدة وتردد: باچر انق..باچر انق..باچر انق..لو ان صديقتي تعلم انني اكتب تعليقاً بدل ان اسمعها ستقتلني..اعود لما كنت فيه.
to 1
zuz -I live in north america and I agree with # 1
المرأة الأساس
ميديا -المرأة تعبر عن مشاعرها من خلال التحدث والکتابة لکونها ذات مزايا إنسانية ولها أهداف في حماية أولادها لأنها أساس الوجود البشري، بينما الرجل لا تقليلا به ليس له هکذا هموم ولکنه بحکم قوته النابعة من حکم الطبيعة البشرية ليس له نفس هموم المرأة.
باچر انق..
نجوى -اؤيد صاحبة التعليق الاول من ان المرأة الغربية ثرثارة على عكس ما نتوقع..فالمرأة الغربية تحب الكلام كثيراً وايضاً الرجل ، هذا ما لمسته من اختلاطي بهم في الدراسة والعمل..الفتاة التي تعمل معي وتجلس قبالتي على الكومبيوتر تحب الكلام كثيراً ولابد من ان تسرد لي كل تفاصيل اليوم الفائت..ماذا فعل الاطفال وكيف تصرف زوجها ومن هاتفهم وكيف كان المزاج..وهرباً من ذلك وبرغم انني احبها كثيراً فهي مخلصة ولطيفة ولكنني لا يمكن ان اصغي لها طوال الوقت فالجأ لوضع سماعات الاذن لاسمع الموسيقى والاخبار اثناء العمل وهي تقول اكره تلك السماعات ضعيها جانباً واسمعيني..وانا اقول مع نفسي انا ايضاً اكرهها ولكن لا حيلة عندي !!..الثرثرة لا تخص فئة كما انها ليست حكراً على النساء ، وليست نابعة بالضرورة من الفراغ او لقتل الوقت بل استعداد وطبيعة عند الشخص..تذكرت مع موضوع اليوم النكتة التي تقول ان احد الازواج يعاني من ثرثرة زوجته والتي لا تتوقف ليل نهار عن النق..ذات يوم عقد معها اتفاقاً ان تثرثر وتنق يوماً وتسكت اليوم الذي يليه وهكذا بالتتابع..في اليوم الاول ثرثرت ونقت كالعادة اما في اليوم الثاني فقد كان الزوج سعيداً ومطمئناً انه سينعم بالهدوء والسكينة عندما يعود الى البيت واذا به يعود بعد العمل ليجد الزوجة تبرم في اركان البيت سعيدة وتردد: باچر انق..باچر انق..باچر انق..لو ان صديقتي تعلم انني اكتب تعليقاً بدل ان اسمعها ستقتلني..اعود لما كنت فيه.
تعليق
ayeh -المراءة الغربيه لا تثرثر كالشرقيه لان نمط حياتها يختلف فهي تخرج للعمل وتختلط بالناس فتفرغ ما بداخلها ام الشرقيه وخاصه حبيسه الدار فهي تعاني من الكبت والحرمان تراها تنتظر رنه تلفون او رجوع زوجها او اي شخص تظفر به لكي تفرغ كل شحناتها. والنتيجه ان الرجل وهو سجانها ينزعج من ثرثرتها وهو سبب ازمتها هذه.
تعليق
ayeh -المراءة الغربيه لا تثرثر كالشرقيه لان نمط حياتها يختلف فهي تخرج للعمل وتختلط بالناس فتفرغ ما بداخلها ام الشرقيه وخاصه حبيسه الدار فهي تعاني من الكبت والحرمان تراها تنتظر رنه تلفون او رجوع زوجها او اي شخص تظفر به لكي تفرغ كل شحناتها. والنتيجه ان الرجل وهو سجانها ينزعج من ثرثرتها وهو سبب ازمتها هذه.
تعليق
ayeh -المراءة الغربيه لا تثرثر كالشرقيه لان نمط حياتها يختلف فهي تخرج للعمل وتختلط بالناس فتفرغ ما بداخلها ام الشرقيه وخاصه حبيسه الدار فهي تعاني من الكبت والحرمان تراها تنتظر رنه تلفون او رجوع زوجها او اي شخص تظفر به لكي تفرغ كل شحناتها. والنتيجه ان الرجل وهو سجانها ينزعج من ثرثرتها وهو سبب ازمتها هذه.
الترترة
youcef -السلام عليكم. سبحان من لا ينسى و لا يسهى لان المعصوم من الاخطاء و الزلل هو الله عز و جل.. و لدلك يمكن القول بان الترترة ليست بالامر الدي يمتعض منه المرء لانه مجرد تعبير عن الدات سواء اكان من الرجل او من المراة -لانه يصدر من الاتنين على حد السواء- الا ان الانسان يجب عليه في بعض الاحيان ان يراعي شعور الغير-الترتار- و يدهب الى ابعد من الامتعاض و يريح نفسه بمجرد السماع و الانصات حتى و لو كان عن غير انتباه و ان يعطي الغير الفرصة للتعبير عن الدات لان الدائرة تدور على كل فرد من الافراد-و الله هو المستعان-
الترترة
youcef -السلام عليكم. سبحان من لا ينسى و لا يسهى لان المعصوم من الاخطاء و الزلل هو الله عز و جل.. و لدلك يمكن القول بان الترترة ليست بالامر الدي يمتعض منه المرء لانه مجرد تعبير عن الدات سواء اكان من الرجل او من المراة -لانه يصدر من الاتنين على حد السواء- الا ان الانسان يجب عليه في بعض الاحيان ان يراعي شعور الغير-الترتار- و يدهب الى ابعد من الامتعاض و يريح نفسه بمجرد السماع و الانصات حتى و لو كان عن غير انتباه و ان يعطي الغير الفرصة للتعبير عن الدات لان الدائرة تدور على كل فرد من الافراد-و الله هو المستعان-
الترترة
youcef -السلام عليكم. سبحان من لا ينسى و لا يسهى لان المعصوم من الاخطاء و الزلل هو الله عز و جل.. و لدلك يمكن القول بان الترترة ليست بالامر الدي يمتعض منه المرء لانه مجرد تعبير عن الدات سواء اكان من الرجل او من المراة -لانه يصدر من الاتنين على حد السواء- الا ان الانسان يجب عليه في بعض الاحيان ان يراعي شعور الغير-الترتار- و يدهب الى ابعد من الامتعاض و يريح نفسه بمجرد السماع و الانصات حتى و لو كان عن غير انتباه و ان يعطي الغير الفرصة للتعبير عن الدات لان الدائرة تدور على كل فرد من الافراد-و الله هو المستعان-