سيدات دخلن مدينة (الامل) وخرجن بدونه
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
اشرطة فيديو وشهادات وصور من الداخل تنفرد بنشرها ايلاف
سيدات دخلن مدينة (الامل) وخرجن بدونه
زيد بنيامين ومحمود العوضي من دبي: "في كل مرة كنت ازور فيها ذلك الملجأ كنت اجد نساء يبكين ويشتكين من طول بقائهن فيه لخمسة اوستة اشهر دون ان يساعدهن احد.. وحينما كنت اتحدث اليها بخصوص هذه الشكاوي كانت تقول لي بانني اعطينهن الملجأ والاكل وهو كل ما استطيع القيام به فكنت ارد عليها انه يوجد لدي من هو مستعد للمساعدة في هذا الملجأ الا انها كانت تطلب ان يكون كل الامور من خلالها فقط، ان كانوا يحملون المال فليعطونا اياه، لا ان يزورونا او ان يتحدثوا الى السيدات اللوات عشن في هذا الملجأ لانها كانت تشعرني بالخوف بخصوصهن لانهن يعيشن في البلاد بصورة غير شرعية لكن الامور وصلت الى حد الانفجار حينما قلت لها باعتباركم لم تفعلوا شيئاً دعوني اقوم بواجبي تجاههن لكنها وصفت تدخلي هذا بانه لاثارة المشاكل فقط" بهذه الكلمات تبدأ (سعاد طاهر حسين) الكندية من اصل اثيوبي والتي سبق لها العمل في (مدينة الامل) كمتطوعة والمدينة عبارة عن منزل اقيم على شاطئ الخليج من اجل استقبال حالات السيدات اللواتي تعرضن الى العنف المنزلي او التغرير بهن والتي اصبحت مثار جدل في الاونة الاخيرة في الامارات.
لدى سعاد العديد من القصص وارقام الهواتف لسيدات عشن او عملن في ذلك الملجأ (غير المرخص) والذي تحول الى قبلة للصحافة الغربية وما وضعه على الواجهة هو مكالمة هاتفية اجراها زوج غاضب الى احدى الاذاعات المحلية شاكياً من ان زوجته قد تركته وتوجهت الى ملجأ الامل الذي كما يبدو تسبب في زيادة مأساة الكثيرات بدل ان يعمل على حل مشاكل سيدات بحثن عن من يدافع عنهن.
كثيرة هي الشهادات التي وردت في هذه القضية سواء التي نشرت في الصحف او حتى التي حصلت عليها ايلاف، اتفقت كلها على ان السيدة ليس لها اي نظام داخل (مدينة الامل) فمدينتها غير مرخصة وتعمل هي دون اي مراقبة كما تجمع الاموال من متبرعين دون ان يعرف مصير تلك الاموال بحسب جميع من عمل معها.
حلت (شارلا مصبح) ضيفة على العديد من وسائل الاعلام الغربية خصوصاً وكانت لا تكف عن توجيه الانتقادات الى المجتمع الذي كانت تصفه بالذكوري وكذلك الى دور الشرطة في ايقاف جرائم الاتجار بالبشر في الامارات.
"لقد تحولت السيدة التي كانت تدافع عن حقوق السيدات الى سيدة " بحسب سعاد التي لا تتردد في ايراد تسجيلات صوتية تقول انها تعود الى شارلا ومساعدتها ياشي وفيها تسمع تهديدات.
تقول سعاد في شهادتها ان خوف شارلا الاساسي كان من ان تدلي اي من السيدات اللوات خرجن من الملجأ سواء باللجوء الى سعاد او العيش في اماكن حكومية بتصريحات الى قنصلياتهن وسفاراتهن عن الملجأ الذي كما تقول سعاد لم تكن ترى فيه شارلا الا في فترات متباعدة.
لقاء سعاد حسين مع شارلا تم عام 2003 عبر صديقة مشتركة كما تروي سعاد وباعتبارها سيدة اثيوبية المولد كان لدى سعاد رسالة من قنصليتها تمنحها اذن العمل على حالات سيدات اثيوبيات جئن للعمل كخادمات للمنازل وانتهى بهن الحال امهات يخشين من العودة الى بلدهن خوفاً من عائلاتهن مع عدم وجود ملجأ لهن في بلد الاصل.
كان دور سعاد هو مساعدة شارلا في بعض الامور القانونية ودعوة اي امرأة اثيوبية او صومالية الى الانضمام الى الملجأ لكي توفر لها شارلا المساعدة اللازمة لكنها اكتشف ان اغلبية السيدات اللواتي عشن في ملجأ الامل هذا لم يكن سعيدات في حياتهن البائسة بالاضافة الى عدم وجود اي مساعدة نفسانية او اجتماعية تتجاوز توفير الملجأ او الطعام. ولكن لكونهن سيدات فقيرات لا مكان يذهبن اليه فكانت كل خيارتهن تنحصر في البقاء في ذلك الملجأ.
كانت علاقة شارلا بسعاد التي عملت في مساعدة العديد من الاثيوبيات من خلال الترجمة لهن او تقديم النصيحة قد توترت على خلفية منح الحكومة الاماراتية لفترة عفو امام من بقي في البلاد برغم انتهاء فترة اقامته او عدم قانونية بقاءه في البلد بطريقة او باخرى وتقول سعاد في رسالة رسمية رفعت الى اللواء محمد أحمد المري مدير إدارة الجنسية والإقامة في دبي بتاريخ 6 سبتمبر 2007 بان العديد من الاثيوبيات في الملجأ كان قد مر على بقائهن في مدينة الامل بين 8 اشهر وسنة دون ان تحل امورهن.
الاثيوبيات كن يبحثن عن مكان امن في اثيوبيا من اجل ان يعشن فيه حتى تتمكن كل واحدة منهن من العيش المنفرد والاعتماد على انفسهن بدل العودة الى عائلاتهن وهن امهات وهو ما يعتبر عار في اثيوبيا.
ذهبت سعاد الى اثيوبيا من اجل البحث عن ملاجئ امنة تحتضن الاثيوبيات العائدات من الامارات الا انها لدى عودتها الى دبي صادفت تغيرات عديدة فشارلا التي وعدت بدفع ديون الاثيوبيات ودفع قيمة بطاقات السفر من تبرعات الناس قررت الاكتفاء بدفع ثمن تذاكر الطائرات فيما كانت تتلقى عشرات الالاف من الدراهم من اجل مساعدة نساء الملجأ للعودة الى حياتهن "حتى الملابس، كل السيدات لم يرتدين قطعة ملابس جديدة طوال مدة اقامتهن في الملجأ" تعلق سعاد.
بدأت سعاد تزور السيدات بين فترة واخرى وترى ان حالتهن النفسية تتراجع "كن حزينات طوال الوقت" فيما شارفت فترة العفو على الانتهاء، فقررت كما تروي في شكواها الرسمية الى اللواء محمد أحمد المري مدير إدارة الجنسية والإقامة ان تأخذ عدد من السيدات على مسؤوليتها ليعشن في منزلها لكي تنهي مشاكلهن وارواقهن ليستفدن من فترة العفو.
كانت شارلا تتواصل مع سعاد من خلال الرسائل القصيرة تارة ومن خلال الاتصالات الهاتفية تارة اخرى..
ايلاف حصلت على نصوص من تلك الرسائل تقول شارلا في احداها عن فتاة اثيوبية كانت تقيم في الملجأ وقد اضطرت للوضع طفلها في احد مستشفيات الدولة ويعود تاريخ الرسالة الى 27 اغسطس 2007 "سلام! في حال كان لديك سؤال في اي وقت حول السبب الذي كان جعلنا ننتظر فترة العفو من اجل اخراج الناس الى خارج البلد واي خطة كنا قد وضعناها من اجل مارثا (احد سيدات الملجأ)! فقد تسائلي معي! وصلت فاتورة مارثا الى 5000 درهم لم تدفع بعد وسوف اواجه العديد من المشاكل حينما تغادر لانني وضعت جواز سفري، اتركيها ترحل وانا ساواجه الموضوع، وفي كل الحالات لا يتوجب عليك افتراض اشياء بخصوص اشخاص لان ذلك مع عمل الشيطان! الشيطان لا يريد اي مساعدة او دواء يوفر لاي شخص، صدقيني! لقد قلت لك عدة مرات ان هذا الموضوع يتم التعامل معه من قبل جهات عليا ! ولسنا بحاجة الى اي دراما! مارثا تترك البلد بصورة غير شرعية وليس لدي اي مبرر لاشرح لك ذلك".
في رسالة ثانية يعود تاريخها الى 27 اغسطس 2007 تورد فيها شارلا تهديدات لسعاد (التي لم تحصل على رخصة لملجئها) بانها سترفع عليها قضايا بالاستعانة (بنصيحة قدمت لها من قبل مكتب الشيخ محمد حاكم دبي) يقول نص الرسالة "سوف ارفع قضية تشهير ضدك بناءً على نصيحة من مكتب الشيخ محمد".
وتتحدث شارلا في رسالة ثالثة يعود تاريخها الى 27 اغسطس 2007 ايضا عن علاقة لملجئها بمكتب الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم حاكم دبي بالقول "رجاءً لقد قلت لك عدة مرات ان هذا المشروع له علاقة بمكتب الشيخ محمد ويتم البحث عن نظام جديد بمباركة الله وسوف ياخذ وقتاً، ارجو ان لاتتحدثي عن اي موضوع يتعلق بالمشروع لاي شخص خصوصا وانه يتلعق بمكتب الشيخ محمد. انه امر جدي وانت بمثابة اختي! شكراً لك"
وتشير شارلا في رسالة ثالثة يعود تاريخها الى 30 اغسطس 2007 الى قيام سعاد باخذ خمس اثيوبيات من الملجأ لكي تقوم بتصريف امورهن وحل مشاكلهن بالقول "اشكرك شكراً جزيلاً لانك اخذت الحالات الخمس من الملجأ! لقد قمنا بشغل مكانهن حتماً، احرصي على نفسك وشكراً مرة اخرى! لدي الكثير من المطالبات من ضحايا العنف المنزلي ذلك من الجميل ان تتحملي انت جزء من المسؤولية! اتمنى من الله ان يرزقك بحسب نيتك، شكراً شارلا م".
وفي رسالة يعود تاريخها الى 30 اغسطس 2007 تقول شارلا في رسالتها النصية القصيرة "ضابط من الهجرة اتصل في وقال لي انني احتجر الاوراق الخاصة بالفتيات! هذا تشويه وهذه كذبة! انا غاضبة حقاً وعلى وشك رفع قضية ضدك! تعالي واحصل على كل شي الجمعة! ليس لديك موافقتي لكي تناقشيني في عملي او تناقشي العاملين معي وفي حال اتصل اي شخص اخر سارفع قضية!".
وفي رسالة نصية ثالثة تحمل تاريخ نفس اليوم من شارلا تقول فيها "ما هي نيتك؟ ايذائي؟ ايذاء مكان بقاء امن بينما نحن نري الحكومة مدى فداحة المشكلة؟ هذا شي مقزز".
في الجزء القادم: شارلا مصبح تصف الاعلام الاماراتي بانه (اكذوبة) وتتبرأ من النيويورك تايمز!
التعليقات
أين الصور
احمد -أرجو نشر الصو كما هو موضح أعلاه : اشرطة فيديو وشهادات وصور من الداخل تنفرد بنشرها ايلاف
شيطانة
العربي -انا لا احترم اي انسان يحمل جوازيين الا بالضرورة. و لا اعتقد ان لاي اماراتي الحق في الحصول على اي جنسية اجنبية، لان حكومتهم موفرة كل شي لهم. بس من اسمها لا اعتقد ان اصلها اماراتي
اثيوبية
ابو يوسف -والله الحق مو على الاثيوبية الحق على الي سمحلها تخرب سمعة البلد بهذه الطريقة وبس لان جنسيتها كندية خايفين منها ونعم العرب
!!
خالد -في تصريحاتها 171;الغاضبة187; لصحيفة 171;نيويورك تايمز187; الأميركية قالت شارلا مصبح إنها 171;شعرت بحزن وأسى لنقل عدد من النساء من 171;ملجئها187; إلى مؤسسة دبي الخيرية لرعاية النساء والأطفال187;. ولا أدري ما الذي يحزن فاعل الخير إذا انتقل مَن يكفله الى وضع وموقع أفضل بكثير من الوضع الذي كان يعيش فيه عنده، هذا إذا كان ينوي 171;الخير187; ولا شيء غيره! أعتقد أنه لا توجد أدنى مقارنة بين 171;بيت187; شارلا المكوَّن من طابقين وست غرف نوم، وبين مبنى مؤسسة دبي الخيرية لرعاية النساء والأطفال الذي أنشئ يوليو الماضي، وفق مواصفات راقية وإمكانات هائلة، ليكون بمثابة المأوى والمسكن للأطفال والنساء ضحايا الاتجار بالبشر والعنف الأسري من مختلف الجنسيات. كما أن المؤسسة تحتضن حالياً ما يقارب 60 حالة. وكانت ست حالات غادرت الأسبوع الماضي إلى دولها بعد تلقيها الرعاية الكاملة.. إذن ما الذي يحزن 171;شارلا187;؟ وحتى لا أطلق أحكاماً قطعية على تصرفاتها وسلوكها المتجه نحو التصعيد الخارجي، واستخدام وسائل الإعلام الغربية وسيلة تضغط بها لضمان استمرارية عمل ;مدينة الأمل187;، أكتفي بالإشارة الى أن هناك ملامح شبهة استغلال تؤكدها تصريحات 171;ضحايا187; الملجأ، وإلا.. فما سر 171;الاستماتة187; في الإبقاء على النساء والأطفال في بيتها تحديداً، وشن حملة تشهير بالمجتمع والدولة، لمجرد أن مؤسسة دبي الخيرية لرعاية النساء والأطفال نقلت ;الضحايا187; الى مكان أرقى وأفضل وأفخم؟ شارلا ترى من وجهة نظرها المنشورة في الصحيفة ;الأميركية187; أن 171;المواجهة أصبحت ضرورية لمحاربة العادات العربية الرجولية في الإمارات، التي تعطي الحصانة للرجال لضرب زوجاتهم;، ونحن نعتقد أيضاً بأن المواجهة أصبحت ضرورية لإيقاف شارلا مصبح عند هذا الحد، فإما الالتزام بالقوانين المعمول بها في الدولة، وإما إيقاف النشاط ;الخيري187; الذي تزعم أنها تقوم به، والذي لم يثبت إلى اليوم مدى صحة 171;خيريته187;! تصريحات شارلا لـ171;نيويورك تايمز187; التي نقلت أيضاً في موقع 1;سياتل187; الأميركي، ولا شك أنها ستنشر في صحف ومواقع أخرى، يجب ألا تخيفنا، كما أننا يجب أن نتهيأ لكثير من الانتقادات المشابهة التي ستوجهها شارلا للدولة والمجتمع ووسائل الإعلام وكل مَن يحاول إيقافها عن حالة الفوضى التي تعيش فيها لأسباب أعتقد أنها أصبحت مفهومة. وتالياً، فعلى
الأخوة الأعداء!
اماراتية -باتت قضية ( شارلا) الأمريكية ومساعيها الدخيلة لاظهار مجمتع الامارات بأنه مفكك باتت ومتخلف واضحة للعيان في الآونة الأخيرة , وأنا أضيف ( لولا اختلاف مصالح سعاد مع توجهات شارلا) لما صرحت الاولى بأي شيء للاعلام ضد اختها في السابق شارلا وتصلح مصلحة ( الأثيوبيات ) هي العليا دون اعارة أي انتباه لسمعة البلد المحتضن للجميع ... ودمتي بلادي في خير وسلام
رد على خالد
خلدون -يا صديقي خالد...انت تضحك على حالك ام تضحك علينا؟؟!!!!!!!!!!!
حرام
فاعل خير -الكلام هذا كلة كذب و شارلا مصبح بريئة منة
من هي شارلا
أم حصيص -شارلا سيدة امريكية تزوجت من مواطن اماراتي واكتسبت الجنسية الاماراتية بالتبعية. اما بالنسبة لسبب غضبها عند نقل المقيمات بدارها الى دار حكومية على الرغم من تحسن اوضاعهم ، فالمنطق يفرض نفسه ، الحرمه كانت تستفيد ماديا من التبرعات التي كانت تصلها باسم النزيلات وان اغلق دار الامل فلن تتمكن من استغلال التبرعات لنفسها
أي كذب الذي تقوله
محمد أبو كريم -إن أمريكا تفوقت على العالم قاطبة بفن التسويق، سوقت لاحتلال العراق وأفغانستان وأكاذيبها غنية عن الذكر. سوقت شارلا كما فعلت حكومتها، لملجأ أمل أبليس بالجنة. فمن سمح لتلك المرأة بذلك ؟ هل هناك أطراف اخرى استفادت من فنها بالتسويق وشراء بعض الأصوات العاملة بالصحافة أو وسائل إعلام اخرى؟ أنا من دفع أغلى الأثمان في حملتها تلك بنتان وولد هم: مايا ياسمين وكريم أين أبنائي الآن ؟ سؤال أطرحه ولكن حتى صدى صوتي يخشى الإجابة عليه.أبوكريم من دبي
محدثي النعمة
Arabian -هذا هو حال محدثي النعمة اجساد البشر و قلوب من حجر و دين وقع كوعاء و انكسر فمن لا دين له و لا اخلاق و لا رحمة ممكن ان يفعل اكثر من هذا بالخادمات و اكثر و افضع من ذلك هو النساء التى يستقدمن الخادمات بسبب و غير سبب و اما من تحضر الخادمة بسبب فالله يكون بعونها و اما للوجاهه و من غير سبب فاقول لها شلت يداك اذا لم تستخدمينها بخدمة بيتك و اولادك و تعست بناتك من تعود الخدم و امثالكن من الاسباب الرئيسية في خراب الامةنسوان اخر زمن والله الي عندها خدامة من غير لزوم تستاهل زوجها يطلقها و يرميها و يتزوج الخدامة مع العلم ان هذا النوع من السيدات لا يهتممن حتى بنظافتهن الشخصية و اتكاليات لاقصى الحدود الرجاء النشر
الأمل
omar mattar -شارلا شخصية متناقضة ومريضة بحب الظهور تدعي العمل الخيري ولكنهابأهداف سياسية ومادية واضحة بتعاونها مع بعض البعثات الدبلوماسية بالدولة وبالمقابل فهي تحرض الزوجات والخادمات على الهرب ....تهرب الخدم في عواصم أوروبا وبعد ذلك تعرضهم على الإعلام وتشن حملة على مجتمع الإمارات بإتهامه بالعنف وعدم رعاية حقوق الإنسان ..... تتكلم عن الدين الإسلامي وتمارس عكس ذلك من تصرفات في القول والفعل وهي تبعد كل من يحاول العمل والتطوع معها خشية كشف ممارساتها غير الطبيعية هي شخصية تحب الظهور والتصوير وذم مجتمع الإمارات وذكوره وتسلطهم وضربهم لزوجاتهم وهي التي تناست أنها متزوجة من إماراتي منحها كامل الحرية حاله حال المواطنين الآخرين فيبدو أنا لا تخضع لسلطةذكورية وهي أكبر دليل على أحترامنا كذكور للمرأة في الإمارات،
الفلوس والذهب
يمصبح -يعني كل اجنبيه من شوارع الغرب تاتي وتلبس الحجاب لتحكم الاسر المسكينة البسيطة وتخربها وتثير الفتنه بها بلباس العفة الحجاب. لا اصدق واحدة اجنبيه تقتنع بالحجاب اطلاقا الا لجمع المال والذهب وتعبير عن كرهها للعرب وحقدها بخراب البيوت . وكذلك الذي يعلن اسلامه تتناثر عليه وعلى راسه الاموال بدون اي تعب فقط بمجرد انه اسلم ومن الاغبياء الذين لايصدقون الخبر, وهكذا الامة تنزف فلوس والذهب والكرم ايضا على هؤلاء ,, والسبب واضح جدا جدا ومن هذا الذي يتعظ ؟ هيهات !!!
شارلا وشرطة دبي.....
أبو بريص -هل هناك مصلحة سرية وخفية بين شرطة دبي و شارلا؟ إن كان الجواب بلا فما السر إذاً بمنح سعادة الفريق ضاحي خلفان شهادة تقدير، إضرب واطرح طولها متر ،لمدينة الأمل؟ هو والذين معه يعلمون تمام العلم بأنه لا يوجد شىء قانوني ومرخص من السلطات المختصةاسمه " مدينة الأمل " كان من الأجدر بشرطة دبي قبل افتضاح أمرها أن تخفي آثار جرائمها .