جمعية تدعو إلى التظاهر تحت شعار "لا عذراوات ولا خاضعات"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ضمن تداعيات قرار إلغاء زواج بسبب عدم العذرية
قصي صالح الدرويش من باريس: أيدت جمعية لا مومسات ولا خاضعات قرار وزيرة العدل رشيدة داتي بمطالبة النائب العام إعادة النظر في قرار محكمة ليل إلغاء زواج أبرم لأن العروس كذبت بشأن عذريتها. ورأت الجمعية في هذه الخطوة انتصارًا أوليًا في معركة لا تزال طويلة، ودعت في الوقت نفسه إلى تنظيم تظاهرة يوم السبت المقبل تحت شعار لا عذراوات ولا خاضعات، وقالت رئيسة الجمعية سهام حسي بأن القضاء الفرنسي يجب ألا يدعم قرارًا رجعيًا مهينًا للنساء. وكانت هذه الجمعية قد تشكلت إثر حادثة إحراق شاب لصبية مغربية لأنها رفضته مما أدى إلى وفاتها وهي تضم نساء من أصول مغاربية بالدرجة الأولى اشتهرن بتظاهرات احتجاجية دفاعًا عن حقوق المرأة المسحوقة، وتزايدت شهرة جمعية "لا عاهرات ولا خاضعات" بعد تسمية الرئيسة السابقة لها فضيلة عمارة سكرتيرة دولة في الحكومة الحالية.
وكانت رشيدة داتي أيدت الحكم في رد فعلها الأول مشيرة إلى أنه لا يخلو من معنى خاصة وأنه صدر بطلب من الزوجين، مشيرة إلى أن إلغاء الزواج قد يكون وسيلة لحماية الزوجة التي تريد من دون شكل هذا الانفصال. لكن عاصفة الانتقادات التي تجاوزت الزوجين المعنيين وعمت الأوساط السياسية والاجتماعية والثقافية سواء داخل اليسار أو في أوساط اليمين الحاكم دفعت الوزيرة المغاربية الأصل إلى التراجع عن موقفها وطلب إعادة المحاكمة في محكمة النقض، وهناك من يقول بأن تراجعها جاء بإيعاز من قصر الإيليزية الذي أزعجه أن تظهر هذه القضية مرة أخرى تنافرًا داخل الحكومة، إذ إن بعض الوزراء وصف الحكم بأنه يعود إلى عصر بائد وفتوى ضد حرية النساء، بل إن فضيلة عمارة أعلنت أنه خيل لها أنها تسمع عن حكم صدر في قندهار. وكان رئيس الحكومة فرنسوا فيللون أعلن معارضته للحكم ورغبته في استئنافه قبل تراجع داتي التي تتعرض باستمرار لانتقادات من عائلتها السياسية. وكان المتحدث باسم وزارة العدل أعلن أن الوزيرة لم تتراجع وإنما وضعت في اعتبارها السجال الاجتماعي الذي أثارته القضية، منوهًا بأن اللجوء إلى محكمة النقض لا يؤثر على مصير الطرفين المعنيين بهذه القضية تحديدا لكنه سيشكل سابقة قضائية واضحة يمكن الاستناد إليها مستقبلاً.
يشار إلى أن محكمة ليل بتت في هذه القضية في بداية الشهر الماضي لكن كشف عنها منذ أسبوع فقط وأن القاضي استند في حكمة إلى البند 180 من قانون الأحوال المدنية الذي ينص على إمكانية تحقيق طلب أحد الزوجين بإلغاء الزواج، إذا كان هناك خطأ حول الشريك أو مواصفاته الأساسية. ومع أن حكم القاضي لم يستند إلى مبادئ أخلاقية أو دينية وإنما كان بسبب فعل الكذب حيث أقر بأن الزوج تعرض للخداع، إلا أن الجميع فهم بأن عدم عذرية الزوجة كان وراء هذا الحكم ورأت فيه جمعيات يسارية إدراجا لقواعد دينية في القضاء كما لو أن العذرية صفة أساسية للشخص، مما دفع أطرافًا من اليمين إلى طلب تعديل القانون بحيث لا يعود هناك إلغاء للزواج وإنما طلاق فقط. يشار إلى أن القضاء الفرنسي يحكم سنويا بإلغاء نحو 700 زواج استنادًا إلى المادة 180 لأسباب منها الكذب بشأن أطفال لم يعلن عنهم أحد الزوجين أو طلاق سابق مكتوم أو الكذب بشأن استحالة الإنجاب لدى أحد الزوجين، علمًا بأن رشيدة داتي شخصيًا كانت قد حصلت على حكم بإلغاء زواجها الذي أرغمت عليه قسريًا في السابق.
إن مثل هذه القضية لم تكن لتثير مثل هذه الضجة لو لم تكن متعلقة بعروسين مسلمين، ومن هنا بعض التصريحات التي وصفت الحكم بأنه معاد لحقوق الإنسان والحرية ولكرامة المرأة كما هي الثقافة القائمة في فرنسا وفي الغرب، ومع أن وزيرة العدل متمثلة للثقافة الغربية كما تظهر أزياؤها ونمط حياتها وتجربتها السياسية، إلا أن هناك من وجد صلة بين موقفها وبين كونها ابنة عائلة مسلمة فرنسية من أصول مغربية جزائرية. ومع أن رشيدة داتي مقربة من الرئيس ساركوزي، بل مقربة جدًا، إلا أن غالبية أنصار الحكم تنبذها وتشير إلى أخطاء عديدة اقترفتها في وزارتها. وهذه القضية تسمح لمنتقديها بتشديد ضغوطهم والمطالبة بإبعادها عن الحكومة أو على الأقل إبعادها عن وزارة العدل. وسواء تم إبعاد داتي في الأسابيع المقبلة أم لا، فإن الضجة التي ثارت حول هذه القضية ما زالت مرشحة للتطور كونها تتعلق ببعض تقاليد المجتمعات الإسلامية المناقضة للتقاليد السائدة في فرنسا.
التعليقات
المضحك
dello -المضحك المبكي في الأمر أن اللواتي يعارضن ويؤيدن الحكم مسلمات بالاسم ولم يعلمن أن أحكام الشرية ليست حسب الأهواء والأمزجة وإنما هي أحكام ملزمة خاصة فيما يتعلق بالفرائض والأولى لهؤلاء أن ينسلخن عن دينهن تماما أو ينصعن للأحكام.
أين العقل
Amir Baky -الشرف فى غشاء و الآن يمكنهم ترقيع هذا الغشاء فلماذا هذه المظاهرات؟؟؟
غباء
Ahmad -لي ما يشتري يتفرج شيئ مقرف ومخزي ما وصلنا اليه من مستوى حضاري وخلقي كان بامكان الزوجين الطلاق من سكات وبدون حفله الزجل العالميه. لماذا يتسكع العربان على ابواب السفارات وابواب دوائر الهجره اذا كانت معتقدات هذه الدول ومجتمعها لا يتماشى مع تقاليهم؟ ولماذا يبيعون ارواحهم في سبيل الوصول الى تلك الدول اذا كانت اماكن رجس اما ان تتقبلوها كما هي او ابقوا حيث انتم وكفى سخافات وتفاهات من مناديل وغشاء بكاره وجرائم شرف وحرق وقتل. بين مؤيد ومعارض يسار ويمين مع وضض جمعيه ومؤسسه وغيرها ممن سيدلي بدلوه مسحتم الارض بحضارتنا وتاريخنا ومستقبلنا فكل حماقه مثل هذه تنسب للاسلام والمثلمين والعرب عامه هل هذه هي اخلاق العرب والغيره على العرض وصونه من منا معصوم عن الخطاء بدل الفضائح ونوبات الردح كان افضل للزوج ان يفتح صفحه جديده ويطوي الماضي بما ان ماضيه ليس انصع والمع. تعلموا من اجدادكم كيف يصان العرض تقدمت امرأة إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق بمدينة الري سنة 286هـ؛ فادعى وكيلها بأن لموكلته على زوجها خمسمائة دينار (مهرها)، فأنكر الزوج، فقال القاضي لوكيل الزوجة: شهودك.قال: أحضرتهم. فطلب بعض الشهود أن ينظر إلى المرأة؛ ليشير إليها في شهادته، فقام الشاهد وقال للمرأة: قومي.فقال الزوج: تفعلون ماذا؟قال الوكيل: ينظرون إلى امرأتك وهي مسفرة؛ لتصح عندهم معرفتها.قال الزوج: إني أشهد القاضي أن لها عليّ هذا المهر الذي تدعيه ولا تسفر عن وجهها.فقالت المرأة: فإني أُشهِد القاضي أني وهبت له هذا المهر وأبرأتُ ذمته في الدنيا والآخرة. ام اخونا فاحب ان تكون الفضيحه على مستوى المغتربين جميعا.
izarawat
MUSLIMAN -تظاهرة يوم السبت المقبل تحت شعار لا عذراوات ولا خاضعات،
توضيح
ابن رشد -أحب ان اضيف بعض التوضيحات لهذا المقال . اولا بخصوص دعم الوزيرة رشيدة داتي لهذا الحكم ( في البداية) , فلقد قالت هي نفسها ان المادة 180 مفيدة لحماية الفتيات المسلمات عندما يفرض عليهن اهلهن الزواج القسري وهذا ما جرى معها عندما لجئت للقضاء لالغاء زواجها القسري. اذا هي وافقت ليس لحماية العذرية ولكن لحماية غالبية الفتيات المسلمات من الزواج الاجباري الذي يطبق عليهنا في كثير من الحالات.ثانيا ان غالبية الفرنسيين ضد هذا القرار لانه بنظرهم يطبق فقط على الفتيات أي انه لو ثبت ان رجل (قد فقد عذريته) قبل الزواج وانه اخفى ذلك عن زوجته فهل كان سيعامل نفس المعاملة؟؟؟ اذا الموضوع بنظرهم هو المساواة بين الطرفين وعدم التميز ضد النساء وليس الموضوع ضد الاسلام. أما بخصوص الوزيرة رشيدة فبالفعل هناك عداء ضدها من بعض مؤيدي الحكومة وأظن ان دافعه الاساسي والفعلي هو الغيرة من هذه السيدة الرائعة التي استطاعت التغلب على صعاب جمة في حياتها وكافحت حتى وصلت الى هذا المنصب الرفيع انها تنحدر من عائلة متواضعة جدا واثنان من اخواتها الشباب مسجونان لتجارتهما بالمخدرات , فهل نتصور انه كان بوسعها ان تصل الى اي منصب في اي بلد عربي , ان الفرنسيين يقدرون الشخص لذاته وليس حسب عائلته. ولايجب ان ننسى ان شريحة كبيرة من الفرنسيين يحبونها ويقدرونها وان كانت ( قساوتها وتصلبها برأيها) قد خلقت لها اعداء. وأظن انه سيكون لها مستقبل سياسي حافل هذا اذا لم نقم نحن العرب والمسلمين بتوريطها في مشاكل فرعية .أما بخصوص القانون الفرنسي فان الحل اتي وهو ان المادة 180 ستعدل بحيث لاتشمل موضوع العذرية او اي ناحية دينية.نقطة اخيرة ارجو ان لايفهم من مداخلتي انني انفي وجود عنصرية ضدنا في اوروبا ولكن ما اقوله هو اننا يجب ان لانخلط الصالح بالطالح وان نميز بين العنصريين الفعليين وبين الاخرين الذين قد يخالفوننا الرأي والمعتقد. واحب ان أذكر بالمثل العربي ( اذا كنت في كل الامور معاتبا صاحبك فلن تلقى الذي لاتعاتبه).
نعم لحريه النساء
حكيم -ياريت نتخلص من هقده غشاء البكاره وعذريه البنت ولنفكر بمفهوم اكبر وهو لماذا يرضى الرجل لنفسه ما لايرضاه للفتاه . نرجو ان تتفتح اذهاننا وضمائرنا لكى لا نكيل بمكيالين ( اعطاء الرجل كامل الحريه ومنعها عن المرأه )
حسب معتقدات الانسان
khaled -علي مااعتقد ان من لايرضي ان زوجته او اخته او من اقربائه قد مار س الجنس قبل الزواج ليس مرتبط بدين بذاته بدليل نري كثير من الاخوات المسيحيات لايمارسون الجنس ويحتفظون بالعذريه مثلهم مثل المسلمات العفيفات وليس كل المسلمات بالطبع فالمتحكم في ذلك ذاته وليس المجتمع او الدين
الحرية للجميع
ناصر سبلات - الأردن -غريب أمر هؤلاء النساءالمتظاهرات أغلبهم يرتدين الحجاب وينطبق عليهم مثل النعامة عندما تخاف فتخفي رأسها , فبدل الأزدواجية التي يطالبون بها وتفصيل عقود زواج على أهوائهم وفرضها بالقانون لماذا لا يتحرروا من كل القيود والعادات والقيم الموروثة علنا ويتركوا من يرغب الألتزام بها وشأنه , في النهاية الزواج شرط وقبول كما في أي عقد فأن شابه خديعة بطل العقد ,كما أن من يهاجر من وطنه عليه أن يدرك أن لذلك تبعات ان هو تغلب عليها فليس بمقدوره أن يضمن لأبنائه التغلب عليها ولا بد أن يذوبوا في المجتمع عاجلا أم أجلا .
وصمة عار
شاكوش -ان القرار يعد وصمة عار على جبين فرنسا العلمانية فكون المراة عذراء ام ثيب هو شانها هي وهو ككون الرجل مختون ام لا او مصاب بالانفلونزا ام لا...ما دخل القضاء بهذا الامر؟؟الا اذا اعتبر القضاء الفرنسية ان المراة سلعة او بضاعة ما وعندما وجدها المشتري انها ليست عذراء ابطل البيع لانها معطوبة...
جهل
imad -مع الاسف جاء الاسلام ليعطي الحرية للمرأة ضمن حدود وحرم قتلها كما كان في الجاهلية واعطاها حقها في الميراث والتعليم وكل شيء ولكن نرجع الى ايام الجهل والتخلف قبل الاسلام ونطالب بالاباحية الجنسية وسيبتلينا الله بالامراض والوباء والمصائب جميعا ان لم نتمسك بكتاب الله وسنة رسوله وانصح كل من يغار على دينه ان يغادر تلك البلاد التي لا تكن لنا الاحترام ولنحفظ اولادنا وديننا وقيمنا
غباء
Johnny -إن من يربط شرف المرأة بغشاء تملكه أو لا تملكه فليُسقِط الأعور والأعرج من حساب التاريخ لأنه فقد عضواً لا غشاءً
رد للمعلق عماد
رستم مشتاوي -تعليقك يا سيد عماد خارج عن جميع مبادئ اللياقة والاعتراف بالآخر, علما أن فرنسا اكثر البلاد الأوروبية احتراما للحريات الدينية والفكرية. واسمح لي سؤالك هل يمكن لأي فرد غير مسلم في أي بلد إسلامي أن يتظاهر مطالبا بأبسط الحقوق؟ وأنت تعلم عن المعاملة التي يلقاها الأقباط اليوم في مصر أو العاملون المسيحيون في السعودية أو الجزائر أو غيرها من البلاد الإسلامية المتعصبة, حيث لا يسمح لهم بممارسة أي من طقوسهم الدينية علنا أو سرا. قليلا من العقل والحكمة يا سيادة المعلق.
اهمية الغشاء
عربي سعودي -يختلف البشر عن الحيوانات بنعمة العقل...فالعقل هو ن يجب ان ينظم حياة الانسان على في جميع المجالات لاسيما الجنسية منها...لذلك فالانسانه العاقله الشريفه من تنتظر الرجل المناسب المستعد لمشاركة حياته معها و الخوض في صعاب الحياة معاً فهو ذا الرجل الذي يستحق ان تمنحه كل ما تملك حتى نفسها و عذريتها.... ....فمن تفقد عذريتها و تهب نفسها لشخص لا تثق به مدفوعه بالشهوة و الرغبة من الاجدر بالرجال الابتعاد عنها لان شهوتها اصبحت في اعلى سلم اولوياتها فهي من اجل الشهوة تندفع لاقصى الحدود ضاربه بعرض الحائط كل القيم فهي لا تفكر انما تحس بالشهوة و الرغبة و من تحركه رعباته لا خير فيه
To Imad
Nuha Bahri -To Imad: You say:جاء الاسلام ليعطي الحرية للمرأةAre you hallucinating? What kind of freedom you are talking about? Muslim women are treated as half human that can be bought and sold!Please, re-examine Islam and how it is being applied.May God have mercy on us all from the evil of this so-called religion!
عربي سعوديTo
Hana Majdal -Mr. عربي سعوديHow about addressing the same comments to Muslim men?Did not God create man and women equal? or do you think that a woman is just another property owned by man?قليلا من العقل والحكمة يا سيادة المعلق.
لماذا متحجبات
دانه -هولاء النساء المتظاهرات لماذا متحجبات ....الحجاب هو تدين والتزام بتعاليم الاسلام .....لانعرف ماذا يريدون فهم الصوره السيئه للااسلام? ارهاب ونفاق وفساد ولايستطيعون ان يتعايشوا مع المجتمع الذي احتظنهم فلماذا لاترجعون لبلدانكم وعيشوا كما يحلوا لكم لقد نشر اجدادنا الدين الاسلامي بالهند واندونيسا وماليزا بالصوره الحسنه والعمل الصالح للمسلمين في ذالك الزمان اما انتم الان الصورة السيئه التي تنفر البشر منكم ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
حلال بين و حرام بين
مغربي -القطة ادا سرقت قطعة لحم تهرب مسرعة و ادا أعطيتها قطعة لحم تأكلها أمامك ...هدا هو الاحساس الفطري ...بالخطأ و الصواب .و اني على يقين أن هؤلاء النسوة بفعلهم هدا هم يختبرون درجة غباء الرجل العربي خصوصا ...فمع كل هده السنون الخداعات تلاشت القيم ...فما رأيكم أنني أعتبر العدرية شرط أساسي تقوم عليه مؤسسة الزواج أو لا تقوم .و دعوني أعطي مثالا اخر ... أنت في محطة قطار مثلا و أحسست بعطش شديد ...و قبالتك قنينة ماء تبدو مملوءة و نظيفة وباردة و منعشة ...توكلت على الله كي تشرب منها ثم تفاجىء أنها مفتوحة ... السؤال هل ستشرب منها أم تفضل شراء واحدة جديدة مغلقة ؟ فما بالك بشريكة حياة مستعملة .أعتدر ...
لا علاقة للصورة .
مغربي 2 -يا ايلاف لا علاقة للصورة بموضوع المقال ...فتلك صورة لمسلمات ابان القرار الفرنسي الدي منع الحجاب في المدارس و الادارات العمومية ...و لا علاقة له بالموضوع ... و أظن ان اللافتة واضحة و تساؤل المعلقين في محله . .
رد للمعلق مغربي 1و2
سلمى فـاروسـي -ما هذه المقارنات والتشيبهات بين زجاجة ماء والمرأة. ما هذه المقارنات العصرحجرية . في أي عصر أنت يا رجل. هل أنت عائش في فرنسا أم في طالبستان؟ إن أمثالك بهذه الأفكار الرجعية المتأخرة هم الذين أبعدوا الناس في أوروبا وغيرها عن الإسلام والمسلمين. هذا النوع من المقارنات والتشبيهات العنصرية المتحجرة ضد المرأة حرب مدسوسة عمدا ضد الإسلام الحقيقي الواعي المتحضر. غير دراساتك وتصاريحك أرجوك.سلمى فاروسي
توضيح لسلمى
مغربي -اولا من يرد الاسلام يقبله كما هو ...فنحن لا نعدل الاسلام ليصبح على مقاس أي أحد . ثم أنا شرحت وجهة نظري أنا في الموضوع, و موقفي الشخصي من العدرية كشرط للزواج ...و أكاد أقول كعربي لا كمسلم مع أنني مسلم و أشهد أن لا اله الا الله .ثم الحرقة التي أحسست بها من المثال -قنينة الماء -هي لا شيء عندما يكتشف الرجل ليلة عرسه أنه مخدوع في من اختار .و الاسلام الحقيقي المتحضر الدي تتحدثين عنه له كلمة واضحة في التي تفقد عدريتها دون سبب اخر غير الدي نعرف ..و بدون عقد شرعي تحت مؤسسة الزواج ... وهنا أطالب بالصراحة قبل الزواج فمن الممكن أن تجدي ياأخت سلمى من يتفهم الموضوع ويكون مسلم يستر على بنات الناس و هده خصلة من أخلاق الاسلام ... و الاختلاف رحمة دائما .
شـاهـد عــيــان
د. صالح عبد الهادي -أنا مواطن عربي مسلم مقيم في فرنسا من أربعين سنة تماما, حيث تابعت دراستي الجامعية فيها وحصلت على الجنسية الفرنسية باختياري. لم أشعر في أي يوم من الأيام بأية تفرقة عنصرية تجاهي أو أي إحراج ديني أو أي تمييز في مجالات العمل والتقدم المهني. ولكنني لاحظت بحكم عملي أن غالب الجاليات من أصل عربي أو مسلم هي التي تخلق عديدا من الصعوبات المادية والاجتماعية وحتى السياسية, لأنها تريد الاستفادة من جميع الحقوق التي تقدمها القوانين الاجتماعية لهم, دون الالتزام بهذه القوانين أو عادات وتقاليد هذا البلد وثقافاته العريقة او حتى الاختلاط بسكانه الأصليين, ناقلين معهم كل مظاهر الانغلاق والمساوئ الاجتماعية والسياسية التي هربوا منها من بلادهم الأصلية.
تحية لصالح عبدالهادي
رانيا المفتي -أنا مثلك من أصل عربي مسلم(سورية)مقيمة ومتزوجة في فرنسا من عشرين سنة. اؤيدك كليا في كل ما ورد في تعليقك. غالب العرب في المدينة التي أعيش فيها يتقوفعون في مجتمعاتهم المنغلقة بعاداتهم وتقاليدهم مستفيدين من جميع المساعدات الاجتماعية, دون تقديم أي شيء إلى البلد أو التطور مع كل حداثاته. متسترين وراء واجهات دينية لا علاقة لها بالدين الحقيقي, مما يدفع الغربيون إلى الحذر من كل من هو عربي أو مسلم.
الى 21 و22
واحد -يا دكتور صالح المشكله ليس في البلد الذي نهاجر له بل فينا نحن فحتى هنا في كندا توجد هذه الظاهره والمشكله انهم يعيبون البلد واهله
العرب في اوروبا
فنان الشعب -اذا كان شرف الفتاه في غشاء بكارتها فاين شرف الرجل لماذا يحل الرجل المسلم العربي لنفسه ما يحرمه على الفتاه !!! ثانيا كل واحد ما عاجبه القوانين العلمانيه فليذهب و ليعود الى بلده او قريته ثالثا لماذا يحل المسلمون الكذب على الحكومه لاخذ المساعدات الاجتماعيه ام ان سرقه الكافر حلال !! رابعا ارحمونا ايها ال....
رجال العرب
دندن -انا بأيد كلام دانه و عربي سعودي و الكلام ميه ميه صح ..... هلأ انت عم تطلعو على انه غشاء البكارة شي تافه طيب اذا انسانه ما قدرت انه تحافظ على شي تافه بجسدها كيف ممكن انه تحافظ على جسدها كله او على زوجها او على بيتها .... واطلعو عليها من منطلق تاني هو الدين .... الزنا ..... من الكبائر هو الزنا و اللي بتفقد غشائها هيه زانية معناها عامله شي من الكبائر .... و شو بدنا اكبر واكتر من هيك.....