إيلاف+

الهوية الطائفية تطارد الزائر العراقي للأردن

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بغداد: عند الجانب الأردني في المعبر الحدودي مع العراق بدا العراقي "حسين" حائرا أمام سؤال الضابط الأردني له ان كان سنيا أو شيعيا، ويستذكر حسين ذلك اليوم قائلا" معظم الزائرين العراقيين تعرضوا لنفس السؤال من دون ان نعرف السر وراءه".


هذا المشهد المتكرر يوميا في التعامل مع العراقيين صار مألوفا في المطارات أو المعابر الحدودية مع الأردن، وهو مؤشر دفع برئيس الوزراء المالكي لدى لقاءه مع أساتذة الجامعات العراقية اليوم الأربعاء، إلى الإشارة له بالقول انه طلب من ملك الأردن خلال زيارته الأخيرة للبلاد ان لا يسأل(الأردنيون) العراقي الزائر ان كان سنيا أو شيعيا.


وتمثل الأردن المجاورة للعراق ابرز المناطق التي لجأ إليها العراقيون خلال السنين الأخيرة بسبب الأوضاع الأمنية وتقدر وجودهم بنحو 500 ألف عراقي، فضلا عن كون الأردن تحتضن معظم النشاطات التي تقيمها المنظمات الدولية والخاصة بالشأن العراقي وهو الأمر الذي يفترض سفر الكثير من العراقيين سواء كانوا موظفين أو مسؤولين لحضور تلك النشاطات.


وتثير هذه المسالة حنق العراقي وتذمره، بحكم الشعور بان أشقاءه العرب ينظرون إليه وفق التوصيف الطائفي كما يقول الموظف الحكومي حسين الذي ذهب إلى الأردن في دورة تدريبية نظمها البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة.


ويعبر حسين للوكالة المستقلة للأنباء (أصوات العراق) عن لحظات السكوت المشحونة بالغضب والتي لاذ بها مضطرا وهو يسمع ذلك الأردني يقول له " اسمك (حسين) وأبوك (إسماعيل) وجدك (حداد).. جميعها أسماء لا توحي بأنك شيعي أو سني.. أما اسمك فهو مشترك بين الشيعة والسنة."
حول هذه الظاهرة التي يعاني منها الزائرون العراقيون للأردن قال الخبير القانوني طارق حرب للوكالة المستقلة للأنباء (أصوات العراق) إن "الموظف الأردني المسؤول في المنافذ الحدودية والمطارات الأردنية إذا ارتكب مخالفة في التعامل مع المواطن العراقي فيما يخص الخلفية العرقية والمذهبية، فإن هذا سيكون منافيا للقانون الدولي الذي يحرم التمييز على أساس العرق أو اللون أو الطائفة".


وأضاف أن "أسلوب التفريق الذي فشا وساد بين الموظفين الأردنيين في تعاملهم مع الزوار العراقيين ولد انطباعا سيئا لدى العراقيين."
وبين "نسمع في كل مكان عن تذمر واضح لدى العائدين من الأردن من الذين دخلوا أو لم تسمح لهم السلطات الأردنية بالدخول".
وشدد حرب على ضرورة أن "تتدخل الحكومة الأردنية في هذا الشأن، كأن تطلب إحصاءات حول عدد العراقيين الذين لم يسمح لهم بدخول الأراضي الأردنية."


أما فيما يتعلق بتعامل الموظف العراقي بالمثل مع الزائر الأردني فقال حرب إن "الدستور العراقي لا يسمح بهذا التفريق بين مواطن وآخر يزور العراق".
وختم حرب حديثه بالقول إن "الحاجة الاقتصادية الأردنية للعراق ستروض تدريجيا من أسلوب تعامل المسؤول الأردني مع المواطن العراقي الذي يدخل الأردن".


أما رئيس تحرير جريدة الأهالي هفال زاخويي، فيعقب على طلب المالكي من ملك الأردن بشان منع ظاهرة تعامل الأردنيين مع العراقيين على أساس المذهب بقوله إن "طلب المالكي جاء متأخرا، إذ كان من المفترض أن يتم تبليغ الأردن رسميا بهذا الشأن من خلال وزارة الخارجية أو السفارة العراقية في عمان".


وشدد على أن "الشعب العراقي لا يريد ان يشعر بالفروقات الطائفية والقومية".
وذكر زاخويي لـ (أصوات العراق) أن "المسؤولين في الأجهزة الأمنية الأردنية في مطار عمان والملكة عالية يوجهون أسئلة للعراقيين تتعلق بخلفيتهم المذهبية والقومية"، واصفا هذا الإجراء بأنه "بدوي".
ووصف معاملة سلطات العديد من الدول العربية للعراقيين الداخلين إليها بأنها "سيئة"، مؤكدا على إن "على السلطات الأردنية والسعودية أن تخجل من نفسها بهذا الشأن".


وكان زاخويي نشر، في وقت سابق، مقالا في جريدة الأهالي حول أسئلة خاصة بالقومية والمذهب وجهها إليه ضابط في أمن مطار عمان، ما دفعه إلى رفع شكوى إلى الديوان الملكي الأردني، وقدمت له دائرة إدارة المعلومات اعتذارا رسميا بهذا الخصوص واصفة تصرفات مسؤولي أجهزة أمن المطار بأنها "شخصية".


وذكر أن العراقيين الداخلين إلى الأردن يشكون من "مشاكل كبيرة"، حيث "توفي أحد المرضى في مطار عمان نتيجة تأخير المسؤولين لدخوله إلى الأردن للعلاج".


ويقول أكاديمي عراقي، طلب عدم الكشف عن اسمه، لأسباب تتعلق بزيارة مقبلة له للأردن، إن السلطات الأردنية في المنافذ الحدودية والمطارات "لا تميز بين المجرم والبريء، والجاهل والعاقل، والعادي والفنان"، وتعامل الجميع بطريقة "غير إنسانية".


وأضاف أن "الخارجية الأردنية اعتمدت مبدأ منح الفيزا على شركة يطلق عليها اسم TNT تقوم بمنح الفيزا للعراقيين بعد 15 يوما من ملء استمارة أسباب الزيارة الأردنية".


وأردف " لكن الذي حدث أن "الفيزا بدأت تتأخر أكثر من شهرين، ما عرض الكثير من العراقيين خصوصا المرضى منهم إلى مشاكل صحية وإنسانية".
وتابع أن "السلطات الأردنية لم تمنح وزراء متقاعدين في حكومات عراق ما بعد 2003"، واصفا السياسيين العراقيين التي تحتضنهم الأردن والأمارات والكثير من الدول العربية بأنهم "مدللون لديهم".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حكومة الطائفية
ابن العراق -

هل صحيح ما ذكر كاتب المقال؟ ان الحكومة الطائفيةالحالية هي من خلق هذه الفوارق، فاول سؤال يسال الشخص في اي سيطرة واي تفتيش او دائرة حكومية داخل العراق، هو مذهبه وطائفته وقوميته، وما الدستور الحالي الا مسخ من هذه العقليات العفنه، فالرموز الدينية الشعيه هي فوق الكل، والشعائر الصفوية لايجوز ان تمنع او تحاسب ولها ان تعطل العباد والبلاد اسبوع كامل دون حسيب او رقيب. فهل هنالك العن من هذه التصرفات، ويلومون الحكومة الاردنيه على تحققهم من شخص الزائر! فهل ما يحاول جند الصفوية من عراقيو الجنسية من نشر خرافات الصفوية وافكارهم المنحرفة ومد جسور التيار الى باقي الدول العربية المجاورة هو وهم ام حقيقه واقعه؟ وهو موثق بالاحداث والوقائع والدلائل القاطعة. فحدث العاقل بما يعقل واتق الله يا كاتب المقال.

الطائفيه
ابو على -

لعنه لله على كل طائفى سنى ام شيعى نحنوا مسلمون والحمدوا لله العظبم اتقوا لله يامسلمون فى القرن الماضى اصبحتم دويلات والقرن الحاضر ستكونون طوائف ياهمج اين انتم من العالم المتحضر

مقال غير منصف
طافش -

الزائر الى الاردن يلقى افضل ترحيب ليس على مستوى الدول العربية بل على مستوى العالم..

حكومة مالكي الطائفية
مواطن عربي -

كلام طائفي نتن ان اول من ابتدع الطائفية هي حكومة المالكي الموالية للاحتلال التي جعلت العراق كله مرهون بالطائفية فاغلب اعضاء الحكومة هم شيعة والمؤسسات العامة اصبحت تحت ادارتهم والتمييز العرقي والطائفي بين السني والشيعي في العراق على اشده بل وصل الامر قبل عام ان قامت ميلشيات مقتدى الصدر بعمليات قتل وابادة وتهجير للسنة في بغداد بهدف جعل بغداد مدينة شيعية الطابع على الرغم ان بغداد مدينة سنية منذ الف عام ، وما يفعله الاكراد بالشمال من اقامة دولة كردية في داخل الدولة العراقية ومحاولة سرقة مدينة كركوك العربية والصاقها باقليم كردستان ومحاولتهم الدائمة الانفصال عن العراق اما الدستور الطائفي العفن الذي يحكمون من خلاله والذي وضعه لهم مستشارون يهود وباشراف بريمر ممثل الاحتلال الامريكي فهو رمز الطائفية في العراق واساسها لقد خربتم العراق وقسمتموه واثرتم الفتنة فيه وتامرتم عليه ثم بعد ذلك تلومون الحكومة الاردنية على اجراءاتها والتي تهدف الى حماية الاردن وامنه من تسلل عناصر تخريبية حيث ان الحكومة في العراق شكلية وغير قادرة على ضبط الوضع ام العراق فينتشر فيه كل مفسدي الارض من مخابرات ايرانية الى مخابرات اسرائيلية وامريكية ووميليشيات احزاب طائفية مختلفة اضافة الى مئات الالوف من المرتزقة من موظفي الشركات الامنية اضافة الى عدد كبير من المجرمين الذين اطلقت سراحهم قوات الاحتلال الامريكي لدى دخولها العراق من لصوص وقتلة وغيرهم وبعد كل هذا الايحق للاردن ان يحمي حدوده ومواطنيه واراضيه من تسلل مثل هذه العناصر اليها بل هو واجب وطني على كل رجال الامن الواقفين على الحدود في المطارات والمعابر البرية الاردنية من التاكد والتحقق من هوية جميع القادمين من العراق والذين يرغبون بدخول الاراضي الاردنية .

الى تعليق رقم 1
سامي الجابري -

ابن العراق تعليق رقم (1)قبل ان تأخذك الحميه القبيله للدفاع عن الاستفزازات الاردنيه تجاه العراقيين تأكد من ان ماتذكره عن الوضع بالعراق هو نتاج للهجمه الشرسه التي شنها العربان من اردنيين وفلسطينيين وسعوديين وغيرهم من اتباع القاعده لقتل العراقيين, اما ماتذكره من ان العراقيين يتعاملون بطائفيه بين ابناء شعبهم فهذا محض افتراء كبير على العراقيين وتأكد من انك لو زرت اي دائره حكوميه فلن يسألك اي موظف عن طائفتك او مذهبك او قوميتك, لان العراقيين لم يعرفواهذه المسميات ابدا اللهم الا عندما هجم اذناب الطائفيه المقيته من خارج الحدود, اما الان فلا وجود لكل ماتذكر في العراق, واتحداك لو قدمت دليل واحد على ماتقول.

حكومة الهالكي
فؤاد الكرطاني -

هذه نتائج حكومة ملالي ايران في بغداد امثال المالكي والربيعي وعدو العزيز طبطبائي وصولاغي والصغير وغيرهم من زمر ايران الفرس هم من اسس الطائفيه في العراق واصبح الايراني في العراق هو ابن البلد والعراقي العربي يتهجر ويقتل في بلده العراق وبعدين نزعل على الاردن المفروض ان تمنع الاردن دخول اي عراقي وخاصه من يعبدون ايران لماذا يهاجمون الدول العربيه ولايذهبون الى ايران هم يتغنون بايران والصفويين اذن اذهبو الى ايران اتركو الدول العربيه للعراقيين العرب ارجو ان تفعل سوريه ومصر كذلك هل سمعتوا في اليمن القي القبض على الاف الايرانيين بجوازات عراقيه ماشاء الله العراق اصبح دولةللعمائم الصفويه

كذاب اشر
عراق الحق -

سؤال الى حكومة العراق، تريدون ان تحاسبوا موظف جوازات الاردن؟ كان اولى ان تحاسبوا اسايش الكورد في مطارات الفدرالية المقيته في دولة العنصريه الكوردية في شمال العراق، فاول ما يسأل الشخص لحظة وصوله، قوميته! فان كان عربي يمنع من الدخول الا بكفيل كوردي، ناهيك عن سؤاله عن مسقط رأسه ومذهبه، وهو قطعا عمل لا دستوري مقيت، وبعد ذلك يتبجحون بالدفاع عن الدستور وحقوق المواطنة العراقية وحقوق الكورد ومواردهم!

رد
Kahramana -

اؤيد التعليق رقم 5 لان هذه المسميات دخيلة على العراق وجاءت فقط مع دخول العرب بدون رقيب في السنوات الاخيرة واكبر دليل هو المقال اعلاه، والا لماذا يسأل الاردني عن طائفة ومذهب الزائر وما الذي سيستفيده من هكذا معلومة الا لغاية في نفس يعقوب ولو كان العراقي طائفي حقا لسئلهم نفس السؤال يوم دخلوا بلده وعاثوا فسادا وبصقوا في الصحن الذي اكلوا منه لسنوات (النفط والماء العراقي بعبارة اخرى)وعلى الحكومة العراقية الضغط على الاردن بهذا الشأن والا ما فائدة العلاقات الدبلوماسية المسماة بالاخوية بين البلدين.

خاف الله
اردني -

هذا تقرير مشبوة وغريب ......وكأنه يقول انه من حق العراقيين ان يقطعوا رؤوس بعضهم البعض على الهويه ....وتبقى جثثهم مجهوله ....اما ليس من حق ضباط امن الحدود الاردنيين ان يسألونهم مجرد سؤال ...عن طائفتهم ...ربما خوفا عليهم من بعضهم البعض ان يرتكبوا حماقاتهم الطائفيه داخل الاردن ....الاردن لايميز بين الطوائف مطلقا ....لانه لاتوجد به طوائف دينيه اسلاميه متعددة بحمد الله ....والعراقيون جميعهم مرحب بهم ويعاملون معامله حسنه ويشعرون بالامان اكثر من وجودهم داخل العراق ....فعلى كاتب التعليق ان يخاف الله

اللاجئون اهل
سيف بن ربيعة السردي -

اولا نحن نرحب بالاخوة من العراق الشقيق من كل الالوان الاجتماعية, ولم نكن نفرق بين سني او شيعي قبل حرب 2003 . ولكن عندما مزق بعض العراقيين العراق على اساس مذهبي وعرقي وطائفي تنبهنا الى ذلك كي لا ننقل قتل الاخوة العراقيين الى الاردن.وهذا الذي يحدث مع الاخوة الفلسطينيين في الاردن فنحن نستضيفهم منذ العام 1948 و 67و 1990 وهم الان حوالي 3 مليون فعنما تقاتل الفلسطينيون فيما بينهم حماس وفتح دققنا على الحدود حول الفتحويين والحماسيين كي لا ينقلوا عدوى التقاتل فيما بينهم الى الاردن وخصوصا المخيمات الفلسطينية. نحن لا نميز بين لاجئ فلسطيني يحمل الجواز الاردني ولاجئ عراقي يحمل الجواز العراقي فكلهم اخوة لنا ونحاول ان نقدم لهم كل ما نستطيع فهم يدرسون مع اولادنا في المدارس الحكومية ويعفون من الرسوم كما امر الملك هذا العام فلا فرق بين فلسطيني وعراقي في الاردن الا بقدر احترامه لانظمة وقوانين الاردن. وانشالله تحل القضية الفلسطينية ويعود اللاجئون الى ديارهم وتزال الغمة العراقية ويعود العراقيون الى ديارهم

شر البلية ما يضحك
حبز بوز -

ان عراقى اولا واخيراوبعيد كل البعد عن مهاترات المذهبية والقومية وحتى الدينية اسال اليس ما يحدث فى كل بلدان العرب من اضطهاد للعراقى جريمة تاريخية لا تغتفر اليس العراقى هو من احتضن 5 مليون مصرى فى السبعينات اليس اليس العراق هو من احتضن الفلاحين المغاربة وبنى لهم قرى فلاحية وهكذا لللفلسطينين ومنذ نكبة 1947 الم يفتح جامعاته للاردنين من الطلاب والتجار واليس والف اليس الم يكن صاحب فضل على الجميع فى يوم ما لماذا اذن هذا الاضطهاد الذى نراه اليوم فى الاردن ومصر العروبة والامارات ودول الخليج الاخرى وحتى الصومال اتسال لمذا هل لانهم عراقيون وا حسرتاه السب وكل السبب هم المخلصون من حكام العراق الذين تسابقوا على كراسى الحكم المقيت وجعلو مكن العراق والعراقيين مضحكة العالم واسفا على ذاللك هذا البلد الذى انجب العظام من الرجال واليو نرى حكومة اللاعراق تقدم النفط الى بلد الجوع والاستجداء الاردن وباسعار تفضيلية وهم اليوم يعاملون العراقى بهكذا تعامل امنعوا عنهم النفط مثل ما عاملوهم قبلها الكويت والسعودية عاماوهم بالمثل واقطعوا تجارتهم هم وغيرهم من سفلة الانسانية ليكونوا عبرة لمن يسىء لكرامة العراقى هذا هو الحل وشر البلية ما يضحك

يجب ان يلوم المالكي
سامي -

يجب ان يلوم المالكي نفسه قبل ان يلوم الاردن والعرب فحكومته هي التي قامت على اساس طائفي وهو وجماعة الحكيم من رفع شعار ال البيت زورا وكان ال البيت ليس عربا في انسابهم ، فكيف تريد حكومة قامت على اساس طائفي وعرقي ان يعاملها الناس بل ان يعامل رعايها ؟ من حق السلطات الاردنية ان تسال هذا السؤال : شيعي انت أم سني ؟ ما دامت حكومة المالكي قامت على هذا الاساس ؟

يرحم الله أيام زمان
توفيق قربة -

عندما كان الأردن يتمنى أن يخدم العراق والعراقيين ويمشي في ركاب النظام السابق!! اليوم يومكم المشهود يا عرب

تمييز وشوفينية
احمد -

العراقيون يعرفون ان مشكلتهم مع العرب طائفية فهم لايقبلون ان يشارك الشيعة في حكم بلدهم اسوة باخوتهم السنة ، والقطيعة العربية للحكومة العراقية مبنية على هذا الاساس ، فكل العرب محتلون عدا ان الاعلام الاسرائيلية ترفرف في عواصمهم ، يالبؤس من لايعترفون بالحقيقة

لكل من علق على الموض
بنت العراق -

لم اصب الا بالغثيان بعد قرائتي لتعليقاتكم السمجة فالا متى نبقى نسب ةنشتم بعضنا وهل اصبح الشيعة الان فقط صفويين والسنة اصبحوا كلهم من القاعدة اخجلوا من انفسكم ولا تكونوا كالحصن التتي لاترى اكثر مما هو مسموح لها بسبب اللجام ارفعوه عن رؤسكم علكم ترون افضل مع الاحترام لكل من علق بعقلانية

تخلف
سلام -

ان الطائفية التي يجترها بعض اصحاب التعليقات تنم عن عقلية متخلفة وعنصرية لانها تميز الناس حسب مذاهبهم وهو فكر نازي خطير على كل مجتمع وهنا يتبين ان الدول المتقدمة قد تخلصت من الافكار العنصرية منذ القرن الماضي وبدأت مجتمعاتنا تبني هذه الافكار التي هي سبب في تاخر بلداننا العربية والاسلامية

كلام واقعي من اردني
المغترب -

انا اردني و مرتي عراقية ،،، و آخر زيارتين للاردن ، قام ضابط المخابرات المطار بسؤال مرتي اذا سنية او شيعية ... للاسف هذه حقيقة و التقرير بمجمل ما جاء فيه...

موجه الى تعليق رقم5
ابو الفهد -

الطائفية لاتزال موجودة في العراق للاسف والسبب هم اصحاب العمائم الموالين لآيران وفي قم

بلاش
اردني وافتخر -

اللي مو عاجبو بلاش يروح عالاردن...بالناقص منه

ابحث عن الحقيقه
العراق الموحد -

ان التوجه الطائفي لحكومه المالكي ليس الهدف منه سيطره الشيعه على الحكم بالعراق مئه بالمئه حيث ان السنه ومهم قيل عنهم اقليه فهم بالملايين في العراقان هدف حكومه المالكي هو خلق التفرقه والفتنه بين السنه والشيعه والذين تعايشوا وتزاوجوا لااكثر من الف عام وهم اهل واخوانانها حكومه عميله تخدم اوامر جهات خارجيه لااهداف الله اعلم بها ولكن ضحيتها الشعب العراقي المسكينفمتى يتحد السنه والشيعه للقيام بالثوره الكبرى واسقاط هذه الحكومه والاتيان بحكومه وطنيه حقيقيه تلغي الطائفيه وتعيد للشعب وحدتههذا هو السؤال؟

سؤال وجواب
معاذ البغدادي -

من الطبيعي ان يكون سؤال الشخص عن مذهبه او قوميتة ام مزعج جداً ولكن ليتذكر العراقيون انهم وحتى فترة قريبة كانت هناك نقاط تفتيش وهمية او غير وهمية في الشوارع تقوم بايقاف السيارات وتتأكد من مذهب الاشخاص الموجودين فيها ويكون نتيجة لذلك في الغالب قتل الركاب من الطائفية الاخرى .. وكان ذلك يتم في الغالب تحت رعاية كريمة من حكومة المالكي التي لم تغير سياستها الا تحت الضغط الامريكي ولتضارب المصالح بين المالكي وبعض اطراف الائتلاف الشيعي ..

تحريض و تحريض
handal sada -

هذا المقال ملئ بالتحريض الطائفي والعنصري ولا يمكن تصنيفه تحت بند تحقيقات حيث أن التحيز و واضح في أسلوب كاتب المقال كما أن فيه تحريض على البلد المضياف الأردن الذي يستقبل كل مآسي الدول العربية ولا يقابل إلا بنكران الجميل . وكأن الكاتب يقول على الأردن شعبا وحكومة أن يتلقى التعليمات والآوامر من جميع الداخلين اليه دون أن ينبس ببنت شفه . في حين أن جميع دول العالم بما فيها الدول العربية تعقد اجراءات الدخول إليها وتضع الشروط الصعبة وتدقق أشد التدقيق . بينما حكومة الأردن ممنوع عليها ان تحافظ على استقرار بلدها لتضمن أمن المواطن والمقيم على حد سواء .

عاش البعث
غيث الذنيبات -

... انا اردني تخرجت من جامعة بغداد .. وللامانه كل اصدقائي او اكثرهم من الشيعه .. ولكن ما يحدث الان شيئ غريب جدا ... الاحتلال والصهيونة لعبا لعبة الطائفيه بشكل متقن فاي عربي يجرؤ الان على زيارة بغداد ؟؟؟؟--- الاردن كبلد تجاوز مرحلة الاعتماد على الاخرين نفط ومساعدات وغيره .ولكن هناك اكثر من مليون عراقي في عمان يجب على حكومتهم الاعتراف بهم ومساعدتهم .. قطع النفط او مد الاردن به لن يغير بشيئ الا بقدرته على تحمل نفقات اقامة العراقيين ونظرا لمحدودية موارده ..ولان العراقيين بالاردن لهم حصه بنفطهم الذي تسرقه امريكا وايران .

ألله يفرجها
سعيد صافي ألسويد -

مع إحترامي للشعب العراقي الشقيق هكذا تعاملون بعضكم في العراق كيف تريد أن يعاملكم الجار أو الغريب

نعم نحن عربان فماذا؟
طير شلوى -

نعم نحن عربان اذاكنت تقصد من ذلك تمييزنا عن الفرس الذين استولوا على بلدك الذي كان كالمخرز في أعينهم قبل أن يتم تسليمه الى اليهم واتحداك انت و غيرك ان تسطيعوا استعادة سيادةالعراق بكامل ترابة وثرواته...

كاتب المقال محق
حسين محمود -

بصراحة كل ماجاء في التحقيق صحيح وواقعي بحكم تعرضنا نحن العراقيين لهذه الظاهرة، واتعجب لماذا يسال الاردنيون عن العراقي كونه سنيا اوشيعيا، وهي مسالة غير حضارية وتنم عن اسلوب متخلف في التعامل مع الزائرين، واتعجب كيف يعكس الاخرون خاصة من العراقيين تعليقاتهم على ذلك بالشكل الذي يبرر هذا العمل او كيف يفتخر اردني بذلك .. عجبا والله .

بلاد اللا جئين
سوري -

أكثر الاردنيه لاجئيين فلسطينيه والهاشميين جابوهم الانكليز مشان يوطنوا الفلسطينيه

......
رنا الغدادية -

كانت عمان في السبعينات عبارة عن واحة مهجورة في الوقت الذي كانت فيه بغداد تزهو بجمالها وتطورها وكانها احدى المدن الاوروبية واليوم الزمن الاغبر قلب الاية وصار العبيد اسياد والاسياد عبيد .

يا عظيمه يا رنا
ماسا -

السمو في التعالي- واتمنى ان ترجع بغداد زي اوروبا التي لا يوجد بها كثيرا من اشكال رقم 28

الى تعليق رقم (1)
ابن الرافدين -

هل انت فعلا ابن العراق كلامك وحقدك الاعمى على العراقيين يدل على انك اما عربي او فارسي مجوسي وتريد ان تفرق بين العراقيين وهل الصحوات الاشراف هم ايضا صفويين انا اتعجب كيف وانت هكذا حاقد علينا ولم تفجر نفسك كيف وانت ولحد هذا الوقت تتنفس نحن عراقيين اصلاء وليس عرب جربان نحن بابليين ولسنا سنه او شيعه نحن اصحاب حضارة عريقه لاانت ولا كل العرب والفرس يستطيع ان يفرق بيننا موت انت وعروبتك في غلك وحقدك والله نحن تاج راسك وراس كل العرب

الى المفتخر انواردني
عباس -

لو لم يعجب العراقى ان يأتي على الاردن لكنتوا متوا من الجوع النفط العراقى كان يدفيك و كنا نعطيه ببلاش

ياناكر المعروف
سايق الخير -

ومتى كان الاردنيون عبيدا لكم يامن بعتم بلادكم .... الم نقاسم العراقيين لقمة الخبز وشربة الماء ... هذا البلد واقصد الاردن قدره ان يبقى مظلوما ومن من .. ممن قدم لهم الماوى والملاذ عندما هاموا على وجوههم وضاقت بهم الارض بما وسعت .... وتغضبون من سؤال عن المذهب ... ايها العراقيون ناسى لحالكم ونتاسف عليكم .. نشعر معكم وتؤلمنا جراحكم .. ويدمينا دمكم المسفوك هدرا في الطرقات .. مرحى بالعراقيين الشرفاء في اردن العرب .. اما الخونة والعملاء فليذهبوا بارجاسهم واحقادهم نحو طهران .. فعمان لاتحتمل الخونة ...انحن طافيون .... وماذا تفعل فضائياتكم العراقية التي تنشر الفتنة في طول الارض وعرضها .. ما كنا نفرق بين سني وشيعي فكلهم مسلمون .. الا ان تناحركم وازحام الجثث المجهولة في شوارع بغداد جعل كل العرب يتوجسون منكم ... اصلحوا حالكم ... وارحموا بعظكم ... ثم اطلبوا من الاخرين ان يرؤفوا بكم

الى 19
عراق الحضارات -

على شنو تتفاخر اين حضارتك من العراق

الاردنيون والعراقيون
الى الكل -

ألاردنيون احتضنوا الفلسطينيين واليوم يحتضنون العراقيين ,عموما الاردنيون طيبون ولكن لهم همومهم الماديه والامنيه وهذا حق طبيعي , انا ارى رد الفعل السلبي من الاردنيين من اصول فلسطينيه وهذا ايضا مبرر فهم ليس لديهم القوه الشرائيه للعراقيين .... يكفينا تعليق على الناس خلونا نعالج وضعنا الداخلي اولا وبعدين الله كريم , لاتنسوا اننا امه واحده

الى رنا البغدادية
عراقي مغترب -

أحسنت على تعليقك , ماذكرتيه هو الواقع فعلا , والدي كان يزور الاردن بأستمرار في السبيعنات ويصف عمان بالمدينة المهجورة مقارنة ببغداد التي كانت تناطح السحاب في رقيها وعظمتها , سبحان الله على الايام التي تتبدل , أخيرا أن السياسة الآردنية الرسمية تجاه العراق هي سياسة مصالح تجارية وإقتصادية , ليس إلا , والدليل أن حكومة المالكي تعهدت مجددا عند زيارة ملك الاردن بأستمرار ضخ النفط العراقي شبه المجاني وإستمرار تعامل الاردن مع العراقيين اللاجئين لديها لأغراض دعائية .

اتق شر من أحسنت إليه
sawsan -

وجودكم في الاردن جعل كل شي غالي. البيوت والمدارس والأكل وبعد هذا تتذمرون. إشكرو ربكم الاردن استقبلتكم . فعلا اتق شر من أحسنت إليه

تعامل غير نظيف
الياس توما -

اذا كان ضابط الجوازات يسأل عن المذاهب ويعمل بموجبها فكيف وانا مسيحي لدي معاملة في السفارة الامريكية في الاردن وقدمت طلبا للحصول على الفيزة ومضت شهران وانا انتظر وارفقت كافة المستمسكات تثبت سبب طلبي الدخول مما اظررت لتحويل الاوراق الى سوريا ---عدا الذين لديهم فيزة ولايسمح لهن بالدخول اذا مالعمل --- الحكومة المصرية الان استدعت السفراء الغربين المعتمدين لديها وابلعتهم عد رضاها على تصرفاتهم مع المواطن المصري عند طلب سمة الدخول --- هذا هو الصحيح ---

نتمى حكومة قوية في ا
منى -

من الاخطاء الكبيرة التي خطأت الحكومة العراقية فيه هو من خلال تنخفيض سعر النفط للاردن فهذا التصرف لا يرضي الشعب العراقي وكان المفروض على الحكومة العراقية فرض كثير من الشروط مقابل التخفيض ولكن مع الاسف ان العراق يحتاج حاكم قوي ولكن غير ظالم يجعل هيبة للمواطن العراقي وها نحن نرى الغرب كيف يجعل الاحترام لمواطنيه نتيجة لقوة تلك الحكومات فمتى ياتي ذلك اليوم

واللي مو عاجبة ينقهر
أردنية وافتخر -

يغيضكم أن الأردن بلد الحضارات والتاريخ منذ الأزل وبلد النبياء بامتياز، وندعو اخواننا العارقيين في الأردن الى تتبع وزيارة مقامات الأنبياء والصحابة ومواقه المعارك الاسلامية المشرفة الموجودة في ارضه من الشمال الى الجنوب، ليعرف ان الأردن لا تقل اهمية تاريخية ودينية عن العراق، الذين تتغنوا بتاريخه ويا ليتكم حافظتوا عليهع ولكنكم بعتوه للأمريكان مقابل الخلاص من شخص واحد وهو صدام حسين...المهم هذا الأردن الكبير بتاريخه وحاضرة هو اكثر دولة عربية مستقرة في محيط اقليمي منفجر في الصراعات والقتل والذبح ايها الحضاريون... من حق الاردن ان يفخر باستقراره وأمنه وان يقوم نشامى الوطن بعمل ما يلزم للحفاظ على أمنه واستقراره، واللي مش عاجبة اجراءاتنا الأمنية لا يدخل البلد،،، ومع ذلك لن نغير من طبعنا الأردني الاصيل، فنحن تعودنا ان نفتح بيوتنا للغريب ونحترمه.

قال نفط قال
أسماء -

هاهاها ضحكتيني يا منى... النفط العراقي اللي ييجي الأردن بسعر تفضيلي يروح للعراقيين في الأردن، لانهم هم من يملكوا السيارات الفارهة التي يتمتعون بها على حساب الشعب العراقي الذي يذبح كل يوم... .. مقابل هذا النفط وفر لكم الاردن الرئة التي تتنفسوا بها... اي عراقي يريد ان يتعالج اين يذهب؟؟

الحقيقه
عراقي -رمادي -

مع كل احترامي لشرفاء الاردن شعب الاردن شعب عايش على مصايب غيرو ناكر النعمه -تريدون تقارونون نفسكم مع بلد الحضارات العراق الكبير بلاد الرافدين وشعب العراقي رغم ماتكتب عليه يبقى مفخرة الشعوب والي خرب العراق ليس اليهود ولا الاميركان بل الجهاد الاعمى من العرب

قولوا لا للمذهبية
عربي مسلم -

كلكم غير موضوعيين... الخبر يتحدث عن اجراءات حدودية هدفها أمني بحت، وذهبتم في تعليقاتكم الى الحديث عن تاريخ وأمجاد العراق ومقارنتها بالأردن في السبعينات وغيرها من لتعليقات التي تسيء الى الأردن وتطالبو بوقف النفط العراقي وغيره... فعلا شيء معيب بحق العارقيين ان يكون لديهم هذا المستوى من التفكير وردود الفعل... كان يجب ان تتوحدوا مع بعضكم وتعلنوا رفضكم للتعصب والمذهبية على ارضكم وبلدكم، لان ما يدور هناك من اعمال قتل وذبح على الهوية، هو الذي استدعى تعامل بعض الدول مع هذا الواقع العراقي لاسبابها الخاصة والتي لا تخرج عن طابعها الأمني. الأن الدور عليكم ايها العراقيون لتثبتوا ان المذهبية والقتل على الهوية اختفى من العراق حتى لا يكون هناك مبررات للدول الأخرى من التخوف من هذا الأمر خصوصا الدول الحدودية التي يسهل انتقال هذا المرض اليها..

من حق الاردن
على النعيمي الامارات -

فعلا من حق الاردنيين ان يسألوا كل شخص ,, فالصفويين خطر حقيقي على امن كل الدول العربية و اقصد الشيعة المرتبطين عقائديا و فكريا بالجمهورية الفارسية و ليس العلمانيين منهم او العروبيين ,, و على العموم بافعالهم الطائفية اجبروا الناس غلى بغضهم و كرههم ,,, و انا شخصيا ارى كل عربي يقولي ,, اذا كان سني او مسيحي يحطونه على الراس ,, و اذا شيعي لازم يتأكدون من افكاره اذا كانت عروبية او فارسية شعوبية

الاردن
بنت العراق -

لقد عشت مدة الستة اشهر في الاردن او اكثر الناس طيبون ولكن كانوا يسالون دائما ومنذ ذلك الوقت (عام 1993) اذا ماكنت شيعية ام سنية وعندما كنت اجيب من عائلة شيعية (مع العلم ان زوجي سني )كانوا يقولون ان الذي يحدث في العراق وقصدهم الحرب مع ايران كانت بسببكم فلا تقولوا انهم يريدون حمايتكم من بعضكم ولا بطيخ واتذكر كيف انهم قاموا بشراء العملة العراقية القديمة واصبحوا يجمعونها ولكن قرار اللغاء العملة القديمة من قبل صدام واستبدالها بالمطبوعة اصابهم بالجنون والخسارة وحقدوا على صدام ولا انسى عندما كنت ادرس في الجامعة كان كثير من الطلبة الاردنيين يدرسون ايضا وكانوا لايدفعون اي قرش حاله حال العراقي وعندما ذهبت لتمديد الاقامة بعد ستة اشهر اشترطوا علي ترك البلد والرجوع مع العلم المصري كان يستطيع تمديدها بسهولة هذا غيض من فيض فالذي يتباها بخيرات الاردن عليه النظر جيدا كيف كان حاله قبل الحصار وبعد الحصار فلا خيرات يتمتع بها الاردن ولا شئ مع احترامي لكل الذين احتضنوني عندما كنت في الاردن فانا عندما كتبت ماكتبت لم اقصد الناس العاديين فهل طيبون وكريمون ولكن مذا نعمل بالسياسة التي تفرق

;...../////////
نخلة العراق -

يتحدث البعض من رافعى شعار العنصرية اردنى وافتخر اقول لهؤلاء الذين يتهمون العراقيين فى بيع بلدهم وقتلهم الواحد للاخر واتسال الم يكن عميد المجرمين الزرقاوى هو منكم واحد مؤسسى ثقافة القتل والذبح التى انتشرت فى العلراق وبمباركة جبهة العمل المتاسلمين الم يكن احد الجرمين الذى نسف نفسه فى الحلة وقتل المئات ونصبتم له مجلس عزاء الم يكن منكم والحال هو الاخر من عملاء ايران من امثال مقتدى وازلام جيش المهدى المجرمين هم هؤلاء سبب بلاء العراق مع عشاق المناصب وكراسى الحكم وليس شرفاء العراقهم وحدهم المسؤلين عن ماساة العراقيين والعراق انه العراق وسياتى اليوم الذى سيحاسب فيه كل من اساء واضطهد العراقيين فى محنتهم هذه من عرب اللسان بلاد فارس وعاش العراق والعراقيين

wake up rana
yazan -

talking about how it was .. just to talk how iraq was wont make you a hero .. look to your self iraqies .. look where will you be if we didnt open our borders for you .. stuck on the desert waiting gods mercy upon you .. stop saying how iraq was and how jordan was .. at least we have holey places in jordan for our great profit mohammad .. and also from the 70s amman was growing city .. last but not least ---

يحق لي الفخر
أردنية وافتخر -

نعم أنا أردنية وافتخر ببلدي، ولي الحق بذلك، وليس لأي شخص الحق في نقدي على هذا الشيء... افتخر انني من أرض مباركة (أكناف بيت المقدس) وارض الأنبياء والصحابة ومقاماتهم تشهد على ذلك وارض الحضارة والتاريخ التي استوطنتها البشرية منذ آلاف آلاف السنين، وأرض قامت عليها معركة اليرموك وفحل ومؤته، وسكبت على أرضها أطيب الدماء الزكية.. وكل ذلك ليس له علاقة بالسياسة... واذا ما تحدثتم عن الزرقاوي فمن قال لكم أن الزرقاوي يمثل الاردنيين، ثم لا يحق لكم ذلك، لان بمقابل الزرقاوي جاءت ساجدة زوجها وفجروا فندق عمان وخسرنا ارواح بشرية من مختلف الجنسيات والديانات..؟؟ فباي حق يقتلون الابرياء في عمان؟؟؟ ولذلك ومن اجل ذلك يحق للامن الأردني وأمن الحدود التأكد من هوية وخلفيات اي شخص قادم الى الأردن، حتى يحفظوا أمن الاردن وأمانه، مع خالص دعائنا أن يهون الله على جميع اخواننا العراقيين ويعودوا الى بلادهم بعد ان تعود الى سابق عهدها من الألق الحضاري والعلمي... أما الوضع الحالي للعراق والعراقيين فاسمحوا لنا أن نقول: أنه لا يرضي الله ورسوله ولا يرضي صديق ولا جار ولا محب لامته العربية والإسلامية، وفوق ذلك يتشدق البعض ويكيل التهم لاشقاءه بسبب وبدون سبب... نحن لا ننكر الجميل، ولكن في عالم السياسة هناك مصالح متبادلة.. والعراق لا يعطي الاردن نفط بسعر تفضيلي كرمال سواد عيونهم، ولكن هناك ثمن بالمقابل يدفعه الأردن، لا نريد سرده من جديد حتى لا ندخل في باب المن والتفضل، فهذه البلد لها تاريخ وتراث مشرف في احتضان كل ذوي حاجة. ولا نريد الاساءة اليه للرد على بعض الموتورين هنا وهناك.. والسلام

الى الاردنية وتفتخر
اسراء حاتم -

الاخت الاردنية التي من حقها ان تفتخر ببلدها ونحن ايضا فخورون بكم ودعك من هذه المهاترات حول الموضوع فكلنا اشقاء .. اما قولك ان الانتحارية ساجدة بمقابل الزرقاوي فهذا قفز على الحقائق فالزرقاوي هو من جند ساجدة وليس العراقيين .. واريدك ان تقولي بصراحة متى غيرتم موقفكم من الزرقاوي اليس بعد ذلك التفجير الذي اودى بحياة ابرياء منكم فيما كان حتى مسؤوليكم وصحفكم يباركونه عندما كان يقتل العراقيين.

المالكي
hussain554 -

اول من يسئل عن الطائفيه المالكي واذنابه من الذي فرق بين المذاهب الم يكن المالكي وطغمته الم ياتي من حزب طائفي حزب الدعوه

بس
العتيبي -

يا عراقيين اذا انتم مو راحمين بعض كيف تبغون غيركم يرحمكمانت غريب عن دارك خلاص اعرف ان الغربه ذله مهما قلت الغربه ذلهوبعدين وش فيه اذا سئل انت شيعي لو سني هم بعد الفلسطينيي يسئلوون انت فتحاوي لو حمساااويانا اشووف دائماً ردودكم كاعراقيين فيه شوية ضغينه على العرب وعلى العالم اجمع نادراً اشوف عراقي انسان موضوعياذا انت مو هامك ولاتخاف على اخوك العراقي كيف تريد الغريب يعاملك بالحسنىلا احد يطلعلي بالشعارات العراق قلب واحد ومدري كيف هذا كلام تضحكون فيه على بعض واهل الاردن ناس طيبه ومرحبه بزوارها والتجربه خير برهان

الصدق
ابتسام -

اخي كاتب المقال ارجو ان تتأكد من صحة ما سمعت لان ذلك مستحيل الاردن لا تعرف التمييز ولا العنصرية نحن واخواننا الفلسطينين مع بعض من فترة طويلة ونعيش كأسرة واحدة والتصرف الفردي لا يعمم العراقيين اصحاب بلد اكثر منا نحن الاردنيين ولهم نفس الحقوق بمنطقتي العراقيين هم الاغلبية ونحن اهل للأسف الاردن الحبيب مأكول مذموم ارجو ان لا تصدقوا كل ماقيل بل مارات عينك وسمعت اذنك ومن اكثر من خمسين شخص وبحال سأل شخص عن انت شيعي او سني اكيد خوفاً على وطنه فنحن تعرضنا للطعن وبوسط القلب من اسخاص من العراق وهم اكيد لايمثلون العراق بل هم فئة ضاله مجرمة ومن حقنا بعد ذلك ان نخاف على بلدنا وان نغار على سلامنا والشكر لله لان الاردن بلد مترابط والغيرة العربية على بعضنا من شيمنا