إيلاف+

عشرات الفرنسيين يتحولون للإسلام يومياً

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

اليمين الفرنسي متخوف من ازدياد أعداد المسلمين الجدد

عشرات الفرنسيين يتحولون للإسلام يومياً

أنيسة مخالدي من باريس: بعد أن تسبّبت موجات الهجرة المختلفة للقارة الأوروبية في تغير ملامح النسيج البشري والعرقي لهذه القارة، جاء دور المعتقدات الدينية لتعرف هي الأخرى نصيبها من التحولات. هو ما يحدث في فرنسا إحدى أهم دول أوروبا كثافة (60 مليون نسمة) حيث أصبح الإسلام في ظرف عقدين من الزمن ثاني ديانة في هذا البلد، و هو الآن الأكثر سرعة في الانتشار، حتى أضحت ظاهرة اعتناق الفرنسيين للإسلام لافتة للانتباه : 3600 حالة مسجلة سنويا بمعدل عشرات الحالات يومياً وأكثر من 60 ألف خلال العشرية الأخيرة. هي ليست تخمينات تقريبية بل الأرقام الرسمية التي قدمها مسؤول مكتب الأديان في وزارة الداخلية السيد ''ديديي ليشي'' في تقريره حول '' نمو الإسلام في فرنسا'' بناء على مصادر الجمعيات الإسلامية و المساجد التي توثق هذه الحالات، علما أن التقرير لا يتحدث عن شباب الجيل الثاني من المهاجرين الذي يعيش هو الآخر صحوة دينية جديدة في سياق رحلة بحثه عن الهوية، بل يخّص بالذكر الفرنسيين ''المتأصلين''.


الصحافة اهتمت هي الأخرى بالموضوع وكتبت مجلات وصحف كثيرة ك"كلوموند، لا كرْوا، أكتواليتي غولجيوز، لكسبرس.." ملفات و مقالات طويلة حول هذه الظاهرة، محاولة الإجابة على السؤال التالي: ما الذي يجعل هؤلاء الفرنسيين يتجهون للإسلام ؟. مجلة ''اكتواليتي غولوجيوز'' التي تناولت الموضوع بإطناب خلُصت إلى أن تطور الإسلام في فرنسا مرّ بمراحل كثيرة منذ حملة بونابرت لمصر و أشهر قادتها حاكم مصر الجنرال ''منو'' خليفة ''كليبر'' الذي اعتنق الإسلام في مصر فاتحا الباب أمام عدد كبير من الجنود و الضباط الذين خدموا في المشرق و شمال إفريقيا. إلى المستشرقين الذين انكّبوا على دراسة و ترجمة نصوص المفكرين والفلاسفة المسلمين أمثال الفيلسوف و الكاتب المختّص في الأديان: ''روني غنون'' الذي درس الصوفية واعتنق الإسلام في مصر مقيماً فيها ثلاثين سنة، تحت اسم '' عبد الوحيد يحي'' حتى وفاته سنة 1951. لكنها ركزت بحثها أكثر حول تلك الأجيال الجديدة التي تضم رجالا و نساء من جميع الأطياف المهنية و الاجتماعية، مضيفةً أن ظاهرة اعتناق هؤلاء للإسلام تدخل ضمن موجة جديدة من ''العودة للروحانيات'' تشهدها المجتمعات الغربية منذ فترة، وهي تعّبر عن حاجتهم إلى مزيد من الالتزام الديني و العودة إلى الانضباط: الخصال التي يرون أنها اختفت في المجتمعات المسيحية التي لم تعد وفّية لقيمها الدينية.

الصوفية: أولى بوابات الدخول للإسلام
الأسباب والظروف تختلف حسب مسؤول مكتب الأديان في وزارة الداخلية الفرنسية، فهناك الجيل الأول من المعتنقين و أغلبهم من المثقفين و المتعلمين الذين دخلوا الإسلام في السنوات الثمانين عبر بوابة الصوفية في أغلب الأحيان بعد رحلة بحث روحية طويلة، بعيدا من أي تأثيرات أيديولوجية أو سياسية.''يونس'' أو إريك جوفروا الباحث في جامعة مارك بلوش في مدينة ستراسبورغ يعرف جيداً هذه الظاهرة بما انه نفسه اعتنق الإسلام سنة 1984بعد أن بحث طويلا عن طريق الهداية في الكاثوليكية، البوذية، و المسيحية الارثودكية إلا أن وجدها أخيراً في الإسلام، يقول الباحث : ''منذ 15 سنة مضت كان معظم الذين يعتنقون الإسلام يفعلون ذالك بدافع حاجة روحانية كما حدث بالنسبة لي، لكن الجديد الآن هو انتشار الإسلام بين أوساط الشباب في الضواحي و المدن التي تعرف احتكاك المسلمين بالأوروبيين و المهاجرين من كل الأجناس، بطريقة سريعة، أكثر بساطة و سهولة من ذي قبل، و إن كان معظم هؤلاء يعيش ديانته بسلام، إلا أنه يحدث أن تقع قلة قليلة منهم في شباك الأصولية''.

شباب الضواحي الأقرب إلى الإسلام
اقتراب الجيل الجديد من هذه الديانة يبدو بفعل احتكاكه و اختلاطه بالمسلمين. فمعظم هؤلاء الذين اعتنقوا الإسلام في العشرية الأخيرة نشأوا في تلك الضواحي التي يقطنها منذ السنوات السبعين عدد كبير من المهاجرين المغاربة و الأفارقة و التي تعرف وجود المساجد و المدارس و المرافق الثقافية و الرياضية التي يكثر فيها احتكاك الفرنسيين بالأجانب. معظمهم أيضا ممن يشاطر المهاجرين ظروفهم المعيشية الصعبة: بطالة، فقر، انحراف، تفكك أسري و لهذا فغالبا ما تأتي خطوة اعتناقهم للإسلام هي أيضا للتعبير عن رفضهم لنموذج المجتمع الغربي بكل ما يحمله من نزعة فردية و تبجيل للماديات، و أملهم في مجتمع أكثر عدالة و إنصاف. يقول برونو أو '' عبد الحق'' غيدردوني: فيزيائي ذرة في الخمسينات، اعتنق الإسلام منذ 20 سنة: ''الدافع في هذه الحالة يكون أكثر إيديولوجية، كمن ينخرط في حزب سياسي أملاً في تحسين ظروفه المعيشية، وكانت أوروبا قد عرفت مثل هذه الظاهرة في السنوات السبعين حين كان الشباب يتجه إلى تبّنى أفكار ماركسية شيوعية و يتخذ من شيكفارا مثله الأعلى''.


كمال قبطان عميد مسجد مدينة ليون يرى أن هناك قسما أخر من المعتنقين الذين لا يبادرون بالدخول في الإسلام إلا إرضاء للأهل وليس عن اقتناع حقيقي. تحديداً في ما يخّص زواج المسيحيين من المسلمات وعادة ما يكون هؤلاء غير ملتزمين بتطبيق شعائر الإسلام ويحدث أن يتخلوا عن الإسلام بمجرد أن ينفصلوا عن الزوج أو الزوجة. الملف الذي أعدّه الصحافي المختص في الأديان هنري فريسكي لصحيفة ''لومند'' يقول إن النساء يشكلن غالبية الوافدين الجدد في الإسلام: بنسبة% 55، معظمهن بعد الزواج مع مسلم. على أن جزء منهن يكتشف الإسلام أيضاً في سن مبكرة: ما بعد المراهقة أو في المرحلة الجامعية مع أصدقاء أو زملاء دراسة مسلمين. تقول ''ماري'' التي تربت في منزل والدين شيوعيين والتي جلست تنتظر إمام مسجد ليون ليسلمها شهادة ''اعتناق الإسلام'' اللازمة لأداء مناسك العمرة:'' تعودت أن أسمع منذ صغري بأن الإسلام ضد المرأة، لكن ما وجدته مختلف تماماً، فهو الدين الذي يحترم المرأة أكثر'' ثم تضيف هذه الشقراء ذات الوجه الممتلئ: '' تقول المجتمعات الغربية إنها تعتمد مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة بينما الحقيقة هي أن المرأة في هذه المجتمعات ليست سوى أداة تسلية لا تستّغل إلا لخدمة شهوات الرجل ''.


الإسلام في فرنسا وجد طريقه أيضا بين المشاهير من الفن و الرياضة و الفكر. عقود من التكتّم و الغموض صاحبت كثيرا من القصص، كخبر إسلام ''نابليون بونابرت'' الذي يصّر بعض الباحثين على جديتّه، مقدمين وثائق تاريخية كتبها هو نفسه و هو في منفاه في جزيرة ''سانت هيلين'' سنة 1799 أين يتحدث عن الإسلام و يقول إنه '' الدين الحقّ''. أقرب زمناً وأكثر يقيناً، أخبار الأسماء اللامعة المعروفة التي أشهرت إسلامها في مجال الفكر كالفيلسوف روجي غارودي، الكاتب ميشال شودكيفتس، في مجال الفن: مصمّم الرقصات الكبير موريس بيجار وكثير من نجوم موسيقى ''الرّاب'' الذين نشأوا هم أنفسهم في أوساط شعبية ويعتبر الشباب الفرنسي نجاحهم تكريسا ''للحلم الأميركي'' كالمغني ''عبد المليك''، المغنية الشابة ديامس، أو ''أخناتون'' مغني فرقة I.A.M، على أن ظاهرة اعتناق نجوم كرة القدم للإسلام تبقى الأكثر لفتًا للانتباه: فرانك ريبيري، نيكولا أنلكلا، إريك ابيدال، سيدريك سابان وأخرين، و هي الظاهرة التي أثارت غضب أحزاب اليمين المتطرف التي هالها أن ترى أن نصف المنتخب قد أصبح مسلما.

مشاكل ما بعد الاعتناق
بعد إسلامهم يواجه الشباب الفرنسي المسلم عدة مشاكل أهمها تغير نظرة المجتمع إليهم و معاناتهم من الأحكام المسبقة.على رأس هذه الهواجس خوف المجتمع من وقوع هؤلاء في شباك التطرف. وهي الشكوك التي جاءت تؤكدها مصالح المخابرات الفرنسية التي راحت تهتم بالموضوع، تحديدًا بعد أحداث لندن 2005، و بعد تفجير مواطنة بلجيكية لنفسها في العراق في 2006. حيث قامت مصالح المخابرات R.G برفع تقرير للرئيس سركوزي تفيد نتائجه بعد تحقيق حول 1610 شبان فرنسيين اعتنقوا الإسلام بأن %37 منهم ذوو سوابق عدلية أو لهم علاقات مباشرة و قوية مع شبكات متطرفة. أما الابتعاد و التنكر للأهل فهو الهاجس الأخر الذي يؤرق الكثير من أهالي هؤلاء الشباب. كريستوف 25 سنة ممرض و أخته صابرينا 18 سنة طالبة من ضاحية غريني جنوب باريس، اعتنقا الإسلام و هما تلميذان. يتذكر كريستوف نظرات القلق في عيني أمه و هي تلاحظ في كل مرة أن ولديها لم يأكلا شيئاً من وجبات لحم الخنزير التي أعدتها لهما، أما أخته صابرينا فهي تقول إن والدتها بكت كثيراً حين علمت بأمر إسلامهما وكانت ترّدد للجميع أنها فقدت ولديها للأبد، لكنها هدأت بعد فترة حين أيقنت أنهما لم يتغيرا و أن لا شيء تغير في علاقتهما معها. أما جان مارك سوامي صحافي ومنشط معروف في قناة فرانس 3، فيقول انه على الرغم من أصوله الأمازيغية الجزائرية إلا أنه لم يكن يوما يتوقع أن يعتنق ابنه ''مكاييل'' ذات 17 سنة الإسلام وهو في هذه السّن المبكرة، خاصة و انه لم يعط لأبنائه أي تربية دينية، و أول مشكلة واجهته بعد إسلام ابنه كانت انطواء هذا الأخير على نفسه، و ابتعاده عن الأسرة بشكل كبير، لكن الأمور صارت الآن على ما يرام بعد أن قرر الوالدان مساندة الابن في خطوته و تركه يمارس ديانته الجديدة بحرية دون ضغط، مما ساهم في رجوع الثقة بين الطرفين، حتى أن ''دومنيك'' الأم الفرنسية المسيحية هي من كان يعّد له إفطار رمضان، كما أن هذا الموضوع قرّب ''مكاييل'' من والده حيث قام الاثنان مؤخراً برحلة إلى منطقة بجاية في الجزائر للتعرف إلى الموطن الأصلي للصحافي جان مارك سوامي.


دورات تعليمية للمسلمين الجدد لمرافقتهم في مسعاهم و تفاديًا لحدوث أية مشاكل ناتجة من الجهل بأمور الدين: تقوم مصالح بعض المساجد و الجمعيات الإسلامية بتنظيم دورات خاصة بالمسلمين الجدد: مسجد باريس مثلاًَ ينظم دروسا خاصة للتعريف بمبادئ الإسلام، تختم بامتحان معرفة قبل أن يسّلم للمسلمين الجدد '' شهادة اعتناق'' و هي وثيقة أساسية في حالة زواج، أو وفاة أو لتأدية مناسك الحج و العمرة. من جهته يقوم مجلس أئمة مدينة مرسيليا بتنظيم دورة تكوين كل 15 يوماً، يقول إمام مسجد الإصلاح في مرسيليا السيد عز الدين عينوش:'' بأنها تتوجه للداخلين في الإسلام حديثاً أومن ينوون ذلك، حيث يقترح عليهم متابعة 3 أو4 دورات على الأقل لأن أغلب هؤلاء الشباب يجهل الكثير ليس عن الإسلام فقط و لكن أيضا عن ديانته الأصلية ''. أما موقع مسجد ليون على الشبكة، فهو يضم في منتداه قسما يسمى '' موقع المعتنقين'' Le coin des convertis لكل من يرغب في نقل تجربته مع الإسلام، طرح أسئلة، تبادل معلومات، أو معرفة أمثل طريقة لتطبيق شعائره. المبادرات تبقى حسب الباحث ''يونس'' او إريك جوفرو ''ناقصة و التكوين اللازم لاستقبال المسلمين الجدد غائب تماما''. الشباب المعني من جهته يحاول تعويض هذا النقص بمصاحبة المسلمين أكثر والاحتكاك بهم للتعلم عنهم، منهم من يتـّبرع بدروس لتعليم الفرنسية للمهاجرين في المساجد، أو يساهم بنشاطات خيرية ومنهم من يقبل على دراسة اللّغة العربية في فرنسا أو إحدى الدول العربية و خاصة مصر أو سوريا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الهدايه
مايا مقلد -

رغم اننى لست مسلمه ولكنى على ثقه ان الاسلام يحمل رساله ربانيه عظيمه ولكن بعض المسلمون بتصرفاتهم يشكلون حاجز يمنع الاخرين من الوصول الى الاسلام

مسلم ومؤيد للرقم 1
خالد لمهيري -

هذا ما كنت أقوله دائما يا أخت مايا. الإسلام دين عظيم

To Maya
kareem -

I agree with you , but that''s another reason to understand that Islam itself is great religion and we don''t have to look at it from what people do , but we should look at it as it guide us to do.

الدين لله
مسيحية -

انا مررت بكل المراحل التى من الممكن ان يمر بها اى شخص يعنى التدين الشديد و الزهد فى الحياة و حب القراءة و المعرفة و الطقوس و غيرها و قرات فى التصوف و غيرها و انتهيت الى ان الحياة تستحق ان نعيشها و ان الله واحد فى كل الاديان و ان الناس يسيئون لمعنى اى دين بتعصبهم و كراهيتهم و اتمنى ان يترك حرية التدين او عدمه و حرية تعديل و تغيير الدين فانا لا اتصور ان كل شخص مطالب ان يقدم تقريرا مفصلا للاخرين و للدوله عما فى قلبه او عقله! كم من شخص يدين بديانه معينه و يؤدى طقوسها فقط حتى لا يبدو غير متدينا؟ و كم من شخص يغير دينه ظاهريا فقط لاسباب اجتماعية او فعلا لغرض الزواج! اتمنى ان يفتح موضوع الزواج و الطلاق و يصبح سهلا حتى لا يحدث عنوسة لعزوف الناس عن الزواج و حتى لا يشجع الانفلات و عدم الزواج للبعد عن المشاكل و اتمنى ان يترك حرية الدين للشخص سواء اراد الافصاح عن كنيته الدينية او لا و ان يترك الحرية للشخص ان يغير ديانته كما يريد وقتما يريد و الا يمنع زواج شخص من غير دينه و الا يستباح دم شخص فى حال عودته عن دينه! الدين لله و الدين فى القلب و العقل فقط و الله وحده يحاسب و يحكم و ليس الناس و لا الدولة

دين الفطرة
مصرى ومسلم يوحد الله -

والحمد لله أحمده وأستعيذه من الشيطان وأستغفره الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة نعم كفى بها لمن يقدر الله حق قدره فوالله الذى لا إله إلا هو ان فيه لحلاوة وعزة وكرامة وشرف. دين الفطرة إله لا يقبل القسمة على 2 أو أكثر إله واحد أحد وكما فى القران (ما أتخذ الله من ولد وما كان معه إله إذاً لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون) طبعا لو فى اكثر من إله كان زمان الكون فى خبر كان!!هذا ما أعلم والله أعلى وأعلم.

التصوف الاسلامي
المتابع -

تحول الشباب الأوربي إلى الإسلام في أكثر حالته إن لم أقل جميعها هو عن طريق التصوف الإسلامي لماذا ؟؟ لن الطرق الصوفية ومن خلال منهج الاستبطان قد أحال شيوخ التصوف ومعلميه إلى أطباء نفسانيين يقومون بشفاء أمراض الشباب الأوربي من أمراضهم النفسية الغير قابلة للحل عن طريق الطب النفسي المدرسي والمرتبط في أكثر الأحيان بخلو وتجرد الحضارة الغربية لقيمها الروحية بإنتهى الكنيسة المسيحية وصيحة نيتشه المشهورة بأن الله قد مات. هذه نزعة أو تجربة أو تقليعة سوف تنتهي قريباً , المطلوب من شيوخ التصوف ومعلميه إيجاد صيغ وتقنيات وعلاقات وفلسفات وتأويلات تتوازى مع التطور الحضاري للإنسانية عندئذ فقط تبدأ نقطة أللاعودة .

ماشالله تبارك الله
هنادي -

ماشالله تبارك الله في الدين الاسلامي الله يزيد ويبارك يارب الله يزيد في الاسلام في بقاع الارض وعقبال جميع الدول العالم تصبح دول اسلامية يارب لان ما في شي مستحيل على رب العالمين وشكرا

The Truth
Maha Nour -

, Jesus said: ;I AM the WAY, the TRUTH, the LIFE. No one comes to the FATHER except through me

تصرفات المسلمين
مسلم عراقي في باريس -

اولا تصرفات بعض المسلمين في فرنسا وبالذات باريس لكانت النتيجة والاحصائية اكبر واسرع منها-الاساءة للاسلام بحجة الدفاع عنة ةاقصد ابن لادين والاعلام له فالاسف فقد اضرت بالاسلام وتوسعة بالغرب كثيرا-2اللاسف ان كثيرا من المسلمين المتدينين في الغرب يتخذ من زي الافغان وابن لادين والتكفيرين زيا لهم بحجة انه اللباس الشرعي وحتى النساء حيث ترى الشابات ملتحفات زيا افغانيا او صوماليا ملفوفة وكان بقية المسلمات في اندونيسيا او ايران او العراق او سوريا غير شرعي -3ظاهرة الحيا المفتولة وبشكل ملفت للنظر وسروال قصير امر يبعث على الاشمئزاز في حالة اشبة بالغير مهندم -كذلك المسلمون الغير ملتزمون فانهم يثيرون الريبة فالكثير منهم لايهتم للواعز الدايني في تعاملاتة وهو ايضا لايحترم اخلاقيات البلد الذي هو فيه بعتبارة متحرر ليفهم معنى الحرية في هذا البلد بالتهور والامبالا ومع ذلك فهو محسوب على المسلمين -- ان المسلمين في الغرب هم وحدهم يتحملون المسؤلية اساءة الفهم في دينهم بهذه النقاط المذكورة باختصار - لااخفي عليكم اني اشعر بالخجل عندما ارى مثل هذة الامور وقد علمت ان الغربيين يفهمون جيدا ذلك ويسمونهم تكفيري سلفي - فحمد الله ان بعض الغربين يستطيع ان يميز بين الاسلام الاصيل وبين من يتخذ القشور دينا له

rad la maya
ashraf -

maya, what you said is correct, if you want to know what islam ist, read the quran, and dontlook at muslim''s behaviour. the quran is God''s speech and and some muslim''s behavior is Stan''s action. it is like if you are sick, u will ask the doctor for the descripion and not people. correct?

الحمد لله
islam -

الحمد للهالحمد للهالحمد لله

The Way
Rose -

Dear Muslim, I wish you read the bible , God has set a plan to save man from the penalty of death and to set him or her free from the power of sin and Satan or Devil, the only way is to let eternal holy person to die in his place carrying all sin of mankind and that what Jesus did on the cross.everyone accept jesus as Lord and believes that he died in his place can be a child of God and have his or her sin forgiven because it is written in the old teastment without bloodshed there is no forgivness and it is the blood of Jesus which has the power to forgive

the gate
George -

I am the Gate to Heaven and the Way to the Father Jesus said. he also said How wide is the way to Hells and how hard is the way to the kingdom of God and a few who shall find it Please read the bible befor it is too late

بكل اسف
للاسف -

فى رايى ان التعصب ضد المحبة و التعصب هو الكره و الكره ليس من الله! ليس هناك هيب فى الاديان لكن العيب فى الاشخاص الذين ينصبون انفسهم مدافعين عن الله و الاديان! عندما ارى شخص مسيحى او مسلم او بوذى او ايا كان يتعصب لدينه و يصفه انه فقط الصواب و يقول كلام فيه ايحاء انه فقط دينه الصواب و ان الله يحبه هو فقط و انه فقط الذى سيدخل الجنة او الفردوس وقتها يقل هذا الشخص فى نظرى ايا كان! و كلما زاد التعصب و التحيز و ضيق الصدر و الافق شعرت بنفور من هذا الشخص ربما اكثر من شخص غير متدين لكن قلبه واسع الصدر!

وايضا المسيحية
دورا -

ويوجد الكثير من المسلمين الذين يتنصروا ويعتنقوا المسيحية بالايمان وكثيرون يطهرون على الشاشات الفضائية ويكرزوا بالمسيح مخلص العالم ولا يوجد طريق الى الحياة الابدية غير الايمان بالرب يسوع القران يذكر انه روح الله وانه ولد من العذراء مريم وانه سوف يأتي للدينونة ويقول الكتاب المقدس ان كثيرين سوف يرتدون وسوف تزداد الكرازة بالانجيل الى اقاصي الارض وقال الرب يسوع السماء والارض تزولان ولكن حرف واحد من كلامي لا يزول . الكرازة بالانجيل تصل الى اقاصي الارض عن طريق الفضائيات والانترنيت وايضا نتوقع ان يرتد كثيرون ليس في فرنسا بل في دول العالم وما دام الرب قالها قبل اكثر من الفي سنة اذن لا بد ان تحدث

Mabrook
ali -

تذكروا يا أحبتي وأخواني المسلمين ماذا يحدث للمساكين في الجزائر اذ يحاكمون لانهم اعتنقوا دينا اخر .3600معتنق للاسلام سنويا. لكم الحق ان تفرحوا والمساكين في الجزائر يبكون . ؟

باي باي
قارئ -

يقول بعض المفكرين ان الدولة الاسلامية الفرنسية ستعلن بقرابة المئة عام و ذلك ليس بفعل تحول الفرنسيين الى الدين الاسلامي لا بل بفعل الهجرة الكبيرة التي أتت الى الداخل الفرنسي من الدول الاسلامية ;ما يقارب الـ6-7 ملايين مهاجر مسلم ; و بفعل الفرق باتجاب الاولاد بين المسلمين و الفرنسيين..... ..!!!

والحرية
شربل الخوري-اعلامي -

بكل اسف كاتبة المقالة تنطلق من شعور شخصي لتصف ذلك ;بانه يشكل قلقاللفرنسيين ;.لكنها تنسى او لا تريد ان تتكلم عن مناخات الحرية التي تؤمنها دول الغرب لكل الاديان والناس وهي لا تحب ان تتكلم ,كما هي العادة في معظم وسائل الاعلام العربية عن القمع والاضطهاد الذي يتعرض له غير المسلمين في الدول الاسلامية,والاحكام القاسية التي تصدر بحق من يريد اعتناق او تغيير دينه كما حصل لاحدى المواطنات الجزائريات مؤخرا حيث حكم عليها بالسجن 5 سنوات لانها اعتنقت المسيحية ووكذلك اليمنيين الذين تحولوا الى المسيحية مما حدا بالمشايخ الى توجيه انذار الى الرئيس اليمني حول خطورة هذا الموضوع.وفي فرنسا لا يوجد قتل او اغتيال لمن يريد تغيير دينه لان الفارق كبير .كذلك لا نريد ان نتحدث عن الاقباط في مصر وما يتعرضون له على يد الاسلاميين ورواطؤ الحكم والحكومة ضدهم.

لقد قالها الـــــرب
مسيحي -

;يوحنّا 16 ;-1 قد كلّمتكم بهذا لكي لا تعثروا* 2 سيخرجونكم من المجامع بل تأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله* 3 و سيفعلون هذا بكم لانهم لم يعرفوا الآب و لا عرفوني*

......
فرنسي -

انا اعيش بفرنسا من اكثر من 20 سنه واري الذين يدخلون المسيحيه من شمال افريقيا والبلاد العربيه الاخري اضعاف اضعاف الذين يدخلون الاسلام ونادرا اري شخص دخل الاسلام الا يكون سببه الزواج

الاسلام
شوش -

الدين الاسلامي و اليهودي و المسيحي جميعها ديانات سماويه تؤكد علا وحدانية الله سبحانه وتعالى ولاكن الدين الاسلامي هو الدين الاشمل اجميع الديانات السماويه هو دين العدل والمساواه والتسامح كما انه ورد في الانجيل انه سوف ياتي رسول اسمه محمد صلى الله عليه وسلم من بعد سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام وسوف ياتي يوم من علامات يوم القيامه ياتي رجل اسمه محمد المنتظر ويخرج الانجيل الصحيح من تحت ادراج كنيسه قديمه

الحرية الدينية
مازن -

الحرية الدينية مكفولة في فرنسا لكن السوءال اذا اصبحت الغالبية الفرنسية مسلمة بالاضافة لللبرلمان و الرئيس هل ستبقى الحرية الدينية مكفولة؟...ام انهاستكون مكفوله باتجاه واحد!!

الله اكبر
caramilla -

يحق الله الحق بكلماته بقدر ما يحاربون الاسلام و يلصقون به ابشع التهم الا ان الله عز وجل يجعل كيدهم في نحرهم الحمد لله على نعمة الاسلام

كذبة ودجالون
مسلم سابق من وهران -

قال الرب يسوع في الانجيل :سيأتي بعدي كذبة ودجلة كثيرون يدعون النبوة فاحذروهم ولا تصدقوهمفمن هم الذين جاؤوا بعده؟هل تعرفوهم ؟

immigration
أمجد العارف سوريا -

ظاهرة إسلام الفرنسيين تأتي خاصة بسبب زواجهم من مسلمين و لكن أيضاَ بفضل المهاجرين الذين يعيشون معهم و يؤثرون في تغيير معتقداتهم الدينية.

I feel sorry for all
Wisam -

Hey all of you WE ARE IN THE YEAR 2008 , I fell shy reading all these comment.Every human is free to believe in what he wants. And we have to respect his decision. Look at yours leaders your prime minister your deputy in what they believe, and how they are with there own peoples.Fanatics, killing, hate & blind.Did GOD told you to hate each other or other religions.All religions in there roots ask to love each other , to help each other, to share our goods with each other, to give hands to the person he need, to take care of the aphelion , to protect the weak, Believe me the real paradise is in your harts when you look at life like gift from God.I feel sorry for all of you I think we are in the 14 century, primitive Nations in the Stone Age Good Luck

From sand
Wisam -

From sand you are, and to the sand you will return

التقرير
خوليو -

التقرير يقول أن 37% من الذين يعتنقون الإسلام عندهم سوابق عدلية، أعرف ابنة مهاجر مسلم أحبت فرنسي وهو أحبها وكان من شروط الأهل أن يعتنق الديانة الإسلامية، والدة الفتاة تفتخر بذلك أمام العرب وقبل البدء بحديثها تقول لقد اعتنق الإسلام، تحدثت مع الشاب العريس وقلت له هل اعتنقت الإسلام عن قناعة؟ ضحك وقال ما معناه :....أحببت هالة وكان من شرط السماح لها بالزواج مني هو أن اعتنق الإسلام، فهي نفسها غير مقتنعة بدينها، في بيتنا نأكل اللحم الممنوع ولكننا لانصرح بذلك، . قصة حقيقية.

من زاويه اخرى
شاكر العجيلي/ اوسلو -

لو نظرنا للموضوع من زاويه اخرى، هل سيقبل المسلمين خروج ٣٦٠٠ مسلم سنويا لاعتناقهم دينا اخر؟ انا لااعتقد هذا، بل سيوصمون بانهم مرتدين وقد يقتلون. ان الديانات الاخرى هي وبكل صراحه الاكثر تسامحا والاكثر قبولا لان يغير اتباعها دياناتهم.النقطه الاخرى هي من هم هؤلاء الذين تحولوا للاسلام، ماذا يعملون، ماهو تحصيلهم العلمي، هل سيكونون عامل ايجابي يؤثر لصالح المسلمين؟ للاسف غالبيه هؤلاء عاطلين عن العمل ............... لكن ان يسلموا عن قناعه انا اشك في هذا.

العزة للاسلام
مسلمة و الحمد لله -

الى الوهراني الذي كتب مسلم سابق سوف ياتي عليك يوما تقول فيه يا ليتني كنت مسلما و لن ينفعك الندم تقول عن الاسلام*************و الاسلام برئ منك قبل و بعد و العزة للاسلام

العلمانية
الاعتدال -

متى ياتى اليوم الذى يحذف فيه خانة الديانة من البطاقة الشخصية و متى ياتى اليوم الذى يتم فيه تطوير قوانين الحياة الاجتماعية بما يشجع على الزواج و يمنع الانفلات و الانحراف و بما يجعل الزواج امرا محببا و سهلا و الطلاق امرا غير صعب و لا مستحيل و متى لا نسال الشخص او نعرف من ملبسه او طريقة كلامه ما هى ديانته؟ اننى احترم جدا الشخص الذى لا يمكن ان افهم ماهى ديانته لا من كلامه و لا ملبسه احترم نفسى عندما اعتامل مع الناس كلها كبنى ادم و مع الحيوانات على انهم مخلوقات اننى اتعامل مع سيارتى على ان لها شعورا و احساس انها تدللنى و لا تعمل لى حوادث و انا احاول الا اجعلها تصطدم او تعطش للمياه فلو كلنا تعاملنا بحب مع انفسنا و كل شىء فى الحياة و لو كل واحد كبر دماغه و قال لنفسه انا يهمنى اغيه فلان مسلم او مسيحى و يهمنى ايه انه بيصلى او لا؟ يامافيه ناس تذهب للكنيسة و تواظب على الصلاة و يضربون زوجاتهم و ابنائهم بقسوة و ياما فيه ناس يصلون فى المسجد ثم يعملون علاقات خارج الزواج و يعتبرون تلك نقرة و تلك نقرة ما يهم هو سلوك الشخص اى كيف يعاملنى و كيف يعامل الاخرين و كيف يكون مواطن صالح نافع و منتج لبلده و للارض الجميلة التى نعيش عليها و للبشرية كلها صدقونى لو شخص علمانى فيه كل هذه الصفات فهو النموذج الصالح و العلمانية هى ايمان بالله و لكن يدون تزمت او تدين مبالغ فيه و ياريت تتعدل كل القوانين و انا مع ترك كل شخص يغير دينه و ان اراد تغييره ثانية فهو حر فهذا افضل حتى لا يشعر بالانقسام داخل نفسه و لكن بشرط الا يغيره لهدف ما كزواج او طلاق و ليحدث هذا يجب فصل قوانين الزواج و الطلاق و ان نفهم ان الزواج علاقة شخصية بين ل اثنين هما وحدهما يضيغانها و يضعان شروطهما الخاصة بهما و بابنائهما

خطيبتي مسيحية
وائل من لبنان -

منذ اربع سنوات كنت قد انهيت دراستي الجامعية وقررت العودة الى لبنان وحدي من بلاد الاغتراب برغم ان ‏اهلي لم يحبذو الفكرة . المهم عدت وكان هناك بعض الخلافات بين الاقارب مما ساعدني الامر على ان استقل ‏بنفسي وحيدا تعرفت على عائلة مسيحية كانت بالنسبة لي الصدر الحنون كانو ولا زالو كاهلي تماما لم اشعر ان ‏هناك فرق بيني وبينهم مما جعلني انكب على دراسة الديانة المسيحية بتمعن لكي اعرف ما هي الروحية المبنية ‏عليها هذه الدراسة جعلتني ازداد تمسكا بالاسلام ربما لتلازم العقل مع الايمان بالاسلام خلافا للمسيحية التي ‏ترجح الايمان على التحليل العقلي والمنطقي ولكن هذا الامر لم يجعلني اخذ موقف سلبي للمسيحية ابدا لقد زاد ‏احترامي للمسيحية كدين واتسعت رؤيتي اكثر للامر وراين انه لا خلافات ابدا بالنسبة للتشريعات الضوابط ‏الاولية فالمسيحي ان طبق الوصايا العشر اصبح كالمسلم في سلوكه وافعاله والمسلم ان تجنب السبع الموبقات ‏اصبح كالمسيحي المتدين في سلوكه وافعاله المشكلة اذا ليست في الدين المشكلة في الفهم الخاطئ للنصوص ‏الدينية هذا الفهم الذي انتج الينا اناس مثل ((**********))من المتاسلمين ‏‏((مع جل الاحترام لاصحاب الاسماء الاصلية من الرموز الاسلامية ....وايضا انتج الينا اناس مثل ((هنري ‏الثامن وغريغوري الكبير ..وبوش وبلير وريغا ن ممن يدعون انهم يطبقون راده الرب ‏‏ ولا ادري كيف يطبق هؤلاء((واعني الطرفين)) ارادة الله بقتل الابرياء من اطفال ونساء وشيوخ ‏‏....استغرب ايضا من الذي يعيش عقدة ان هناك حرب صليبية عليه ااسف له كثيرا الحرب التي تقودها امريكا ‏على العرب والمسلمين هي حرب مصالح اذا ما تفسر دعم امريكا للمجاهدين اثناء قتالهم للسوفييت في ‏افغانستان او دعم المقاتلين الشيشان ضد موسكو او الهجوم الاكبر ضد الصرب في منتصف التسعينات بدعوى ‏تخليص اقليم كوسوفوا المسلم من المجازر العرقية كلا ليس هذا الهدف الهدف كان هو الاجهاز على ما تبقى من ‏المصالح الروسية في المنطقة والسيطرة على البلقان .. اه لو تعرفون ‏وفي النهاية كما هناك مثف وجاهل من المسيحيين كما ان هناك مثقف وجاهل من المسلمين ولا احد معصوم ‏اتمنى ان يا تي يوما يفهم واقعنا العربي ذلك ويقفز فوق هذا الحاجز السخيف ..‏ ولفتة صغيرة ‏انا خطيبتي مسيحية كاثوليكية ولم افرض عليها شيئا فكما قال القران الكريم (( لا

الى مايا مقلد
طائر الفينيق -

بما انك زكرت انك لست بمسلمة فاسمحي لى ان اقول لك بأن المسيح هو يملك اعظم رسالة ربانية في التاريخ لان حياته و اعماله معجزة لن يراها الانسان بعد الان , فأليس المسيح الزي قال بانه هو الحق و الطريق و الحياة و من امن بي و ان مات فسيحيا. يكفيني فخرا انا مسيحيا و لدت و كبرت وعلى مسامعي اسم المسيح و اعمال المسيح و لكنني انا اخجل من نفسي كثيرا لانني انا الزي عرفت المسيح منز ولادتي اعمالي كلها ليست كالاعمال الزي علمنا اياها معلمنا الكبير السيد المسيح .و اخيرا يا اخت مايا من عرف المسيح و عظمة المسيح لا ينظر للاديان الاخرى مع احترامنا لها و لصدقيتها , المسيح اعطانا الخلاص بمحبته فلا ترفضيها.

نعمة المسيحية
مسيحي سوري -

الحمدالله على نعمة المسيحية ولو اصبح العالم كله مسلما ولن يصبح لن اتزحزح قيد انملة عن ديني وحاجة تقولوا نعمة الاسلام ومعتبرين كل العالم كفار عيب والله عيب بس فتحوا عقولكم

الاسلام دين الجميع
سلوى - اليمن -

ليت الاخر لديه وجهة نظر الاخت مايا, شكراً عزيزتي

كندا
ريما -

وليش حارقين دمكم يامسيحيين ليش زعلانيين كل هالئد لو ماشافوه دين مقنع ومريح ماكان حدا ضربهم على ايدهم وخلاهم يغيروا دينهم بس انتو حاجة حقد وغيرة يالطيف على ردودكم شو عنصرية

مع كل الحب والمودة
مواطن عربي -

إلى جميع الناس إخوة الإنسانية بني آدم وبناته. فلنقم لله قومة حق ونتفكر في أنفسنا. الأمر جد خطير فإنها إما جنة أبدا أو نار أبدا. تعالوا نتفق معا على كلمة سواء بيننا وبينكم. فلننبذ التحزب لما وجدنا عليه آباءنا تحوطا أن يكون إرث الآباء ضلالا محضا. دعونا نعقل الأمر بما وهبنا الله من نعمة العقل محررين أنفسنا من تركة الآباء والأجداد. فلننظر إلى دعوة الأنبياء ورسل الله من قبل ولنسأل أنفسنا إلى أي شيء كانوا يدعون. هل تتفقون أنهم كانوا يدعون أقوامهم أن يعبدوا الله وحده وألا يشركوا به شيئا؟ ألم يدعونا هؤلاء أن ننبذ الأصنام والأوثان وآلهة التنوع والتخصص فذاك الإله للمطر وهذا للخصب أما هذا فإله الغضب والزلازل والبراكين وتلك للحب وهذه للشبق الجنسي وهلم جرا مما أضل به الشيطان بعضا منا بني آدم. كلنا نؤمن برسل الله وأنبيائه نوح وإبراهيم وموسى وعيسى وإسحق ويعقوب ويوسف وهارون. هل عبد نوح إلها غير الله؟ هل دعا نوح قومه أن يعبدوا الله وابنه؟ هل في سيرة أبي الأنبياء إبراهيم أي إشارة إلى أن الله اتخذ ولدا ناهيك عن وجوب عبادة هذا الولد؟ هل نصح موسى عليه السلام قومه أن يتقربوا إلى الله بعبادة ابنه أم أن موسى دعا إلى عبادة الله وحده؟ هل أسر موسى لقومه أن لله ولدا؟ هل سماه لهم؟ ما اسم هذا الولد الذي سماه موسى أم أنه لم يكن قد ولد بعد؟ هل علم هؤلاء الرسل والأنبياء العظام أن لله ولدا ثم حجبوا هذا العلم عن أقوامهم؟ لماذا لم يبلغوهم بهذا العلم؟ هل حجب الله هذا العلم عن أنبيائه العظام ثم بعد ذلك اختص به بعضا من عامة المؤمنين؟ أم أن هؤلاء الرسل علموا أن لله ولدا ولكنهم قصروا في إبلاغ العلم لأقوامهم؟ أم أن الله لم يكن تزوج بعد ولم ينجب ولده هذا بعد؟ إن كانت الأخيرة فهذا يعني أن ابن الله أمر طرأ على الكون أن لم يكن موجودا في زمان ثم جاء زمان ولد هذا الولد فكان. هل يستقيم هذا الفهم وعظمة الخالق؟ بكل الحب والمودة والاحترام أقول لإخواني بني آدم إن الشيطان همه الأكبر إضلال آدم وبنيه فيحرموا الجنة ويخلدوا في الجحيم. من هنا أراني وجميع البشر في قارب واحد يريد الشيطان أن يغرقنا كلنا أجمعين فإن لم يستطع فليغرق أكثر الناس. كلنا إذاً هدفنا أن ننجو ونلقى الله وقد رضي عنا فيدخلنا جنته.ليس عندي أصل التوراة ولا أصل الإنجيل وإن كانا عندي لما حجبتهما عن إخواني البشر. لكن عندي عقلي الذي أنعم الله به عليّ كما أنعم ع

معجبون بحضارتهم
فاهم -

هم فعلا معجبون بالحضارة الاسلامية والتقدم في الدول الاسلامية والفقر وحرية العقيدة وفق الشريعة الاسلامية فهم معجبون بالانتحار بين المدنيين وذبح البشر وفق الشريعة الاسلامية ومعجبون بالمسلمين المقيمن في فرنسا لان لاهم لهم سوى الصلوات الخمس والعيش على المساعدات الاجتماعية وتجارة المخدرات واحداث باريس القريبة دليل على ا لان الشاب المسلم هو مندمج بسسب حرقه كل شيء امامه

الى ريما
مسيحية الي الشرف -

بشكر ربي لاني مسحية وبفتخر بلرب يسوع المسيح مخلص العالم

يحيا الاسلام
ابو عمر من ا لعراق -

ماهذا الاكلام الذي ينسب الى السيد المسيح يا رقم 24 اقرا الانجيل جيدا سترى ان السيد المسيح قال سياتي من بعدي نبيا يدعى احمد وهو من اسماء الرسول الكريم محمد ولكن مزقت هذة الصفحة من الانجيل واللة من وراء القصد

اين نهرب؟
basheer toma -

هرب الكثير من المسلمين ومن المسيحيين ومن اتباع الديانات الاخرى من البلدان الاسلامية (من حكامهم ومتطرفيهم) ... فان تحولت الدول الغربية التي هربنا اليها الى الاسلام، فاين سيكون هربنا الجديد؟ والله حيرةدخلت تركيا الاسلام واهانت العرب المسلمين اربعمائة سنة بأسم الدين ... ودخلت ايران الاسلام ومنذ ذلك اليوم وهي تدخل وتتامر على المسلمين الاخرين بأسم الاسلام ايضا..والله لقد ثبت بان معضم السلمين عقولهم متحجرة لا يفقهون ولا يتعضون...مع تحياتي..بشير توما

إضطهاد المرتدين
El Asmar -

لكل إنسان على وجه الارض الحق في تغير عقيدته وهذا حق من حقوق الإنسان التي تحترمها فرنسا والدول الاخرى المتحضرة. وعلى الدول المتخلفة ان تحترم هي الاخري حقوق الإنسان ومنها حق تغيرالدين والإيمان بما يشاء. اما إذا داومت الدول المتخلفة على غطرستها وداومت على قتل وإضطهاد المرتدين فسوف يأتي اليوم الذي يعاملكم فيه الغير بالمثل. تصور عزيزي زائر إيلاف ان فرنسا تشرع قانون يعاقب المرتدين كما تفعل الجزائر او مصر والسعودية مع المتنصرين, سجن وقطع وقطع ايادي وارجل كل من ترك الإسلام. شكرا لإيلاف على إحترام رأي الاخر.

رأي
حمد بن خالد - قطر -

الحمدلله إني ولدت وأنا مسلم، أؤمن برسالة سيدنا ابراهيم، وموسى، والمسيح (عيسى) ومحمد عليهم السلام.

Equality!
ConvertByGrace -

عجبي من أمة لا ترضى ان تشخص مرضها!في الأمس القريب منعت الجزائر اي نشاط ديني لغير المسلمين بحجة ان دين الدولة اسلامي واعتقلت اشخاصا اما بسبب حملهم الكتاب المقدس أو بسبب اجتماعهم للصلاة والتعبد لله.ثانياسمع العالم اجمع كيف هاجم الاسلاميون بالرشاشات والعصي والسكاكين على دير ورهبان في مصر ليس الا لأنهم مسيحيون.العالم اليوم أصبح قرية صغيرة بفضل التكنولوجيا والاتصالات،ليس هناك ما يخفى.لكل فعل رد فعل ولن تفيد الاعذار والانكار من صحة الخبر.اذا اردت ان تحترم احترم عقيدة الآخر،والا لا تطلب احترام عقيدتك

عيب عليكم
ابو يعقوب -

يا جماعة لماذا الخلاف اننا جميعا في النهاية اخوة من ابونا ادم وامنا حواءاما الدين هو الصله بين الانسان وربه كل منا يصلي لله بطريقته ولا اكراه في الدين لاي انسانوجميع الاديان هدفها واحد وهو عمل لالخير والابتعاد عن طريق الشيطان وادواته.ابتعدوا عن العصبيات والتجريح فان لم نكن نحب بعضنا الاخر فالشئ الاكيد ان الله يحبنا جميعاوتحياتي لصاحبة التعليق الاول

امركم غريب يامسلمين
خاتش -

امركم غريب ايها المسلمون تفتخرون وتفرحون وتبالغون بالعدد الذين اسلموا في فرنسا بلاد المسيحيين ... وتحاكمون كل مسلم يعتنق المسيحية كما حصل في جزائر وايرانتعلموا الاعتدال!!!

مبروك لفرنسا الحرة
مسيحي -

أفضل مثال تحتذي به فرنسا الآن هو أفغانستان أو إيران أو أحد الدول الإسلامية المتطورة جدا...! و التي لا يستطيع العالم العيش بدون منجزاتها......!!!

الى الوراء در
باحث -

يتوقع العلماء ان تتحول فرنسا الى معسكر دول العالم الثالث بغضون خمسين الى مئة عام من هذا التحول الاجتماعي الكبير, حيث سيتم قطع جميع الأشجار, و التوقف عن الزراعة و أغلاق حميع مراكز البحث العلمي, للإستعاضة عنها بمراكز تجنيد المجاهدين, لتخليص البشرية من الفسق و المجون.....!!!

اشكر الرب لانى مسيحي
مسيحي -

اما انا فحاشا لى ان افتخر الا بصليب ربي يسوع المسيح.من سيفصلنا عن محبة السيح؟ أشدة؟ ضيق؟ اضطهاد؟ جوع؟ عري؟كما هومكتوب اننا من اجلك نمات كل النهارتأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله و سيفعلون هذا بكم لانهم لم يعرفوا الآب و لا عرفوني*

ورطة؟
ابو المعاطي مجيد -

مجانين هؤلاء يدخلون في عبودية اهل اللحي واصحاب العقول المنغلقة.ويخلون عن الحرية والانفتاحية الحياتية،لكن ماهي الا ايام حتى يلعنوا اليوم الذي دخلوا في اسلام السلفية .

الله يهديكم
الاسلام ديني -

ربي الله وديني الاسلام ورسولي محمد عليه صلاة والسلامأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ...وادعو للبقيه بالهدايه ربي يهديكم للطريق الصحيح ...

الإسلام دين المحبة
مسلم ومؤيد لـ 1 و 2 -

أؤيد كل حرف قلته يا أخت مايا. فليباركك الله.

......
خالد -

يقول الله تعالى: (( وَقَالُواْ لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَن كَانَ هُوداً أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ))

يارب نجنا
عربي -

لا يستطيع أحد ان يأتي الى الآب الاّ بالرب يسوع المسيح.......أعرفوا الحق و الحق يحرركم

الأخ
مراقب -

و نحن نطلب برهانك أيضا....؟؟؟

الاخ خالد
مراقب -

نحن نطلب برهانكم أيضا.....؟؟؟

المسيح الهنا
مؤمن -

يسوع هو الطريق و الحق و الحياة.

الحمد لله إني مسلم
Ahmed -

ربي الله وديني الاسلام ورسولي محمد عليه صلاة والسلام أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك لهيقول الله تعالى: (( وَقَالُواْ لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَن كَانَ هُوداً أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ))الحمدلله إني مسلم

أعظم دين
ismail -

الدين الاسلامى أعظم دين فى الارض وهو دين تسامح ولايدعو إلي العنف ودليل إن سيدنا محمد العظيم كان بيتعامل مع اليهود

انظروا
unknown -

بسم اللة الرحمن الرحيم .فلما احس عيسي منهم الكفرقالمن انصاري الي اللة قال الحواريون نحن انصار اللة امنا باللة واشهد بانا مسلمون .ربنا امنابما انزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين.ومكرواومكر اللة واللة خير الماكرين .اذ قال اللة يا عيسي اني متوفيك ورافعك الي ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا الي يوم القيامة ثم الي مرجعكم فاحكم بينكم فيما كنتم فية تختلفون صدق اللة العظيم

الصريح
ossama -

بعد بسم الله الرحمن الرحيم انا شاب من الجزائر ابلغ من عمر 25سنة اردة ان اكتب تعليقي و اتمنى ان يقرءه اكبر عدد ممكن لانه بداخلي العديد من الاسئلة حول هذا التقرير لانني مسلم و اتمنى ان يفهم الاسلام بمفهومه الرباني الذي ارادنا الله عز و جل ان نعيش بمنهجيتهة’لكن لماذا كل هذه الفرحة و التفاخر و الابتهاج عند دخول شخص اجنبي الى الاسلام و عدم الارتياح و القسوة اذا فكر شخص حتى في محاولت قراءة الانجيل او اعطاء تصريح بفتح الكنائس عندنا مع العلم انهم لا يمانعوننا عندما نمارس شعائرنا في بلدانهم التى هي في الاصل مسيحية اليس هذه الطيبة ا لتى عندهم و التسامح الذي يملكونه هل هو من مصدر دينهم ام من باب اخلاقهم حيث اوصانا الرصول صلى الله عليه و سلم جاءت لاتمم مكارم الاخلاق هل تفهمون وجهة نظري و ما المقصود من كلامي اذا لماذا لا نتبع ديننا حقا و نتعايش مع الاخر لان الدين و معاملات مع الناس ارجووكم حاولو ان تقرؤ الدين الاسلامي الحنيف السمح رويدا رويدا و السلام لا يحوي فقط على باب الجهاد لان الجهاد في سبيل الله امر و الاعتداء على الاعزل و في بيته امر اخر انا سعيد لان الصحوة بدات تظهر عند الغرب و بدؤ يقرؤن عن الاسلام لكن اتمنى ان يبدؤ فهمه تدريجيا و من المنابع الحقيقية اين نحن من نباهة و حنكت و استوعاب الحبيب المصطفى صلي الله عليه و سلم الا ان الوحي انزل عليه تدريجيا اذا مابالك نحن عباد الرحمن انصح جميع من بدا يمارس شعئر الاسلام ان يفهم ما يفعل و يحس بجمال و لذت الاسلام من خلال اتصاله مع الله و ليس في محبة اخيه المسلم له لان غايتعه تكمن في كونه تقرب الى الله و اكتساب محبت المسلمين امر لا محال عنه لان المسلمين معروفون بطيبتهم و انا فخور بذالك خاصة العرب جدا طييبون للاسف اريد قول شيء ربما يزعج لكننا ايضا احيانا اغبياء لذلك لم نتقدم في شيء و بقينا على مجد اسلافنا اتمنى ان اكون خفيف الضل و استودعكم الله

لو عرفو المسيحية
رانية -

فرنسا دولة علمانية ولا يعرفوا شيئ عن الاديان ولو عرفو حقيقة المسيحية ما غيرو دينهم لان المسيح قال انا هو الطريق والحق والحياة من امن بي يخلص