شائعات تطارد المذيعات العربيات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
هل تحولت مقدمة البرامج الى حسناء تثير الغرائز؟
شائعات الجنس والزيجات السرية تطارد المذيعات العربيات
عدنان البابلي: نشرت وسائل الاعلام خبرين عن المهمة غير التقليدية للمذيعة العربية ودورها الجديد في المجتمع، وهي غير المهمة المنوطة بها والمتمثلة في قراءة الخبر او تقديم البرامج. والخبر الاول ما نشره موقع يوتيوب عن مذيعة عربية معروفة يتصل بها احد المشاهدين ويطلق كلمة فاحشة بحق أمها، ثم لاتلبث المذيعة وكل ذلك على الهواء وامام الاف المشاهدين أن تبدأ بالسب والشتم ما لا يصح اذاعته على الجمهور. والحدث الثاني ما حدث وعلى الهواء ايضا حين طلب مشاهد من مقدمة برنامج في اذاعة اسرائيل العربية ان تلبس الحجاب، لكنها ردت ان هذا ليس واجبه وانها اعرف بما تفعل.
المذيعة في برامج الواقع
وعودة الى مذيعتنا الاولى فقد شتمها احمد ( هكذا سمى نفسه ) وقال لها (.... امك )، وبعد لحظات من الدهشة والمفاجأة بدت على وجه المذيعة، وبعد ان تمالكت اعصابها التي كادت ان تفلت قالت له : امي اشرف من امك بل واشرف خلق الله، انك انسان بدون اخلاق، ولو كنت رجلا ماهربت ولكنك من انصاف الرجال.
وليس من شك في ان تقنيتين جديدتين اتاحتا للمذيعة ومقدمة البرامج في الوقت الحاضر ما لم يكن متاحا لمذيعات الجيل السابق، والتقنية الاولى هي الاتصال مع الجمهور لإخراج برامج الواقع كما في مثالنا السالف، والثانية هي التجميل وتغيير الوجه والقوام لتصبح المذيعة عارضة ازياء ومقدمة اثارة جنسية ومرئية للجمهور ليصبح جمالها اداة مهمة في وظيفتها، ويصبح التنافس في الموضة والشياكة واللبس والرشاقة والاغراء يتقدم على التنافس في الثقافة والكفاءة.
ملكة جمال الإعلاميات العربيات
ومن ذلك فوز المذيعة الكويتية حليمة بولند، بلقب ملكة جمال الإعلاميات العربيات مما يبعث على السؤال عن الدور الاخر للمذيعة العربية، وهو دور قديم جديد، طالما اثار جدلا واسعا في الوسط الإعلامي وخارجه، وهو دور المذيعة الجميلة والمثيرة و الدلوعة التي تأخذ بلب المشاهد وتتقن من الحركات و الاغراءات مايثير غريزة المشاهد، ولاشك في ان هناك من المذيعات العربيات والعالميات ممن يتطلعن الى مثل هذا الدور، في حين ان هناك من المذيعات ممن لايسعين وراءه، ونجاحهن يتجسد في كفاءتهن اللغوية والادائية فحسب.
وترى الاعلامية العراقية اعتقال الطائي التي قدمت اشهر برنامج ثقافي عراقي في السبعينات هو ( السينما والناس) ان الشكل والمظهر مهمان، ولكن بشرط ألاّ يطغيا على المعرفة والأداء. وتضيف الطائي... تعتري العالم العربي موجة من التطرف في كل شيء ومن بينها المذيعة والمقدمة فتجدها إما محجبة وإما مبالغة في هندامها بحيث يظل المشاهد (الذي يعجبه ولا يعجبه في الوقت ذاته) طوال الوقت ينتقد إما الحجاب وإما مفاتنها التي كشفت عنها فيضيع المضمون. ولا ننسَ أن هناك نساءً بدون اللبس الخليع يتصرفن وكأنهن عاريات وبالعكس.
الإغراء.. مهنة أخرى
وتعترف مذيعة "روتانا" فرح بن رجب في حوار لها مع وسائل الاعلام ان الميوعة والاغراء في شخصيتها هو نوع من الدلال وتضيف.... انا على الهواء طفلة.
ان مقارنة بسيطة بين مظهر المذيعة العربية والغربية نرى ان الاولى تعتني بمظهرها الخارجي واطلالتها على الجمهور عبر نوافذ الجمال والاثارة اكثر بكثير من نظيرتها الغربية، ومتابعتنا المستمرة لأداء ودور المذيعة الغربية نجده لايتعدى دور الاداء فحسب، بينما يتعدى دور المذيعات العربيات الى ابعد من ذلك بسبب الطبيعة المحافظة للمجتمعات العربية التي ترى في اطلالة امرأة حسناء تحسن استخدام الجمال لإثارة الغرائز، امرا استثنائيا يثير الشائعة والحكايات الغامضة، وما يؤيد القول البحث الذي اجرته الدكتورة نيكول اوضح أن المرأة تحولت إلى سلعة مربحة بشكل كبير في الوسط الاعلامي، وأصبحت سببا في رواج الكثير من وسائل الإعلام.
ووفقا للنتائج التي أظهرتها نيكول فإن 77 في المئة من الشباب يقبلون على البرامج الشبابية التي تظهر فيها مذيعة شابة جميلة، وأن 60 في المئة منهم ذكروا أنهم سيتوقفون عن متابعة هذه البرامج في حال قدمها مذيع.
مراهقو الفضائيات
وبسبب هذا الدور( الاغرائي ) الاستثنائي للمذيعة العربية، تنتشر بين مراهقي الفضائيات وزوار مواقع الانترنت ظاهرة ( ثقافة المذيعات ) التي تضم في ناديها مدمني رؤية مذيعة معينة، وعاشقي اخرى، ومريدي ثالثة.
فكميل سعد لم يبخل جهدا في متابعة مذيعة (ام بي سي ) رنا القاسم واضعا صورها في ألبوم خاص ومعلقا بعضها في غرفته، وهو يحلم بلقائها ذات يوم.
يقول كميل إن رنا مثال لجمال وثقافة المرأة العربية وهي امرأة تشعره بالسعادة والانتعاش حين يراها.
ولايخفي كميل أمنيته في ان تكون فتاة أحلامه امرأة تشبه رنا.
ويتبادل شباب عربي صور المذيعات ومقابلاتهن في وسائل الإعلام ومواعيد برامجهن، بل ويتبادلون البلوتوث الخاص بمقتطفات مذيعاتهن المفضلات.
المذيعات.. الجمال العربي لمتعطشيه في المهجر
في حين يحتفظ جمال السيد وهو سائق تاكسي مصري في هولندا بصورة مذيعة الجزيرة ايمان بنورة حيث يقول عنها إنها رمز للإغراء الانثوي العربي.
والجدير بالذكر ان بنورة لم تسلم من شائعات ( او ربما غير ذلك) من انها تحولت الى الاسلام. بينما يتابع الطالب الخليجي احمد سويعدي من الإمارات عن كثب اطلالة نورة عبد الله من شاشة روتانا، ويقول إنها خلاصة الجمال الخليجي الاسمر.
ويقول.. نورة تتميز باهتمامها بشكلها وملابسها لكنها تهتم اكثر بابتسامتها المغرية التي تعلقها فوق شفتيها..
ويرى سليم طه وهو مدرس للاعلام في جامعة بغداد والجامعات الليبية ان الاعلام العربي بدا يحيد عن التوازن بين الكفاءة والشكل ولاسيما الفضائيات العراقية ومنها الشرقية التي استقطبت وجوها نسائية غير معروفة كمذيعات ومقدمات برامج معتمدة في خيارها على الجمال والشكل الخارجي كعنصر رئيس بدلا من الكفاءة، في حين اعتمدت فضائيات اخرى كالعراقية والفيحاء العراقيتين على العلاقات والصداقات والمحسوبية في اختيارها لمذيعاتها. في حين مازالت فضائيات مهمة كالعربية والجزيرة تعتمد على قاعدة التوازن بين الشكل والمضمون.
اما ام بي سي فتحرص على صفات جمالية متميزة لوجوه مذيعاتها يطلق عليه حلمي كامل وهو من مدمني القناة اسم ( الجمال الامبيسي) الى جانب الكفاءة.
يقول احمد كمال انه معجب برزان مغربي فهي فتاة احلامه، كمذيعة متحررة فى ملابسها و كلماتها و أسلوبها، ويضيف احمد.. ان رزان مثال للاغراء الجنسي العربي على حد تعبيره. ووضع احمد صور رزان في كل مكان في غرفته.
ولم تسلم المذيعات من شائعات العلاقات الغرامية وصفقات الزواج السرية، وحكايات تتداولها الالسن لايمكن الجزم بصدق محتواها تتحدث عن زيجات سرية لمذيعات حسناوات مع سياسيين او رجال اعمال وامراء خليجيين.
ويمكن تجسيد الابعاد الاجتماعية لدور المذيعة العربية في الحكاية المتداولة عن الاعلامية هالة سرحان حين اتهمت بالإساءة إلى سمعة بنات ونساء مصر عبر الحلقة التلفزيونية التي استضافت فيها فتيات استأجرتهن وأغرتهن بالأموال كي يظهرن على أنهن فتيات ليل هي الأولى وفق ما نشر في وسائل الاعلام وقتها.
وهالة معروفة بجرأتها في طرح المواضيع الشائكة واختراق المحرمات، ما يعده البعض استفزازا لهم، وهي في برامجها تذكرنا بالإعلامية الأميركية أوبرا وينفري التي تقدم برنامج 'أوبرا' الشهير. وكانت هالة رقصت أثناء تقديمها لبرنامج 'الخيمة' على قناة A. R. T منذ سنوات وتقول الشائعات ان ذلك كان سببا وراء ايقافها عن العمل في تلك المحطة.
وفي الغرب فإن فضائح العلاقات الغرامية للمذيعات تبدو عادية ومن امثلة ذلك ما نشرته صحيفة "مترو" اليومية الفرنسية عن وجود علاقة غرامية بين فيراري والرئيس نيكولا ساركوزي. وطالبت الصحافية الشقراء التي شقت طريقها بكفاءة إلى المراكز المرموقة، بتعويض قدره 25 ألف يورو على سبيل الضرر.
ودارت شائعات كثيرة ايضا حول السر وراء خلع بسمة وهبة صاحبة برنامج (قبل ان تحاسبوا ) لحجابها الذي اشتهرت به واطلت معه على الجمهور فترة تسع سنوات وانتشرت شائعات وقتها تفيد ان خلع بسمة لحجابها لم يأت هكذا بالصدفة بل ان سرا وراء ذلك.
وترى المذيعة التونسية عربية حمادى في حديثها لوسائل الاعلام ان الشائعات في الوسط الإعلامي ليست غريبة، وهي لا تستثني النجاح بل ربما تستقصد الناجحين أكثر من غيرهم، لأنها سلاح الضعفاء غير القادرين على تحقيق ذاتهم إلا من خلال إطلاق الشائعات على الآخرين والوسط الإعلامي مرتع للشائعات، وهي لا تنطلق إلا من واقع قضايا شخصية تثير مواقف تنتهي بحمل سلاح الشائعات.
ونشرت مواقع انترنت كثيرة كلاما فيه تهجم على برنامج"صناعة الموت" ومقدمته ريما صالحة. وتضمن الهجوم الكلامي دعوات صريحة بقتل المذيعة ريما صالحة التي تقدم البرنامج اضافة الى التهجم على شخصها بعبارات جنسية. وريما صالحة مذيعة في قناة "الجزيرة"سابقا (2000- 2004)، وانتقلت إلى "العربية".
وترى اعتقال الطائي في حديثها لإيلاف ان الشائعة كالوباء تنتشر بسرعة، والأوبئة تنشأ في مستنقعات راكدة نتنة. أنا شخصياً لم اسمع بأي شائعة عن أي امرأة تعمل في هذا المجال لأنها لا تهمني إطلاقاً. بالنسبة لي السياسة والدين والجنس الذي يدرجونه ضمن الأخلاق جميعها قضايا خاصة بالفرد، فلماذا يجب أن نتدخل بها إذا كنا نؤمن بالحرية الشخصية وبالطبع في عالمنا العربي قولا وليس فعلا؟! المهم أن يضع كل منا رأسه على وسادته مرتاحاً وشاعراً بأنه على حق ولا يأبه لكل ما تنتجه العقول المريضة من شائعات..
التعليقات
المذيعة الانسانة
د.عبد الجبار العبيدي -المذيعة ليست سلعة تباع وتشترى في عالم الاسواق الغالية والمتدنية،بل هي انسانة وهبها الله الصورة والصوت لتقدم للناس ما يرغبون به ويقتنعون.الشهرة لا تاتي عن طرق الجمال بل القدرة والقابلية والكفاءة هي العنوان الناجح للمذيعات ومقدمات الرامج الاعلامية.ان الموضة الجديدة تقتضي التغيير المستمر في الوجه والاسنان والشفاة والطلعةالبهية والمشاهد العربي الذي اثقلته هموم الحياة والسياسة بحاجة ماسة لان يرى وجها مضيئا منيرا يقدم له ما يريد،اما التجميل وتغيير الاوجه والمعالم فهذه حرية شخصية للمذيعة يجب ان لا يتدخل فيها احد،ان احسن ما في اوربا وامريكا والعالم المتحضر ان الناس لا تعيب عليك التصرف اي لا تعيب تصرف الاخرين الا اذا كان هذا التصرف مؤذيا للاخرين زلازلنا نحبو في الاتجاه والمقاييس الحضارية وليس لدينا من جديد في عالم التقدم والتكنولوجيا الا القذف والتهكم والتجسس والتحسس علما بان ديننا اول من وقف ضد هذا الاتجاه الخاطىء.،ولا تجسسوا ولا تحسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا،ومنح المرأة الحصانة التامة من السنة الناس الطويلة بموجب الاية 4 من سورة النور،فهل سنعي الحقيقة؟
احلى المذيعات
ابو الغضب العراقي -انا برايي احلى المذيعات هن مذيعات قناة الجزيرة خاصة العراقية ليلى الشيخلي اضافة الى مذيعة العربية التي تقدم برنامج صناعة الموت ..لها فم جميل جدا
الجديد
امير -موضوع رائق وخفيف وسط معمة المواضيع الثقيلة
الجمال
أحمد -الجمال نعمة من عند الله وانا كمغربي تعجبني كثيرا لونة الشبل وايمان عياد
المذيعاتا
ا بو على -ان مايجرى فى الوطن العربى مصيبه ....... اتقوا لله فى شباب الامه
الحين عرفت ليش!
عبدالفتاح القصبي -لي صديق وسيم ومثقف وكاتب ويشتغل في واحدة من هالقنوات العربية التي انتشرت في الفضاء، الرجل هذا كان نفسه ومنى حياته من يوم ما كنا في المدرسة سوى انه يصير مذيع تلفزيوني ، وهو كان مقدم متميز في الاذاعات المدرسية من الاعدادي وحتى لنهاية الثانوي، ويوم سألته: ليش ما تصير مذيع؟ قال وابتسامة حزينة على شفايفه: لو كنت بنوتة حلوة واتغنج وادلع ... كنت تلاقيني مذيع من زمان، لكن ايش نقول.. .. وعلى بال ما يتحول صاحبي هذا إلى بنوتة متغنجة يكون زمان الفضائيات ولى ، ويمكن وقتها يلاقي نفسه في منافسة مع مخلوقات فضائية .. وحلني على ما يصير مذيع .. صحيح ..أنا نفسي إذا شفت واحدة حلوة دلوعة على الشاشة أتابعها ولا اتابع صاحبي العزيز على نفسي هذا .. بس اتمنى له التوفيق. وسلامتكم
جمال
فهد -معظم هؤلاء المذيعات مجرد مكياج + إضاءه + أزياء ولا غير ، أنا نفسى كنت معجب جدا بإيمان بنوره ، وعندما رأيتها فى الواقع وجتها عاديه ، وكثير منهن كذلك ، كله صناعى فى صناعى ، فلا تنخدعوا فوراء قبل كل إطاله جيش معدى المكياج ، ومهندسى الإضاءه وغيرهم .
بنت قنا وبس
يحيي -الجميع خارج الحلبة ما عدى خديجة بنت قنا وبالذات بعد أن تحجبت فصارت أكثر من جميع المذيعات
ألجمال حلال
مروان فضلو رزق -وين ألغرابة ؟ أتا كرجل أحب ألحسناوات جدا وألتلفزيون يسمح لي بذلك دون أعتراض من ألزوجة أللتي هي ستينية ومشغولة في ألمطبخ ولعب ألشدة . هذه راحتي
صوت ايلاف
اعلامي -اذا كانت الفضائيات تراهن على شكل المذيعات بعد عمليات التجمبل وتحميل الوجه مالا طاقة له فمن يكرم او يتذكر مذيعات الاذاعة المبدعات امام الميكرفون مبدعات بكل معنى الكلمة ومنهم المذيعة المعروفة بديعة عبيد التي اعتبرها صوت ايلاف في صفحة فيديو ايلاف
other subjects
KASSAF -why u dont not lokk after other subjest to discuss, our arab world is full of problems and importants things to resolve. lets be idealist and lets let stop to talk about women doing their own jobs and working . thanks
والله زمان
مجدي جادو -اتابع الاعلام العربي واهتم بما ينشره مكتوبا ومسموعا ومقروءا من عام 1972 وكانت هناك اصوات اذاعية لاتزال ترن في اذني من قوتها ومازالت عاقة في نفسي ابدا لاتغيب اذكر مديحة رشيد المدفعي وسامية صادق ومديحة نجيب وفضيلة توفيق وعلى الشاشة الصغيرة التي كانت يوما تسمى الشاشة الفضية وكانت ساحرة للقلوب والنفوس رغم انها لم تكن مبهرة للعيون كما هي اليوم ولكن لن انسى ابدا همت مصطفى وزينب سويدان وهند ابو السعود وليلى رستم اعتقد ان التلفزيون العربي كان اعلاما واليوم هو فقط لايخرج عن طور الاعلان عن كل ماهو تافه وسطحي من الكليبات والبرامج الفارغة والحوارات المملة ويبقى الجيد نادرا وغاليا وسط هذا الزحام المزعج بالوانه وصرعاته المثيرة للملل
مقدمات البرامج العرب
فتاة الوركاء -جميع مقدمات البرامج العربيه يظهرن بالمظهر الذي يريده المشاهد العربي فمثلا مذيعات .... لجيل الشباب والمراهقين الذين يقضون اغلب وقتهم لمتابعت هذا الغنج المباح وكذلك مذيعات امتهن مهنة الدين والتستر وراء الحجاب للشهره ولجذب عدد اكبر من المشاهدين بصراحه مذيعات العرب هن مايحتاج له المشاهد العربي لو خلاعة وميوعه لوحجاب لايوجد شىء اسمه الوسط لان العربي متطرف في كل شىء
اتمنى
جبار الكبيسي -اتمنى الزواج من مقدمة الاخبار في قناة الجزيره هذه الفتاة الجميله نور الطويل .... او الجنه
ايمان عياد
امير -دعوني اتزوج من ايمان عياد على سنة الله ورسوله ثم بعد ذلك موتوني اقتلوني
الى امير
سليم الجادرجي -لماذا تريد ان تتزوج ايمان عياد ثم تقول اقتلوني اعتقد ان ايمان عياد تحيي الموت اه من الجمال يحيي ولايميت
مذيعة كويتية
لميس -هناك مذيعو كويتية تجنن ياناس هل عرفتموها كانها دمية ..
جنس
لطيف -بعض المذيعات استطعن علاقات جنسية مع رجال الاعمال والسياسيين , فصاحب السلطة حين يرى جميلة اماه على التلفزيون يدعوها ببساطة لقضائ وقت ممتع معه وهي ستقبل لانها ليلة واحدة مقابل الاف الدولارات .. ومبروك
الدين والتبرج
م / إيهاب -يااااااااا دكتور عبد الجبار العبيدي حرام عليك تستشهد بآيات القرآن الكريم في قولك الحق والذي تريد به باطلا هي هموم الناس الذي سيحلها ويذهبها رؤية المتبرجات وأي جزء في هذه المتبرجة علي ماتعتقد أنت أنه سيزيل الجزء الأكبر من هموم المسلمين هل ياتري هو صدر المرأة ولا ساقها ولا شعرها ولا عودها ؟؟؟؟؟؟؟؟لو كانت أختك تلك المذيعة كنت ستتحمل تلك التعليقات علي وصف جسدها وتأتي وتقول ديننا الحنيف يأمرنا بعدم التحسس ولا التجسس أي تحسس تقصد يكفي أن كل المشاهدين ينظرون إلى جسد هذه المذيعة والمتبرجات بوجه عام علي شاشة التلفازأو في الشارع أقول كلمة أخيرة لي ولك وللمسلمين العمر محدود وإذا كنا نستبعد ميعاد القيامة ونحن أحياء فإن قيامتنا وقت الممات قريبة فأرجوكم لاتنسوا قرآنكم وسنة حبيبكم سنة العفة والطهارة ولن أستشهد بأيات قرآنية تحت هذه الصور ؟
razan the best one
عمرو -رزان المغربي و بس احلى مخلوقة على وش الارضبحبك يا رزان موت و الله يوفقكعمرو
مممم
sally -(وترى الاعلامية العراقية اعتقال الطائي) اسمها اعتقال؟؟؟هادا لو الاسماء بتنشرى بفلوس كان شو اهلها سموها؟؟ بعدين فرح من متى بتشتغل بروتانا؟؟
تفضل مذيع ....
عامر -ما دام الحديث يطول عن المذيعات وجمالهن وغنجهن ...مارأيكم بان نصوت عن افضل مذيع في الفضائيات ..ومن عندي ارشح جميل عازر من الجزيرة
ريما وبس
ما غيرو -أحلى شي ريما مكتبي من العربية، مين شافها خلال تغطية نهر البارد حاملة الأطفال وتنام قربهم، آه يا ريتني طفل.
مفعول الجمال
أحمد مصطفى -هذة الوجوة الجميلة التي تطل علينا من خلال التلفريون تريح المشاهد من غم و مشاكل الحياة و لو لبضعة دقائق مؤكدة القول .... ان الحياة حلوة.....بس نفهمها....!!!!!
ليلة الشايب وخديجة
مفيدة حكيم -أنا من متتبعي الأخبار تعجبني ليلى الشايب التونسية وخديجة بن قنة المغربية من النساء ومن والرجال جمال وعبد الصمد وبس .
الامر ليس بحاجه الى
musa -الامر ليس بحاجه الى شائعات فهي وقائع وأحداث حقيقية على الارض وتشهد عليهن
لادخان بلا نار
سوران -أنا برأيى *هيفاء وهبى* تصلح أن تكون مذيعة ناجحة جدا, فيها كل المواصفات *جمال,صوت,ذكاء,ووو.......وأحلى وأجمل من حليمة بولند.
ريما الصالحة
احمد المفلح -الشعر الغجري المحنون ريما الصالحة احبك اموت في جمالك
الفضائيات العالمية
جمال شريف -فقط اردت ان اضيف ان الفضائيات العالمية لاتحبذ ان تقدم المرأة الجميلة لنشرة الآخبار ربما كي لايضيع التركيز بين الخبر وجمال المذيعة ولكن في الوقت نفسه لاننسى ان المحطات العربية تمتلك مذيعات جميلات جدا ولكن في الوقت نفسه يتمتعن بذكاء وثقافة ممتازة يؤهلها ان تتفوق على الرجل العربي بعض الاحيان. أرجو ان لانكون شكليين في نضرتنا للموضوع ولا نبخس حق الجميلات الذكيات اللواتي يعدن مثالا حيالتوضيف العنصر النسوي في مجتمعنا. وممكن فرز وتقييم المذيعات استنادا الى ثقافتهن ولنا فب ذلك امثلة حيه وطبعا من المذيعات ايضا من لاتملك شيء سوى جمالهن المريض والذي نقرف منه عندما يفرض علينا في برامج هي غير مؤهله له. تحية للأعلامية العراقية السيدة اعتقال الطائي وكنت اتمنى ان لا تمزح او لا تمزح سالي بالتعليق على من تركن بصمة ثقافية مميزة في تأريخ الأعلام العربي الواعي والبرامج العربية الممتميزة . تحية اخرى لأعتقال الطائي والى الجميع
dream love
zyad -ريماصالحةأحلى النساء التي تقدم برنامج صناعة الموت ..oh...my angle
تعليق
اردنية -خديجة بن قنة تشعرني بالرصانة والاحترام وجميع مقدمات الجزيرة اشعر انهن مهنييات باحتراف وان جمالهن ليس له دور في عرض الاخبار فانا حين اتابعهن لا استطيع سوى التركيز على كلامهن وما يقدمنه وتعجبني ليلى الشايب في منبر الجزيرة
أي جمال ياعميان البص
إماراتي -أن ولا شفت لافي قناة الجزيرة أو العربية أو قناة عين الوطواط أي جمال يذكر ، أولك أنت أعمى بلا بصيرة هذولا أمهاتك أو يمكن خواتك الطاعنات في السن يأخي هذه غريزتك كونك مراهق ولا هذولا المذيعات عجايز خلاص أولك أنظر شوف أتمعن الوجوه المصبوغة.
مزيعات
امجد الحلوانى -كلهم ينقلون الفتنة الى الناس وخاصة الجريرة واحيانا اجدهم متعصبين مثل الرجال يمكن من العادة ال.....
اثقل من دم رزان
كوكي تكساس -اثقل من دم رزان حليمه بولند صوتها نشاز ايمان بنورة او عياد اجمل مذيعه ريما صالحه كانت جميله قبل عمليات ونفخ الشفايف ريما مكتبي ناعمه لكن جمالها هادئ خديجه جميله ورصينه اما عن هيفا ان تكون مذيعه فصوتها رفيع لا يصلح فيكون مزعج وباالنهايه جميع المشاهير تطاردهم الاشاعات
عن مذيعات الاخبار
ضرار من الاردن -حتى وصلت الى مذيعات الاخبار ليتكلم الناس عنهن اعتقد ان كل مايقال ليس بصحيح لان المذيعات لايابهن بكل هذه الاشاعات وخاصةالمغرضة منها فالمذيعة وهبها اللة الصوت والصورة المميزة عن الناس حتى تقدم لهم البرامج التي يرغبون بمشاهدتها او سماعها
مذيعاة قناة الجزيره
خالد -احب المذيعه لونه الشبل وبجنون انها جميله واتفاءل بها
أوتيوغين يوغيت
hatawi -خديجة بن قنة جزائرية وليست مغربية و هي رمز من رموز عفة المرأة الجزائرية نتمنى لها التوفيق لتصبح علما من اعلام الصحافة العالمية. اما عن بقية الصحافيات فأغلبهن عارضات ازياء جعلن من الشباب مدمنين لقنوات الاخبار لا لسماع الاخبار و لكن لغرض في نفس يعقوب ...؟؟؟
اجمل مذيعة
مصطفى الكبيسي -السلام عليكم هي اجمل مذيعة سوسن تفاحة المذيعة الاردنية